نزار ماضي
الحوار المتمدن-العدد: 5967 - 2018 / 8 / 18 - 16:52
المحور:
الادب والفن
كان أستاذ جيلنا العاني ...فإلى المجدِ يوسف العاني
كان يبكينا حين يُضحكنا ...عبْرَ أشكالهِ وألوانِ
قارع الظلمَ حاملا وطنًا ... بين جنبيه وسْطَ غيلانِ
اغتنى المسرحُ الحديثُ بهِ ..كلَّ يومٍ تراهُ في شانِ
تلك (رأسُ الشليلة ) انفرطت..بين أعدائه وخلّانِ
عندما (أمُّ شاكرٍ) صرختْ ... فزع الأبعدون والداني
وعلا صوته ثقافتنا ... فدوت ( مسرحيةُ الخانِ )
#نزار_ماضي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟