أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - مناقشة مجموعة قصائد للمرحوم الشاعر الفلسطيني التشكيلي توفيق عبد العال















المزيد.....

مناقشة مجموعة قصائد للمرحوم الشاعر الفلسطيني التشكيلي توفيق عبد العال


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 5703 - 2017 / 11 / 19 - 20:48
المحور: الادب والفن
    


مناقشة مجموعة قصائد للمرحوم الشاعر الفلسطيني التشكيلي
توفيق عبد العال
وذلك في دار الفاروق للثقافة والنشر في نابلس
ضمن الجلسة نصف الشهرية التي تعقدها دار الفاروق تمت مناقشة مجموعة من القصائد للمرحوم الشاعر والفنان الفلسطيني "توفيق عبد العال" وقد افتتح الجلسة الروائي "محمد عبد الله البيتاوي" منوها إلى أهمية التعرف على المبدعين الفلسطينيين الذين عاشوا وماتوا في الشتات وأن الاطلاع على إبداعاتهم الأدبية والفنية لهو تكريم لذكراهم وذلك بإعطائهم ولو جزءا مما يستحقونه لما بذلوه من جهد ، وأن هذه الجلسة تأتي ضمن هذا الإطار، ذلك من أجل تعزيز دور المثقفين في إرساء فكرة وحدة الشعب الفلسطيني التي جاءت في الميثاق الوطني بأن "الصفة الفلسطينية صفة أصيلة يتناقلها الأبناء عن الآباء، بصرف النظر عن مكان تواجدهم"، وما هذه الجلسة إلا تكريما لأحد المبدعين الذين عملوا لفلسطين ولشعبها كثيرا من خلال إبداعهم الفني والأدبي، أما بخصوص شاعرنا اليوم فإننا نستطيع القول بأنه قد بدأ حياتيه فنانا تشكيليا وهذا يتضح من خلال الألفاظ والعبارات التي كثيرا ما يستخدمها الشاعر في ديوانه، فتبدو لنا وكأنه يرسم بالكلمات، ورغم أن الديوان يخلو من الوزن إذا ما استثنينا القصيدة الأولى "العبور إلى الضفة الأخرى" فإن هذا يظهر لنا بأن هذه القصائد تنتمي إلى قصيدة النثر أو كما قال الشاعر "محمد حلمي الريشة" : "الشعر بالنثر".
ثم فتح باب النقاش حول الشاعر وقصائده ,وكانت المداخلة الأولى للشاعر "جميل دويكات" الذي تحدث قائلا: "أن الشاعر فلسطيني توفي بعيدا عن حبيبته فلسطين، ولهذا وجدنا الطبيعة الفلسطينية الخلابة حاضرة في الديوان، ووجدنا الغربة والحرمان من فلسطين حاضرا ومؤثرا فيما قدمه لنا الشاعر من قصائد، وأرى أن هذه القصائد ما هي إلا قصيدة واحدة مكررة لأنها تحمل ذات السمات ، فالقصيدة الأولى موزونة والبقية كانت قصائد نثرية، وإذا كنا لا نجد فيها وزنا إلا أننا نجد إيقاعا. كما أن هناك اهتماما بالتراث الفلسطيني من خلال "الحجب والاحراز" ونجد التناص مع القرآن الكريم والكتب المقدسية والأسطورة والشعر العربي القديم والحديث، فالشاعر يمتلك اللغة ويتقن استخدام الصورة الأدبية، فالفكرة التي يقدمها ليست مجانية وإنما تحتاج من القارئ للتوقف والتمعن فيها.
ثم تداخل ابن الشاعر والفنان (طارق) توفيق عبد العال عبر السكايب من بيروت قائلا: أن قصيدة "العبور إلى الضفة الأخرى لها قصة عزيزة على قلب والدي إذ جاءه في عام 75 مجموعة من أصدقائه يطلبون منه رسم لوحة تمثل مجموعة من الشهداء ذهبوا لتنفيذ عملية في الأرض المحتلة، فعندما علم بأن هؤلاء الأصدقاء هم من ينونون الذهاب لم يستطع أن يرسم اللوحة، وبعد أن جلس إلى المذياع يستمع إلى احداث العملية وبعد أن تمت العملية واستشهد أصدقاؤه الثمانية كتب هذه القصيدة عنهم ولهم، والشاعر كان غارقا في الحنين إلى حيفا ويافا وعكا ولهذا نجد البحر في العديد من اللوحات التي رسمها وفي هذه القصائد، أما كيف اتجه الفنان إلى الكتابة فلها قصة تعبر عن واقع الفلسطيني الذي تعرض للطعن من الأشقاء قبل الأعداء، ويتابع ابن الشاعر الراحل قائلا :لقد تعرض مرسم الوالد للتدمير والحرق أكثر من مرة بسبب الحرب الأهلية في لبنان، وكان أشد التدمير في العام 82 عندما دخلت قوات الاحتلال وعملائها مخيم "صبرا وشاتيلا" وعملوا فيه العجائب، ومنها أثناء حرب المخيمات في عام 85 عندما دخلت أحدى الفصائل اللبنانية إلى منزلنا وأحرقوا المرسم وضربوا والدي على رأسه مما أدى إلى تحطم زجاج نظارته الطبية فوق عينيه ودخول الزجاج بهما مما أفقده البصر بعد ذلك بالتدريج. وما أن جاء عام 91حتى أصبح غير قادر على استخدام فرشاة الرسم والألوان وذلك لفقده البصر تماما فاتجه إلى التعبير عن ذاته من خلال كتابة الخواطر والكتابة النثرية، ورغم كل ما حصل مع الفنان والشاعر إلا أن فلسطين لم تغادره أبدا، وبقيت تعيش معه وكأنها أمامه، لهذا كان دائما يحدثنا عن حيفا حتى أننا نحن الابناء اصبحنا نعرف معالمها بدقة، فقد كان تشبث الشاعر بالمكان لا يجعله يعرف لفظ (الهزيمة) فيما يكتبه أو يرسمه، فنجده دائما متسلحا بالأمل والبياض حاضرا فيما يكتبه أو يرسمه، وما الأثر الذي تركه فينا الوالد إلا احدى المحفزات التي جعلتنا نحافظ على الإنجاز الفني والأدبي الذي ورثناه عنه، ومن ثم نعمل على تقديمه لكل شعبنا الفلسطيني أينما كان، للتعرف على منجزاته الفنية والإبداعية .
ثم تحدث الاستاذ "محمد شحادة" فقال: هناك قدرة كتابية عالية الجودة في هذه القصائد النثرية التي تخلو من الموسيقى لكننا نجد فيها رموزا فنية كثيرة، "البحر، عروس البحر، وحدي في الزاوية" وهناك صورة جميلة "قلبي حبة قمح تحت حجر الطاحون" " وأسرجي حصاني بأجنحة الفراشات "، وكأن الشاعر يرسم لنا صورة لكنها بالكلمات، أما بخصوص اللغة فهي تخلو من الأخطاء وهي جميلة ومتناسقة.
أما الأستاذ "سامي مروح" فقال: امتعنا الشاعر باللغة الجميلة التي استخدمها، وبالمضمون الذي تحتمله قصائده، فالقصيدة الأولى "العبور إلى الضفة الأخرى" تحدثنا عن فعل المقاومة فنجد العاطفة والصدق حاضرا فيما نقرأه، حتى أننا نجد وكأن الشاعر احد المشاركين فيها، لهذا أرى أن القصيدة الأولى هي الأجمل، وأن هناك صورا فنية في العديد مما قدمه لنا الشاعر من قصائد، وقد وظف الأسطورة والنصوص الدينية في قصائده، وهذا يشير إلى أنه يمتلك المعرفة والكيفية التي يمكنه من خلالها أن يضمن اعماله بتلك النصوص، ورغم أن العديد من القصائد تحمل ذات المضمون "البحر والطبيعة والحصان والفارس" إلا أنها تشير إلى تباعد الزمن بين كتابتها، فهي لم تكتب في فترة زمنية واحدة، وهذا ما لمسناه من خلال تعدد الأحداث وتنوع الصور التي تناولها الشاعر، فنجد الأسطورة في القصيدة الثانية وكذلك قصة الطوفان وموسى والفنيق، ونجد احيانا شيئا من الفانتازيا، ونجد المواضيع تتراوح بين المقاومة والحديث عن البحر والفجر كل هذا يشير إلى عالم الشاعر الواسع والأمل الذي يسكنه بالعودة إلى يافا وحيفا وعكا.
أما الروائية "خلود نزال" فقالت وكأن الشاعر يرسم لنا لوحة بالكلمات، فتبدو لنا فنيته في القصائد ونكتفي بها ذلك قبل أن يحدثنا أبن الشاعر عن ذلك، وهذا يشير إلى أن هناك توحد بين "الفنان والشاعر" فهو يستخدم عين الصور الجمالية لكن بأدوات متباينة، فالرسم بالألوان والفرشاة والقصائد باللغة والألفاظ، ولهذا نجد الديوان يشد القارئ ويستمتع بما يقرأه فيه، وأخيرا قدم "رائد الحواري مداخلة مكتوبة كان عنوانها :البحر والمرأة والثورة في ديوان("العبور إلى الضفة الأخرى") لتوفيق عبد العال..إذ جاء فيها :أن الطبيعة تأخذنا دائما إلى حالة السعادة، فما بالنا إن كانت هذه الطبيعة تمثل جغرافية الوطن؟، والمرأة التي يمكنها أن تخلصنا من كل الآلام والاحتقان الذي يصيبنا، والثورة التي نجد فيها ذاتنا الرافضة لما هو كائن، هذه العناصر الثلاثة يتناولها الشاعر "توفيق عبد العال" في قصائده فنجد فيها كل ما يرضينا ويفرحنا، فاللغة التي استخدمها الشاعر كافية لوحدها لإمتاعنا، والمضامين كانت متألقة وإنسانية، أما الصور فهي بديعة تجعلنا نهيم في عالم مترع بالجمال، كل هذا نجده في هذه القصائد المميزة.
البحر والطبيعة
القصائد مرقمة من رقم واحد إلى رقم ثلاثين، فنجد ذكرا للبحر أو ما يتعلق به من ألفاظ في أكثر من عشرين قصيدة، وهذا يشير إلى المكانة التي يأخذنا بحر فلسطين عند الشاعر:
عبرت بسواعدي عباب اليم
لألغي آيات موسى
بعد أن شطره نصفين
البحر لا ينام على الغيم
والماء لا يغفر جرحه
والملح هو له الصبر
فهو على ما يبدو لا يرضخ للمشيئة والقدر" فالبحر حاضر في المقطع وأيضا التمرد/الثورة
فالشاعر يستخدم القصة الدينية بشكل مغاير لما هو متعارف عليه، ولهذا يعمل على إلغاء شطر البحر، وكأنه بهذا الإلغاء يعمل على محو الفواصل التي أوجدها المحتل في الجغرافيا الفلسطينية، فالبحر الفلسطيني/السوري واحد.
ويأخذنا الشاعر إلى صيد البحر والصيادين بحيث نجد هناك الصراع بينهما:
قذفت بالإزميل والألوان وصورة العاشقة
ارتفعت الأمواج ومزقت الشباك والأحلام
واختطفت معها السلال والأسماك وأجساد الصيادين
سمعت صوت آلهة الحب والخيال .. ينادي
إنه الطوفان... لا خلاص لكم ...جميعكم بحكم المفقود
تركيز الشاعر على القصة الدينة يأتي وكأنه يريدنا أن نتوقف عند العديد مما نعتبره مقدسا، فهو في البداية "ضد شطر موسى للبحر" وهو هنا يدفعنا للبحث عن خلاصنا بعيدا عن تدخل السماء، وتأتي هذه الرؤية كحالة تأكيد على ضرورة العمل من خلال الواقع بعيدا عن الأفكار الدينية التي تربط كل شيء في السماء.
الثورة
دائما ما يميز الشعراء تمردهم على الواقع، على الأفكار، على النهج العقيم الذي يمارس، وهذا ما وجدنا بعضه عندما تمرد الشاعر على افكارنا المقدسة، فللثورة أدوات وعناصر، الخيل والفارس، فالشاعر يستخدمها بشكل غير اعتيادي، بشكل غير مألوف
...وواحة الصحراء العربية خالية
سراب ..سراب
والفرسان والجياد لفتها دائرة الضباب
وحدي في الزاوية أراقب الساحة من بعيد
عل الشمس تغير مسارها
ويولد فارس جديد يشق جدار الصمت
ويعلن بزوغ الفجر من جديد"
حالة الصراع حاضرة في المشهد السابق، ورغم عدم وضوح نتيجة المعركة إلا أن الشاعر يضعنا أمام الأمل وحتمية النصر والخلاص من السواد وانقشاع الضباب.
المرأة
يمكن أن تكون المرأة هي الشيء الوحيد الذي يقضي/يخلص/يمحو قتامة الواقع بشكل كلي أو شبه كامل، فعندما يتناولها الشاعر/الفنان نجد عقله الباطن لا يعود يستخدم الألفاظ والكلمات والعبارات التي فيها سواد، وهذا دليل على الأثر الايجابي الذي يحدثه وجود أو ذكر أو حضور المرأة، إن غالبية الألفاظ المستخدمة عندما يتحدث عن المرأة تأتي بيضاء، "رائحة، البخور، المواويل، الأشرعة، الأيام، قمري، التوأم، نهد، مشرئبا، صدر، الشاطئ، ينتصر، حلمنا، الأماني" وهذا يؤكد على الأثر الذي يحدثه حضور المرأة، حتى أن الشاعر جعلها تواكب عملية النصر، وكأن النصر بدونها لا يكون/لا يحدث بالمطلق، وما يجعلنا نتأكد بأنها قرينة النصر ذكره للمكان "حيفا ويافا وعكا" وإذا ما أخذنا العناصر الثلاثة التي تناولها الشاعر سنجد حضورها في قصيدة المرأة هذه، فهناك البحر/المكان، والثورة والمرأة، لكنه عندما استخدم الطبيعة/البحر لم يتناول المرأة، وهذا ما يؤكد أنها أكثر فاعلة وأثرا على الشاعر من كافة العناصر المهدئة الاخرى.
وفي الختام نجد الشاعر متشبثا بالحياة والوطن والمرأة بمفردات تراثية بلون تشكيلي وخطوط محبة منشرحة للحياة مما يبعث الحياة في الاخرين .



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البحر والمرأة والثورة في ديوان -العبور إلى الضفة الأخرى- توف ...
- بدايات أدب السجون -تحت أعواد المشانق- يوليوس فوتشيك
- القصيدة العابر للشخصيات -قم حين موتك- عمار خليل
- الأسطورة في قصيدة -تموز والشيء الآخر- فدوى طوقان
- الفاتحة البيضاء في قصيدة -شهداء الانتفاضة- فدوى طوقان
- مناقشة مجموعة -عندما تبكي الألوان- في دار الفاروق
- استنساخ الاشتراكية في رواية -آن له أن ينصاع- فارس زرزور
- أهمية الفانتازيا في قصة -عرس في مقبرة- علي السباعي
- الاختزال في حكم خالد سليم الخزاعلة
- الأم الفلسطينية في رواية -الأم الاجيوس/حكاية فاطمة- نافذ الر ...
- محاورات الأموات في رواية -سارة حمدان- ماجد أبو غوش
- المرأة في رواية -عسل الملكات- ماجد أبو غوش
- مناقشة ديوان (طفل الكرز) لعدلي شما في دار الفاروق
- أدوات الصدمة في قصيدة -أبي- جاسر البزور
- الابعاد الثلاثة في قصيدة -خيمة الغريب- عبد الله عيسى
- النص المطلق في قصيدة -جميلة أنت- موسى أبو غليو
- عندما نواجه الواقع في قصيدة -بلادي- موسى أبو غليون
- مدخل إلى قصائد -عمار خليل- -على جسدي-
- الموت في مجموعة -عندما تبكي الألوان- زين العابدين الحسيني
- مناقشة مختارات للشاعر مريد البرغوثي


المزيد.....




- “اعتمد رسميا”… جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2024/1445 للش ...
- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - مناقشة مجموعة قصائد للمرحوم الشاعر الفلسطيني التشكيلي توفيق عبد العال