أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كهلان القيسي - إستراتيجية حربِ العراق الجديدة: قنابل وتفجيرات وضحايا مدنيين أكثر، وإمكانية نجاحِ أقل















المزيد.....

إستراتيجية حربِ العراق الجديدة: قنابل وتفجيرات وضحايا مدنيين أكثر، وإمكانية نجاحِ أقل


كهلان القيسي

الحوار المتمدن-العدد: 1425 - 2006 / 1 / 9 - 06:09
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مقالة سيمور هيرش الأخيرة في النيويوركرِ لم يمض عليها شهر حتى الآن، ولذلك تَبْدو مثل الأخبارِ القديمةِ. لكن كما هو معتاد في معظم تقاريره، فان مقالة هيرش تَحتوي على الأقل بضعة شذرات التي تَنْضجُ مع الوقتِ وتكتسب أهميةَ أكثرَ بينما تتوالى الأحداثَ في العراق. إثنان مِنْ نقاطِه الرئيسيةِ --- واحدة هي لب المقالةِ، والأخرى تقريباً فكرة متأخرة -- جديرة بالمراجعة، بينما يَتحمّلُ العراقيين فصلَ آخرَ من الجُهدِ الأمريكيِ لسَحْق المقاومةِ.
أوّل هذه النقاط الرئيسيةِ، تلك التي علّق عليها يشكل واضح جداً وهي.إن هيرش قد كشف القصّة – التي يتم تداولها الآن في جميع الصحافةُ السائدةُ - وهي إن الولايات المتّحدة سَتُجرب ألان إستراتيجية عسكرية جديدة في العراق:حيث التركيز أكثر على قوّة السلاح الجوّي وعلى التقليل من الدوريات الراجلة وهذه سَتَتضمّنُ عملياتَ هجوميةَ أمريكيةَ أقلَ (مثل تلك التي حصلت في مدينة الانبار التي اشتملت على إخْلاء المُدنِ بأكملها )، وزيادة إستعمالَ القوّات المُسَلَّحةِ العراقيةِ في مناطقِ المقاومةِ المتصاعدة و زيادة هائلة في إستعمالِ الهجماتِ الجويةِ. بعد زمن قليل منذ أن كَتبَ هيرش المقالة، هذه السياسةِ الجديدةِ قد شُرّعتْ واستخدمت بشدّة. الواشنطن بوست، تقتبسُ من مصادرَ عسكريةَ أمريكيةَ، ذَكرَت بأنّ عددَ الضَربَات الجَويِّةِ الأمريكيةِ زادَت مِنْ معدلِ 25 هجمة في الشّهر أثناء الصيفِ إلى 62 في سبتمبر/أيلولِ،ثم إلى 122 في أكتوبر/تشرين الأولِ، و120 في نوفمبر/تشرين الثّاني.
هناك عِدّة جوانب لهذه الإستراتيجيةِ الجديدةِ نحن بحاجة إلى أن نضعها في تفكيرنا:
أولاً، هذه المحاولةُ هي لتَقليل الإجهادِ على القوات الأمريكيةِ - لأن الجيش الأمريكي في العراق في وضع ِ خطيرِ مِنْ الانهيار، كما كان حاله في فيتنام. لذا فان الإستراتيجية الجديدة تُرمي لَخفيض عددِ الدورياتِ (التي تشكل المهماتِ القاسيةِ والخطرةِ المعهودة للجنود الأمريكانِ) وتعوّضُ بغارات جويةِ أكثر. إنّ الأملَ بأنّ هذا التغيير سَيَجْعلُ القوات الأمريكيةِ بتَحَمُّل جولاتِ اقل مِنْ الواجبِات في العراق. لكن من المحتمل إن هذه الخطة سوف لن تفيد، كما اخبر احد الضابطَ الأمريكان هيرش بهذا:
إذا قرر الرئيس الإبقاء على الوضع الحاليِ في العراق، فان البَعْض من القوَّاتِ سَتُرغَمُ على الخدمة في العراق لجولاتِ رابعةِ وخامسةِ(يقصد تبديل القوات كل فترة) في المعركةِ بحلول عامي2007 و2008، الذي يُمكنُ يسبب عواقب خطيرةُ لمستويات الكفاءةَ والروح المعنويةَ لدى هذه القوات."
نحن يَجِبُ أَنْ لا نَفْقدَ مسارَ أهميةِ هذا التعليقِ فالجيش الأمريكي لا يَستطيعُ تَحَمُّل عبء الحربِ في مستواه الحاليِ. كما علق عضو مجلس النواب جون Murtha في مؤتمره الصحفي الذي دعا فيه إلى الإنسحابِ الأمريكيِ، وهو " إن جيشنا يَعاني. وإنّ مستقبلَ بلادِنا في خطرِ. نحن لا نَستطيعُ الاستمرار في الوضع الحاليِ." انه فعلا إدراك حقيقي ثمّ، إن هذا التغييرِ في الإستراتيجيةِ هو فعلُ جراء اليأسِ.




من ناحية ثانية، إن هذا التغييرِ في الإستراتيجيةِ هو محاولةُ لإيجاد طريقة أفضل لمُحَارَبَة المقاومةِ، حيث إن عمليات البحثِ و التدمير فَشلَت فشلاً ذريعاً، حتى عندما أوقعت هذه الهجمات دمارَ ومجازر هائلة في المُدنِ موضع الهجوم. لَكنَّها تعْني أيضاً إستعمال أكثر وضوحاً لإرهابِ الدولة الرسميِ. كما إن الولايات المتّحدة لا تَستطيعُ إِحْتِلال مدينة بقوّة السلاح الجوّي. كما أخبرَ ضابط عسكري أمريكي هيرش: "هَلّ بالامكان أَنْ تَضِعُ غطاء على التمرّدِ بالقصف؟ لا. أنت يُمْكِنُ أَنْ تُركّزَ على منطقةِ واحدة، لكن الرجالَ سَيَنسحبون إلى البلدةِ الأخرى.
" منطق قوّة السلاح الجوّي (منذ Guernica في الحرب الأهليةِ الأسبانية) يعتمد دائماً عنصر التسلط وهوان "قْصفُ السكانَ يجبرهم على الإستسلامِ." والقيادة العسكرية الأمريكية تَتمنّى إن تؤذي السكانِ لذا فان الذي يَبْكي "عمّه، "يُسلّمُ مقاتلي المقاومةِ إلى الإحتلالِ، ويَبْدأُ بالتَعَاوُن مع الإحتلالِ - لكي يُوقفَوا العقابَ الجماعي.
إن استخدام قنابل زنة 500 - و 2,000 رطل التي تُحطّمُ كُلّ شيءَ - البنايات والناس - ضمن دائرة قطرها 700 قدم. ، تبين إن قوّة سلاح الجوّي لَها تأثير وإرْهاب قويِ، ومن المحتمل إن هذه الاستراتيجية يمكن أن تؤدي غرضها.
حتى التقارير العسكرية الأمريكية عنْ الهجماتِ الجويةِ الأخيرةِ تَعطي إحساسا عن وحشيتها، كما وثقها مؤخرا المراسل المستقل Dahr Jamail. كذلك مراسل الواشنطن بوستِ إلين Knickmeyer تلك التقارير تروي عن إتّهاماتَ مخيفةَ مِنْ الموظفين الطبيينِ والمدنيين المحليّينِ كنتيجة للهجومِ الأمريكيِ في أوائل نوفمبر/تشرين الثّاني، بضمن ذلك المدنيين الـ97 الذين قَتلوا في حصيبة ، و40 في القائم ،و 18 طفل في رمادي، مَع الآخرين الغير معدودينِ في المُدنِ والبلداتِ العديدةِ الأخرى في محافظةِ الانبار غربِ العراق.
سواء كانت الأهدافَ هي متمردين أو غيرهم، فانه استخفاف بحياةِ المدنيين المحَاصرَين داخل البناياتِ التي هدّمَت بقصف من الطائرات، وهذه الهجماتَ هي جزءُ من نموذج أوسع وَضح مِن قِبل ضابطِ أمريكيِ إلى مراسلِ النيويورك تايمزِ Dexter Filkins مبكراً في بداية الحربِ: "الإستراتيجية الجديدة هي يَجِبُ أَنْ تُعاقبَ الجميع لَيس فقط الفدائيين، لتبين للعراقيين العاديين إن هذه هي عقوبة من لم يتعاون معنا.
هذا هو الإرهابُ بِالتعريف الحقيقي له - تهاجمُ السكانَ المدنيَين لإجبارهم على سحب دعمهم لعدوك. إن التغيير في الإستراتيجيةِ، يُمثّلُ قبول إرهاب الدولة كوسيلة من حيث المبدأَ لإخْضاع المقاومةِ العراقيةِ.
من ناحية ثالثة، أشار هيرش إن المسؤولين الأمريكان والمراقبين الآخرينِ قلقين بشأن هذه الإستراتيجيةِ الجويةِ الجديدةِ والتي سَتَعطي القوات العراقية مسؤوليةً استدعاء قاذفات القنابل الأمريكيةِ، ولذا يُمْكِنُ أَنْ يُؤدّي هذا إلى إستعمالِ قوّة السلاح الجوّي الأمريكيةِ للانتقام ضدّ المنافسين و/ أَو للهجماتِ العديمة الرحمةِ والطائشةِ على المدنيين. على أية حال، هذه المخاوفِ في غير محلها لسببين. أولهما،إن كُلّ الوحدات العراقية تحت القيادةِ التامة للقوات الأمريكيةِ (هم مدمجون إلى التركيبة الأوسع للإحتلالِ العسكريِ) ولَمْ يُسْمَح لهم بالتَصَرُّف ذاتياً. كذلك أرفقت القوات الأمريكية ضبّاط أمريكيا بكُلّ وحدة عسكرية عراقية (حتى وان كان فصيلا)، وهؤلاء الضبّاطِ عِنْدَهُمْ سيطرةُ تامة لأي إجراء يتخذ. فانه لا ضَربَات جَويِّةَ يُمْكِنُ أَنْ تُطْلَبَ بدون مصادقة الأمريكان عليها. ثانيهما - والأكثر أهمية – وهي إن السياسة الأمريكية استخدمت وحشيتها إلى أقصى حد.حيث إنّ قواعدَ الاشتباك تحتم بأنّ أيّ مقاومة تنطلق مِنْ أيّ موقع (بيت، دكان ، مسجد، مدرسة) يَجِبُ أَنْ تقابلَ بالقوةِ الساحقةِ، وبقوّة السلاح الجوّي إذا لم تكن هناك دباباتِ أَو مدفعيةِ متوفرةَ.إذن لم يبقى شيء أسوأ من هذا يمكن أن يفعلوه بالعراقيين حتى إذا اختاروا أهدافَ مختلفةَ. في الحقيقة،قد يَكُونُون أقل شرانية (إذا استطاعوا أَنْ يُسيطروا على الضَربَات الجَويِّةِ)، وقد يَتفادونَ ضرب المَدارِسَ والمساجدَ.

كما لو أنَّ هذه السياسةِ الجديدةِ لا تُضيفَ فوضى كافيةَ إلى المزيجِ الوحشيِ في العراق، ويشير هيرش إلى ديناميكية سلبيِة أخرى للوجود الأمريكيِ. والكَلام عن الادعاءات بأنَّ إنسحاب الأمريكي يُسهّلُ أَو يُطلقُ عنان الحرب الأهلية، هيرش يقول:
"في العديد مِنْ المناطقِ، تلك [الحرب الأهلية] ظاهرة، بمعنى إنها بدأت ويشارك الجيش الأمريكي بها من خلال سْحَبُه إلى العنفِ الطائفيِ. ضابط أمريكيِ شارك في الهجومِ على تل أعفر في شمال العراق، في وقت سابق من هذا الخريف، قالَ: بأنّ لواءَ مشاةِ أمريكيِ وُضِعَ في موقعِ لتأمين الحماية حول المدينةِ المحاصرةِ من قبل لقواتِ العراقيةِ، -والذين معظمهم شيعة، - كان جنوده الأمريكان يَعتقلون أيّ سُنّي على أساس إن الشيعة طلبوا منهم ذلك ويضيف الضابط هم أي [القوات الأمريكية] كَانتْ تَقْتلُ السُنّةَ نيابةً عَنْ الشيعة، بالاشتراك النشيطِ مع وحدة مليشيات عراقية تحت قيادة ضابط متقاعد من القواتِ الخاصِّة الأمريكيِة. و أناس مثلي أصبحنا مكتئبينَ جداً،على هذا العمل.
هيرش يَتفهم الذنبِ الأمريكيِ. وهو إن الأمريكان الذين جنّدوا، المُتَدَرّبون، وبعد ذلك ركّزوا على الشيعة ووضعوهم في هذه المناطقِ السنيّةِ، و- بينما هذا الاقتباس يُشيرُ إليه - إن الوحدات العراقية هي جزءَ من الهجوم الأمريكيِ، وان معظم القتل الذي ارتكب مِن قِبل الأمريكان هو "نيابةً عَنْ الشيعة."
هذه لَيستْ سياسةً عراقيةً - بل هي سياسة أمريكية. هذه سياسةِ مقصودة- وهي إستعمال الشيعة والأكراد ضدّ السُنّةِ - علاوة على ذلك، إن الولايات المتّحدة تُديرُ أجزاءَ من وزارة الداخليةِ التي تَأْمرُ لواءَ الذئب والقوات الخاصّة الأخرى الذي يَرتكبانِ الهجمات الإرهابية ضدّ رجالِ الدين السنّةِ الذين يَدْعمونَ المقاومةَ، بالإضافة إلى الزعماءِ السنّةِ الآخرينِ.إن إستعمال الشيعة والقواتِ الكرديةِ في المناطقِ السنيّةِ أَصْبَحتْ مسمار عجلة السياسةِ العسكريةِ الأمريكيةِ، وهي الاستفزاز الرئيسيُ الذي أعادَ توجيه الغضبَ السنيَ نحو الشيعة والأكراد. ذلك العنفِ الطائفيِ هو الأداء الرئيسي. المحرك لحرب أهليةِ.
فماذا نَستنتجُ؟ كإستراتيجية عسكرية أمريكية في العراق بَدأتْ تتَكَشُّف، وهي إن جيشَنا تَبنّى بتقدم تدريجي طرقَ أكثرَ شرّاً، في مُحَاوَلَة إبْقاء سيطرتِه مِنْ البلادِ. في التكرارِ الحاليِ، هذا يَتضمّنُ هجماتَ القصف المتصاعدةِ ضدّ المناطق الحضريةِ المأهولة بالسكانِ بشكل كثيف في محاولةِ لقَصْف السُنّةِ وجرهم إلى الإستسلامِ، وتطوير الألويةِ العسكرية المعادية للسنيّةِ من الشيعة والقوَّاتِ الكرديةِ لإيقاْع العقابِ على مُقَاوَمَة المُدنِ. أن الدور الأمريكي في العراق يَستمرُّ إلى أَنْ يُصبحَ أقبح
المؤلف:
مايكل شوارتز، أستاذ عِلْمِ الإجتماع في جامعةِ Stony Brook
المصدر: www.lewrockwell.com
تاريخ النشر 3 كانون الثاني 2005


ترجمة: كهلان القيسي



#كهلان_القيسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كردستان العراق: واجه الرؤساء الجدّد- كمال سيد قادر
- جدل بين الأمريكان والحكومة، حول تنحية قائد اللواء الأكفأ في ...
- ملجأ بمليار دولار في بغداد- هذه هي السفارة الامريكية الجديدة
- الجيش الأمريكي ما زالَ يستعين بلواءِ الذئب المُخيف
- خبراء وليسوا وزراء...لا تنتقموا منهم ومن الشعب
- روبرت فسك: حرب بلا نهاية
- خوان كول: أفضل الأساطيرِ العشرة حول العراق في عام 2005م
- الأكراد يخططون لاحتلال كركوك.هل هذا جيش وطني؟؟
- إن الصراع بين الأمريكان والشيعة يمكن أن يفلت من السيطرة
- ديمقراطية، الطراز العراقي
- قصة المهرج الذي اشترى ذمم البعض في الإعلام العراقي
- روبرت دريفوس: العراق، اللعبة إنتهت
- بهاء موسى, المحاكم البريطانية, و17 بريمر
- من داخل سجونِ العراق السرية: شهادة عراقية
- هل أطاح زلماي وعمار الحكيم بعلاوي- باتفاقات سرية؟؟
- إرهاب وانتقام متجدد في خرائبِ الفلوجة
- أمريكا: تَدْعو إلى طرد وزيرِ داخلية العراق لتعذيبه السجناء ا ...
- توقعات ما بعد انتخابات العراق
- إذا غادرت أمريكا العراق؟؟ما الذي سيحدث، نظرة من الداخل
- إيران تَدير العراق عبر مليشيات بدر- وثيقة دامغة ضد وزير الدا ...


المزيد.....




- بايدن لـCNN: ترامب لا يعترف بالديمقراطية ولن يتقبل الهزيمة ف ...
- البنتاغون: أمريكا ستبدأ بإرسال المساعدات لغزة عبر الرصيف الع ...
- البيت الأبيض: عملية عسكرية كبرى في رفح ستُقوي موقف -حماس- في ...
- رئيس الوزراء البولندي يعترف بوجود قوات تابعة للناتو في أوكرا ...
- إسرائيل تسحب وفدها من مفاوضات القاهرة لوقف النار مع حماس ومس ...
- بالفيديو.. -سرايا القدس- تستهدف جنودا من الجيش الإسرائيلي مت ...
- مشاركة النائب رشيد حموني في برنامج مع ” الرمضاني” مساء يوم ا ...
- -محض خيال-.. تركيا تنفي تخفيف الحظر التجاري مع إسرائيل
- RT تستطلع وضع المستشفى الكويتي برفح
- رئيس الوزراء: سلوفينيا ستعترف بالدولة الفلسطينية بحلول منتصف ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كهلان القيسي - إستراتيجية حربِ العراق الجديدة: قنابل وتفجيرات وضحايا مدنيين أكثر، وإمكانية نجاحِ أقل