أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - عام جديد .. نتمنى أن يكون أسعد من السنوات الماضية .















المزيد.....

عام جديد .. نتمنى أن يكون أسعد من السنوات الماضية .


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5387 - 2016 / 12 / 30 - 21:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عاما جديدا ... نتمنى أن يكون أسعد من السنوات الماضية .
عام سعد وسلام .. وأمل في عراق مختلف عن سابقه وماضيه ... لعراقنا .. لنسائنا .. لأطفالنا المحرومين من كل شئ جميل ... أملي أن يرفع الحيف عن الجياع ! ويكون رغيف الخبز الذي يحلمون به كدورة البدر التمام في متناول الجميع ... أملي بأن تكفكف دموع الأرامل والثكالى والمظلومين ويتوقف مسلسل الموت والتهجير والخطف والترهيب .. ويعود هؤلاء المخطوفون الى أهلهم وأحبتهم ولأطفالهم سالمين .. وتعود القيسي وأمثالها قبل حلول ليلة التصف الأخير من بداية العام الجديد ... ويكون من روعهم وأستباح كرامتهم وتمرد على القانون والدستور وعلى القيم الأنسانية الخلاقة .. بأن يحل صباح أول يوم من العام الجديد وهم في زنزانات العدالة وقبضتها يخضعون ، ويتم تبيانها للشعب والرأي العام كونهم قد ألغوا الدولة وقوانينها .. وشرعنوا الباطل وسرقوا الأمن والسلام من وطن يروم تحقيق السلام ... !!؟
لتمر هذه السويعات من عمر البشر، تراودهم نسائم الحرية والعدالة الأجتماعية ، ويحلمون بفلسفة التعايش بين الشعوب ، بمختلف ألوانها وأطيافها وأديانها وقومياتها .
في عالم يسود فيه التعايش والأمن والسلام ، خالي من الحروب والكراهية والعنصرية والتعصب ، وأن يتوفر رغيف الخبز لكل بني البشر .. والدواء والسكن والخدمات ..
سويعات تفصلنا عن بداية العام الجديد .. ونحن نرى بارقة أمل تلوح في الأفق ، وما تناقلته وكالات الأنباء عن توقف الموت والخراب والدمار والتشرد ، وتضع هذه الحرب العبثية أوزارها ( والتي هي حرب بالأنابة .. لا مصلحة للشعب السوري ولا لشعوب المنطقة !... وهي ليست في صالح أحد !... ومتى كانت الحروب في صالح شعب من الشعوب ؟! ) .

كل الأماني الطيبة لسوريا ولشعبها بأن يتوقف هذا المسلسل المرعب ، وأن يسود السلام والتعايش بين مكونات شعبنا السوري ، وعلى جميع الدول الأقليمية والعربية والدولية ، والأمم المتحدة !.. على كل هؤلاء الضغط على جميع الأطراف ، ودفعهم بالجلوس الى طاولة المفاوضات ، والتوصل الى حلول ناجعة وعملية وقابلة للتحقيق ، والعمل على قيام نظام سياسي أقتصادي أجتماعي منصف ودعادل ( في ضل .. دولة المواطنة .. دولة عادلة وديمقراطية ومستقلة موحدة ) ويعود المهجرين والمهاجرين الى بيوتهم ومدنهم ، والعمل على تنظيم مؤتمر دولي تتبناه الأمم المتحدة والدول الكبرى والثرية لجمع الأموال لأعادة أعمار ما دمرته وخربته الحرب .. وهو أمل الشعب السوري وكل الخييرين في العالم ، وعلى الجميع أن يجعلوا مصالح الشعب السوري فوق كل أعتبار !
سويعات تفصلنا على نهاية العام .. وتشرق شمس يوم جديد لعام جديد .. نأمل بأن يكون مختلف عن الأعوام السابقة .. وأن يسود السلام في اليمن وليبيا والسودان وفلسطين ، وتنعم هذه الشعوب بنسائم الحرية والسلام ، التي مزقتها الحروب والتدخلات الخارجية والتناحر على السلطة والثروة والمال !
نأمل بأن يتوقف الموت والخراب والدمار في هذه البقاع ، والعمل على مساعدة هذه الدول وشعوبها على أطفاء سعير الحرب فورا ، وأن تصغي القوى السياسية والفاعلة في هذه الدول الى منطق العقل والتبصر لمسؤولياتها تجاه شعوبهم ، وأن تتبنى المنظمة الدولية للأمم المتحدة مشروعا متكاملا وقابلا للتنفيذ ، وتبذل كل ما في وسعها للضغط على الدول المؤثرة والتي لها ضلع في تأجيج الصراع وزيادة سعيره وأمده ، بالضغط على كل تلك الدول بالمساهمة الفاعلة ، بالعمل لأحلال السلام في هذه البلدان التي تعاني من الموت والتشرد والجوع والحرمان ، وهذا من صلب واجبات المنظمة الدولية !
وهذا لا يعفي الجامعة العربية والحكام العرب ومنظمة العمل الأسلامي والأتحاد الأوربي من مسؤولياتهم في الدفع وبقوة لأطفاء هذه النيران المشتعلة منذ سنوات!! ، والعالم يتفرج على محن شعوب هذه البلدان وما تقاسيه ، ولا يجب على هؤلاء بأن يكونوا شهود زور ومتفرجين على نحر هذه الشعوب !... فالضمير الأنساني والأعراف والقوانين والحقوق تحتم على كل هؤلاء بالتحرك الأيجابي والبناء !... لأحلال السلام في مناطق النزاع هذه .
وكذلك هذا ينسحب على معانات الشعب الفلسطيني وما ترتكبه الحكومة الأسرائيلية .. اليمينية والمتطرفة والمتغطرسة ، والتي تستمر في قضم الأرض الفلسطينية والتنصل من ألتزاماتها بتنفيذ القرارات الملزمة بهذا الخصوص والصادرة عن مجلس الأمن ومن الجمعية العامة والمنظمات الدولية الأخرى ، بما في ذلك القرار الأخير الصادر عن مجلس الأمن بألزام أسرائيل بالتوقف عن بناء المستوطنات وبمنعها من أي تغيير ديموغرافي على الأرض الفلسطينية .
على المجتمع الدولي وكل قوى الخير والسلام أن تعمل على محاسبة أسرائيل كونها دولة مارقة وخارجة عن القانون ، والوقوف مع الشعب الفلسطيني ، ومساعدته في أقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية ، وعلى حدود ما قبل الخامس من حزيران عام 1967 م .
وهنا لابد لنا أن نتوقف ولو قليلا على ما ألت أليه الأوضاع في عراقنا الحبيب ، وما أفرزه الأحتلال الأمريكي ، وما نتج عنه من خراب ودمار وموت وتشريد وحروب !!
والجميع يعرف بأن العراق يعيش أزماته وبشكل مستمر وتراكمي مخيف !..
ومنذ ان جاء البعث عام 1968 م بدء العراق بصراع سياسي وأجتماعي وقيمي ، وهي نتيجة منطقية لنهج وفلسفة وعنصرية النظام البعثي الذي أستولى على السلطة بأنقلاب عسكري .. وبدء التدهور الذي بدء يدب بوتائر أعلى بعد ما أستولى صدام حسين وبطانته على السلطة عام 1979 م ، فقد بدء بحملات بربرية ممنهجة ومنظمة ضد خصومه السياسيين من العرب والأكراد والأقليات الدينية والعرقية ، ومن خصومه ومعارضيه من داخل حزبه.
وقيامه بحمامات دم !.. و التصفيات المريعة للشيوعيين واليساريين والوطنيين ، وخوضه الحروب العبثية المجنونة مع جيرانه ، والذي نتج عنها الحصار المدمر واللاأنساني والظالم، الذي دام ثلاثة عشر عام ، والصراع الذي خاضه مع الغرب والأمم المتحدة والطاقة الذرية .
وهذه الفترة استمرت ما يربو على ربع قرن ، مابين حروب داخلية وخارجية ، وهذه التراكمات جميعها توجت بالحرب الأمريكية عام 2003 م .. والتي أدت الى أحتلال العراق وتدمير بنيته التحتية ، وأسقاط لنظامه السياسي الغير مأسوف عليه ،و أصبح العراق وحسب القانون الدولي تحت الوصاية الأمريكية ، وتم تعيين بول بريمر حاكم عسكريا مطلقا في العراق ، والعراق ومؤسساته يدار من قبل مستشارين أمريكيين ، يعملون في مؤسسات الدولة المختلفة ، وتم حل المؤسسة الأمنية والعسكرية ، والتي أضحت حدود العراق مشرعة أما كل من هيب ودب ، وخاصة الدول الأقليمية ، وهذه مخالفة صريحة وفاضحة للقانون الدولي ، الذي أوجب على قوى الأحتلال بالحفاظ على سلامة شعب هذه الدولة وحماية حدودها وسمائها ومياهها ، والحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة وعلى أرواح المواطنين المتواجدين على هذه الأرض ... وهذا لم يحدث ، والمحتل ملزم بأعادة أعمار ما تم تدميره أثناء الأحتلال ، واعادة بناء المؤسسات التي تم تدميرها بقصد او من دون قصد .. وهذا لم يحدث !
وكانت الولايات المتحدة تتبجح بأنها ستبني لنا نظاما ديمقراطيا يصون وحدت العراق السياسية والجغرافية والأجتماعية ، وتحافظ على الدولة العراقية من أي تهديد .. داخلي أو خارجي ... وهذا لم يحدث أبدا !!... فالنزاعات الداخلية على أوجها وما أفرزته من حروب ... جراء الصراع الطائفي والأثني والمناطقي والحزبي ، ونتيجة للمحاصصة المقيتة ، والفساد المالي والأداري والسياسي ..!
فأنتجت لنا ولعوامل داخلية وخارجية ، والتأثير السلبي للمال السياسي ، بشراء الذمم والتأسيس للمجاميع المسلحة !.. التي قامت وبدوافع طائفية تخدم مصالح وأهداف احزاب الأسلام الشيعي !.. الذي يمثل لون النظام الذي تسلق الى السلطة ونتيجة لما ذكرناه أنفا وغير تلك المسببات والاسباب ... فقد نتج أن تسلقت قوى الأسلام السياسي الى السلطة بمساعدة مباشرة من قبل أيران ودعمها السخي للميليشيات الشيعية بتدريبها وتسليحها وتموينها ، والتي أصبحت تهدد قيام دولة المواطنة ( الدولة المدنية الديمقراطية العلمانية الأتحادية ) .
هذه الميليشيات أصبحت اليوم عقبة كأداء أما قيام دولة عادلة ، ومن العسير التخلص منها اليوم .. نتيجة لأمتلاكها الشرعية الدينية ( الجهاد الكفائي .. الذي دعى اليه المرجع الشيعي بحجة مواجهة داعش ) والتشريع الذي أقترحه رئيس مجلس الوزراء ووافق عليه مؤخرا مجلس النواب بأعتبار ( الحشد الشعبي الذي تكون من هذه الميليشيات التي بمجملها تابعة الى هذه الأحزاب الحاكمة ) فأصبحت بحكم هذين التشريعيين ضمن قيادة القائد العام للقوات المسلحة ، ولكنها لا تخضع الى ( وزارة الدفاع .. ولا الى وزارة الداخلية .. ولا الى الأمن الوطني !! ) وهذا يعني أن وجود السلاح خارج المؤسسة الأمنية هو شئ شرعي لهذه المجاميع دون غيرها !! ... وهذه مخالفة للدستور والقانون !!
والأكثر من كل الذي ذكرناه والتي لم تفي بألتزامها الولايات المتحدة الأمريكية والدول المتحالفة معها .. قيام نظام ديمقراطي مدني دستوري ، وتكون المواطنة هي المعيار والمساوات بين مكونات شعبنا في الحقوق والواجبات ، ونتيجة للسياسة الأمريكية الغير متوازنة والتي لا تتفق مع ما وعدت به بقيام نظام ديمقراطي علماني وعادل ، في عراق واحد موحد!... قامت لدينا في عراق اليوم ( الدولة الدينية .. ومنذ عقد من السنين !! ) وعلى مرئى ومسمع ومراقبة الولايات المتحدة وحلفائها !... وكل شئ في العراق يؤشر الى هذه الحقيقة ( فكرا .. وفلسفتا .. وثقافة .. وتطبيق ونهج وممارسة ) .
فكيف لنا ان نقيم دولتنا المدنية الديمقراطية العادلة ؟،
والشواهد على ما نقول كثيرة ولا حصر لها ولاعد !
تكميم الأفواه ... والخطف والترويع !.. والذي يحدث على مدار اليوم ومنذ أعوام وأخرها ما حدث للناشطة النسوية والصحفية السيدة أفراح القيسي التي أختطفت من بيتها وأمام أولادها .. ومنذ أربعة أيام لم يتم الكشف عن مصيرها حتى الساعة !... وما حدث لهادي المهدي في الكرادة عندما تم قتله في بيته وبدم بارد ، وهو الأعلامي والناشط المدني المعروف ، ولم يكشف عن مصيره لليوم !
ولو أردت أن أتناول عدد من تم خطفهم وأغتيالهم وتهديدهم فسوف أحتاج الى صفحات وصفحات .. فأغتيال الناشطين والصحفيين هي ظاهرة يعيشها الكتاب والصحفييون والناشطين ، وهم جميعهم ليس بمنئى عن اي عمل أرهابي في ضل غياب القانون وشرعنة السلاح خارج أطار المؤسسة الأمنية والعسكرية !
ونحن على بعد سويعات على حلول العام الجديد !... ولن نرى من الحكومة وبرلمانها وقضائها غير الوعود الكاذبة والمظللة !.. والمزركشة بخطابات رنانة !!.. وجبال من الثلج يشيدها لنا هؤلاء الساسة !... ويمارسوا مع الشعب لعبة ( الحية والدرج !؟ ) ....
أين الأصلاح ؟... وأين حكومة التكنو قراط ؟ ... وأين الهيئات المستقلة قولا وفعلا ؟؟
أين قانون أنتخابات عادل ومنصف وشفاف ؟؟ ... أين محاربة الفساد والمفسدين والكشف عنهم وعن أسمائهم وبالأخص عن الحيتان والقطط السمان .. أين هم ؟
من الذي بدد ثروة البلاد والعباد ؟ .. هل الشعب هو من سرق ثروته ؟.. أم من يحكموهم بأسم الله والدين والشرف والقيم ؟؟ ... هل هذه التي ذكرناها والتي بحت أصوات الناس وهم يطالبون بها .. هل هذه تحتاج الى توافق ؟م تحتاج الى مصداقية وأمانة ووطنية ونزاهة وأخلاص للضمير ولله وللقيم الطيبة وللأخلاق الحسنة ؟ .. أجيبوني ولا تترددوا يا كبار القوم ويا حكامه ؟؟
ألم تشعروا بالحرج وأنتم تظهرون على شاشات التلفزة وبحلتكم الجديدة !.. وبتمنطقكم وبهرجتكم وتفاخركم كونكم حكام لشعب يفغر فاه لرب العباد !.. لجوعه وعريه وبؤسه وما يقاسيه المهجرون والنازحون من برد قارص ومن خيم لا تستر حتى عوراتهم !
لماذا لم تكشفوا عن الذين يسرقون قوت الناس وبطاقتهم التموينية وعن الرز الذي لا يصلح حتى علف للحيوانات .. هل سألتم أبنائكم الذين يذهبون الى المدارس عن القرطاسية والكتب والمناهج ؟.. هل تم توزيعها للطلاب ؟.. وهل يجلسون على مقاعد مريحة وكافية ، هل تم توزيع التغذية المدرسية والكسوة الشتوية على الطلاب مثلما كان يعمل به نظام ثورة تموز 1958 م ؟... هل تسألون أبنائكم عن وضع الطلبة ووضع المدارس اليوم ؟
ولكني نسيت بأنكم ترسلوهم الى مدارس خاصة ونموذجية كونهم أبناء ذوات ومن طبقات خصهم الله في كتبه وعلى لسان رسله ؟ ..
أنا نسيت ويا لذاكرتي التي قد يبدوا بأنها قد مسها الكبر والخرف !!... ولكني اعتقد جازما بأن شعبي لن ينسى هذه الحقائق المرة أبدا !
متى تتذكرون هذه الملايين التي أضناها وأتعبها الظلم والقهر والجوع وفقدان الأمل بيوم الخلاص من هذا البؤس المرير !
ونحن على بعد سويعات على بزوغ فجر عام جديد !... وتعيد الحياة دورتها السرمدية الأزلية ... ويبقى البؤس والشقاء والعذاب رفيق المحرومين والجياع والحفات والكادحين !
نقول أملنا كبير بأن يتحرك الوعي المجتمعي ويتطور وينتج أملا واعدا بتغيير ميزان القوى لصالح هذه الملايين ، وتتمكن من تحريك قاطرتها التي أن تحركت !!.. فلا راد لأرادتها وقدرتها على خلق واقع مختلف جديد ، يكون فيه الأنسان سيد نفسه وحافظ لكرامته ومعززا لقيم أنسانيته الخلاقة والصانعة للخير والنماء والسلام والتعايش ، وزرع الحب والعاطفة الأنسانيتين بين الجميع .
كل عام وشعبنا والأنسانية بخير وأمن ورخاء وسلام .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
30/12/2016 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تهنئة بالعام الجديد لشعبنا وللأنسانية جمعاء .
- مهادنة الطغات والمتحجرين .. خطأ ستراتيجي قاتل !!!
- الى سوريا أكتب .
- باقة ورد عطرة بالعام الجديد .
- ما الذي يسوقه نظامنا السياسي للرأي العام العراقي؟
- سألتني ...وهي في عجالة ... وكأنها تروم لشئ يشغلها !
- هل شرعنة الظلم ... سمة من سمات أرثنا الحضاري المتوارث ؟
- المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي العراقي
- قراءة نقدية في الدستورالعراقي .
- تصويت مجلس النواب على قانون الحشد الشعبي هزيمة للديمقراطية .
- تغريدة اليوم للسيد موفق الربيعي على قناة الشرقية !
- خاطرة المساء...ليوم السبت !
- ال)كرى الثانية عشرة لرحيل أبا عمار .
- الذكرى الثانية عشر لرحيل ابا عمار .
- ترامب ... والشرق الأوسط الجديد !
- الأسلام السياسي ... وجريمة الخمور !!؟
- منع المشروبات الكحولية ... وأبعاد االقرار !
- تحية رفاقية وبعد
- لست أنا من يتكلم !
- قالت لماذا تتهيب في كلامك؟


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - عام جديد .. نتمنى أن يكون أسعد من السنوات الماضية .