أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - يوم سوري عادي















المزيد.....

يوم سوري عادي


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 5148 - 2016 / 4 / 30 - 13:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



لندن , جنيف , أنقرة , بيروت , "الحياة" , رويترز , أ ف ب , 29 أبريل نيسان 2016 , حلب تحت النار
واصل الطيران السوري ( ؟ ) أمس غاراته على المدينة الثانية الأكبر في سورية ( ؟ ) ..... الخ
حكومة موسعة أم "هيئة حكم" ؟
يحشد الجيش النظامي السوري قواته استعداد "لمعركة حاسمة"
و أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس : "قتل 30 مدنيا على الأقل بينهم ثلاث أطفال و أصيب العشرات بجروح في غارات جوية استهدفت أحياء بستان القصر و الكلاسة و السكري و الحيدرية و بعيدين و الحلوم و طريق الباب" في الجزء الشرقي الواقع تحت سيطرة الفصائل المعارضة .... كما قتل 18 مدنيا بينهم طفلان و أصيب 40 آخرون بجروح نتيجة قصف الفصائل المقاتلة بالقذائف لخمسة احياء في الجهة الغربية الواقعة تحت سيطرة النظام
الأمم المتحدة تدعو أميركا و روسيا لإنعاش الهدنة
رسالة أحمد معاذ الخطيب إلى قائدي جيشي الإسلام و فيلق الرحمن بخصوص الاقتتال بينهما
عبد الله الدردري : علينا وضع الأرضية لعملية إعادة بناء سوريا من الآن وعدم انتظار نتائج مؤتمرات السلام في ندوة في «تشاتهام هاوس» لندن تناولت تقريراً حول كيفية إعادة بناء سوريا ؟ و كان الدردري ، الذي ترك منصبه في القيادة السورية ، منذ سنوات ، بسبب عدم استطاعته تنفيذ برامج الإنماء التي وضعها وعمل جاهداً لإنجاحها يتحدث في ندوة نظمها «المعهد الملكي للشؤون الدولية» ( تشاتهام هاوس ) في مقره في لندن إلى جانب الباحث في «مركز الدراسات السورية» في جامعة سانت اندروز البريطانية عمر العمادي وقدما فيها تقريرهما المشترك بعنوان «سوريا في حالة حرب» الذي وضعاه بمبادرة من «الاسكوا» والجامعة ( بالفعل , كلمات مثل : تنمية , برامج إنماء , و الدردري و القيادة السورية , و منصبه , و عدم استطاعته , و التي وضعها , و سوريا التي في حالة حرب و مؤتمرات السلام , و إعادة إعمار سوريا : تلخص هذه الكلمات بالضبط قصة السنوات الخمسة الماضية , و بالأدق قصة السنوات الخمسة عشرة الماضية , بكلمة : تيتي تيتي متل ما رحتي متل ما جيتي .. الدردري كان و الدردري هو ما سيكون , الدردري من قبل و الدردري من بعد , الدردري من الذراع الاقتصادي لبشار الأسد إلى الذراع الاقتصادي للثورة السورية : اتشهدوا يا شباب اتشهدوا !!!! ... ( للتوضيح : اتشهد يا أخي أو اتشهدي يا إختي اتشهدي أو اتشهدوا يا شباب اتشهدوا : كلمة تقال لكل درويش معتر منتوف آكل خرى قبل أن يصبح شهيدا بدقائق أو بثواني "ليفوز" ب 73 دورية عفوا أقصد حورية .... )
صبحي حديدي ( ؟ ) : اوباما فقط و بالتحديد هو المسؤول عن مقتل كل طفل سوري
زهير سالم ( إخوان مسلمين سوريين ) : أوباما فقط و بالتحديد هوالمسؤول عن مقتل كل طفل سوري , و تحية خاصة لأصدقاء الشعب السوري
كيف تبدو حلب و هي تحترق من استانبول أو الرياض أو أوروبا أو اسكلستونا في السويد حيث المناضل الثائر الحر فداء السيد , هاشتاغ حلب تحترق الأول على تويتر , تكبيييييير
راجح الخوري من ينسف مفاوضات جنيف ( جنيف ؟ مفاوضات جنيف ؟ هل يصدق أحد هذا الكلام ما عدا طبعا كلمة جنيف ؟ ما كان يوما سجنا كبيرا يسمى سوريا أصبح سجونا صغيرة لا تعد و لا تحصى و الغبي أو السوبر ساذج فقط هو من يعتقد أنه ما زال بالإمكان إعادة توحيد بلد الخمسة آلاف ميليشيا و الخمسة آلاف سجن في ميليشيا و سجن واحد مرة أخرى .. المعارضة السورية فقط هي التي تعتقد بذلك , لأنها عادة آخر من يعلم أو آخر من يفهم .. جنيف اختراع روسي - أمريكي , و جزئيا اختراع إيراني - سعودي , اسم لهدنة مؤقتة في حرب تعب فيها الجميع إلا من قتل الفقراء السوريين و المتاجرة بدمائهم , مفاوضات لا يملك فيها من يسمي نفسه وفد معارضة ما يقدمه للنظام أصلا و لا ما يسمي نفسه نظاما أي شيء ليقدمه لمعارضته , مجرد شو إعلامي لقنوات أصابها الملل من مناظر أشلاء فقراء سوريين و اصاب مذيعوها الرعب لأسباب مختلفة تماما : لأن أمراءها أو مالكيها يخفضون مخصصاتها من الدولارات بسبب الهبوط المستمر بأسعار النفط , مجرد شو إعلامي لتثبيت نجومية بشار الجعفري و محمد علوش في برامج رمضان القادم .... )
ناشطون ينتقدون القذائف العشوائية لـ «الجيش السوري الحر» في حلب محمد إقبال بلو القدس العربي :29/4/2016 عشرات القتلى والجرحى من الحلبيين المدنيين سقطوا بنيران فصائل الجيش السوري الحر «جرات الغاز» ، والتي تسمى «القذائف العمياء» لعدم دقة تصويبها ، إذ أنها ورغم قتلها وجرحها لعشرات المدنيين لم تتمكن من قتل عنصر واحد من عناصر النظام أو إصابته .... وسام الحلبي الناشط الإعلامي في المناطق المحررة أحد الذين أدانوا هذا القصف وشرح وجهة نظره لـ «القدس العربي» فقال : «كلنا ندرك أن النظام يقوم بارتكاب الفظائع كما يقوم عمداً باستهداف المدنيين وقتلهم للضغط على المعارضة سواء العسكرية منها أو السياسية، بهدف الرضوخ والاستسلام ( خسئ , المعارضة لن تستسلم حتى آخر نقطة دم من آخر سوري درويش معتر منتوف , حتى العضم ) ، لكن أن نوافق على قصف المدنيين المقيمين في مناطق سيطرته فقط لأنهم هناك فهذا أمر غير أخلاقي بالمطلق ( بالمطلق ؟ ) ..... ويضيف «لقد نجح إعلام النظام بكل بساطة في الوصول إلى الهدف المطلوب عبر شريطه المصور الذي أظهر فيه أحد شبيحته من الأرمن يطالب بإبادة الأهالي في مناطق المعارضة ، ليعيد تبادل الاتهامات بين الأهالي ويؤجج الهجوم المتبادل بين كلا الطرفين، ويحدث انقساماً حتى بين المعارضين له بين مؤيد لذاك القصف ورافض له ( رافض و مؤيد ؟؟ هل يوجد داخل الثورة رافض و مؤيد ؟؟ هل يمكن أن يوجد في سوريا رافض و مؤيد ؟؟ مؤامرة , مندسين !!!! الشعب السوري كان و لا يزال و سيبقى موحدا "إلى الأبد" , لم ينقسم و لن ينقسم , و الموت للمتآمرين و المندسين !!! ) ، فيما يستمر النظام وبمساعدة الطيران الروسي بارتكاب المجازر في أحياء حلب الشرقية ، و وجد بعض ناشطي المناطق الخارجة عن سيطرة النظام السوري أن لكل فعل رد فعل ، وأن اشتداد القصف على تلك المناطق وسقوط أعداد كبيرة من المدنيين إثره ، لا بد أن يولد ردات فعل بين الفصائل المقاتلة ، ويدفعها للقصف العشوائي على أية منطقة يسيطر عليها النظام ( كنا نعتقد أن الجيش الحر يقاتل النظام لأنه يرمي البراميل على الناس , و ها أنتم تقولون لنا أنهما يتقاتلان على من يملك الحق في رمي البراميل على الناس ) ... ورغم ذلك يجد وسام أن هناك مشكلة كبيرة في المفاهيم ، إذ يقول «المشكلة الكبيرة أن الكثير من الناشطين وقادة الحر لا يفرقون بين مناطق موالية للنظام كنبل والزهراء مثلاً، وبين مناطق محتلة من قبل النظام لا يستطيع الأهالي فيها أن يتفوهوا حتى بكلمة كمعظم أحياء حلب المدينة، كما أنهم لا يفرقون بين شبيح يخدم النظام بكل طاقاته وإمكاناته وبين مواطن بائس مضطر على البقاء وعدم مغادرة بيته حتى ولو خضع للنظام وقوانينه وتسلطه ... آخرون من أهالي حلب حملوا النظام مسؤولية مقتل المدنيين في مناطقه ، إذ كتب المواطن الحلبي محمد أبو الهدى على مواقع التواصل ما يتضمن اتهام النظام بالقصف ، لاسيما أن مختلف القذائف تسقط على المدنيين ولا تصيب أياً من المراكز العسكرية والأمنية «لماذا تسقط القذائف في مناطق النظام على المدنيين ولا تسقط على المراكز اﻷمنية وحواجز النظام أو قريبة منهما ؟ ﻷنها تصدر من المراكز اﻷمنية للنظام وهذه الفصائل التي تتظاهر بأنها جيش حر ممن يقصفون المدنيين ، هم فصائل تابعة للمخابرات والمراكز اﻷمنية ( فعلا , لا قذائف الجيش الحر أصابت عسكري واحد أو شبيح واحد و لا براميل النظام أصابت ثائر أو مسلح واحد , ماذا يعني هذا ؟ هل كل ما نراه هو لعبة ؟ ألا يقاتل جيش النظام و الجيش الحر بعضهما البعض ؟ ألا توجد بينهما حرب لعند الله , حرب مستعرة و على أشدها ؟ هل يقتلان بعضهما البعض أم أنهما يقتلان المدنيين فقط ؟ ) .... بعض مقاتلي المعارضة يرون أن ما يحدث حرب مفتوحة وبالضرورة تحدث فيها خسائر كثيرة ( بالضرورة طبعا , و هي بالفعل خسائر "كثيرة" , جدا ..... ) ، فعادل المقاتل مع أحد فصائل الشمال الحلبي وبكل بساطة يرى أن على الأهالي المقيمين في أحياء حلب التي يسيطر عليها النظام أن يغادروها إلى مناطق المعارضة، وبقاؤهم بحد ذاته هو مساندة للنظام واعتراف به، لذا عليهم أن يتحملوا القصف «فكما نقصف نحن منذ سنوات ليقصفوا هم أيضاً جزاء لهم على جبنهم وخوفهم من مواجهة النظام ( فعلا ...... , على كل هناك شيء واحد أكيد بالفعل , أن الذين يرمون جرات الغاز أو مدفع جهنم على الناس ليقتلوهم بالعشرات , هم بالفعل جزء من هذا النظام , أسوأ ما في الموضوع هو أنهم بدلا من أن يسموا أنفسهم سرايا دفاع أو مخابرات جوية , صاروا يسمون أنفسهم جيش حر و جبهة نصرة ... ) ... .



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفرد الشهيد
- أين المشكلة في الثورة السورية اليوم ؟
- حوار مع الرفاق التروتسكيين المصريين عن الإخوان , الثورة المص ...
- حكاية ثورة
- ماذا تعني كلمة -حكم سني- ؟
- رسالة من سجن مازاس - كليمينت دوفال
- فوضويون خطرون
- النقد اليساري التحرري لليمين الليبرتاري : جورج أورويل ضد فري ...
- هاملت السوري - مشهد مسرحي يومي و تاريخي
- تشارلز بوكوفسكي عن الرقابة
- دول التشيكا : من إيفان الرهيب إلى بوتين , من الحجاج إلى .... ...
- أيها الإخوة المواطنون - خطاب بمناسبة الذكرى الخامسة للثورة
- الوصايا العشرة للبقاء على قيد الحياة
- الزعيم الخالد
- عن الكفر و الكفار , و العياذ بالله
- و مما قيل في الذباب
- نجيب سرور ينعي الفقيد الراحل
- عندما حاولت أن أكون -موضوعيا-
- الأسباب العديدة المحتملة للثورة السورية
- حفلة سمر من أجل مضايا


المزيد.....




- بآلاف الدولارات.. شاهد لصوصًا يقتحمون متجرًا ويسرقون دراجات ...
- الكشف عن صورة معدلة للملكة البريطانية الراحلة مع أحفادها.. م ...
- -أكسيوس-: أطراف مفاوضات هدنة غزة عرضوا بعض التنازلات
- عاصفة رعدية قوية تضرب محافظة المثنى في العراق (فيديو)
- هل للعلكة الخالية من السكر فوائد؟
- لحظات مرعبة.. تمساح يقبض بفكيه على خبير زواحف في جنوب إفريقي ...
- اشتيه: لا نقبل أي وجود أجنبي على أرض غزة
- ماسك يكشف عن مخدّر يتعاطاه لـ-تعزيز الصحة العقلية والتخلص من ...
- Lenovo تطلق حاسبا مميزا للمصممين ومحبي الألعاب الإلكترونية
- -غلوبال تايمز-: تهنئة شي لبوتين تؤكد ثقة الصين بروسيا ونهجها ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - يوم سوري عادي