أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جهاد عقل - الإرهاب الصحفي الرأسمالي الداعم للأصولية النيوليبرالية















المزيد.....

الإرهاب الصحفي الرأسمالي الداعم للأصولية النيوليبرالية


جهاد عقل
(Jhad Akel)


الحوار المتمدن-العدد: 1370 - 2005 / 11 / 6 - 10:57
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


هل هي حريّة كلمة ؟
في ظل سياسة الخصخصة العولمية ، التي تعتمد على الفكر الإقتصادي النيوليبرالي ، تحولت غالبية الملكية لوسائل الإعلام المقروءه والمسموعة والمرئية ، الى أصحاب رؤوس الأموال الذين يسيطرون على كافة شرايين إقتصاد السوق في عالمنا اليوم . هذا التحوّل ادى الى نمو مجموعة كبيرة من الصحفيين الذين يقومون بالترويج للفكر النيوليبرالي، القائم على أساس الإستغلال الفاحش والشرس، للأكثرية الساحقة من سكان المعمورة . لصالح فئة محدودة العدد ، كبيرة المصالح .التي تعتمد على الإرتباط مع قوى السلطة. من اجل توفير المناخ الدافئ لمصالحها الإقتصادية ، لتركيز أرباح خيالية من أملاك الشعوب وخيراتها . وبذلك ترتفع ثروات هذه الشريحة، ويزداد غناها . بينما بالمقابل، يزداد عدد الفقراء، في عالمنا هذا ،وتنتشر البطالة والضائقة .أي مزيد من الإستقطاب وإتساع الفجوات .

هناك من يدّعي أننا نعيش في ظروف ، تسيطر عليها حريّة الكلمة ، وتنتشر فيها الديمقراطية ،وعلى رأس هؤلاء طبعاً دعاة النيوليبرالية وإقتصاد السوق . لكننا نلاحظ يومياً ما يتعرض له الصحفيين والكتاب من مضايقات واعتقالات وحتى عمليات إغتيال وتصفية، ممن يحملون الفكر الآخر ، الغير داعي لهذا الفكر الرأسمالي ، بل نرصد أسلوب لدى كتّاب البلاط النيوليبرالي ، يحمل في طيّاته "الإرهاب" الكلامي، الداعم للأصولية النيوليبرالية هذه . لدرجة أن عدد لا يُستهان به، من السياسيين والمفكرين الذين يحملون الفكر المناهض للنيوليبرالية، يتعرضون لهذا "الإرهاب " الصحفي المنهجي، المتواصل والذي يجد لنفسه مساحات غير محدودة من الرقع الإعلامية. في وسائل الإعلام المختلفه ،وبذلك يحاول هؤلاء السياسيين تصحيح مسارهم الإقتصادي والإجتماعي ، بشكل يصب في النهاية في صالح أصحاب الفكر الإصولي النيوليبرالي ، ويتعارض مع مصالح الأكثرية الساحقة من المواطنين .

داعية خطير..بالتهديد والوعيد


منذ فترة طويلة نلاحظ ما يقوم به أحد دعاة الفكر الإقتصادي النيوليبرالي ، من هؤلاء الصحفيين في بلادنا والمدعو نحاميه شترسلير ، العامل في القسم الإقتصادي لصحيفة "هآرتس ".والذي يستغل صفحات الصحيفة، التابعة لإحدى العائلات الإسرائيلية. التي تجني الأرباح الطائلة جراء تنفيذ السياسة الإقتصادية النيوليبرالية هذه . ليس من الصحيفة فقط ، بل جراء الإستثمار في مشاريع كبيرة تم خصخصتها من قبل الحكومة . ضمن الترويج لهذا الفكر الأصولي ، نشر سيادته مقالاً في الصحيفة المذكورة يوم الجمعة الرابع من تشرين ثاني الحالي (2005) . تناول فيه سياسة الوزير ايهود أولمرت ، المسؤول عن وزارة المالية بعد استقالة بنيامين نتنياهو . إستعمل فيه أُسلوب إسداء النصيحة ،التي تحمل في طياتها التهديد بل "الإرهاب" الصحفي ، الذي يعتمد على تهديد مصالح الوزير – أي مستقبله السياسي – في حالة قيامة بتنفيذ إقتراح "طاقم محاربة الفقر" ، الذي لم يُقدم توصياته بعد للحكومة ،أو في حالة إمتناعه عن تنفيذ السياسة الإقتصادية النيوليبرالية القائمة على أساس إقتصاد السوق .

لن ندخل في تفاصيل "التهديد والوعيد" الذي إعتمده الصحفي المذكور في مقاله هذا ، كما هو الحال في عدد من مقالاته السابقة ، وهو ليس الوحيد في هذا الأسلوب في وسائل الإعلام المعولمة ،والتي تخدم مصالح مالكيها أولاً وقبل كل شيئ . لتزداد ثرواتهم من مشاريع الخصخصة و"الإقتصاد الحر" وغيرها من التعابير التي تخدم هؤلاء ،هذ "التهديد والوعيد" جاء بأسلوب "إسداء النصيحة " القائم على أساس أن وزير المالية يجب أن يبقى الشخص "الشرير" في أعين المواطنين ، أي العمال والفقراء والمسنيين . ولذلك عليه مواصلة طريق "انطلاقة الإصلاحات" ، و"الحرب على الكارتيلات" ، أي مواصلة بيع مشاريع القطاع العام التي تملكها الدولة – الشعب ، لأصحاب الرساميل محلياً وعالمياً .ويتهم تلك "الكارتيلات" بأنها إستغلالية وتسيطر عليها لجان عمال قوية ، وغير ناجعة في الخدمات وما الى ذلك من شعارات معروفة عالمياً ،أصبحت بمثابة أُسلوب "الدعوة" للأُصولية النيوليبرالية ، فهي تستعمل نفس الكلام تقريباً ، لكنه يقال بلغات مختلفة. من أجل إقتناص تلك "الكارتيلات" وتحويلها لملكيتها.

القطاع العام ليس عبئاً إقتصادياً

لا نستطيع أن نفهم هذا العنف الفكري ، بل "الإرهاب" الصحفي في هذه الحالة ، الذي يقوم به هذا الصحفي وأمثاله ، متنكرين لحقيقة .أن هذه الشركات العامة ، هي نفسها التي قدمت لهم الخدمات المختلفة ،في أحلك الأوقات وبأسعار معقولة ،وتمكنت من تحقيق أرباح جيدة ، ذهبت الى الصندوق العام – الحكومي ، الذي إستثمر تلك الأرباح في توفير خدمات التعليم المجاني ، العلاج الصحي ، مشاريع البنية التحتية ، تشييد المدارس والمعاهد والجامعات والمستشفيات ، بدلاً من أن تذهب الى جيوب فئة محدودة تقوم على إستغلال سيطرتها على هذه الشركات ، والتحكم بالأسعار – وفقاً لإقتصاد السوق – والعرض والطلب ، وفي النهاية يبقى عدد كبير من المواطنين ،بدون تعليم وبدون علاج صحي وحتى بدو رغيف العيش – الخبز ؟؟؟؟.

يقول سيادة الصحفي في مقاله أيضاً أن الوزير أولمرت إختار "الطريق الآخر" ،وما هو هذا الطريق ،حسب رأيه ، إنه طريق "أكل الحُصرم" و"طرده من المدينة" ،أي من الوزارة . السبب لهذا "التهديد" بل "الإرهاب" الصحفي ، هو – على حد تعبير الصحفي - ،استعداد الوزير لإجراء تعديلات على إقتراح الميزانية للعام 2006 ، بشكل يؤدي الى تقديم البعض من الفُتات من الميزانية للشرائح المُستضعفة في المجتمع. من مسنين وأطفال وعاطلين عن العمل ، فهذا الصحفي الموّقر ، تناسى ربما عن عمد ، أن السياسة الإقتصادية التي يدعو لها ، والقائمة على أساس الأصولية النيوليبرالية ،قد أدت حتى الآن ، ومنذ إعتمادها من قبل حكومات اليمين السياسي –والإجتماعي وبالشراكه مع حزب "العمل" الذي يدّعي أنه يسير على طريق "الإشتراكية الدولية " ، مع اننا نعتقد أنه بعيد عنها بُعد السماء عن الأرض ، قد أدت الى تفاقم الفقر والفاقة ، وإرتفاع عدد الفقراء في اسرائيل بشكل مضطرد ليصل الى 1.534 مليون أنسان معظمهم من الأولاد والمسنين ، وأدت أيضاً الى حرمان عدد كبير من إمكانيات الحصول على علاج صحي لائق بل وخدمات صحية معقولة ، وأدت أيضاً الى فقدان تدريجي للحصول على فرصة التعليم العالي وحتى المتوسط ،أوتحقيق حلم الحصول على شقه بسعر معقول، وأن عليك الدفع مقابل كل خدمة تريدها ،حتى المرور في الشوارع ذات التعريفه التي تملكها شركات خاصة – بل كارتيلات خاصة لا يهاجمها سيادة الصحفي وغيره . واذا لم يتوفر لديك المال من اجل أي خدمة من هذه الخدمات فأنت المُذنب ولا توجد مسؤولية لأحد ، حتى للدولة .

دعوة للمزيد من الضربات

يدعو سيادته الى مواصلة طريق عدم دفع المخصصات من التأمين للعائلات ذات الدخل المحدود ،وللعمال العاطلين عن العمل ، الذين يعتبرون اول الضحايا لإقتصاد السوق والأصولية النيوليبرالية التي يدعو لها هو وزملاءه في وسائل الإعلام المعولَمَة وفي الأكاديميا المعولَمَة أيضاً ، إن الحل موجود حسب رأيه ، وهو أن عليهم الخروج الى العمل ، متناسياً سيادته أن إقتصاد السوق هذا قد أدى الى تفاقم ظاهرة البطالة ،ليس فقط على الصعيد المحلي بل والعالمي أيضاً ، وأن ظروف وشروط العمل أصبحت اليوم أقرب الى العبودية ، بل ظروف استغلال فظيع ، تنامت معها ظاهرة "العُمال الفقراء" الذين يعملون ويكدّون ولا يستطيعون توفير الدخل الكافي للعيش الكريم ، في اقتصاد السوق والإستهلاك . ويتناسى أيضاً أن الأصولية النيوليبرالية هذه تبحث عن أقصى الأرباح في أقل ما يمكن من الإستثمارات بما في ذلك أقل ما يمكن من تكاليف العمل ، ولذلك نجدها تنتقل من منطقة الى أخرى ،والهدف هو الحصول على أرباح عالية ودفع أدنى حد من التكاليف خاصة بما يتعلق بأجور العاملين ، هذه السياسة الإقتصادية العولمية أدت الى تفاقم ظاهرة الفقر في عالم يتحدث عن تخصيص الميزانيات لمحاربة الفقر والفاقة ، ليصل عدد الذين يعيشون بمعدل دخل حتى 2 دولار في اليوم حوالي 3 مليار انسان ، فهل أُصوليتكم الإقتصادية هذه أدت الى تحسين أوضاع هؤلاء ؟؟ إننا نعرف الجواب ، لا وألف ألف لا، إنما نشهد التدهور المتواصل ليس فقط في معدلات الدخل المتدني والفقر والفاقة ، بل في إنتشار الأمراض وفقدان إمكانيات العلاج الصحي ، في إنتشار البطالة ، في تقليص خدمات الرفاه للمُستضعفين ، في الإرتفاع المتواصل في عدد الأولاد الذين لا يجدون امكانيات التعليم ويتركون مقاعد الدراسه – اذا توفرت – من أجل البحث عن أكل لهم في صناديق القمامة ،او التسول على قارعة الطريق ، وحتى بيع أنفسهم في سوق الرقيق الحديث المدعو – الهجرة- لصالح عائلات غنية يزداد غناها جراء تواصل هذا الإستغلال الشرس .

لا بُد من تشكيل جبهة عُمالية عالمية


لقد حان الوقت لأن يتوقف مثل هذا الإرهاب الإعلامي الذي يتم بنهجية من قبل صحفيين ،يقومون بالترويج لفكر مالكي أقلامهم، من القوى الرأسمالية ذات الفكر الأصولي النيوليبرالي ، الذي يقوم على تسخير كافة الإمكانيات المتوفرة لديه . من اجل ضمان المزيد من السيطرة، والربح والإستغلال والتوسع الكولونيالي .الذي يتم تحت وطأة فتح الأسواق والمناطق التجارية الحرة، والمناطق الصناعية الحرة وغيرها. التي تقوم هذه الفئة بواسطتها بالسيطرة، ليس فقط على تلابيب الشعوب الإقتصادية. بل وعلى الشرايين الإقتصادية والسياسة والفكرية ، كي تتحكم بما يُضخُ عبرها من معلومات وفكر وأموال لتلك الشعوب.

إننا نرفض هذا الإرهاب الإعلامي الذي تستعمله الأصولية النيوليبرالية ، وندعو الى ضرورة المحافظة، على خيرات الشعوب ومشاريعها القائمة. ضمن القطاع العام ، من أجل إستثمار عائداتها وأرباحها في صالح الشعوب نفسها. وليس لصالح فئة محدودة العدد ،تنعم بثمار الإستغلال البشع للشعوب . وقد حان الوقت أيضاً، الى وقف الهجوم البشع، الذي تتعرض له الطبقة العاملة وممثليها، في عالم يدّعي أنه يعمل من أجل ضمان الحرية والديمقراطية . هذا الهجوم، يشمل أيضاً أنواع مختلفة من الإرهاب الذي تقوم به قوى الأصولية النيوليبرالية ، ضد العمال ونقاباتهم ، من خلال مواصلة تقليص الأُجور وإلغاء إتفاقيات العمل الجماعية ، وتقليص الحق بالحصول على مخصصات تقاعد بإعتماد اتفاقيات العمل الخاصة . لقد أثنى الصحفي نفسه في مقاله هذا على الخطوات –الضربات التي قام بها الوزير السابق نتنياهو بتقليص مخصصات التقاعد وتاميم صناديق التقاعد العمالية، ومن ثم بيعها للقطاع الخاص – لمتمولين قد يعلنون الإفلاس لاحقاً. وبذلك يبقى العمال بدون تامين تقاعد وبدون أموالهم التي وفروها من عرق جبينهم .

من أجل إسقاط هذا الإرهاب الإعلامي المُعتمِد على الفِكر الأصولي النيوليبرالي الرأسمالي
علينا مواصلة الجهود، لتعيمق الوحدة العمالية بين أبناء الطبقة العاملة وحلفاءها، من الشرائح المتضررة من هذه السياسة محلياً وعالمياً . لتشكيل جبهة كفاحية عُمالية عالمية تضع حداً لهذا الإستقطاب والإستغلال الفظيع.



#جهاد_عقل (هاشتاغ)       Jhad_Akel#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النقابات العمالية والنقابيين ضحايا العولمة الشرسة
- عمال البناء يحققون إنجازاً دولياً بعد نضال مرير
- العمال الزراعيين مأساة مستمرة
- الطريقة البرازيلية ...هل هي المُنقذ للفقراء ؟؟
- يوم الثلاثاء.. الأحمر..الأسود..الرمادي الدرس الفرنسي-
- لماذا تقتلون عُمالنا المهاجرون؟؟!!
- البحارة يعتصمون في عرض البحر دفاعاً عن مكان عملهم
- لتنقلع حكومة التجويع والفقر هذه.
- حُراس الأرز – -لن يبقى فلسطيني واحد على أرض لبنان-.
- ذكرى صبرا وشاتيلا ونشوة شارون العربية
- لا حياد في جهنم الظُلم
- هل يحاربون الفساد حقاً؟؟؟
- التحرر من الفاقة...معاً ضد الفقر...و ..ال-white band - الحلق ...
- التحرر من الفاقة...معاً ضد الفقر...و ..ال-white band 12
- النقابيون الشباب يحيون ذكرى شهداء العمل في مدينة شيكاغو
- عمال فلسطين ضحية الإرهاب الإحتلالي
- من فضائح الزعماء العرب
- مناطق التجارة الحرة ..مناطق إستغلال للعمال
- تحياتنا لقرار وزير العمل اللبناني بالسماح للعمال الفلسطينين ...
- أوقفوا التعذيب...أوقفوا القتل..


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جهاد عقل - الإرهاب الصحفي الرأسمالي الداعم للأصولية النيوليبرالية