يجب رفع القداسة عن القرآن

ان ما تدعو له يعرفه اغلب المسلمين ولكنهم يخافون من التصريح به لذلك نسمع ونقرا دعوات تدعو بخجل للتغير مثل
تجديد الفكر الإسلامي لا تجديد الإسلام..!
سالم الكتبي http://elaph.com/Web/opinion/2015/8/1034800.html#sthash.VkLY5Dmc.dpuf
او الحضارة العربية استنفدت أغراضها
خالد الدخيل
http://elaph.com/Web/NewsPapers/2015/9/1037052.html
ومنهم من ينصح كما يقول الكاتب رشيد الخيون
الإسلاميون.. رفع المصاحف لم يعد مجدياً
http://www.alittihad.ae/wajhatdetails.php?id=82458
وغيرها من الدعوات والنصائح الغير مباشره للتغيير لعلمهم بوجوب التغيير قبل فوات الاوان هذا اذا لم يكن كذلك

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول الباحث السوري د نبيل فياض
القرآن هو السبب الأول وربما الأخير لفشل المسلمين في الخروج من البربرية. ففي الواقع أن جميع الشعوب المغرقة في التحضّر اليوم، كالألمان أو الدانمركيين، مروا ذات يوم بحقبة بربرية، إن عبر القبائلية القوطية أو من خلال الفايكنغ. الطاقة الهائلة الموجودة عند الجماعات البربرية، كالمغول على سبيل المثال لا الحصر، كانت تدفع بالبرابرة إلى اجتياح الشعوب الأخرى الأكثر تمدناً والأقل وحشية؛ لكن المدنية أقوى من البربرية معرفياً. لذلك يكون قدر البرابرة دائماً أن يستوعبوا من قبل المدنية الأضعف منهم. – فلماذا لم يخرج المسلمون من الحالة البربرية، رغم اقتحامهم غير المسبوق للمناطق المدنية في عالمنا المعاصر؟
القرآن هو الأزمة؟
....

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ثم يكمل والكلام للباحث السوري د نبيل فياض
الدول الإسلامية الناطقة بالعربية، بسبب القرآن على وجه الحصر، غير قابلة على تبني منظومة القيم الغربية الراقية، بما فيها المعجم الديمقراطي وقاموس الحريات، بسبب القرآن. أزمة المسلمين هي اعتقادهم أن القرآن كتاب إلهي صالح لكل زمان ومكان، مع أن أبسط معرفة بالقرآن ذاته، تفسيراً وأسباب - نزول -، تناقض ذلك. القرآن كتاب رعوي أفرزته بيئة قبائلية معادية لأبسط حقوق الإنسان والحرية. لذلك لا يمكن للمسلمين، مهما تفاءلنا بتلميحاتهم وأقوالهم وبعض ممارساتهم، أن ينتقلوا إلى عالم مدني لأن عالماً كهذا هو النقيض الحقيقي لكتابهم المقدّس. وفي اعتقادنا أيضاً فإن العنف المنتشر بين المسلمين اليوم، الذي لا سابق له في عصرنا، والذي واكبناه في سوريا من قبل الجماعات المسلحة، هو انعكاس طبيعي لواقع التناقض الضدّي الداخلي الإسلامي، الذي يفشل في التوفيق ذاتياً بين قيم مدنية غربية راقية، وبين قيم كتابه المقدّس الرعوية المعادية لاحترام البشر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ سامى اذا لم ننجح فى استئصال الاسلام من الجذور فهذا معناه خراب العالم اجمع

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان عدنا إلى القرون الوسطى وغيرها فإننا نجد اشكالا من المجتمعات المسيحية التي لم تكن تختلف عن المجتمعات الإسلامية الحالية في الوحشية
ولكن المجتمعات المسيحية، بفضل فلاسفة التنوير خاصة، طورت الدين المسيحي بحيث لم يعد للكنيسة الدور الذي كانت تلعبه، ولم يعد للكتب المقدسة الأهمية التي كانت تتسم بها.
وقد يكون الفضل الأساسي الذي سمح بهذا التطوير خلو المصادر المسيحية الأساسية من نظم تشريعية
والسؤال الذي علينا طرحه هو هل يمكن تطوير الدين الإسلامي بحيث نفقد رجال الدين المسلمين الدور الذي يلعبوه اليوم، وهل يمكن تفريغ القرآن من اهميته؟
حاول المرحوم محمود محمد طه عرض اسلام مقبول يتبع فقط القرآن المكي، تاركا القرآن المدني، ولكن تم شنقه بتحريض من الأزهر وغيره من المؤسسات الدينية الإسلامية.
المشكلة مع الإسلام، على خلاف مع المسيحية، ان نصوصه الأساسية تشريعية... وليس فقط تعبدية.
لا اعرف مدى امكانية تطوير الدين الإسلامي على ارض الواقع، ولكن هذا يمر حتما برفع القداسة عن القرآن والعصمة عن محمد. ولكن هل يبقى هناك اسلام؟
وكما قلت، نحن نواجه خراب العالم اذا لم نتمكن من تطوير الإسلام.

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حقا ان تعليقك القليل لفيه الكثير من المعنى الكبير وهو ضرب بجاكوج من زنة عشرة الاف رطل على راس ابراهيم الثلجى واعوانه الذى سيصدم بتعليقك، ليعرف هذا ان الارهاب هو الذى منع التصريح بتغيره... اذا لديك كلام يا ابراهيم فل توجهه لى وانما لرافد رامز الذى قال كلمه حق
تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان مايسعى اليه الجميع من كتاب ومعلقين في نقدهم هو من اجل اضهار الحقيقه المخفيه عن الاديان وخرافاتها التي يسوقها تجار منتفعون عن طريق غسل عقول الناس بخرافات تنسب الى خالق مقدس ووكلاء له يشاركونه القداسه ويدفعونهم لتقبلها والاعتقاد بها عن طريق الترهيب ولايسمحون لهم بالمناقشه او التفكير لمعرفتهم ان بهما تنكشف الاعيبهم وخدعهم فلازالو يمارسون الدجل والترهيب كما كانو منذ مئات العقود ولكن كما ترى ان عصر التطور سبقهم وامواج الانترنيت تتلاطمهم من مختلف الجهات ومع ذلك لايريدن الاعتراف ويصرون على نهجهم خوفا على مصالهم ودفاعهم الوحيد التهجم على الكتاب والمعلقين والباحثين عن الحقيقه
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد