|
قراءات النبي محمد المختلفة عن القرآن
سامي الذيب
(Sami Aldeeb)
الحوار المتمدن-العدد: 4880 - 2015 / 7 / 28 - 09:20
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
يتضمن القرآن وفقا لطبعة مصر والسعودية 6236 آية. أكثر من نصف هذه الآيات جاء عليها اختلافات، أي انها قرئت بطريقة مختلفة عن النص المتداول في هذين البلدين. وبعض الكلمات جاء عليها اكثر من عشر اختلافات مع معان متضاربة. وقد تم تبرير هذه الإختلافات بأن النبي محمد استلم القرآن بسبعة احرف، وهذه الإختلافات، رغم عدم وجودها في القرآن، تعتبر وحيا.... حتى وإن كانت متضاربة. غالبية هذه الإختلافات مذكورة في هوامش طبعتي العربية للقرآن. . هناك مجموعة من القراءات تنسب للنبي محمد ذاته ولم يتم ادخالها في القرآن الحالي. وهو امر محير اذا اعتبرنا ان محمد هو متلقي الوحي ومعصوم عن الخطأ وفقا للمعتقد الإسلامي. فكيف يمكن أن ينسب مسلمون له كلاما قرآنيا وهو ليس في القرآن؟ . وقد صدر عن جامعة الملك سعود في الرياض علم 2011 كتاب يحمل عنوان "قراءات النبي صلى الله عليه وسلم: دراسة حديثية"، للأستاذ الدكتور عطية أبو زيد محجوب الكشكي (http://goo.gl/MMo1k8)، جمع فيه هذه القراءات، منها المتواترة والشاذة والضعيفة. ولأهمية هذه القراءات، رأيت ان اقدم لكم 100 من هذه القراءات اعتمادا على المصدر المذكور وفقا للتسلسل التاريخي، علما بأن هذا المصدر يشير إلى قراءات تنسب للنبي محمد ولكنها تتفق مع نص القرآن الحالي. فلم نوردها في هذه القائمة: . 5 - 1: 4: مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ. قراءة محمد: مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ. 5 - 1: 7: صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ. قراءة محمد: غَيْرَ الْمَغْضُوبِ. 7 - 81: 24: وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ. قراءة محمد: وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِظَنِينٍ. 9 - 92: 3: وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى. قراءة محمد: والذَّكَرِ وَالْأُنْثَى (بإسقاط وَمَا خَلَقَ). 10 - 89: 25-26: فَيَوْمَئِذٍ لَا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ. وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ. قراءة محمد: فَيَوْمَئِذٍ لَا يُعَذَّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ. وَلَا يُوثَقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ. 10 - 89: 3: وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ. قراءة محمد: وَالشَّفْعِ وَالْوَتَرٍ. 11 - 93: 3: مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى. قراءة محمد: مَا وَدَعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى. 15 - 108: 1: إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ. قراءة محمد: إِنَّا أَنْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ. 16 - 102: 1: أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ. قراءة محمد: أَأَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ. 22 - 112: 1: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ. قراءة محمد: اللَّهُ أَحَدٌ (بدون قل هو). 23 - 53: 37: وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى. قراءة محمد: وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَى. 26 - 91: 15: وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا. قراءة محمد: وَلَم يَخَفُ عُقْبَاهَا. 29 - 106: 1: لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ. قراءة محمد: ويل أمّكم قريش. 29 - 106: 2: إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ. قراءة محمد: إِلْفَهُمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ. 31 - 75: 20-21: كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ. وَتَذَرُونَ الْآَخِرَةَ. قراءة محمد: كَلَّا بَلْ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ. وَيَذَرُونَ الْآَخِرَةَ. 33 - 77: 6: عُذْرًا أَوْ نُذْرًا. قراءة محمد: عُذُرًا أَوْ نُذْرًا. 34 - 50: 10: وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَهَا طَلْعٌ نَضِيدٌ. قراءة محمد: وَالنَّخْلَ بَاصِقَاتٍ لَهَا طَلْعٌ نَضِيدٌ. 39 - 7: 143: فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا. قراءة محمد: فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّاً. 39 - 7: 26: يَا بَنِي آَدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآَتِكُمْ وَرِيشًا. قراءة محمد: يَا بَنِي آَدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآَتِكُمْ وَرِياشًا (جمع ريش بمعنى اللباس، أو المتاع والأموال). 39 - 7: 40: لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ. قراءة محمد: لَا تُفْتَح لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ. 41 - 36: 38: وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا. قراءة محمد: وَالشَّمْسُ تَجْرِي لا مُسْتَقَرَّ لَهَا. 41 - 36: 9: فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ. قراءة محمد: فَأَعْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ. 42 - 25: 74: هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ. قراءة محمد: هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّاتِ أَعْيُنٍ. 44 - 19: 12: يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآَتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا. قراءة محمد: يَا يَحْيَ خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآَتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا. 44 - 19: 90: تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ. قراءة محمد: تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَنْفَطِرْنَ مِنْهُ. 45 - 20: 14: فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي. قراءة محمد: فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِلذِّكْرَى. 45 - 20: 18: قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا. قراءة محمد: قَالَ هِيَ عَصَيَّ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا. 46 - 10: 58: فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ. قراءة محمد: فَبِذَلِكَ فَلْتَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا تَجْمَعُونَ. 46 - 56: 55: فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ. قراءة محمد: فَشَارِبُونَ شَرْبَ الْهِيمِ. 46 - 56: 82: وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ. قراءة محمد: وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تَكْذِبُونَ، أو: وَتَجْعَلُونَ شُكْرَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ. 46 - 56: 89: فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ. قراءة محمد: فَرُوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ. 50 - 17: 80: وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ. قراءة محمد: وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مَدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مَخْرَجَ صِدْقٍ. 52 - 11: 46: قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ. قراءة محمد: قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمِلَ غَيْرَ صَالِحٍ. 52 - 11: 69: قَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ. قراءة محمد: قَالُوا سَلَامًا قَالَ سِلْمٌ. 53 - 12: 19: قَالَ يَا بُشْرَى هَذَا غُلَامٌ. قراءة محمد: قَالَ يَا بُشْرَيَّ هَذَا غُلَامٌ. 53 - 12: 23: إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ. قراءة محمد: إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَيَّ. 53 - 12: 43: يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ. قراءة محمد: يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَّيَ. 53 - 12: 65: قَالُوا يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي. قراءة محمد: قَالُوا يَا أَبَانَا مَا تَبْغِي. 54 - 15: 2: رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ. قراءة محمد: رُبَّمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ. 55 - 6: 153: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ. قراءة محمد: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تتبع السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ. 55 - 6: 159: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا. قراءة محمد: إِنَّ الَّذِينَ فَارَقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا. 55 - 6: 96: فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا. قراءة محمد: فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسِ وَالْقَمَرِ حُسْبَانًا (مع حذف تقديره: جاعل الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ). 58 - 34: 15: لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آَيَةٌ. قراءة محمد: لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسَاكِنِهِمْ آَيَةٌ. 59 - 39: 53: إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا. قراءة محمد: إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ولا يبالي. 59 - 39: 59: بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آَيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا. قراءة محمد: بَلَى قَدْ جَاءَتْكِ آَيَاتِي فَكَذَّبْتِ بِهَا. 63 - 43: 77: وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ. قراءة محمد: وَنَادَوْا يَا مَالِ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ. 67 - 51: 56: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ. قراءة محمد: مَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ، أو: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ من المؤمنين إِلَّا لِيَعْبُدُونِي. 67 - 51: 58: إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ. قراءة محمد: إِنِّي أَنا الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ. 69 - 18: 76: فَلَا تُصَاحِبْنِي. قراءة محمد: فَلَا تَصْحِبْنِي. 69 - 18: 76: قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا. قراءة محمد: قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرِي. 69 - 18: 77: فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ فَأَقَامَهُ. قراءة محمد: فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يُنْقَضَ فَأَقَامَهُ. 69 - 18: 77: قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا. قراءة محمد: قَالَ لَوْ شِئْتَ لَتَخِذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا. 69 - 18: 79: وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا. قراءة محمد: وَكَانَ أمامهم مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا. 69 - 18: 86: وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ. قراءة محمد: وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَامِيَةٍ. 69 - 18: 98: فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ. قراءة محمد: فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكًّا. 70 - 16: 55: لِيَكْفُرُوا بِمَا آَتَيْنَاهُمْ فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ. قراءة محمد: لِيَكْفُرُوا بِمَا آَتَيْنَاهُمْ فَيُمْتَعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ. 73 - 21: 96: وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ. قراءة محمد: وَهُمْ مِنْ كُلِّ جَدَثٍ يَنْسِلُونَ. 74 - 23: 60: وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آَتَوْا. قراءة محمد: وَالَّذِينَ يأْتون مَا أَتَوْا. 74 - 23: 67: مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سَامِرًا تَهْجُرُونَ. قراءة محمد: مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سَامِرًا تُهَجِّرُونَ. 75 - 32: 17: فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ. قراءة محمد: فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّاتِ أَعْيُنٍ. 82 - 82: 7: الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ. قراءة محمد: الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَّلَكَ. 84 - 30: 2: غُلِبَتِ الرُّومُ. قراءة محمد: غَلَبَتِ الرُّومُ. 84 - 30: 32: مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا. قراءة محمد: مِنَ الَّذِينَ فَارَقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا. 84 - 30: 54: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا. قراءة محمد: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضُعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضُعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضُعْفًا. 87 - 2: 106: مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا. قراءة محمد: مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِأْهَا، أو: تُنْسَأهَا. 87 - 2: 208: ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً. قراءة محمد: ادْخُلُوا فِي السَّلَم كَافَّةً. 87 - 2: 273: يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ. قراءة محمد: يَحْسِبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ. 87 - 2: 276: يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ. قراءة محمد: يُمَحِّقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرَبِّي الصَّدَقَاتِ. 87 - 2: 283: وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ. قراءة محمد: وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرُهُنٌ مَقْبُوضَةٌ. 87 - 2: 38: فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ. قراءة محمد: فَمَنْ تَبِعَ هُدَيَّ. 87 - 2: 48: وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ. قراءة محمد: وَلَا تُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ. 87 - 2: 58: وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ. قراءة محمد: تُغْفَرْ لَكُمْ خَطَايَاكُم. 87 - 2: 98: مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ. قراءة محمد: وَجِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ. 88 - 8: 66: الْآَنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا. قراءة محمد: الْآَنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضُعْفًا. 88 - 8: 67: مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى. قراءة محمد: مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ تَكُونَ لَهُ أَسْرَى. 89 - 3: 164 لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ. قراءة محمد: لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفَسِهِمْ (أي من اشرفهم). 89 - 3: 188: لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ. قراءة محمد: لَا تَحْسِبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ. 89 - 3: 2: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ. قراءة محمد: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيَّامُ. 90 - 33: 37: فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا. قراءة محمد: فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْتُكَهَا. 92 - 4: 117: إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا. قراءة محمد: إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أُنثاً ، أو: إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أُثُناً (جمع وثن). 92 - 4: 95: لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ. قراءة محمد: لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرِيرِ. 93 - 99: 6: يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ. قراءة محمد: يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيَرَوْا أَعْمَالَهُمْ. 95 - 47: 22: فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ. قراءة محمد: فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تُوُلِّيْتُمْ، أو: فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ وُلِّيْتُمْ. 95 - 47: 35: فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ. قراءة محمد: فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السِّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ. 96 - 13: 4: وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ. قراءة محمد: وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ تُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ. 96 - 13: 43: قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ. قراءة محمد: قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمِنْ عِنْدِهِ عِلْمُ الْكِتَابِ. 97 - 55: 76: مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ. قراءة محمد: مُتَّكِئِينَ عَلَى رفارِفَ خُضْرٍ وَعَبَاقِرِيَّ حِسَانٍ، أو: مُتَّكِئِينَ عَلَى رفارِفَ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ. 98 - 76: 16: قَوَارِيرَ مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْدِيرًا. قراءة محمد: قَوَارِيرَ مِنْ فِضَّةٍ قُدِّرُوهَا تَقْدِيرًا. 99 - 65: 1: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ. قراءة محمد: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ في قُبُل عدتهن. 102 - 24: 22: وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا. قراءة محمد: وَلْتَعْفُوا وَلْتَصْفَحُوا. 102 - 24: 25: يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ. قراءة محمد: يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ الحَقُّ دِينَهُمُ. 102 - 24: 35: كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ. قراءة محمد: كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دَرْيٌ. 103 - 22: 2: وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى. قراءة محمد: وَتَرَى النَّاسَ سَكْرَى وَمَا هُمْ بِسَكْرَى. 106 - 49: 12: أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ. قراءة محمد: أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكُرِّهْتُمُوهُ. 106 - 49: 12: وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا. قراءة محمد: وَلَا تَحَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا. 112 - 5: 107: مِنَ الَّذِينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيَانِ. قراءة محمد: مِنَ الَّذِينَ اِسْتُحِّقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيَانِ. 112 - 5: 112: إِذْ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ. قراءة محمد: إِذْ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ تَسْتَطِيعُ رَبَّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ. 112 - 5: 45: وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ. قراءة محمد: وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنِ النَّفْسُ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنُ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفُ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنُ بِالْأُذُنِ وَالسِّنُّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحُ قِصَاصٌ. 112 - 5: 95: لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ. قراءة محمد: لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عِدْلُ ذَلِكَ. 113 - 9: 128: لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ. قراءة محمد: لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفَسِكُمْ (بمعنى اشرفكم). . سوف افتح باب التعليق على هذا المقال، مع رجاء الإلتزام بموضعه وتفادي الشتائم. . د. سامي الذيب مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com كتبي المجانية: http://goo.gl/lPdG9y طبعتي العربية للقرآن: ورقيا من أمازون http://goo.gl/EtrbqN أو مجانا من هنا http://goo.gl/a6t77b حلقاتي في برنامج البط الأسود https://goo.gl/AZoTfn حلقتي حول ترجمة القرآن الآليات والمشاكل https://goo.gl/2B6DvM
#سامي_الذيب (هاشتاغ)
Sami_Aldeeb#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العميان في القرآن
-
قرآن مع علامات الترقيم الحديثة - دعوة للمشاركة
-
اريد نشر القرآن مع علامات الترقيم الحديثة
-
مقابلة مع نجيب محفوظ عام 1977
-
مقابلة مع البابا شنودة في 1977
-
الإسلام مصران اعور
-
سيصحون ان لم يفترسهم الضبع
-
كتب مجانية حول القرآن لسامي الذيب
-
اكثر عذاب القبر من البول
-
في ذكرى واقعة السلب والنهب، غزوة بدر
-
ماذا تريد منا يا الله؟
-
رمضان رمز للغباء العربي والإسلامي (3)
-
رمضان رمز للغباء العربي والإسلامي (2)
-
رمضان رمز للغباء العربي والإسلامي
-
فتوى سامي الذيب بخصوص رمضان
-
جرائم رمضان: يجوز للاعب كرة القدم الإفطار
-
جرائم رمضان: اليس منكم رجل رشيد؟
-
كيفية اكتشاف اخطاء القرآن
-
امنعوا صيام رمضان
-
اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 103(الإبهام)
المزيد.....
-
رئيسة المسيحي الديمقراطي تريد نقل سفارة السويد من تل أبيب إل
...
-
هل دعا شيخ الأزهر لمسيرة إلى رفح لإغاثة غزة؟
-
-في المشمش-.. هكذا رد ساويرس على إمكانية -عودة الإخوان المسل
...
-
أي دور للبنوك الإسلامية بالمغرب في تمويل مشاريع مونديال 2030
...
-
قطر تدين بشدة اقتحام مستوطنين باحات المسجد الأقصى
-
-العدل والإحسان- المغربية: لا يُردع العدو إلا بالقوة.. وغزة
...
-
وفاة معتقل فلسطيني من الضفة الغربية داخل سجن إسرائيلي
-
الخارجية الإيرانية تدين تدنيس المسجد الأقصى
-
شاهد/حاخام صهيوني يصدر فتوى بقتل أطفال غزة جوعًا: -لا رحمة ع
...
-
كاتبة إسرائيلية: من يتجاهل مجاعة غزة ينتهك التعاليم اليهودية
...
المزيد.....
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
المزيد.....
|