أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد محمد فكاك - لقد جاءت مواقفك يا سعيد المغربي يمينية رجعية محافظة غير صائبة وغيرصحيحة، وفي نفس تحرمك من شرف الانتماء إلةى علم الجمال والفن والفلسفة والأغنية وأظهرتك بأنك كدت تكون واحدا من مخازنية وشيوخ ومقدمي النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي















المزيد.....

لقد جاءت مواقفك يا سعيد المغربي يمينية رجعية محافظة غير صائبة وغيرصحيحة، وفي نفس تحرمك من شرف الانتماء إلةى علم الجمال والفن والفلسفة والأغنية وأظهرتك بأنك كدت تكون واحدا من مخازنية وشيوخ ومقدمي النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4909 - 2015 / 8 / 30 - 18:30
المحور: الادب والفن
    


الجمهورية المغربية الوطنية الديمقراطية التقدمية التحررية الطلائعية المجاليسية الشعبية الاشتراكية العلمية الثورية المستقلة الموحدة في 30.08.2015
سعيد المغربي وبيع الضمير و التشوه الأخلاقي والضياع الأبدي التراجيدي في مستنقع النظام الملكي اللاوطني- اللاديمقراطي – اللاشعبي"
النهج الديمقراطي القاعدي الراديكالي الجذري التقدمي الأمامي الجبهوي الاشتراكي العلمي الماركسي اللينيني الثوري:
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد بن عبد المعطى بن الحسن بن الصالح بن الطاهر فكاك.
أية جريمة نكراء ومواقف سلبية رجعية انحطاطية ميتافيزيقية غيبية أسطورية سحرية خرافية سافلة ورخيصة وابتذالية وقفتها يا فنان الهزيمة والاستسلام من الثورة الشعبية ومن انتفاضات العمال والفلاحين والنساء والشباب والمثقفين الثوريين والصلة العضوية التي كنت توهمنا أنها تجمعك مع ممثلي الماركسية الثورية في ميدان الفن وعلم الجمال والأغنية الملتزمة في المغرب .. فأبيت واخترت وأصررت إلا على خيانتك الميثاق ونبذك العهد وراء ظهرك وشرائك ببخس دراهم تافهات ومعدودات وكنت في هذا العهد من الزاهدين ناسيا ومتناسيا أن العهد كان مسئولا"
إنه حتى على مستوى سيكولوجية الجماهير الشعبية المحرومة والمضطهدة والمقموعة يا أبخس ويا أوهى فنان لم يرتفع ولم يصمد ولم يتسام بفنه وحبه وعشقه ووطنيته ومواقفه ضد الرجعية الملكية الكولونيالية النيوكومبرادورية الاستبدادية الديكتاتورية الأوتوقراطية الثيوقراطية الأوليجارشية الفاشيستية، الاحتلالية الاستيطانية ، التابعة تبعية بنيوية للاستعمار والامبريالية والصهيونية العالمية، فأخطأ الطريق واتبع سبل المجرمين وإملاءات وتعاليم ملوك وكبارفيوداليي النظام الملكي وأغوال وأفيال ملاكي الأراضي والإمبراطوريات والشركات الاحتكارية الاستغلالية الافتراسية الاختلاسية الانتهابية الطغاة من برابرة وتتاريات ومأجوجيات ويأجوجيات ومغوليات العهد الجديد ، ولم يسجل ولم يسطر صفحات مشرقة ومضيئة ولامعة في تاريخ الفن الثوري الاجتماعي.
أنت يا هذا المحسوب على الفنانين وشخصيات علم الجمال والنظرات الجمالية الديمقراطية والأغنيات الثورية الملتزمة أورك ومهمتك هي الاهتمام بقضايا تطوير الإبداع الفني واتخاذ موقفا حازما حاسما ضد جريمة النظام الملكي الانتخابوية التزويرية التدليسية التزييفية الابتزازية، وأنت كفنا ،إذ تقاطع انتخابات البهتان والافتراء والفساد والإفلاس، تكون قد وقفت ضد الفن الانحطاطي السقوطي وتدافع عن مبادئ الثورة والحقيقة الثورية وعن الأسس الفكرية الثورية للعمل السياسي الثوري والفن الثوري الجديد.
الفن والجمال التزام و تضحية واستشهاد وصمود ومواقف ثورية واهتمامات وانشغالات بقضايا وهموم الجماهير البروليتارية والفلاحية والنسائية والشبابية، فكان عليك أن تلقي الضوء على جريمة النظام الملكي"الانتخابية "ومغزاها ومعناها ومحتواها وشكلها ودورها الخياني ومجانفتها لقوانين التطور التاريخي تحت غطاء الانتخابات المسرحية بمختلف أحزابه وبلطجياته وعصاباته ومافياته.
إذا عاد أي ملاحظ ، ووصف أدق وصف وقوم بياناتك التقويم الشامل ما جاء في شطحاتك وتطبيلاتك وتلبكات وبؤس فكرك، وخواء ذهنك ،فإنه مما لا جدال فيه أن يقف ويستخرج الأسس والصيغ التفسيرية التأويلية والاصطفائية الخاطئة المتحيزة والملتبسة والغامضة والمغرضة والمبتذلة والدوغمائية والرجعية اليمينية والوحيدة الجانب والمخالفة للحقيقة وللتاريخ وللمنطق، وكذا التطرف والحماس المفرط الشديد وتقديم وإعلان الولاء والبيعة لما يسمى " نظام وإمارة المؤمنين وحماية الملة والدين".
إن الهجوم العنيف المؤدى عنه على أحزاب مقاطعة الانتخابات تحت مبرر فاسد،أن المقاطعة لا ينتج عنها سوى سلوك عبثي ولا جدوى منه ولا ينمي قدرات الشعب على الانخراط الواعي والمسؤول في عملية تدبير ومراقبة الشأن المحلي والوطني وتقوية عنصر المحاسبة لديه.ثم أضفت أنه قد تكون للمشاركة القوية للمواطنين مردودية في تحديد مدى وعي الناس الحقيقي بالعملية الانتخابية وبحدود التطور المنشود لساكنة هذا البلد، ثم بلغت بك الوقاحة واللأخلاقية
والخيانة الوطنية فاعتبرت موقف المقاطعة هو اللاموقف وغير المتوازن وغير نزيه ويشوبه الغموض"
والسؤال الرئيسي هو:ما الذي حملك يا هذا الفنان على هذه المواقف الرخيصة المنحازة انحيازا سافرا إلى جانب ألد أعداء الشعب المغربي والقتلة والسفاحين والجلادين والمجرمين من حلفاء الاستعمار والامبريالية والصهيونية ، وضد أحزاب وحركات تقدمية ديمقراطية تحررية ماركسية لينينية ثورية شيدت الطريق إلى الثورة ، ثورة محمد بن عبد الكريم الخطابي وثورة 20 غشت وثورة 20 حزيران وثورة 20 فبراير.. عبر كفاح ثوري عنيف سقط خلال هذه الثورات ملايين الشهيدات والشهداء والضحايا والجوعى والمرضى والمعتقلين والمنفيين والمهاجرين والمطرودين والمعطلين. فمن أنتم يا أنتيكات يا ابتاع نضال آخر زمان في العوامات حتى تستغل ميدان الفن والجمال والأغاني، وتبيع نفسك وضميرك وقلبك وتساهم بأسلوبك الفقير والبذيء لتعزيز مواقف النظام الملكي ومن وجهة النظر الرجعية اليمينية الاخوانجية الاسلامنجية السلفوية الماضويةالفوضوية المتطرفة الارهابية الظلامية الإظلامية.
لقد وجدت في بيانك المسخر لخدمة النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي وفي نظراتك اللاتاريخية اللاسياسية اللاديمقراطية قمة الابتذال والسقوط الذاتوي والعبقرية الرجعية النقيضة لاستقلالية الإبداع الفني الجمالي والذوق الغنائي الرفيع والبعيدة والغريبة عن العالم الموضوعي للفن وعن الجذور الفعلية الحيوية للفن الناتج عن الوجود الاجتماعي الجماهيري الشعبي الصادق وعن الطبقة البروليتارية والفلاحين والمثقفين الثوريين والفنانين التقدميين الطلائعيين الملتزمين.
لقد انكشفت للعالم أنك تنتمي إلى عالم فن التجارة المضادة لمبادئ وتوجهات علم الجمال والواقعية الفنية والصدق في تصوير الواقع المغربي انطلاقا من مفهوم لينين الذي كان يؤكد بثبات على أن جوهر الدياليكتيك يظل هو " التحليل الملموس للواقع الملموس" وأن قيمة الفنان الثوري الديمقراطي الصادق غير قابلة للبيع والشراء والمساومة والمراوغة والمؤامرة والخيانة والخداع والتضليل والعمالة والارتزاق .ولكم آمل أيها الفنان ألا تنطبق عليك هذه الأوصاف وأن تكون مواقفك بريئة وصادرة عن مجرد تعبيرك عن قناعتك ورأيك.
إن من لا يستطيع الاستناد إلى الفهم المادي الجدلي للتاريخ ويستخدم الطريقة العلمية والقوانين الاجتماعية الموضوعية الواعية،يخون القضية الجماهيرية الشعبية وبالتالي هو غير قادر وعاجز وقاصرعلى التقدم خطوات إلى الأمام ، ولذا جاءت مواقفك ونظراتك إلى طبيعة الانتخابات الملكية الرجعية هي من وجهة نظر نفعية تجارية براغماتية، وبالتالي جاءت تهجماتك علة دعاة مقاطعة الانتخابات المزيفة مفصحة فجائعية فظيعة ،لأنها لم تأخذ بقانون تحدد الانتخابات بقانون الصراع الطبقي، وأن تزوير وتزييف عملية الانتخابات هي من طبيعة النظام الملكي الاستبدادي الديكتاتوري اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي، وان عملية الإفساد والفساد والرشوة والإرتشاء لتحريف الانتخابات هي بحد ذاتها تشكل سمة رئيسية للنظام الملكي الكولونيالي التبعي لمراكز الاستعمارية الامبرياليية الصهيونة
وهذا لم تعمل يا هذا الفنان اليئوس القنوط المحبط سوى على فضح نفسك وتعرية سوءتك وكشف عورت للملأ وتعرضت للانعزال الكامل فلم تقدم دحضا علميا لموقف رفض المشاركة ومقاطع الانتخابات بل على العكس قدمت دليلا وبرهانا على أن مواقفك هي أوهى من بيوت العنكبوت التعيسة. وأظهرت أنك من الذين يتبنون ويجسدون الفن السياسي الابتذالي الانحطاطي التشويهي المعبر عن سقوط النفوس الضعيفة الذئبية المتقلبة والمستعبدة في خدمةالنظام الملكي الإقطاعي الأوليجارشي الموروث والمكتسية للفكرة الرجعية المخالفة كليا للعقل والواقع من أصحاب المصالح الشخصية الضيقة السقيمة والباحثين عن المناصب والامتيازات باختيار الهجومات اللاذعة ضد أحزاب التقدم.
إنني لم أجد خير ما أصف به حربك الضروس ضد الشعب ونقد مقالتك العشواء باعتبارك فنانا رخيصا فاقدا لكل صلة مع قضايا الجماهيرالشعبية الكادحة والحركة الثورية ،إلا أن أطلق على فنك"تعبير بليخانوف" هراء في مكعب"
لقد كان الأجدر بك والأولى أكثركفنان أن تعبر عن الطموحات والآمال الشعبية وأن تحتفظ بوجهك وصورتك وسمعتك كفنان على مواقفك التقدمية التي تميزك عن أنصاف الفنانين والباعة والمتجولين في أروقة القصر الملكي.
وكما قال الشاعر نيكراسوف وهو شاعر روسي عظيم، ثوري ديمقراطي. ترأس مجلة" سفريمينيك" التي جذب إليهاأقوى الأقلام الأدبية.
وقد أصبحت المجلة لسان حال الديمقراطية الثورية الكفاحية. وقد أنشد الشاعر للحركة الفلاحية الثورية.
جدلي بالضرورة،
شريف الفكر، نقي القلب،
إنني أذكر نظرتك الحالمة،
أيها الليبرالي – المثالي.
أنت مصفد أمام الواقع
وكانت حياتك عبثا
بهذه العقلية السطحية،
لقد همت على وجهك
،خائب الأمل،
وأنت تعبد الجمال.

Retran-script-ion de quelques poèmes écrits par Saïda Menebhi, militante marocaine d’Ila al imam et prisonnière politique, décédée le 11 décembre 1977 à 25 ans, après une grève de la faim de 34 jours :

Nous marchions
La tête haute, le regard perdu
Tu parlais d’un monde merveilleux
Qui viendrait car nous le voulons.
Dans ce monde, disais-tu,
Les enfants ne connaîtront plus la misère,
Les mamans n’abandonneront plus leurs bébés,
Les femmes ne seraient plus battues,
Méprisées, avilies.
Nous marchions, encore et toujours
Comme des fous et des damnés,
Lorsque nous sommes arrivés,
Déjà je rêvais.
——————————————
Fasciste, Fasciste,
Mille fois fasciste.
Un million de fois,
Je voudrais le répéter
Jusqu’à tant
Que je serai rassasiée.
Je suis un volcan en activité,
Et mes laves,
Sur tous les fascistes de Pinochet,
Je veux les cracher.
Fascistes et peureux,
Si vous croyez nous avoir
C’est plus de force que nous avons.
Quand vous nous réprimez
La porte en bois est insuffisante.
Mettez donc un mur,
c’est tout à fait admissible
É-;-tant donné votre nature.
Mais la honte sera sur vos fronts
Demain, lorsque nous vaincrons.
Les mots m’échappent
Comme un feu
Et me brûlent les lèvres.
Criez, n’acceptez plus,
Vous qui êtes là
Derrière la porte en bois.
Nous, nous continuerons
À-;- combattre, à refuser,
jusqu’à l’abattoir.
Et nos têtes,
Sur la lame,
Et jamais, jamais
Dans nos yeux
La crainte, ils verront.
Jamais, la maladie du silence
Ne nous atteindra.
Vous, mes sœurs
Troupeaux de bêtes,
C’est cela que vous semblez.
Et moi, les mains liées,
La gorge nouée, la nausée me prend,
De tous les fascistes et leurs pions.
Oh, vous qui ne comprenez pas,
Je me sens fatiguée,
Les épaules courbées
Par trop de souffrance,
De privation et de répression.
Mais nos pensées et l’envie de lutter,
Ni les années de prison,
Ni leur porte de bois
Et leurs griffes,
Ne me les enlèveront.
Je mourrai marxiste-léniniste.
——————————————-
La prison, c’est laid
Tu la dessines, mon enfant
Avec des traits noirs
Des barreaux et des grilles.
Tu imagines que c’est un lieu sans lumière,
Qui fait peur aux petits.
Aussi, pour l’indiquer
Tu dis que c’est là-bas.
Et tu montres avec ton petit doigt
Un point, un coin perdu
Que tu ne vois pas.
Peut être la maîtresse t’a parlé
De prison hideuse,
De maison de correction,
Où l’on met les méchants
Qui volent les enfants.
Dans ta petite tête
S’est alors posé une question :
Comment et pourquoi,
Moi, qui suis pleine d’amour pour toi
Et tous les autres enfants,
Suis-je là-bas ?
Parce-que je veux que demain,
La prison ne soit plus là…
————————————————
Le vent de mon pays
Souffle, hurle, gronde
Sur la terre humide qu’il balaie.
Il trace des figures,
Il grave un passé
Le mien, le tien, celui de chacun.
Son bruit me rappelle une symphonie
Celle que tu susurrais à mon oreille chaque nuit
Avant, il y a longtemps déjà
Aujourd’hui, ce soir, cette nuit.
Seules les empreintes de la vie
Me reviennent à l’esprit.
Et la pluie tenace, le vent têtu,
Reviennent comme chaque année,
Et me ramènent à toi,
Aussi loin que tu sais.
Me rappellent encore,
Que j’ai un corps, que j’ai une voix
Que j’élève en offrande à toi..
النهج الديمقراطي القاعدي الراديكالي الجذري الأمامي الجبهوي الشعبي التقدمي الطلائعي الاشتراكي العلمي الماركسي اللينيني الثوري .

ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.



#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما الذي يجعل الملك يقضي حياته كلها في السهر على تزوير الانتخ ...
- أيها الشعب المغربي البطل ،قاطع انتخابات النظام الملكي المؤلف ...
- قاوما إن فجر الثورة ساطع ساطع ساطع
- فألف وألف تحية وتحية لقادة وأحزاب وشعب اليونان
- هل يحق للملك أن يكون منحط الأخلاق
- تبقى الفنانة العربية التونسية ذكرى محمد خالدة خلود الدهر وال ...
- الشعب المغربي أمام خيارين: إما مقاطعة الانتخابات وتعرية وفضح ...
- -من أي جحر طغاة الكوكب انفلتوا؟ نيرون صرف روما مرتين،فبعد حر ...
- نحو استراتيجية للتحرر والتحرير الشامل من الاستعباد والاستعما ...
- أبانا الذي في المباحث.كيف تموت. وأغنية الثورة الأبدية. ليست ...
- ما زلنا نعيش مرحلة التحرر منالاستعمار والامبريالية والصهيوني ...
- يا عاملات وياعمال خريبكة،افسخوا تحالفكم مع البرجوازية . فقط ...
- يؤسفني أن أعبر عن استيائي وتنديدي بالذين خانوا العهد والثورة ...
- في امتداد البصر لاتعود من عمق مغامرة.أتخطى الفاصل بين الكتاب ...
- ما نظام ملكي لا يستحق الثورة والإسقاط والشعب كله يعيش ويعرف ...
- وطن تنقصه قيادة ثورية
- وطن تحكمه الأفخاد الملكية ،وطن هذا أم منفي.؟
- إن النظام الملكي الكولونيالي الاحتلالي الاستيطاني اللاوطني ا ...
- -نحن بأمس الحاجة إلى المثقفين الثوريين الذين- يحرسون الروح ف ...
- لا يمكن للعقول التي صكت من حذافير الحمير والبغال والإبلأن تع ...


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد محمد فكاك - لقد جاءت مواقفك يا سعيد المغربي يمينية رجعية محافظة غير صائبة وغيرصحيحة، وفي نفس تحرمك من شرف الانتماء إلةى علم الجمال والفن والفلسفة والأغنية وأظهرتك بأنك كدت تكون واحدا من مخازنية وشيوخ ومقدمي النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي