علاء ورد حسين
الحوار المتمدن-العدد: 4894 - 2015 / 8 / 12 - 02:55
المحور:
كتابات ساخرة
الحاج متولي لا بواكي له ...ليش يبجون عليه و هوة عاش متوسد السرير مع اربعة نسوان وحدة اضرب من الثانية ..مرتاااااح ومتونس ..الاربع زوجات ...اثنين معلينه بيهن ...و اثنين يمطرن انوثة ... نجمتين اربعينيات مثل الفاكهة الريانة اللي تموع بالحلكَ ....الاولى دوخت الشعوب العربية من المحيط للخليج حتى الصوماليين نسوا الحرب وتفرجوا "حين ميسرة" ..... والثانية يشهد على مؤهلاتها شباك التذاكر خلت السودانيين ينسون دارفور ويتفرجون "كلمني شكرا " ... سمية حزينة و تندب الحاج متولي وتصيح ((انا دموعي بطاطا والدمع زيت ومن ابكي عليك يطيح فنكر)) ..و غادة تنعي (( اريد الزم زيجي و اخيطنه ..عمت عيني على الحجي الما شبع منه )) ....فجاة ...بوسط العزاء .... طلعوا ثلاثة لابسين بدلات ويلطمون .... واحدهم اجلح املح وشكولهم تسد النفس ....الناس سالتهم شنو القصة ....كالولهم احنه مشحوتين ومطرودين من العراق شفنا العزاء مال الحاج متولي ... هاجت مواجعنا انريد نلطم على الواهس .الجمهور طردهم من العزاء لان ما يردون تسييس مراسم دفن الراحل
#علاء_ورد_حسين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟