أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - قوانين الانتاج الاشتراكي (الدولة)















المزيد.....

قوانين الانتاج الاشتراكي (الدولة)


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 4874 - 2015 / 7 / 22 - 12:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



اعتذار
اعتذر الى جميع القراء والمعلقين الاعزاء عما يبدو خطأ وقع مني ادى الى منع نشر تعليقات على مقالي الاخير. منذ وضع شرط الاجابة على هذا سؤال السماح او عدم السماح بالتعليق اعترضت عليه وكتبت لادارة الحوار ان وضع هذا الؤال خاطئ اذ فور نشر ما يكتبه اي كاتب وكل كاتب لا يبقى ملكه بل يصبح ملكا مطلقا للقراء لذا ان منح الكاتب حق السماح او منع التعليق هو اعطاء الكاتب ما لا حق له فيه ولم يمنح هذا الحق لاي كاتب في التاريخ البشري.

من المعروف في الادب الماركسي ضرورة زوال الدولة في المجتمع الشيوعي. بعد ثورة اكتوبر احتفظ الاتحاد السوفييتي بالدولة التي اطلق عليها اسم دكتاتورية الطبقة العاملة (البروليتاريا). وفي الحقيقة كان هذا الاسم قد اطلق على الدولة الاشتراكية القادمة من قبل كارل ماركس. وقد جرى انتقاد الاتحاد السوفييتي على الاحتفاظ بالدولة في النظام الاشتراكي، وهو المرحلة الاولى من النظام الشيوعي، حتى من قبل الاوساط التي تدعي الماركسية. فلماذا احتفظ النظام الاشتراكي في الاتحاد السوفييتي بالدولة؟
في المجتمع المشاعي البدائي لم يكن ثمة وجود للدولة. ولكن تطور الانتاج الاجتماعي ادى الى نشوء نظام العائلة البترياركية والمؤسسة الحربية القتالية التي تعيش على حساب الانتاج الاجتماعي وسيادة الكهنة والفلاسفة وغير ذلك من التنظيمات الاجتماعية البدائية.
كان الانتاج الاجتماعي في مرحلة المجتمع المشاعي البدائي شحيحا غير متطور بحيث كان من الصعب توفير معيشة لغير العاملين في الانتاج. فالانتاج الاجتماعي لم يكد يكون كافيا لسد رمق المجموعات الانسانية القائمة في تلك المرحلة.على هذا الاساس كان من الصعب توفير حاجات انسان لا يشترك في عملية الانتاج. ولكن هذا الوضع اخذ يتغير تدريجيا بتطور الانتاج بحيث اصبح الفرد العامل ينتج اكثر من حاجته للبقاء على قيد الحياة وبالامكان توفير حاجات جماعات من البشر غير مشتركة في الانتاج.
في الحروب التي كانت تجري في فترة المشاعية البدائية كان المحاربون المنتصرون يتخلصون من الاسرى الذين يستولون عليهم بقتلهم او حتى اكلهم لعدم امكانهم توفير الطعام لهم عند ابقائهم على قيد الحياة.
ولكن حين تطور الانتاج بحيث اصبح الانسان العامل ينتج ما يفيض على ما يكفي لاعالته اخذ المنتصرون في الحروب يبقون على حياة الاسرى ويستعبدونهم للاستفادة من استخدامهم لقاء ابقائهم على قيد الحياة.
وحدث نتيجة لذلك انقسام المجتمع الى قسمين، السادة مالكي العبيد، والعبيد. اصبح المجتمع مجتمعا طبقيا، طبقة الاسياد وطبقة العبيد. فحدث نتيجة لذلك الانتقال الى المرحلة العبودية.
كان تحول الاسرى الى عبيد بدلا من قتلهم والتخلص منهم تطورا هائلا وثوريا مفيدا. وهذا التطور دفع الى جعل الحصول على الاسرى وتحويلهم الى عبيد هدفا بشريا. اضافة الى استعباد البشر لاسباب دينية. كان من نتائج ذلك نشوء نوعين من البشر، عبيد واسياد. واصبح المجتمع بذلك منقسما الى عبيد واحرار، اي اصبح المجتمع مجتمعا طبقيا.
اصبح الانسان، العبد، في هذه المرحلة من مراحل تطور البشرية اداة الانتاج الرئيسية وكان انتاجها انتاجا يعتمد على العمل الجسمي لملايين العبيد في مختلف بقاع العالم.
كان لتحول المجتمع الى مجتمع طبقي انعكاسه في الصرح العلوي للمجتمع. شكل هذا الانعكاس في الصرح العلوي للمجتمع مؤسسة اجتماعية هي الدولة. كان على طبقة الاسياد ان تجد الوسائل التي تحقق لها السيطرة على العبيد واجبارهم على العمل المضني والمميت احيانا بملايينهم فكانت وسيلتهم الدولة بانظمتها وقوانينها وسلاحها وجيشها وسجونها ومقاصلها. فكانت الدولة بالضرورة دكتاتورية من اجل تحقيق سيادتها على ملايين العبيد.
وكما انقسم المجتمع الى طبقة حرة وطبقة عبيد انقسمت هذه المؤسسة الى سلطتين. سلطة دكتاتورية مهمتها السيطرة بالقوة على طبقة العبيد التي لا يمكن السيطرة عليها الا عن طريق فرض دكتاتورية شديدة القوة للتغلب على مقاومة وتذمر طبقة العبيد ونضالاتها للتحرر من عبوديتها. وتاريخ الدول الدكتاتورية في الحضارات القديمة تاريخ معروف ومسجل في قوانين بدءا من قانون حامورابي وما بعده. وآثار اعمال العبيد تحت دكتاتوريات العبودية قائمة واصبحت اثارا حضارية تفتخر بها البشرية اليوم كاهرام مصر والجنائن المعلقة في العراق وغيرها من الحضارات في ارجاء العالم. ولم يكن بالامكان انجاز عمل العبيد واجبارهم على العمل العبودي بملايينهم بدون دولة دكتاتورية. فوجود طبقة عبيد لابد ان ينعكس في الصرح العلوي للمجتمع بصورة دولة دكتاتورية.
وكان لوجود طبقة احرار يستعبدون طبقة العبيد انعكاسه ايضا في الصرح العلوي للمجتمع كدولة ديمقراطية تحقق وتنظم مستلزمات الديمقراطية لطبقة الاحرار. لذا كانت دولة العهد العبودي وحدة نقيضين، الدكتاتورية الضرورية للسيطرة على طبقة العبيد وديمقراطية تحقق مستلزمات طبقة السادة الاحرار. وكل القوانين المعروفة تاريخيا لتلك الفترة لم تكن تشير الى العبيد كبشر لان الانسان كان في العهد العبودي اداة الانتاج الرئيسية ولم يكن يعامل على انه انسان بل كان اداة انتاج شانه شان الحصان او الثور. وكان في هذه القوانين يحق للسيد قتل وتعذيب العبد كما يحق له التصرف بحيوان اخر. حتى في ايام دراستي في المدارس كنا نتعلم ان الانسان حيوان ناطق كما كان يعامل في العصر العبودي.
وكانت مهمة هذه الدولة الدكتاتورية تحقيق الديمقراطية باعلى اشكالها لطبقة الاسياد. فكانت طبيعة الدولة الدكتاتورية في الاساس والديمقراطية لاقلية الاسياد في الواقع انعكاسا للانقسام الاجتماعي الطبقي في الاساس الاقتصادي للمجتمع. فانقسام المجتمع الى مجتمع طبقي هو الذي حتم نشوء الدول بطبيعتها الدكتاتورية والديمقراطية المزدوجة. فالدولة في كل المجتمعات نتاج ضروري وطبيعي لوجود مجتمع منقسم الى طبقات مستغلة وطبقات مستغلة طوال فترات مراحل تطور المجتمع التي سجلها تاريخ تطور المجتمعات منذ المرحلة العبودية حتى المرحلة الاقطاعية والمرحلة الراسمالية. وهذا واضح اشد الوضوح في مجتمعاتنا الراسمالية التي ما زالت سائدة في العالم الراسمالي حتى اليوم.
هذه الطبيعة المزدوجة للدولة بقيت ما بقيت ظاهرة وجود المجتمع الطبقي ووجود طبقة تسيطر على الطبقات الكادحة وتستعبدها بالدكتاتورية وتنظم حاجات الطبقات السائدة بالديمقراطية. وهذا ما يصح على الدول الاقطاعية والدول الراسمالية. ولكن الطبقات الحاكمة في كافة الدول كانت تطلق على دولتها اسم الديمقراطية لاخفاء الطبيعة الدكتاتورية الحقيقية. وهذا ما زال يجري في كافة الدول الراسمالية المتقدمة السائدة في عالمنا. فالولايات المحدة وبريطانيا وفرنسا والمانيا وباقي الدول الراسمالية تعتبر دولا ديمقراطية.
الدولة اذن ككل حركة في الطبيعة وحدة نقيضين لا يمكن فصلهما عن بعضهما. فاذا اخذنا مثلا قطعة مغناطيس فان تركيبها يبدو كان القطب السالب فيها في طرف والقطب الموجب موجود في طرفها الثاني. واذا قسمنا القطعة المغناطيسية الى نصفين فلا ينفصل القطب السالب في نصف والقطب الموجب في النصف الثاني وانما يبقى كل نصف من القطعة المغناطيسية مغناطيسا بقطبيه السلبي والايجابي ويصح هذا حتى لو قسمنا المغناطيس الى مائة قطعة. فكل قطعة من هذه القطع هو وحدة نقيضين لا انفصام بينهما.
هذا يصح على وحدة النقيضين في الدولة كما في وحدة النقيضين في المغناطيس. وعندنا امثلة تاريخية كثيرة عن انقسامات الدولة الواحدة الى عدة دول فلا تنفصل وحدة النقيضين فيها بل تبقى كل دولة منها وحدة النقيضين، الدكتاتورية والديمقراطية، كما جرى في انقسام الهند الى الهند وباكستان وبنغلاديش على سبيل المثال فاصبحت دولة الهند وحدة نقيضين واصبحت الباكستان وحدة نقيضين. وما يحدث اليوم في العراق من محاولات تقسيمه الى عدة دول كدولة كردية ودولة سنية ودولة شيعية فان كل من هذه الدول يبقى وحدة نقيضين لان من المستحيل الفصل بينهما. وحتى الدولة الفلسطينية التي لا وجود حقيقي لها كدولة فهي وحدة نقيضين كما نشاهده ونشعر به في فلسطين المحتلة اسرائيليا.
اكتشف كارل ماركس هذه الطبيعة المزدوجة للدولة وكون الدكتاتورية هي الصفة الاساسية لكل دولة مهما كان شكلها. وعلى هذا الاساس اطلق على الدولة التي ستنشا في الاشتراكية، المرحلة الاولى من الشيوعية، اسم الدكتاتورية، صفتها الاساسية الحقيقية في كافة تاريخ الدول التي نشأت في جميع المجتمعات البشرية. ولذلك قال لينين عن دكتاتورية البروليتاريا في الاتحاد السوفييتي انها اكثر ديمقراطية الف مرة من افضل الديمقراطيات الراسمالية في العالم.
ما حدث في ثورة اكتوبر الاشتراكية كان انقلاب الدولة من دولة الطبقة الراسمالية الى دولة الطبقة العاملة. اي ان الطبقة المحكومة اصبحت طبقة حاكمة وتحولت الطبقة الحاكمة الى طبقة محكومة. ولكن الدولة في هذا المجتمع بقيت دولة تمثل مجتمعا طبقيا. فالمجتمع في الاشتراكية ما زال مجتمعا طبقيا. ان وحدة النقيضين في النظام والمجتمع الاشتراكي حتمت انعكاس ذلك في الدولة الاشتراكية. ولكن الطبقة السائدة المسيطرة تحولت من الطبقة الراسمالية الى الطبقة العاملة والطبقة التي فرضت عليها الدكتاتورية كانت الطبقة الراسمالية. ولكن هذا التغير لم يغير او يزيل الطبيعة المزدوجة للدولة. اصبحت الدولة دكتاتورية من جانب الطبقة العاملة للسيطرة على الطبقة او بقايا الطبقة الراسمالية.
كان النظام الذي استلمته الطبقة العاملة بعد الثورة منقسما الى طبقات كما هو الحال في كافة المجتمعات الطبقية السابقة. فكان على الطبقة الحاكمة، الطبقة البروليتارية، ان تستخدم الدكتاتورية للتغلب على محاولات الطبقة الراسمالية استعادة سيادتها واعادة النظام الراسمالي. ولذلك ما زال يعقوب ابراهامي ينتقد ستالين على قوله ان الصراع يشتد مع تطور الاشتراكية. كان الهدف الطبيعي للطبقة الحاكمة الجديدة ان تعمل على ازالة الانقسام الطبقي في المجتمع الاشتراكي لان مهمتها في تحويل المجتمع الى مجتمع شيوعي تحتم عليها ذلك.
كان من الضروري والمحتم نشوء دولة تمثل انعكاسا لانقسام المجتمع الى طبقات حاكمة ومحكومة. وهذا ما يفسر ضرورة اقتباس الثورة الاشتراكية اداة الحكم في النظام الراسمالي واستخدامها في النظام الاشتراكي لمقاومة الحركات الراسمالية واحباط مقاومتها والعمل على اسقاط الدولة الجديدة واستعادة دولتها الراسمالية الى سلطتها السابقة. وهذا الوضع يبقى حتما مع بقاء بقايا الطبقة الراسمالية ولا يمكن ان يزول الا حين يتم القضاء على كافة بقايا الطبقة الراسمالية ومواليها.
لذا لم يكن من الممكن التخلي عن الدولة في النظام الاشتراكي نظرا لوجود وحدة النقيضين الطبقيين في المجتمع. فكانت الدولة الاشتراكية دولة دكتاتورية الطبقة العاملة وكانت ستبقى كذلك الى حين انهاء الانقسام الطبقي للمجتمع كشرط اساسي لتحول المجتمع الى مجتمع شيوعي لا انقسام طبقي فيه ولا حاجة لوجود الدولة ذات الطبيعة المزدوجة الضرورية في المرحلة الاولى من المرحلة الشيوعية، المرحلة الاشتراكية.
يشهد تاريخ تطور المجتمع الاشتراكي في الاتحاد السوفييتي تصاعد مقاومة الراسمالية المقهورة كلما ازداد المجتمع الاشتراكي تطورا. وهو ما يحلو ليعقوب ابراهامي التاكيد عليه من اقوال ستالين. واكبر برهان على ذلك انتصار المعارضة الراسمالية بعد قتل ستالين وتولي الخروشوفيين الحكم في الاتحاد السوفييتي. وحدث في ذلك البرهان على ان الماركسية صحيحة عند التمسك بها لبناء الاشراكية وانها صحيحة لان الاشتراكية سقطت عند التخلي عن الماركسية. وهذا ما لم يستطع يعقوب فهمه حتى اليوم.
ان زوال الانقسام الطبقي في المجتمع شرط اساسي وضروري لزوال انعكاسها السياسي، الدولة. ولا يمكن حتى التفكير في زوال الدولة قبل تحقق زوال الانقسام الطبقي في المجتمع. وهذا يعني زوال بقايا الطبقة الراسمالية ومؤيديها الذين يناضلون من اجل استعادة سيطرتهم ودولتهم الراسمالية.
في النظام الشيوعي لا وجود للدولة. وهذا ما اكدته النظرية الماركسية. الا ان ستالين تحدث عن ذلك في اواخر ايامه. فبين ان تحول المجتمع السوفييتي الى مجتمع شيوعي قد يتضمن ضرورة الاحتفاظ بجيش جاهز للدفاع عن المجتمع الشيوعي تجاه اي هجوم تشنه الدول الامبريالية المحيطة بالنظام السوفييتي.
ان زوال الدولة اذن لا يتحقق الا بزوال الاحاطة الامبريالية بالمجتمع الاشتراكي او الشيوعي وزوال خطر مهاجمته من قبل الدول الامبريالية وحلول السلام المطلق لهذا المجتمع.
هذه الطبيعة الطبقية التي بقيت في المجتمع الاشتراكي هي التي جعلت ثمة امكانية لعودة الطبقة الراسمالية للسلطة رغم نشوء وتطور المجتمع الاشتراكي فحصل الانقلاب الخروشوفي الذي اعاد النظام الراسمالي باسوأ صفاته الى دول الاتحاد السوفييتي السابق.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جواب على بعض تعليقات المقال الاخير
- قوانين النظام الاشتراكي (الانتاج السلعي)
- قوانين النظام الاشتراكي (نظام الاجور)
- المنافسة في النظام الاشتراكي
- قوانين الانتاج الاشتراكي. اولا (قانون القيمة)
- الروبوت في الانتاج الراسمالي وفي الانتاج الاشتراكي
- جواب على سؤال جديد
- اما الراسمالية واما كوكب الارض
- حرب المادية ضد المثالية٢-;-
- حرب المادية ضد المثالية١-;-
- مرة اخرى حول علمية الديالكتيك
- جواب حول علمية الديلكتيك
- مناقشة تعليق يعقوب ابراهامي الاخير٢-;-
- مناقشة تعليق يعقوب ابراهامي الاخير١-;-
- الماركسية هي ماركسية ماركس وانجلز
- مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما ...
- مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما ...
- مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما2
- يعقوب ابراهامي والرقم 1 الخيالي 2
- يعقوب ابراهامي والرقم 1 الخيالي


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - قوانين الانتاج الاشتراكي (الدولة)