أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - جواب على بعض تعليقات المقال الاخير















المزيد.....

جواب على بعض تعليقات المقال الاخير


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 4861 - 2015 / 7 / 9 - 11:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جواب على بعض تعليقات المقال الاخير
كانت في التعليقات الكثيرة على مقالي الاخير تعليقات تناقش موضوع المقال وتضع اسئلة هامة ينبغي الاجابة عليها لذا قررت الاجابة عليها.
جاء في تعليق الاخ عامر سليم ما يلي: "تقول...شعار المجتمع الشيوعي هو من كل حسب طاقته ولكل حسب حاجته". اعتقد ان من الخطا ان ينسب هذا القول الي اذ انه شعار المجتمع الشيوعي الذي يرجع تاريخه الى كارل ماركس وانا فقط اذكره كما ذكروه دائما. وبقية العبارة "ولا يحتاج الانسان في مثل هذا المجتمع الشيوعي الى شراء حاجاته لان حاجته متوفرة توفرا حرا مجانا" هو مجرد شرح ما يعنيه "لكل حسب حاجته"
ويضع السؤال "ماهي حدود هذه الحاجات ؟ وماذا تشمل؟" ان هذه الحاجات لا حدود لها اذ تتضمن جميع حاجات العيش بكل اشكالها وبضمنها توفيرجميع حاجات المجتمع بالمواد الاستهلاكية التي لا يتم التحول الى المجتمع الشيوعي الا بعد توصل المجتمع الى انتاج ما يكفي لكل حاجات الانسان من المواد الاستهلاكية الدائمة التطور والتغير حسب تطور المجتمع الشيوعي.
"وكيف يمكن حل ظاهرة التقاعس والتحايل التي اعيت الدول الرأسماليه في برامج الضمان الاجتماعي؟!
الا اذا كان الانسان نفسه سيتغير ويكون انسانا شيوعيا" !
ان ظاهرة التقاعس والتحايل هي ظاهرة طبيعية في النظام الراسمالي لذلك اعيت الدول الراسمالية وعجز الراسماليون عن حلها رغم مفاقمة وسائل الرقابة البشرية والالية على العمال. ان الطبقة الراسمالية تستغل وتستعبد الطبقة العاملة وتجعل حياتها وعملها كلية الشقاء بحيث ان العامل يضطر الى التقاعس والتحايل قدر ما يستطيع من اجل تخفيف شقائه واستعباده.
اما في المجتمع الاشتراكي فان الامور تنعكس اذ يصبح الشعب كله مالكا لوسائل الانتاح والانتاج لذا يشعر العامل في هذا المجتمع انه يعمل لنفسه وللمجتمع ولا حاجة به الى التقاعس والتحايل. وقد برهن تاريخ المجتمع الاشتراكي في الاتحاد السوفييتي على ذلك حين كان الشعب ينجز ويحقق الاهداف المقررة لمشروع السنوات الخمس في اربع سنوات او اقل. ما يتحقق فعلا هو ان الانسان نفسه سيتغير ويكون انسانا اشتراكيا ثم انسانا شيوعيا.
"في هذه الحاله ماهي مواصفات الانسان الشيوعي وكيف يمكن خلقه!
هل سيكون روبوتا مطيعا طواعيا ام خوفا من معتقلات معسكرات العمل الاشتراكي"!
ان مواصفات الانسان الاشتراكي ثم الانسان الشيوعي هي صفات انسان يعمل لنفسه ولعائلته ولمجتمعه لذا يعمل بكل كفاءاته وقواه وامكانياته كاي انسان يعمل لمصلحته الشخصية. والانسان الاشتراكي والانسان الشيوعي لن يتحول الى روبوت لانه لا يعمل في مجتمعه تحت اوامر او اكراه بل يعمل بارادته وثقافته ومصلحته ومصلحة مجتمعه. ولم يجر ارسال الشعوب السوفييتية الى معسكرات العمل الاشتراكي.
لكن الراسمالية هي التي حولت العامل الى روبوت ملحق بالالة يعمل لها مطيعا رغم انفه لان الالة هي التي تحدد اسلوب وسرعة عمله.
ويجري خلق الانسان الاشتراكي والانسان الشيوعي تدريجيا مع تطور الانتاج الاشتراكي والانتاج الشيوعي لان تطور الانسان الفكري والنفسي والاخلاقي والسلوكي وثيق الصلة بتطور الاساس الاقتصادي للمجتمع.

استهل الاخ فؤاد النمري تعليقه بعبارة " الرفيق قوجمان يكتب في مواضيع دقيقة دون أن يكون دقيقاً" انا طبعا لا اناقش عبارة كهذه لانها لا تستحق النقاش. اتمنى للاخ فؤاد ان يحاول فهم ما يقرأ وفهم ما يكتب.
ثم يكتب تعريفه الخاص للانتاج السلعي هكذا: "الإنتاج السلعي هو تحويل قوى العمل في زنود العمال لتحويلها إلى سلع يتم عرضها في السوق لمبادلتها بنقود تتم مبادلتها بكل البضائع بما فيها الذهب. ليس شيئاً من هذا كان يحدث في الإتحاد السوفياتي."
اذا جعلنا كلمة زنود العمال (زنود الانسان العامل) في هذا التعريف بحيث تصبح في زنود الانسان العامل فقد يمكن اعتبار هذا التعريف تعبيرا مناسبا عن الانتاج السلعي عموما. اذ ان تاريخ الانتاج السلعي ليس مقصورا على الانتاج الراسمالي بل يمتد الى تاريخ بداية الحياة البشرية على الكرة الارضية. فعند التقاء انسان الكهوف مثلا مع انسان او مجموعة ناس ربما بالصدفة يبادلهم جلد الحيوان الذي اصطاده وهو لا يحتاجه بشيء من النباتات التي جمعوها من الغابة يحول الجلد والنباتات الى سلع بدون ان يعلم. الجلد والنباتات اصبحت في هذه الحالة سلعا وينطبق عليها التعريف الذي وضعه الاخ فؤاد بصورة كاملة رغم ان العملية لم تتضمن شراءا وبيعا بالمعني الذي يجري في المجتمعات المتقدمة حين تعددت اشكال السلع واصبح من الضروري اجراء التبادل بواسطة النقود كالذهب والفضة وغيرها. ولكن هذا التعريف لا يصلح تعريفا للانتاج السلعي الراسمالي.
وحين كان الحداد في المشاعية البدائية يصنع بزنوده سيفا لا لاستعماله هو بل لاستعمال انسان اخر يحتاج الى استعماله كان ينتج سلعة تعرض في السوق او تبادل بصورة مباشرة حتى بالذهب الذي يصبح في هذه العملية نقودا. وحين كان الصانع الحرفي في القرية في النظام الاقطاعي يصنع منجلا لا لاستعماله هو وانما لاستعمال الفلاح الذي يحتاجه في عمله الزراعي كان يصنع بزنوده سلعة. فتاريخ الانتاج السلعي هو مرافق لتاريخ البشرية عدا الفترات القصيرة من حياة المجتمع الشيوعي البدائي حين كان الانسان العامل يصنع بزنوده ما يحتاجه هو او عائلته او مجتمعه لا لمبادلته وانما لاستعماله الخاص. فكل شيء ينتجه الانسان لا لاستعماله بل لمبادلته مع انسان اخر هو سلعة وانتاجه هو انتاج سلعي.
ما حدث في الانتاج الراسمالي هو ان ما ينتجه العامل بزنوده لا يعرض في السوق للتبادل بواسطة العامل الذي انتجه بل اصبح ملكا للراسمالي الذي يستولي عليه ويبيعه من اجل الحصول على الارباح. اي ان المعادلة الطبيعية لتبادل السلع تحولت من (س ن س) سلعة ينتجها الانسان لمبادلتها بنقود يشتري بها سلعة اخرى الى (ن س ن) حين يشتري الراسمالي بنقوده سلعة لا لاستعمالها وانما من اجل بيعها باكثر من قيمة شرائها بنقود يستعملها مرارا وتكرارا بنفس الطريقة لمضاعفة نقوده عن طريق الارباح بدون ان يصنع بزنوده اي شيء. ولكن العملية في الظاهر هي نفس العملية، بيع وشراء السلع المعروضة في السوق. وفي هذه العملية الضرورية للانتاج الراسمالي تتحول قوة العمل، قدرة الانسان العامل على العمل، سلعة تعرض في السوق الراسمالي كغيرها من السلع فيشتريها الراسمالي لانها السلعة الوحيدة التي تنتج اكثر من قيمة انتاجها وهي مصدر ارباح الطبقة الراسمالية الوحيد وبدونها لا يمكن اطرقا تحقيق انتاج راسمالي.
وقول الاخ فؤاد "ليس شيئاً من هذا كان يحدث في الإتحاد السوفياتي." يدل على ان الاخ فؤاد لم يعلم ما كان يجري في الاتحاد السوفييتي. ماذا كان يحدث في انتاج مواد الاستهلاك التي ينتجها الاتحاد السوفييتي وسائر المنتجات غير الاستهلاكية المباشرة؟ كان العامل يتقاضى اجورا او مكافأة على عمله نقودا بالروبلات فيشتري بها من السوق الاشتراكية ما يحتاجه من طعام وشراب ولباس وسائر الاشياء التي لا يمكنه الحصول عليها الا عن طريق الشراء. وكان يحقق ذلك بواسطة النقود كما كان يجري في النظام الراسمالي وكافة الانظمة الاجتماعية السابقة عدا فترة اولية من النظام الشيوعي البدائي.
الانتاج السلعي التبادلي والانتاج السلعي الراسمالي موجودان سواء في مرحلة الانتاج الاقطاعي او مرحلة الانتاج الراسمالي. فحين كان التاجر يقرض النقود للمزارع اثناء فترة الزراعة لمساعدته على شراء ما يحتاجه خلال هذه الفترة حين لا يكون للمزارع دخل فيها لقاء ان يحصل التاجر على انتاجه الزراعي عند نضوجه لبيعه في المدن كانت هذه العملية عملية راسمالية تنطبق عليها معادلة ن س ن. وقد سميت هذه العمليات الراسمالية الحادثة قبل التحول الى النظام الراسمالي بالفترة المركانتيلية. ويصح الشيء ذاته حين كان التاجر يزود الفلاحين بالمواد الخام كي ينسجوا له ما يستطيعون نسجه ويدفع لهم اجورهم وياخذ ما نسجوه له للمتاجرة به كان هؤلاء التجار راسماليين حتى في النظام الاقطاعي.
والانتاج الحرفي السلعي موجود حتى في اكثر الدول الراسمالية تطورا. حتى في بريطانيا اقدم واكمل نظام راسمالي في التاريخ توجد حتى اليوم حرف تنتج سلعا تبادلية وليس سلعا راسمالية. اذا اخذنا على سبيل المثال فقط عمل الخياط الحرفي الذي يخيط بزنوده سترة او بنطلونا لمن يطلب منه ذلك فانه يصنع سلعة تبادلية لا راسمالية تنطبق عليها معادلة س ن س. وميزة مثل هذا الانتاج هي ان الحرفي المنتج لها يحاول ان يجعل سلعته احسن سلعة لكي يجتذب زبائنه. ويصح ذلك على النجارالحرفي وغيره من الصناع الحرفيين الذين لم تندثر حرفهم بعد. في انتاج السلع التبادلية تكون فائدتها هي الصفة الاهم بعكس انتاج السلع الراسمالية التي لا تهتم بفائدتها بل بربحيتها حتى اذا كانت مضرة او مبيدة للانسان الذي انتجها بزنوده.
يضيف الاخ فؤاد "كان لينين يحذر من الإنتاج السلعي في قطاع الزراعة وكان يحرص على التخلص من الإنتاج السلعي في الزراعة في أسرع وقت ممكن" وكعادته لا يقتبس الاخ فؤاد عبارة من لينين تبرهن على ذلك. وحتى هذه العبارة التي ينسبها الى لينين تعني وجود الانتاج السعلي في الزراعة وكان لينين يحرص على ازالته باسرع وقت ممكن. والمشكلة هي ماهو طول الاسرع وقت ممكن.
كيف كان التبادل يجري بين الكولخوزات والدولة؟ كانت الكولخوزات تبيع فائض انتاجها الزراعي والحيواني الى الدولة بالروبلات وتشتري من الدولة ما تحتاجه من مواد صناعية او انشائية لتلبية حاجات سكان الكولخوزات ولتطوير واعمار الكولخوزات. وكان الاتحاد السوفييتي يريد التخلص من هذا النوع من التبادل السلعي في اسرع وقت ممكن. بدأت محاولة ازالة التبادل السلعي غت كريق البيع والشراء بالنقود بعملية المقايضة حيث تقدم الدولة للكولخوز مواد اكثر مما يستطيع الكولخوز شراءه عن طريق البيع والشراء وان يقوم الكولخوز بتسليم فائض انتاجه لا عن طريق البيع والشراء واصبح ذلك ممكنا في الخمسينات مع الكولخوزات التي تصنع المواد الخام للانتاج الصناعي. كان ذلك خطوة اولى في سبيل تحويل الكولخوزات الى ملكية اجتماعية شانها شان السوفخوزات والتخلص بذلك من الانتاج السلعي.
ثم قول الاخ فؤاد "مرات ومرات ظل لينين يؤكد أن الإنتاج السلعي يشكل القاعدة الأساسية للرأسمالية" ليس فيه جديد لان الانتاج السلعي هو القاعدة الاساسية للراسمالية. فبدون الانتاج السلعي بما فيه انتاج سلعة قوة العمل لا يمكن ان يكون ثمة انتاج راسمالي. ولكن هذا القول ليس له اية علاقة بوجود او عدم وجود الانتاج السلعي في النظام الاشتراكي.


1. In analysing the programme of the Socialist-Revolutionaries, Lenin showed that the preservation of commodity production and private farming on commonly-owned land does not eliminate the domination of capital,
هنا ايضا لا يشير الاخ فؤاد الى مصدر هذه العبارة لذلك يضطر القارئ الى اعتبارها من وضعه وهي جملة مع اخطائها العديدة لا علاقة لها بموضوع وجود الانتاج السلعي في الاتحاد السوفييتي او عدم وجوده.
ان من يستطيع تحمل عناء قراءة شيء كتبه ستالين يجد موضوعا علميا شيقا ورائعا حول الانتاج السلعي عموما والانتاج السلعي في الاتحاد السوفييتي خصوصا.
وختاما اسال الله الجديد (الذي اخبرنا يعقوب ان العلم وصل اليه) ان يصون ويحفظ جهاز يعقوب التناسلي ويقيه من خطر الاضمحلال بسبب شعار من كل حسب عمله ولكل حسب حاجته وان يديم الخيانات الزوجية السعيدة السائدة في النظام الراسمالي.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قوانين النظام الاشتراكي (الانتاج السلعي)
- قوانين النظام الاشتراكي (نظام الاجور)
- المنافسة في النظام الاشتراكي
- قوانين الانتاج الاشتراكي. اولا (قانون القيمة)
- الروبوت في الانتاج الراسمالي وفي الانتاج الاشتراكي
- جواب على سؤال جديد
- اما الراسمالية واما كوكب الارض
- حرب المادية ضد المثالية٢-;-
- حرب المادية ضد المثالية١-;-
- مرة اخرى حول علمية الديالكتيك
- جواب حول علمية الديلكتيك
- مناقشة تعليق يعقوب ابراهامي الاخير٢-;-
- مناقشة تعليق يعقوب ابراهامي الاخير١-;-
- الماركسية هي ماركسية ماركس وانجلز
- مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما ...
- مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما ...
- مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما2
- يعقوب ابراهامي والرقم 1 الخيالي 2
- يعقوب ابراهامي والرقم 1 الخيالي
- يعقوب ابراهامي والرقم 1


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - جواب على بعض تعليقات المقال الاخير