أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - مرة اخرى حول علمية الديالكتيك















المزيد.....

مرة اخرى حول علمية الديالكتيك


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 4768 - 2015 / 4 / 5 - 14:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مرة اخرى حول علمية الديالكتيك
اولا وقبل كل شيء اسف على تحول الحوار حول علمية الديالكتيك الى نوع من الجدال الحاد او المهاترة واسف شديد الاسف اذا كان لي دور في ذلك. فهذا غير طبيعي في النقاشات العلمية. انا في كل كتاباتي السابقة مع الزيرجاوي كنت اخاطبه بكلمة الاخ ولم اغير ذلك الا بعد ان غير هو لهجته الى السيد حسقيل قوجمان. وهو اشار الى قولي بانه خبير في ايجاد النصوص كاني اندد به وفي الحقيقة حين اقول انني جاهل في هذا المجال اقصد ذلك وانا اغبطه على كفاءته في ذلك واحسده عليها لاني لا استطيع حل اي مشكلة تواجهني في الكومبيوتر فالجأ الى ابنتي او احفادي او اي صديق لحل المشكلة.
اما فيما يخص علمية الديالكتيك فانا مصر على رايي في ان المادية الديالكتيكية علم قوانين الحركة في الطبيعة. وقد جربت فكتبت في غوغل عبارة Dialectical Materialism فوجدت كنزا من النصوص حول الموضوع. وساقتبس عددا ضئيلا مما وجدته حول ذلك وترجمته في هذا المقال.
لذلك رايت ان اكتب حول الموضوع مرة اخرى. وقبل كل شيء اتفق مع الاخ الزيرجاوي وغيره بان الديالكتيك عند ماركس هو طريقة او Method وحسب قول ماركس هو الطريقة الديالكتيكية. والمسألة هي ما هي الطريقة الديالكتيكية؟
السؤال الاول الذي اضعه هو هل هناك مادة في الطبيعة؟ لا اعتقد ان ثمة اي انسان يختلف في الجواب على هذا السؤال. فكل ما نشاهده ونعرفه ونلمسه هو مادة بما في ذلك جسمنا ومخنا.
والسؤال الثاني الذي اضعه هو هل هذه المادة متحركة ام جامدة؟ وهنا قد يكون ثمة اناس يعتبرون ان المادة جامدة لا حركة فيها لانها غير واعية ولان لا دماغ لها. ولكني انا اعترف بالقول ان المادة هي في حركة دائمة وان لا وجود للمادة بدون حركة ولا وجود للحركة بدون المادة بصرف النظر عمن قال ذلك.
والسؤال الثالث هو هل هذه المادة مستقلة عن الانسان ام لا وجود لها بدونه؟ انا اعتقد ان هذه المادة موجودة بالاستقلال عن الانسان ولا ترتبط بوجوده او عدم وجوده. فالطبيعة كانت موجودة منذ بدايتها اذا كانت لها بداية وباقية ما دام للكون وجود. اما الوجود البشري فهو لحظة قصيرة بالنسبة لتاريخ تطور الكون.
اسئلة قد تبدو بدائية ولا خلاف عليها ومن البساطة وحتى الجهل وضعها والسؤال عنها. واتفق مع من يعتبرها كذلك.
ولكن السؤال الذي اريد ان اتوصل اليه من وضع هذه الاسئلة البدائية البسيطة هو هل هذه المادة الكونية الدائمة الحركة والتغير تجري وفق قوانين ام تجري اعتباطيا بدون ان يكون لها قوانين؟ واعتقد ان العلم يعتبر ان للحركة الكونية قوانين دقيقة تجري بموجبها. وان هذه القوانين هي التي تجعل الحركة في الطبيعة منتظمة يمكن قياسها والتنبؤ بمصيرها لالاف السنين. ولو لم تكن حركة المادة الكونية تجري وفق قوانين دقيقة لما كانت تجري بصورة منتظمة دقيقة ولما كان بامكان الانسان ان يعلم اتجاهاتها واحداثها خلال الاف السنين القادمة بكل دقة بل هو لا يستطيع معرفة ما يحدث لها بعد يوم واحد اذ قد تغير حركتها فجأة.
ماهو الزمان؟ ليس في الطبيعة، في الكون، شيء اسمه زمان.
فبما ان حركة الارض حول الشمس او حركة القمر حول الارض منتظمة وتجري وفق قوانين دقيقة اصبح بامكان الانسان ان يحدد زمنه وفقا لتعدد هاتين الحركتين. وبما ان الانسان اطلع على حركة القمر حول الارض قبل ان يعرف حركة الارض حول الشمس حدد زمانه بالشهر القمري الذي ما زال يستعمل لحساب السنين بما نسميه السنة القمرية. وحين اطلع الانسان على دوران الارض حول الشمس وجد انها ادق من الدورات القمرية فاخذ يحدد زمانه وفقا لدوران الارض حول الشمس بالسنة الشمسية. والزمان بالنسبة لسكان الكرة الارضية هو زمان محدد وفقا لعدد دورات القمر حول الارض او دورات الارض حول الشمس. وفي كلا الحالتين تكون السنة القمرية سنة ارضية محسوبة حسب دورات القمر والسنة الشمسية هي سنة ارضية محسوبة حسب دورات الارض حول الشمس. وحتى السنوات الضوئية هي سنوات ارضية تحصي المسافة التي يقطعها النور خلال دورة ارضية حول الشمس. وحساب مليارات السنين التي يعتبرها العلماء عمر الكون هو حساب سنين ارضية. ولو كنا على جرم اخر، كالمريخ مثلا، لكان تاريخ زماننا محسوبا حسب السنوات المريخية وليس السنوات الارضية. فالزمان وتاريخه ظاهرة بشرية بحتة.
حين كان الانسان يحسب السنوات حسب عدد دورات القمر اثبت صحتها في المختبر بالمعنى المجازي الذي هو الكرة الارضية هذه المرة. ولكنه حين اكتشف دورة الارض حول الشمس وبدأ يحسب زمانه وفق عدد دورات الارض حول الشمس اختبر صحة ذلك في المختبر الذي هو الكرة الارضية ايضا. ولكنه وجد ان حسابه القديم الذي اكتشفه واتخذه حسب دورات القمر لم يكن السنة الصحيحة وان اكتشافه دورة الارض حول الشمس هو الصحيح وليس الحساب القديم صحيحا لتحديد السنة الارضية الحقيقية.
وبما ان الانسان خلق الله في عصر المجتمع العبودي لم يكن بامكانه تصوره الا بصورة سيد عبيد اكبر واعدل من اسياد العبيد البشر الذين يستعبدونه ويستغلونه. وتاريخ الخليقة بموجب الديانة اليهودية هو في جزء منه سنوات ارضية قمرية والجزء الثاني سنوات ارضية شمسية. وذلك لوجود فرق بين السنتين عشرة ايام في السنة. اما في التاريخ الاسلامي فكل التاريخ هو تاريخ ارضي قمري حتى يومنا هذا. لذا تحل الاعياد الاسلامية مثل رمضان في مواسم مختلفة من السنة. وبما ان اليهود ارادوا ان تحل اعيادهم في نفس الموسم كل سنة فقد ابتدعوا كل ثلاث سنوات سنة قمرية بثلاثة عشر شهرا اسموه اذار الثاني لكي يحققوا تعادل السنة الارضية القمرية مع السنة الارضية الشمسية. وهكذا يتحول التاريخ اليهودي المحسوب بسنوات قمرية الى سنوات شمسية.
والسؤال هو هل للانسان دور في وضع هذه القوانين التي تجري المادة بموجبها؟ والجواب هو قطعا ليس للانسان اي دور في وضع هذه القوانين وان هذه القوانين كانت تسيطر على حركة المادة طوال وجود الكون سواء اكان الانسان موجودا في الطبيعة ام لم يكن.
وعند نشوء الانسان في الطبيعة لم يكن يعرف شيئا عن قوانين الحركة في الطبيعة او حتى في اعضاء جسمه وفي داخل مادة مخه، المادة التي تطورت الى درجة القدرة على تكوين الفكرة واختزانها، الحركة التي تشكل الدماغ. ولكن تطور الدماغ في الاحياء الى درجة تطور دماغ الانسان جعلت الانسان يحاول ان يعرف ما يجري في الطبيعة لكي يستفيد منها او لضمان بقائه على قيد الحياة او لمجرد حب الاستطلاع. وقد تطورت معرفة الانسان للحركات الطبيعية خلال ملايين السنين بحيث انه اصبح يعرف الكثير من هذه الحركات ويقلدها في حياته للاستفادة منها. وان انجازات الدماغ البشري والانسانية في هذا المجال كثيرة ولكنها لم تصل ولا يمكن ان تصل الى نهاية. فما زال الانسان يكتشف كل يوم حركات طبيعية لم يكن يعرفها ويستفيد من معرفتها في حياته الاجتماعية اليومية.
كانت الحركة تجري في الكون مليارات السنين هي عمر الكون بدون ان يكون فيها شيء يسمى علما. ففي الطبيعة توجد حركة مرافقة للمادة ومادة مرافقة للحركة ولا يوجد شيء اسمه علم.
العلم مظهر من مظاهر وجود وابحاث الانسان والدماع البشري القادر على تعلم ومعرفة واختزان الحركات الطبيعية التي تجري في الطبيعة بالاستقلال عنه وما يسمى ايضا انعكاس الحركات الطبيعية في الدماغ البشري.
علم الطب هو علم مجموعة القوانين الطبيعة بخصوص الحركات التي تجري في الاجسام الحية. لم يكن الطبيب ابن سينا مثلا يعرف في علمه شيئا عن الدورة الدموية او جهاز التنفس والحركات التي تجري في الرئة من تجهيز الجسم بالاوكسيجين وتنقيته من ثاني اكسيد الكربون مثلا. ولكن كان علم الطب لدى ابن سينا خطوة هامة في طريق تطور العلم الى ما وصل اليه علم الطب في يومنا، ولولا طب ابن سينا وغيره الاف من العلماء لما بلغ علم الطب الى علم الطب الحالي. وهذا يصدق على كل علم من العلوم البشرية بلا استثناء. العلم هو اكتشاف الحركات الطبيعية التي تجري في المادة، في الطبيعة، وتعلمها ومعرفتها واختزانها لتصبح علما وثروة علمية.
تطورت معرفة الانسان للطبيعة، اكتشاف الحركات التي تجري في الطبيعة بالاستقلال عنه، فتعلم الحركات الطبيعية للكون، بخطوات بطيئة وثابتة في جميع العلوم. ولم يكن بضمن كافة هذه العلوم اي ذكر للديالكتيك او للمادية الديالكتيكية. وفيما يلي ما قاله انجلز بهذا الخصوص:
" Men thought dialectically long before they knew what dialectics was, just as they spoke prose long before the term prose existed." (Engels: ‘Anti-Duhring’.) Modern scientific theories rest on a dialectic view of nature."

"ان البشر فكروا ديالكتيكيا قبل ان يعرفوا ماذا كان الديالكتيك بزمن طويل، كما انهم تكلموا النثر في اللغة قبل ان يوجد مصطلح النثر بزمن طويل (انجلز في ضد دوهرينغ). النظريات العلمية الحديثة تقوم على اساس نظرة ديالكتيكية للطبيعة."
هذا واضح المعنى. هو ان الانسان عرف تاثير القوانين الطبيعية قبل ان يكتشف هذه القوانين. ومثل بسيط جدا على هذا هو ان رامي القوس الماهر كان يعرف ويقدر مقدار هبوط السهم اثناء انطلاقه الى الوصول الى الهدف وياخذه بالحسبان عند تصويب السهم الى الهدف والا فهو لن يصيب الهدف بسبب تاثير الجاذبية على السهم اثناء انطلاقه. كان رامي السهم يعرف ذلك قبل ان يعرف بوجود شيء اسمه جاذبية.
كان الانسان طوال فترة وجوده على الكرة الارضية يكتشف حركات طبيعية بسيطة او معقدة حتى اصبحت اكتشافته تشكل مجموعة العلوم الحديثة. ولكنه لم يكتشف ان الحركات التي اكتشفها كلها تجري وفق قوانين محددة. كان الانسان يسلك بالطريقة الديالكتيكية قبل ان يعرف بوجود قوانين للحركة. الى ان توصل الانسان الى اكتشاف هذه القوانين التي تجري جميع حركات الطبيعة بموجبها فكان هيغل هو الذي اكتشف هذه القوانين وسماها ديالكتيك. وعلى هذا الاساس تكون القوانين الديالكتيكية اكتشافا بشريا كما غيرها من اكتشافات الانسان للحركات الطبيعية. وبعد هيغل اصبح الانسان يعرف، يعلم، يعي، هذه القوانين، وهي لذلك علم وثروة علمية. ولكن تفسير هيغل لهذه القوانين كان مثاليا، قائما على راسه، فجعله ماركس منتصبا على قدميه. فاصبح مادية ديالكتيكية. على هذا الاساس قال انجلز ان الديالكتيك يهيمن على الطبيعة باسرها. وفيما يلي تعريف المادية الديالكتيكية كما وجدته:
Dialectical Materialism – the science of the general laws of motion and development of nature, human society and thought – was and remains a revolutionary philosophy, challenging capitalism in every sphere and substituting science for dreams and prejudice.
المادية الديالكتيكية - علم القوانين العامة للحركة وتطور الطبيعة والمجتمع البشري والفكرة – كانت وتبقى فلسفة ثورية، تتحدى الراسمالية في كافة المجالات وتستعيض بالعلم عن الاحلام والتعصب.
"To me the idea is nothing else than the material world reflected in the human miMarxism therefore bases itself upon a materialist view of history. The material world is real and develops through its own natural laws
بالنسبة لي ليست الفكرة شيئا سوى العالم المادي منعكسا في الدماغ البشري (كماركسية). لذا فان الماركسية تسند ذاتها على النظرة المادية للتاريخ. العالم المادي حقيقة وهو يتطور جراء قوانينه الطبيعية.
هذه العبارة تعني ان العالم المادي حقيقة تجري حركته جراء قوانينه الطبيعية، قوانين المادية الديالكتيكية، وان فكرة الانسان لهذه القوانين الطبيعية اكتشفها، عرفها، تعلمها، انعكست في دماغه، واصبحت ثروة علمية هي المادية الديالكتيكية. وان الطريقة الديالكتيكية ليست سوى طريقة سلوك العالم الديالكتيكي الواعية التي كان الانسان يسلكها قبل اكتشاف المادية الديالكتكية بصورة غير واعية.
Dialectical materialism (sometimes abbreviated diamat) is a philosophy of science and nature, based on the writings of Karl Marx and Friedrich Engels, and developed largely in Russia and the Soviet -union-
ان المادية الديالكتيكية (التي تختصر احيانا الى ديامات) هي فلسفة العلم والطبيعة، مؤسسة على كتابات كارل ماركس وفريدريك انجلز، وطورت تطورا واسعا في روسيا والاتحاد السوفييتي.
اكتفي بهذا القدر من الاقتباسات رغم وجود كنز من النصوص التي يستطيع من يهمه الامر الاطلاع عليها. يمكن اعتبار تطبيق المادية الديالكتيكية على تاريخ تطور المجتمع البشري، المادية التاريخية، علم الاقتصاد السياسي الذي اصبح لاول مرة علما طبيعيا حقيقيا اسمه علم الاقتصاد السياسي الماركسي.
وفي هذه النصوص التي وجدتها اقتباسات من اهم علماء الديالكتيك ماركس انجلز لينين ستالين.
على اساس كل ذلك ارى ان المادية الديالكتيكية علم، ومن ارقى العلوم، ولا ارى سببا لتغيير رايي في ذلك.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جواب حول علمية الديلكتيك
- مناقشة تعليق يعقوب ابراهامي الاخير٢-;-
- مناقشة تعليق يعقوب ابراهامي الاخير١-;-
- الماركسية هي ماركسية ماركس وانجلز
- مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما ...
- مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما ...
- مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما2
- يعقوب ابراهامي والرقم 1 الخيالي 2
- يعقوب ابراهامي والرقم 1 الخيالي
- يعقوب ابراهامي والرقم 1
- لاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما1
- علاقات الانتاج في المجتمع الشيوعي
- الماركسية ليست عقيدة جامدة بل دليل للعمل
- يعقوب ابراهامي وماركسية الفول والشعير3
- الروبوت لا يخلق قيمة
- يعقوب ابراهامي وماركسية الفول والشعير2
- ملحق الزيرجاوي ووقت العمل الضروري
- يعقوب ابراهامي وماركسية الفول والشعير1
- الزيرجاوي ووقت العمل الضروري
- يعقوب ابراهامي والفول والماركسية 2


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - مرة اخرى حول علمية الديالكتيك