أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - من اليوميات - 88















المزيد.....

من اليوميات - 88


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4870 - 2015 / 7 / 18 - 03:38
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


من اليوميات - 88
- " المقدّس إذا لم يكن يغمره الرقيّ , يؤدي إلى الهبَل إلى الجنون " .
الأب : يوسف مونّس .
-
صحيح أن الحرية شيء مقدّس ,
ولكن المقدس يداس تحت الأرجل في زمن العولمة واجتياح حدود الدول دون إذن شعوبها !
:

- الحيوان وحده لا يهمّه سوى الغذاء .

تحية للصبية الفلسطينية ( رنا زيادة ) 16 عاماً - لشجاعتها وجرأتها .. بوركتِ
.
:
سقطت الأصنام في الشوارع بيراع الصغار الثوار ..!

-
سقوط الأقنعة ..!
ستنهض أوطاننا من بين الرماد , بعد كل هذه العقود والسنين من الحروب والفناء والحَقن الطائفي والترويض والتدجين وتسويق الإسلام السياسي وبث السموم وإجهاض العقول وزرع الفتن المذهبية الطاحنة ... وسندفن فكر الخمينية تحت الأنقاض -
لقد صدّرت " الخمينية " لمجتمعاتنا وشبابنا كل الويلات والتخلف والفكر الرجعي بطبقات من التكلس سيصعب إزالتها بهذه السرعة من المواصلات الحديثة على سكة النفط ودولاراته والتآمر مع الصهيونية والرأسمالية العالمية , لدعم وإدامة أنظمة الإستبداد والرجعية -
هل وعى الشرق العربي وسورية أولاً , ما حلّى بنا وبشرقنا !؟
هل استيققظ الشرق من غفوته ودماره ..... ؟؟ - 16 - 7

:
- الغضب كالعاصفة , أولها جنون , وآخرها ندم .

.
- " داعش " وأشباهها , أكبر كذبة إحتلال في التاريخ . صنعتها أميركا والصهيونية العالمية ومن سار معهم شرقاً وغرباً في الخفاء وفي السر - بعدما دفنوا كذبة : " أسلحة الدمار الشامل " واحتلال العراق , وقبلها أفغانستان , وتصنيع إبن لادن ثم قتله .. !!
:

- قطعوا رأس يوحنا المعمدان
- وصلبوا المسيح
وعائلات , وأحياء ينطفئ وينمحي أثرها , شعوب بكاملها تذبح اليوم أمام الكاميرات والتفنن في الإخراج !
هل تغيّر الإنسان , والقاتل !؟
:

الأرض الأرض .. الحب للأرض .. الحرية والسلام للأرض
لأمنا .. الكوكب المسكون .. الصالح للحياة , هل يخرّبه الإنسان .
هناك صراع بين المحبة والأنانية بين حب الأنا ونكران الذات ..... يوم الأرض 29 أذار 2015 -
:

بعد جوع الأحزاب , صار عندنا تُخمة !؟
هل سيشوهوا شعار ومطلب تعدد الأحزاب في بلادنا كما شوهوا شعارات الوحدة والحرية والإشتراكية وعملوا عكسها تماما , وفرّغت من محتواها العملي ليبقى الحزب الواحد والقائد الأوحد ؟ !
لقد انتشرت في الوطن العربي بعد قيام الثورات على أثر انتفاضات وثورات شعوبنا تأليف الأحزاب , كل شخصين وأ ربعة يؤلفوا حزب ,, فشكراً للثورات التي فتحت لهم الأبواب , فلا تحولوها أبواب للرزق وتوابع للسلطان بل منابر وأندية للتقدم والنقد والتصحيح والتطوير.
قرأت اليوم : في السودان وحدها تألف أكثر من 80 حزباً دفعة واحدة ... الله يبارك ويزيد !
وفي سوريا في الخارج والداخل كذلك تشكل حوالي 50 منتدى وحزب وتنظيم وو .... وهناك التلوين والتعدد حزب : البطيخ حزب العنب حزب القمح أو التفاح الخ ...... مثال حزب القمح لصاحبه .. الدكتور هيثمالمناع وهكذا ...... ! نيال الشعب السوري سيشبع القمح .. والفواكه !
لا بأس في ذلك , هذه ظاهرة جيدة وهو دليل نهم وجوع وعطش للحرية للحياة السياسية الديمقراطية والرؤى الجديدة والنقد والتصحيح والتصويب وبناء الأجمل والأنقى . كلنا أمل أن يكونوا على مستوى حمل الرسالة
والمهمات الجديدة , لبناء المستقبل الأفضل لشعوبنا والخروج من كابوس القمع وأقبية التعذيب والحزب والقائد الواحد ..

:
صباح الزبداني وداريا وحمص وحماه وحلب النازفة
صباحك حوران ودرعا البطولة
صباح القلمون والغوطتين والسويداء
صباحك عفرين والقامشلي ودير الزور والرقة
وساحلنا السوري العتيق صباحك بحري
صباحك يا شام شامة الدنيا وماضيك وشارعك الصاخب النضالي العربي الحر
صباح جسر الشغور وإدلب والباب
باب الشمالي باب الحرية لن يغلق
شرقا وغربا شمالاً وجنوبا هي سوريا الثورة والكرامة .. صباحكم كرامة وحرية أصدقائي ..
:


وداعاً الفنان الموهوب عمر الشريف
رحيل الفنان العالمي - العربي - المصري - اللبناني
ودّع البارحة الشعب العربي بحزن وأسى عملاق الشاشة المصرية النجم القدير" دي ستار " عمر الشريف ( ميشيل دي متري شلهوب ) تاركا للفن والفنانين إرثا خالدًا وكنوزأعماله للاجيال بتواضعه وحبه للشعب ووفائه للعمل بفكره المنفتح وثقافته المتعددة وجهوده التي كرسها في خدمة فن السينما والمسلسلات التلفزيونية خاصة التاريخية ...... عمر الشريف علامة فارقة وبصمة " كنعانية فينيقية هيروغلاليفية "في تاريخ الإبداع والفكر والفن المصري العربي
الرحمة والسلام لروحه وليكن ذكره مؤبدا .. مع التعازي لأسرته وذويه وأصدقائه والشعب المصري الشقيق . وردة وشمعة ....... مريم نجمه - 11 / 7 / 2015
:

أعادوا بلادنا 1400 سنة للوراء , بورقة الدين " الملغومة " المهترئة , التي تجاوزتها شعوبنا مُبّكراً بالفكر والتقدم والرقي والبناء والتآخي والمدنية ..... أعادوها مُخرّبة فارغة مهدمة - ويا ريت بقيت كما كانت !
هل وعَت الأجيال الجديدة والثوار والأحرار وحتى الدول " المُغفّلة " .. وحتى قادة الأحزاب والرموز والشخصيلات السياسية " المؤامرة " ..!!؟؟
مع الأسف بعد خراب البصرة !؟
هنيئاً لمن لم يسقط ولم ينخدع ب " الفخّ " الذي نصِب لثورتنا وأوطاننا ونهوضها ....ومن لم يسقط في وحل الركض وراء الطائفية والرجعية ويد أميركا الصهيونية وتصدير هيمنة الفكر الخميني الظلامي - الأسدي ..15 - 7
:

- " كل مملكة تنقسمُ تخربُ وتنهار بيوتها بيتًا على بيت " . إنجيل لوقا 11 : 17 -
:

لقد مشى " الثعبان النووي " الإيراني على جثث العراقيين والسوريين خاصة , بما فيها شعوب المنطقة كلها فقرائها و مخطوفيها وأحرارها , مناضليها ومعتقليها وشهدائها !
الإتفاق الإيراني الأميركي والغربي لامتلاك إيران مشروعها - القنبلة الذرية - هل كان ضرورياً احتلال بلادنا وعواصمها وتخريبها وتغيير ديموغرافيتها واقتلاع شعوبنا وتشريدها .. !؟؟؟؟ا
لماذا شعوبنا دفعت الثمن , لماذا..؟
لن نصمت -
عيد فطرمبارك وكل عام والجميع بألف خير وسلام لأوطاننا وشعوبنا
مريم نجمه / هولندة



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوميت غير سياسية
- تعريف .. من هو تشوده ؟ - 2
- الأحرار لا ينهزمون - 2
- تعريف - 1
- تعابير صيدناوية محلية شعبية - 14
- التماسيح ..!؟
- سوريا البلد الموجود منذ الأزل - 87
- جولات الكلمة , صفحات من هنا وهناك - 1
- يسوع والأطفال - 1
- نصبوا مقصلة للأطفال .. إسألوا الطير والحجر والبشر - 85
- نريد الحقيقة ..؟
- صرخة ..! من اليوميات - 84
- من كل حديقة زهرة - 47
- قالت ليَ - البصّارة - ..؟
- إقتراحات ..؟
- الثورة السورية والمرأة - 1
- الدحنون - شقائق النعمان !
- كان عندي حُلم
- ردّ على مقال الكاتب غسان صابور
- مّن صنع الثورة ؟ من اليوميات - 83


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - من اليوميات - 88