أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ناظم الماوي - ماو تسى تونغ قومي أم أممي ؟ - عبد الله خليفة يشوّه الماوية و يقدّم النصح للرجعية -4-9















المزيد.....

ماو تسى تونغ قومي أم أممي ؟ - عبد الله خليفة يشوّه الماوية و يقدّم النصح للرجعية -4-9


ناظم الماوي

الحوار المتمدن-العدد: 4829 - 2015 / 6 / 6 - 00:58
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ماو تسى تونغ قومي أم أممي ؟
" عبد الله خليفة يشوّه الماوية و يقدّم النصح للرجعية -4-9
ردّ على مقال " الماوية : تطرّف إيديولوجي" /
إن الثورة الشيوعية تقطع من الأساس كل رابطة مع علاقات الملكية التقليدية ، فلا عجب إذن إن هي قطعت بحزم أيضا ، أثناء تطورها ، كل رابطة مع الأفكار و الآراء التقليدية .
( ماركس و إنجلز ، " بيان الحزب الشيوعي" )
------------------------------
جوهر ما يوجد فى الولايات المتحدة ليس ديمقراطية و إنّما رأسمالية - إمبريالية و هياكل سياسية تعزّز الرأسمالية - الإمبريالية . و ما تنشره الولايات المتحدة عبر العالم ليس الديمقراطية و إنّما الإمبريالية و الهياكل السياسية لتعزيز تلك الإمبريالية .
( بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 43 ، 16 أفريل 2006 )
----------------------------
ما نراه فى نزاع هنا هو الجهاد من جهة و ماك العالمية / ماك الحرب من جهة أخرى و هو نزاع بين شريحة ولّي عهدها تاريخيا ضمن الإنسانية المستعمَرة و المضطهَدة ضد الشريحة الحاكمة التى ولّي عهدها تاريخيا ضمن النظام الإمبريالي . و هذان القطبان الرجعيان يعزّزان بعضهما البعض ، حتى و هما يتعارضان . و إذا وقفت إلى جانب أي منهما ، فإنك ستنتهى إلى تعزيزهما معا .
( بوب أفاكيان ، " التقدّم بطريقة أخرى" ، جريدة " الثورة " عدد 86 ، 29 أفريل 2007 . )

مقدّمة :
فى 31 أوت من سنة 2014 ، نشر السيد عبد الله خليفة ، مقالا عنونه " الماوية : تطرّف إيديولوجي " ، على صفحات موقع الحوار المتمدّن . ومقاله هو المقال الثاني فى فترة وجيزة الذى يطلق على الماوية طلقات ناريّة من العيار الثقيل فقد سبقه إلى ذلك السيد فؤاد النمرى فى جوان من نفس السنة . و هما كما هو معلوم كاتبان لهما باع كلّ فى ميدانه و نظرا لكوننا من المقصودين مباشرة أو بصفة غير مباشرة بهذين المقالين ، حقّ علينا أن ندافع عن الماويّة التى تتعرّض إلى الهجوم دون سابق إعلام و بلا داعى ، ظاهريّا ، فجاءت ثمرة جهودنا الأولى فى ممارسة حقّنا فى الردّ مقال صغناه و حمل من العناوين عنوان " تشويه فؤاد النمرى للماوية – ردّ على مقال " ماو تسى تونغ صمت دهرا و مطق كفرا " . و حان الأوان لنخصّص من الوقت ما يتطلّبه الردّ على إفتراءات السيد عبد الله خليفة على الماوية . و مثلما قلنا فى مقدّمة مقالنا ردّا على السيد فؤاد النمرى : " لن نكفّ عن ترديد أنّنا فى جدالاتنا قد يكون نقدنا و تعليقنا حادا و لاذعا إلاّ أنّنا أبدا لا نقصد إلى النيل من الأشخاص أو شتمهم بقدر ما نسعى جاهدين إلى نقد الأفكار و لن نكفّ عن ترديد أنّه مثلما لنا حقّ نقد أفكار الكتّاب مهما كانوا ، لهم و لغيرهم حقّ نقد كتاباتنا بل و نرحّب بالنقاش القائم على النقد العلمي و الدقّة و الواقع الملموس الراهن و الوقائع التاريخية. "
و إليكم المحاور التى سنتناولها بالبحث و النقاش فى مقالنا هذا :
I - فيما يشترك مقال السيد عبد الله خليفة و مقال السيد فؤاد النمرى و فيما يختلفان ؟
II - دور الفرد فى التاريخ بين الفهم المثالي و الفهم المادي :
1- الفهم المثالي للسيد عبد الله خليفة .
2- الشعب صانع التاريخ .
3- و الشعب يحتاج قيادة البروليتاريا و الحزب الشيوعي الثوري .
4- دور الفرد و الضرورة و الصدفة .
5- تطوّر ماو تسى تونغ تطوّرا جدليّا تصاعديّا لولبيّا و ليس خطّيا .
6- ماو تسى تونغ ضد " عبادة الفرد " .
III - ماو تسى تونغ قومي أم أممي ؟
1- ماذا وراء إتّهام ماو تسى تونغ بالقومية ؟
2- أمميّ نظريّة .
3- أممي ممارسة .
IV – من مكاسب الثورة الماويّة فى الصين :
1- لمحة عن الصين قبل الثورة الماوية .
2- من مكاسب الثورة الماوية فى الصين .
V - الماوية و الدين :
1- لينين وستالين و ماو و الدين .
2- الصين الماوية و الدين .
3- السيّد خليفة يقدّم النصح للرجعية .
VI - ماو تسى تونغ منظرّ ماركسي لامع أم " صاحب فقر نظري " ؟
1- إفتراء قديم متجدّد .
2- ردّ على أراجيف .
3- الماويّون الحقيقيّون على خطى ماو تسى تونغ سائرون .
VII - الديمقراطية القديمة و الديمقراطية الجديدة :
1- إنعدام إمكانية ثورة ديمقراطية قديمة فى عصر الإمبريالية و الثورة الإشتراكية .
2- الثورة الديمقراطية الجديدة .
VIII - تأبيد الإضطهاد و الإستغلال أم الثورة عليهما ؟
1- تأبيد الأوضاع السائدة هدف رجعي .
2- نقد " الديمقراطية الغربية " و تجاوزها .
خاتمة :
ملاحق :
1- مقال السيد عبد الله خليفة ، " الماوية : تطرّف إيديولوجي " .
2- محتويات كتاب شادي الشماوي ، " الثورة الماوية فى الصين : حقائق و مكاسب و دروس ".
3- فهرس كتاب بوب أفاكيان ، " المساهمات الخالدة لماوتسى تونغ ".
4- فهرس كتاب " المعرفة الأساسية للحزب ".
5- فهرس كتاب " و خامسهم ماو " .
======================================
III - ماو تسى تونغ قومي أم أممي ؟
1- ماذا وراء إتهام ماو تسى تونغ بالقومية ؟
يرمى اليمينيّون من وراء تهمة ماو تسى تونغ بالقومية إلى تجميده فى إطار الصين على أنّه زعيم صيني و يجب أن يعامل على أساس ذلك لا غير فيما يرمى " اليسار " المشوّه للماوية من وراء إعتبار ماو تسى تونغ قوميّا إلى تحويله إلى أيقونة وتحريف الماوية وتحويلها إلى فكر قومي ضيّق الأفق فى الوقت الذى إستخدم أشياع السوفيات و الخوجيين هذه التهمة بغية تصوير ماو تسى تونغ على أنّه ليس ماركسيّا أصلا . وكتاب " نقد مفاهيم ماوتسى تونغ " لمجموعة من السوفيات و كتاب أنور خوجا " الإمبريالية والثورة " يحملان فى طيّاتهما الإتهام ذاته ويكرّرانه فى أكثر من صفحة من صفحاتهما و قد نهل الكتاب الثاني الكثير و الكثير من الكتاب الأوّل .
و السيّد عبد الله خليفة يردّد التهمة من زاوية نظر اليمين فى قوله " إن تشكيلَ دولةٍ قومية بدون طبقةٍ برجوازية أمرٌ عسير، وتشكيلها من خلال طبقة فلاحين متخلفة أمر أكثر عسراً، وعبر حرب عصابات ضارية تتويجٌ عنيفٌ لكلِ تلك المغامرات المركبة! لكنها كانت اختزالاً للتاريخ على طريقة روسيا ومن خلال خصوصية قومية ." و لسان حاله يدّعى أن الماوية لا تعنى القرّاء العرب فى شيء بما هي قومية تخصّ الصين بميزاتها المختلفة عن ميزات واقع البلدان العربية و بالتالى الماويون فى هذه البلدان الأخيرة أناس مغتربون !
إذن رجم الماوية بالقومية و ضيق الأفق ما هو بجديد و لم يبدعه السيد خليفة وإنّما هو يعيد علينا تلاوة ما تيسّر من الأفكار السائدة أي من أفكار الطبقات السائدة الرجعية المحلّية و الإمبريالية المزيّفة للحقائق التاريخية . و كان من المفترض لو كان صاحبنا يبحث عن الحقيقة أن يتثبّت من مدى صدق ذلك و لكن هيهات أن نطلب ممّن يتميّز بالمثالية فى قراءة التاريخ أن يبذل جهدا .
2- أممي نظريّة :
فى الصين ، وُجد حزب قومي التوجّه ، حزب صان يات سان - الكيومنتانغ - زمن حياة ذلك القائد الصيني الذى تعاون مع الشيوعيين الصينيين و مع الأممية الشيوعية و لكن ماوتسى تونغ لم يكن قوميّا و لم ينتم إلى ذلك الحزب بل أسّس مع ثلّة من رفاقه الحزب الشيوعي الصيني . و لكن بعد وفاة زعيم ذلك الحزب القومي وتولّى تشان كاي تشاك قيادته شرع يطارد الشيوعيين و يقتلهم سنة 1927 فقطع الحزب الشيوعي الصيني معه و توجّه ماو تسى تونغ للنضال رئيسيا فى الريف فى صفوف الفلاّحين لا سيما منهم الفلاحين الفقراء كحليف أساسي جيّد وموثوق به . و تغلغل التأثير الشيوعي فى الفلاّحين الفقراء خاصّة الذين مثّلوا بقيادة البروليتاريا القاعدة الصلبة للحزب الشيوعي الصيني الذى سيخوض عقب الحرب العالمية الثانية حربا أهليّة ضد الكيومنتانغ الذى صار مدعوما بصفة واضحة و جليّة و علنيّة من طرف الإمبرياليين الأمريكيين و إنتصر الشعب الصيني بقيادة الشيوعيين فى حرب الشعب الطويلة الأمد وكلّلها بإلحاق الهزيمة بجيوش الكيومنتانغ سنة 1949 .
و كانت علاقة الثورة الصينية نظريّا و عمليّا بالثورة البروليتارية العالمية لا أجلى منها لدى ماو تسى تونغ ففى أكثر من مكان فى كتاباته أعرب عن أنّها جزء لا يتجزّأ من الثورة الإشتراكية العالمية و من ذلك ما خطّه فى " حول الديمقراطية الجديدة " :
" فى هذا العصر إذا نشبت فى أي بلد مستعمر أو شبه مستعمر ثورة موجهة ضد الإمبريالية ، أي ضد البرجوازية العالمية و الرأسمالية العالمية ، فهي لا تنتسب إلى الثورة الديمقراطية البرجوازية العالمية بمفهومها القديم ، بل تنتسب إلى مفهوم جديد ، و لا تعدّ جزءا من الثورة العالمية القديمة البرجوازية و الرأسمالية ، بل تعدّ جزءا من الثورة العالمية الجديدة ، أي جزءا من الثورة العالمية الإشتراكية البروليتارية . و إنّ مثل هذه المستعمرات و شبه المستعمرات الثورية لم تعد تعتبر فى عداد حليفات الجبهة الرأسمالية العالمية المضادة للثورة ، بل أصبحت حليفات للجبهة الإشتراكية العالمية الثورية." ( من فقرة " الثورة الصينية جزء من الثورة العالمية " ).
و منذ تأسيسه ، إنتمى الحزب الذى كان ماوتسى تونغ أحد قادته إلى الأممية الثالثة ، الأممية الشيوعية بقيادة لينين و ستالين و لم يغادرها أبدا إلى حلّها فى أربعينات القرن العشرين . و هذا دليل آخر على تمسّك ماو تسى تونغ بالنظرة الشيوعية للعالم و بالأممية البروليتارية . و لم يكتف بالتصريح بتبنّى الأممية البروليتارية بل ناضل بما أوتي من جهد من أجل الترويج لها وتربية الجماهير الشعبية عليها وتطبيقها عمليّا . قال فى نصّ " فى ذكرى نورمان بيثون " ( 21 ديسمبر – كانون الأوّل - 1939 ، المؤلفات المختارة ، المجلّد الثاني ) :
" ما هي هذه الروح التى حملت رجلا أجنبيّا على أن يتبنى قضية تحرّر الشعب الصيني كأنّما هي قضيته الخاصة دون أن يداخله فى ذلك أي دافع من الأنانية ؟ إنّها روح الأممية، هي روح الشيوعية ، التى يجب على كلّ شيوعي صيني أن يتعلّمها منه ... علينا أن نتحد مع البروليتاريا فى جميع البلدان الرأسمالية ، مع البروليتاريا فى اليابان و بريطانيا و الولايات المتحدة و ألمانيا و إيطاليا و سائر البلدان الرأسمالية ، و هذا هو السبيل الوحيد إلى دحر الإمبريالية و إلى تحرير أمتنا و شعبنا و تحرير سائر الأمم و الشعوب فى العالم . و تلك هي أمميّتنا ، هي الأممية التى نستعين بها فى مكافحة التعصّب القومي و التعصّب الوطني . "
3- أممي ممارسة :
ومن منظور أممي بروليتاري ، قدّم الدعم و المساعدة الأدبيّة و الماديّة للشعب الكوري فى حربه ضد الإمبريالية الأمريكية فى خمسينات القرن الماضي (1950-1953 ) حيث أرسل عبادا و عتادا من الصين لخوض القتال إلى جانب الشعب الكوري بروح أممية عالية . و النتيجة تكبّد الصين عشرات الآلاف من الخسائر فى الأرواح و فى المقابل هزيمة الإمبريالية فى كوريا الشمالية . و لا يفوتنا التذكير بالمساعدات الكبيرة التى قدّمتها الصين الماويّة ، من منطلق أممى ، للشعب الفتنامي فى كفاحه ضد الإمبريالية الأمريكية فى ستّينات القرن الماضي و سبعيناته .
و لقد سجّل التاريخ أيضا مدّ الصين الماوية يد العون لألبانيا طوال سنوات عدّة ، إلى وفاة ماو تسى تونغ نفسه و الإنقلاب التحريفي فى الصين . و قد إعترف بذلك حزب العمل الألباني قبل أن ينقلب ليهاجم الماوية بعد وفاة ماو تسى تونغ و قطع التحريفيين الصينيين معيدي تركيز الرأسمالية فى الصين المعونة عليه .
و فى رسالة مؤرخة فى 10 مارس 1997 و جهها حسنى ميلوشي الزعيم الجديد للحزب الشيوعي الألباني وريث حزب العمال الألباني ، " رسالة الى الرفيق ليدو مارتنز بصدد ندوة بروكسال حول " الذكرى الثمانون لثورة أكتوبر" " نقرأ :
" كان الرئيس ماو تسي تونغ ثوريا عظيما قاد تحرير الصين و قائدا أسطوريا للجيش و مؤسسا لجمهورية الصين الشعبية وقام بأعمال عظيمة لفائدة الشعب الصيني و كان كذلك صديقا للشعب الألباني ." ( العدد الثالث من " لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية ! " لناظم الماوي ).

و فى الكتاب الذى ألمحنا إليه أعلاه ، " المعرفة الأساسية للحزب " الذى ألّفه مجموعة من العمّال تحت إشراف قيادات ماوية فى شنغاي سنة 1974 ، أفرد الماويّون فصلا كاملا للأممية البروليتارية وناقشوا مدى أهمّية المسألة و مدى أهمّية قتال القوميّة ونظرتها الشوفينية الضيّقة و ذكروا أعضاء الحزب بأنّ ماو تسى تونغ صرّح بأنّه إمّا أن نبلغ جميعا الشيوعية أو لن يبلغها أحد .
و هكذا نلمس لمس اليد أنّ ماو تسى تونغ لحسن حظّ البروليتاريا العالمية و الحركة الشيوعية العالمية و لسوء حظّ أعدائهما ، نظريّا و عمليّا لم يكن قوميّا بتاتا بل كان شيوعيّا ينظّر للأممية البروليتارية و يكرّسها فى الممارسة العملية .
-------------------------------------------------------------------------------------



#ناظم_الماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور الفرد فى التاريخ بين الفهم المثالي و الفهم المادي -- عبد ...
- فيما يشترك مقال السيد عبد الله خليفة و مقال السيد فؤاد النمر ...
- مقدّمة و خاتمة - عبد الله خليفة يشوّه الماوية و يقدّم النصح ...
- تحرير البروليتاريا و الإنسانيّة جمعاء : إن لم تناضلوا من أجل ...
- كيف يسيئ - الستالينيون - / البلاشفة / البلاشفة الجدد الخوجيي ...
- من الخلافات التاريخية بين ستالين ماو تسى تونغ ( تشويه فؤاد ا ...
- - الستالينية - و الماوية ( تشويه فؤاد النمري للماوية 9/7 )
- لنناقش وثائق أصدرها أنصار الخلاصة الجديدة للشيوعية بمناسبة ا ...
- نضال ماوتسى تونغ ضد الخروتشوفية ( تشويه فؤاد النمري للماوية ...
- الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى : فشلت أم حقّقت إنتصارات ...
- الماوية و الفلاّحون ( تشويه فؤاد النمري للماوية 9/4 )
- ملاحظات سريعة بصدد منهج فؤاد النمرى ( تشويه فؤاد النمري للما ...
- النقد و النقد الذاتي و ذهنيّة التكفير لدى فؤاد النمرى ( تشوي ...
- تشويه فؤاد النمري للماوية – ردّ على مقال - ماو تسى تونغ صمت ...
- مقدّمة كتاب - حزب الكادحين الوطني الديمقراطي يشوّه الماركسية
- خطّ حزب الكادحين الإيديولوجي والسياسي يشوّه علم الشيوعية .
- مقدمة - لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية ! ( عدد 22 / ديسمبر 2 ...
- الإنتخابات فى تونس : مغالطات بالجملة للجماهير الشعبية من الأ ...
- النقد الماركسي يكشف المزيد من الحقائق الموضوعية عن فرق و أحز ...
- فرق اليسار التحريفية و إغتيال روح النقد الماركسي الثورية


المزيد.....




- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ناظم الماوي - ماو تسى تونغ قومي أم أممي ؟ - عبد الله خليفة يشوّه الماوية و يقدّم النصح للرجعية -4-9