أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - هشام حتاته - سيد القمنى ومرحلة الافول















المزيد.....

سيد القمنى ومرحلة الافول


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4820 - 2015 / 5 / 28 - 10:23
المحور: سيرة ذاتية
    


يوم 25 /5 الماضى قمت باعادة نشر مقالة لى على صفحتى فى الفيس بوك ، نشرت على هذا الموقع بعنوان ( السحر التشاكلى والسر الاعظم )
وفوجئت بتعليق من الاستاذ سيد القمنى يقول فيه (عزيزي الأستاذ هشام حتاتة
(لايطربني أن تدعوني استاذك وأنا أرى أهم بنات أفكاري التي أخذت عمري وأنت تطرحها كما لو كانت كشفك وفكرك وجهدك ، وهو ما لا يليق لأن الفكرة بنت صاحبها وحده دون غيره من الناس ، لذلك أنتظر منك تقديم مصادر الأفكار التي تنشرها، وأن تعيدها لصاحبها سواء في هذا الموضوع أو غيره مما سبق لك نشره وسبب لي الكثير من الإزعاج وصبرت علك ترعوي ، أو أقوم أنا بإجراء هذه المراجعة ، لكن حرصا على المودة وأن يكون لك دور فاعل بجهدك الشخصي ، سأترك لك هذه المراجعة المدققة لتقدمها للناس من باب أمانة إن لم نلتزم نحن بها فلا خير فينا ولا أمل في مستقبل )
الحقيقة فوجئت : سرقة لبنات افكاره التى اخذت عمره ، وصبرت علك ترعوى ( حلوة ترعوى دى ) ، وعلىّ اجراء هذا المراجعه او يقوم هو باجراء هذه المراجعه .
قمت بمراجعه المقال فلم اجد فيها الا اكتشافى لحقيقة لم يتعرض لها القمنى ابدا ولال غيره ، وهو ارتباط السحر التشاكلى بقانون الحذب ( السر الاعظم ) وهو اكتشاف خاص بى لم يسبقنى اليه احد كالعديد من الافكار التى كتبتها فى مقالاتى على هذا الموقع ولم يسبقنى اليها احد وعلى رأسها دراسة ( تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام )

اعدت قراءة المقالة مرة اخرى، فعرفت انه يقصد السحر التشاكلى ويقصد قصة الاله بعل الذى انتقل الى مكة واصبح هبل ، فكتبت اليه اقول مامعناه : ان ظاهرة السحر التشاكلى التى مارستها المجتمعات القديمة هى حقيقة يعرفها كل دارسى تاريخ الالديان
اما عن الاله بعل والذى انتتقل الى جزيرة العرب فاصبح هبل فهى فعلا من اكتشافه وانا ذكرتها فى مقالة كان للاله بعل دور محورى فيها بعنوان ( مرسى بين ايزيس المصرية والبعولة العربية ) ونسبت المعلومة اليه قائلا : ( فى لفته وتخريجة عبقرية لاستاذنا سيد القمنى عن الجذور العميقة لشعائر ومناسك الحج يقول انها لاتعدو كونها بقايا طقوس جنسية وافدة الى جزيرة العرب مع الاله بعل رب المطر والتلقيح فى شمال سوريا قديما مؤكدا ان بعل هو نفسه هبل ........................... الخ )
راجع الرابط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=361988
ولكن هذه المقالة ورد فيها بعل فى فقره ضمن فقرات المقال / وهناك فارق كبير بين المقالة والدراسة البحثية حتى لو كانت فى صيغة مقالة ، فليس من المعقول ولا المقبول انى كلما ذكرت بعل وارتباطه بهبل ان اقول (قال القمنى عليه الصلاة والسلام .... )
وقلت له : فى الفصل الاول من كتابى تحت الطبع ( رحلة المراة من التقديس الى التبخيس ) كنت انت ( فى كتابك رب الزمان ) وفراس السواح فى كتابه ( لغز عشتار ) من اهم المراجع التى استندت اليها وذكرتها فى الهوامش اكثرلا من 10 مرات ، وكان من الممكن لى ان اردد اقوال كل مما ذكرتهم انت من اراء داروين واتكسون وروبرت سميث وانحلز
وهوكس عن ايهما كان له السيادة فى البداية ؟ المجتمع الامومى ام المجتمع الذكورى على انهم مراجعى انا / ولكنى ذكرتك اعترافا بحهدك .
وفى النهاية اخذت برأيك بانه فرز لمجتمعين .
وقد ذكرت فى نفس الكتاب ايضا ماقلته عن الاله بعل الذى اصبح هبل منسوبا اليك
واعتقدت اننى بهذا الرد عليه انتهت المشكلة ، ولكنى فوجئت بانه ينشر نفس التعليق على المقالة فى تعليقات الحوار المتمدن يريد التشهير بى لدى قرائى على الموقع ، وهذا مادعانى لاكتب هذه المقالة لنشرها على قراء الحوار المتمدن
راجع المقالة وتعليقة وردى عليه على الرابط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=391489

الاستاذ سيد القمنى يعتبر ان كل ماكتبه هو ملك له ولايحق لاحد ان يردد نفس الفكرة الا اذا نسبها اليه ، انا اتفق معه فى حقة ان تنسب اليه اكتشافاته مثل ارتباط هبل بالإله بعل ومثل ما كتبه عن العلاقة بين موسى واخناتون
ولكنه ينسى او يتجاهل او يحهل ان هناك شئ اسمه التراكم المعرفى الذى يتكون لدى اى شخص من اقوال مأثورة او عبارات قرأها اواستمع اليها وتم تخزينها فى العقل ليستدعيها عند الحاجة
ولكنه وهو يهاجم السلفيين يسير على خطاهم / فالاصولية الدينية تعتبرنفسها المالك الوحيد للحقيقة المطلقة وهو يسير على نفس المنهح
كتب لى صديق استنكارا لم يقوله القمنى قولا لسيد قطب ( إننا نحن إن " نحتكر " أفكارنا وعقائدنا، ونغضب حين ينتحلها الآخرون لأنفسهم، ونجتهد في توكيد نسبتها إلينا، وعدوان الآخرين عليها , إننا إنما نصنع ذلك كله، حين لا يكون إيماننا بهذه الأفكار والعقائد كبيرا ) واستنكر ماكتبه القمنى ولا اريد ان اردد ماوصفه به
وكتب لى آخر: سيد القمني و سيد قطب لديهما نفس حالة (انا الكبير جداً)
وكتب لى صديق يحمل الدكتوراه فى تكنولوجيا المعلومات : (انه حتى فى الابحاثق العلمية و تنكولوجيا المعلومات الكل يأخذ الفكرة ويبنى عليها )

الاستاذ القمنى يريد ان يحتكر الفكرة وحده ليعود بنا الى عصر الكهانه ، الفكرة ليست ملك صاحبها خصوصا لو اخذها آخر وبنى عليها ، وهذا كان راى كل المعلقين على ماحدث ومنهم الكثير من قراءه ايضا

** وساحدثكم عن الامانه العلمية :
الاستاذ وهو يتحدث عن الامانه العلمية ينسى انه ادعى حصولة على درجة الدكتوراه ، وانكشف الامر وكانت فضيحة
مع بداية الدعوة للحزب العلمانى كتب مؤسسه ان الحزب يحظى بدعم الدكتور هشام حتاته ، وقال هذا فى عدة لقاءات تلفزيونية ، ورأيت العديد من المنتمين للحزب يطلب صداقتى واكثرهم يناديى بـ ( الدكتور ) فكتبت على صفحتى انفى هذا

الاستاذ وهو يتحدث عن الامانه العلمية كان الاجدر به ان ينسب معظم ماجاء بكتابه ( حروب دولة الرسول ) الى ماجاء بكتاب الدكتور عبدالهادى عبدالرحمن ( جذور القوة الاسلامية ) ولكنه اشار اليه مرة واحده فى اشارة عابرة ، وهذه الاشارة تفيد انه اطلع على الكتاب ونقل منه معظم افكاره

** وساحدثكم عن الفارق بين الاستاذ والتلميذ :
الاستاذ وهويكتب عن السحر التشاكلى وان الشبيه ينتج الشبية لم يتسائل بعقلية الباحث ( هل كان فعلا الشبيه ينتج الشبيه ؟ فاذا كان الرد بالايجاب كان عليه ان يبحث عن السبب ، واذا كان بالنفى كان عليه ان يتسائل : ولماذا استمرت هذه العبادات لالاف السنين ؟ )
لقد تسائلت عن السبب وحاولت الاجابة عليه فى المقالة المشار اليها وربطتها بقانون الحذب ، وسواء صح هذا ام لم يصح الا اننى حاولت وفكرت

الاستاذ وهو يكتب عن حروب دولة الرسول لم يسأل نفسه : كيف استطاع النبى محمد انه يقوم بكل هذه الحروب وكل هه الانتصارات ، بل وكيف استطاع ابو بكر من بعده تحقيق الانتصارات على معظم قبائل جزيرة العرب الذين ارتدوا وعلى رأسهم عشرات الالاف من اتباع مسليمة فى الميمامه وهى من اكبر حواضر الجزيرة ، ولم يتبادر الى ذهنه انه كان هناك معامل للقوة خارج جزيرة العرب هو معاوية
لقد تسائلت وفكرت ووصلت الى هذا المعامل القوى الا وهو معاوية ، انظر دراستى بعنوان ( تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام )

الاستاذ وهو يكتب كتابا كاملا بعنوان ( النبى ابراهيم والتاريخ المجهول ) يعتبر فيه ان ابراهيم شخصية حقيقة ويسير وراء التواره ، ولم يعى حقيقة يعرفها معظم دارسى الاديان تقول ان ارتحالات ابراهيم فى المنطقة هى ارتحالات اليهود فى المنطقة ، وان اسماعيل ايضا شخصية وهمية اخترعها اليهود عندما هبطوا جزيرة العرب للتأليف معهم بادعاء الجد المشترك
ولكنى عرفت وكتبت ( مكة بين الحقيقة والاسطورة ) الرابط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=426785

** وساحدثكم عن شجاعه الاستاذ :
2/1/2012 وعلى قناه ازهرى تم اللقاء بين سيد القمنى وكل من الشيح حالد الجندى والشيخ الدكتور فاضل سليمان ، بدا الحديث من القمنى بالعديد من عبارت المديخ لخالد الحندى ( اللهم اعز الاسلام بكم ، انتم خير من تمثلون الاسلام ...... الخ )
وانتهى اللقاء بمشاجره ، قال فيها فاضل سليمان للقمنى : عليك ان تعتذرلكل المسلمين ، وكل المسيحيين ايضا لاتهاماتك لمريم بانها من منذورات المعبد اليهودى وممارسة الجنس المقدس ليعود ريعه على المعبد وان حملها كان سفاحا ...... الخ ) وهذا رابط اللقاء
http://www.light-dark.net/vb/showthread.php?t=31134
وبعدها باربعه ايام يسارع الاستاذ الى كتابه مقالة على هذا الموقع (
خطاب مفتوح إلى أم النور ) كلها تمجيد فى العذراء وان ماقيل عنه مجرد اقتطاع عباره من هنا وعبارة من هناك وهامش من هنا وآخر من هناك ، وينسى انه بهذا الكلام وهذه المقالة ينسف كل ماجاء بكتابه ( اوزيريس وعقيدة الخلود فى مصر القديمة ) وكتابه ( الاسطورة والتراث ) لان عينه
رابط المقالة :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=290381
انا كتبت 10 مقالات فى درساة مطولة عن ( اساطير التاوراه واسطورة الاناجيل ) ولم ولن اتراجع عنها لانى لا اتلقى اى دعم من اى جهه .

هذا عدا الاستتابات المهينه له على الهوار مباشرة فى اكثر من برامح وآخرها فى مقابلة للاستاذ مع الشيخ سالم عبدالجليل فى برنامج من تحت الكوبرى الذى يقدمة طونى خليفة على فضائية القاهرة والناس يوم 7/12/2014 وتتم استتابته ، ويستتناب استتابه مهينة ، وهذا رابط اللقاء
https://www.youtube.com/watch?v=R5yytQ664u0

وساقول لكم ايها القراء الاعزاء سبب هجوم الاستاذ والذى نشرته على صفحتى على الفيس بوك :
منذ حوالى شهرين كتب لى احد الشباب من ابناء فكرى يطلب ان نجتمع انا والاستاذ القمنى ونبيل وفياض وعدد من كتاب التنوير فى عمل مشترك ، فقلت له ان هذا صعب لان كل منا يقيم فى مكان مختلف ، ونحتاح الى مكان نجتمع فيه ودار نشر ترعاه ، وان كنت انا شخصيا لا انتظر اى مقابل لاى جهد تنويرى
احد الاصدقاء على صفحتى وهو صديق قديم للقمنى حصل على تليفونى من القمنى وراسلنى واتصل بى مشكورا وابدى استعداده ليرعى عمل مشترك اكون انا مشرف عليه وتحت رعاية القمنى
عرف اننى عانيت كثيرا من دور النشر ، ولدى كتاب جاهزللنشر فتفضل مشكورا وابدى استعداده للتوسط فى نشره لدى دار نشر محترمة ، وارسلت له الكتاب ( رحلة المراة من التقديس الى التبخبس ) فارسلة الى دار النشر وهو تحت الطبع الان
بعدها بفترة راسلتنى ايزيس القمنى على الخاص تطلب منى مكالمة والدها ، فكلمته فسأل عن ماذا وصلنا فى الموسوعه فقلت له ماتفضل به الصديق المشترك من المساعدة فى نشر كتابى ولكن اذا تم بيننا اى لقاء بخصوص العمل المشترك فسوف اتصل به فورا
الصديق االمشترك رجل اعمال ومسافر دائما ولم اقابله حتى الآن
اعتقد الاستاذ القمنى اننى اكلت الخروف وحدى ولم اقاسمه الغنيمة ، ومن هنا كان هجومة معتقدا اننى سابادر بالاتصال به واعتذ رله خوفا من فضحى ثم مقاسمته الخروف المزعوم .
وكتبت : الصديق المشترك موجود على صفحتى وسيقرأ هذا المنشور ويمكنه ان يكذبنى .

يبدو اننى وقرت القمنى اكثر من اللازم ، وكتبت عن استاذيته اكثر من اللازم مما دعاه للاعتقاد اننى اسير افكاره وحده
لا انكر انه كان مجرد البداية ، ولكنه لايعلم اننى قضيت عشر سنوات من العام 1995 عندما قرأت اول كتبه والى العام 2005 فى قراءات وابحاث متعدده لباحثين فى تاريخ الاديان اكثر عمقا من القمنى وعلى رأسهم فراس السواج ، واصحاب تفكير عقلى ومنجهى اعظم منه وهو الدكتور فؤاد زكريا ، بالاضافة الى اطلاعى على مبادئ الفلسفة والمنطق وعلم النفس حتى تكونت لدى منظومتى الفكرية وبدات بعدها اول كتبى الذى نشر فى العام 2007 ( الاسلام بين التشدد البدوى والتسامح الزراعى ) والى اشتمل على فصل عن تاريخ الوهابية وفصل آخرعن الفارق بين المجتمع الزراعى والمجتمع الصحراوى فى انتاج الاديان او حتى تفسير الدين الواحد ، وبعدها بعده سنوات كتب سيد القمنى عن هذا الموضوع فى مقالاته الاخيرة على موقع الحوار المتمدن وموقع البوابة نيوز ، ولم اتهمه بسرقة افكارى لانى اعرف ان الافكار تتلاقح

وفى النهاية اتحدى الاستاذ سيد القمنى ان يكتب ويوضح ماهى الافكار الخاصة به دون غيرة والتى سرقتها منه ولم اشير اليه .
انا كاتب لى افكارى الخاصة واخضعت الظاهرة الدينية لعلم النفس والمنطق والفلسفه ولم اكتفى بنقد التراث والمقدس كما يفعل ، ولى اجتهاداتى ودراساتى التى انفردت بها.
ومازال التحدى مطروحا ....



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب العلمانى المصرى : الحلم على ارض الواقع
- المسجد الاقصى بين التاريخ الدينى وعلم التاريخ
- السيسى بين مطرقة الارهابيين وسندان الازاهرة والسلفيين
- مصر والمستنقع اليمنى
- الفوضى الخلاقة والربيع العربى 2/2
- هشام حتاته – كاتب وباحث مصرى فى تاريخ الاديان والاسلام السيا ...
- الفوضى الخلاقة والربيع العربى 1/2
- سيترويت ( سيناء : ارض الشيطان )
- البدر المنير وحديث التفلية
- السيسى - بوتين / برج القاهرة - مايلز كوبلاند
- والان .. كتاب : ( شاهد عيان فى مملكة آل سعود )
- لثالث مره : المشهد السعودى بعد قرارات 29/1/2015
- عودة الى المشهد السعودى
- قراءة فى المشهد السعودى بعد رحيل الملك عبدالله
- الامام الاكبر بين العقل والنقل
- الشيخ سالم عبدالجليل بين التاريخ الدينى وعلم التاريخ
- مسيحى مصر بين المواطنة والدين (10 – اخير )
- اسطورة الاناجيل : الإله ثلاثى الابعاد (9)
- اسطورة الاناجيل : هاهى العذارء تلد ابنا (8)
- اسطورة الاناجيل : الروح القدس وتاريخية يسوع (7)


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - هشام حتاته - سيد القمنى ومرحلة الافول