أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عواطف عبداللطيف - وجع على طاولة المسؤول















المزيد.....

وجع على طاولة المسؤول


عواطف عبداللطيف

الحوار المتمدن-العدد: 4792 - 2015 / 4 / 30 - 07:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السياسية لعبة يلعبها الكبار وكل الأسحلة فيها مباحة فمنذ بداية التاريخ البشري وحتى الآن ظلت السياسة في معظم الأحيان لعبة قذر ة ومن العسير أن يسلم الشرفاء من قذارتها وهذا ما نراه من على شاشات التلفاز من تسقيطات ومؤامرات و التراشق بالوحل العالق بهم ومساحة القبح تكبر والشعب يتفرج.
فغياب الأسس والمعايير التنظيمية والقانونية وغياب القيم الاخلاقية وعدم وضوح السلطات والاختصاصات وتشابك الصلاحيات إضافة الى غياب ثقافة المواطنة وغياب أدوات الرقابة وأجهزتها اليدوية والألكترونية وتعيين حملة الشهادات المزورة في مواقع المسؤولية من الأقارب والأهل والرضوخ إلى المحتل وتنفيذ أجندات خارجية متناسين سيادة الوطن وتغليب المصلحة الفردية والطائفية والحزبية والدينية على المصلحة العامة أدت إلى تدهور الأمور وتعاظم الفساد وضياع الوطن .
الدين رسالة ومباديء وقيم وايمان وإحسان
الدين أخلاق
الدين المعاملة
الدين تكافل ومحبة وتآخي وسلوك وحق ومساواة وليس مظاهر
الدين لا يقبل السرقة والرشوة والفساد والحقد والغش والخداع وحب الذات
فما هو حكم الدين في الشخص الذي يأخذ الدين والإسلام في السياسة مع العلم هو منافق وكذاب وإرهابي.
لبسوا وجه الدين وهتفوا وتاجروا وكذبوا وسرقوا بإسمه لتحقيق أهدافهم وتسمين كروشهم وزيادة إستثماراتهم في الداخل والخارج والدين منهم براء..المشاريع متوقفة والشركات المنفذة سواء الأصلية أو بعقود من الباطن غير رصينة مما أدى لأن تكون نسب التنفيذ للمشاريع في أدنى مستوياتها,والشعب يعاني الأمرين من نقص في كافة الخدمات, ومشاريع توليد الطاقة والماء الصافي وشبكات الصرف الصحي والمجاري وتعطل الصناعة والزراعة والميزان التجاري يرفع كفة الأستيراد عالياً ليتم تهريب وتبييض العملة من قبل الخونة والمرتزقة والسنين تمر والصراعات والخلافات والخطابات على قدم وساق واحدهم يتهم الثاني في حكومة ضخمة تعتبر اكبر وزارة في تاريخ الوزارات في العراق والعالم ..وهيئات رئاسة ثلاث لكل واحدة منها ثلاث نواب مجموعهم تسعة نواب لكل واحد منهم جيش من المستشارين ومكاتب وسيارات وحمايات ومخصصات ورواتب مليونية وسفرات وإيفادات ولم تسلم أموال العراقيين حتى من الحفاظات النسائية كما جاء على لسان إحداهن والعمليات الجراحية الشخصية ليرهق ويثقل الميزانية ويأتي على الجزء الأكبر منها .. كما وإن من تنتهي مدته تبقى له الكثير من الإمتيازات والحمايات والسيارات وكأنها أصبحت منحة له ولا نعلم لماذا لا يعود إلى موقعه السابق و كما في كل دول العالم وأن تكون الأمتيازات للموقع وليس للفرد والشعب يعاني الموت والجوع والذل والإهانة .
سيارات محصنة يقطعون بها الطرقات عند مروهم وجيش من الحماية لن يقصر في إهانة المواطن وشرطي المرور ليمر موكب السيد المسؤول المنفوخ كالبالون بأمان ,,يجتمع البرلمان بكامل عدد الأعضاء عند التصويت على مخصصات وبيوت وأراضي وسيارات ومنح لهم وبقية الجلسات ينتظرون اكتمال النصاب لأن الكثير منهم يداومون في مكاتبهم خارج العراق ليناقشون أمور الوطن هناك على الموائد وفي السهرات والكثير من قرارات البرلمان معطلة أو موقوفة.
بالله عليكم
هل تخبروني من أي ملة أنتم
ألم تكونوا يوماً من هذا الشعب
لو كان واحداً منكم فعلاً ينتمي إليه ويمثله لرفع يده مسرعاً لتلافي ما يمر العراق به من أزمة مالية بعد أن تناسيتم إقرار موازنة عام 2014 وما حدث بها من خروقات وسرقات ويطالب بصوت عالي (بإلغاء الرئاسات الثلاث وإلغاء المخصصات وإيقاف الإيفادات والسفرات الغير مجدية والتي تكلف الدولة المليارات فوراً وتقليص السيارات والحمايات وجيش المستشاريين وعدد الوزرات وغلق عدد كبير من المكاتب وإلغاء حصتكم من رحلة الحج السنوية على حساب الدولة وإعادة كل الأبنية الحكومية المصادرة والمباعة بأثمان قليلة بدون وجه حق وفصل كل من حاز على منصب خلافا للضوابط والتشريعات والتعليمات الأدارية المثبتة في كافة الوزارات والسفارات والدوائر الحكومية والملحقيات والممثليات الخارجية من الأهل والأقارب والحزب والطائفة ومتابعة كافة مزوري الشهادات وفضحهم أمام الجميع فرداً فرداً ورفع الأقنعة من على الوجوه والعمل على إعادة كافة الأموال التي حصلوا عليها من أموال اليتامى والأرامل والجياع بدون وجه حق الى خزينة الدولة وتفعيل دور القضاء بمتابعة المفسدين مهما كانت مناصبهم وملاحقة الأموال التي هربت خارج العراق وفتح كل الملفات القديمة ومعرفة أوجه الصرف ومتابعة الاموال المهربة وملاحقة المفسدين قضائيا ودوليا ومحاسبة كل من تسبب بإهدار الاموال العامة والمطالبة بإعادتها منذ عام 2003 ولحد الآن ),,لماذا هذا السكوت وكلكم يعلم " الساكت عن الحق شيطان أخرس " ثم أين الدين من ذلك !!.
لماذا لا تحاسبون,,لماذا تخافون ,,لماذا تتسترون على بعض أتخافون أن يكشف ما تخفون ,,الشعب يموت وأنتم في مكانكم تراوحون ..لا تخافوا إلا من الله لو كنتم صادقين ... بدلاً من المطالبة برفع تسعيرة الكهرباء وأخرى بتزحيف موعد الراتب أو بعدم إعطاء رواتب لمن علمنا الحروف من المعلمين والمدرسين والأساتذة في العطلة الصيفية وتقليل رواتب المبتعئيين على حساب الدولة للخارج والتي كلها لا تأتي إلا على المواطن الغلبان .. لا تضحكوا على إبن الشارع بتجميع رواتبكم فقد انكشفت اللعبة (لتحسب له في الدنيا والآخرة).
فالبطالة وانخفاض المستوى المعاشي وإنتشار الرذيلة والأنفتاح الألكتروني وموت الضمائر وضعف النفوس والثقافة الطائفية والفساد الإداري والمالي من أبرز المغذيات لتفشي ظاهرة الإرهاب بهذه السهولة وهذا الشكل ونهر الدم يكبر يوماً بعد يوم والدمار يأتي على كل شيء فهذا الوضع المؤسف والمحزن والمؤلم لنا جميعاً يجعلنا نصاب بالغثيان والوجع ينهش أكبادنا والحسرة تخنقنا نتجرع حبيبات السم كل صباح ونحن نتابع ما يحدث ونرى أبناء هذه الأمة التي أمتدت على كل بقاع العالم تحف بها المخاطر والأهوال العاصفة والفتن والنزاعات والأحقاد المدمرة وواحدنا يتربص الثاني وأمواج البحر الهائجة التي تحيط بسفينتنا من كل الجوانب تحاول إغراقها غير مبالية بالنتائج لنعطي صورة مشوهة عنا في الكذب والسرقة والقتل ..فالطائفية ساهمت وتساهم في زعزعة العلاقات وتفكيك المجتمعات العربية وإضعاف الحكومات ليزداد العنف الدموي لإنها الإرهاب الأكبر الذي يهدد وطننا الحبيب والمنطقة في نفس الوقت.
ومما يؤلم إن العراق العزيز الغني بثرواته عانى من فايروسات من الصعب التخلص منها فمن أنفلونزا الفساد الى أنفلونزة الحرائق وأنفلونزة الشهادات المزورة إلى أنفلونزة الإيفادات،
الحرائق مرض خطير ولكنه دائماً يكون بفعل تماس كهربائي والإصابةل طابق العقود والحسابا ت,,إليس هذا مضحكاً كيف تريدوننا أن نصدق وأنتم تحاولون إخفاء معالم جريمة بحق الشعب وأمواله .
أين هو دور المفتش العام والمدقق القانوني الذي كان له الدور الأساس في دوائر الدولة ؟
لماذا لم يتم الاحتفاظ بنسخ ثواني من كل البيانات في مواقع أخرى وهذا من أهم الأمور التي يقوم بها المسؤولين عن مراكز الحاسبات الالكترونية في الوزارات وخاصة فيما يتعلق بالمعلومات المهمة وأن تتم العملية بشكل دوري ومنظم ويكون الخزن في أماكن سرية وفي بعض الأحيان في غرف حصينة ليتم استرجاع البيانات منها عند وقت الحاجة اليها في حالة حدوث أي ضرر هل فعلا انهم لم يستطيعوا بناء قواعد معلومات ولماذا تم نسيان كل ذلك ومن خلف كل ذلك وأين دور ديوان الرقابة المالية.
أما الإيفادات فإن الأمول التي يتم تخصيصها لها ، ترهق خزينة الدولة، بسبب الأعداد الرهيبة للموفدين وأماكن الإقامة والطائرات الخاصة والخدمات والجيش الجرار من المرافقين فأصبحت الإيفادات والتكالب عليها الفرصة الكبيرة لجني المزيد من الفوائد التي تضاف الى الرواتب المليونية والمخصصات والمنح والإكراميات التي أدت بخزينة الدولة إلى الإفلاس إلى الإفلاس و التي ﻛ-;-ان بإمكانها حل مشاكل اقتصادية واجتماعية تواجه البلد لتعم بالخير والفائدة لأبن الشعب .
إضافة إلى العقود الوهمية التي أبرمت في مختلف القطاعات ولا وجود لها على أرض الواقع والتي تقدر قيمتها بالمليارات.
ومنها عقود وزارة الداخلية والدفاع في التسليح ومكافحة الإرهاب والتي ثبت رداءتها في العمل و كانت عاملاً مساعداً في حدوث الخروقات الأمنية ومساعدة الإرهاب.
منْ يتحمل مسؤولية ضياع الوطن !! وتهريب وتبييض الأموال!! وموت الأبرياء !!
هل تمت متابعة مبالغ الوظائف الوهمية,,هل حاسبتم أحد ..
نسمع بالكثير منكم ولا نرى شيء..تصريحاتكم الرنانة كثيرة وأفعالكم قليلة
لماذا لا تبعدون الهيئات المستقلة عن المحاصصة البغيضة التي نخرت البلد..فهناك من الأكفاء الوطنيين المخلصيين من يستطيع إداراتها بالشكل العلمي والمهني والفني لتعمل بشكل صحيح ونزيه وترصد كل من يسول له نفسه مهما كان منصبه ومكانه.
لماذا لا تعيدون مجلس الخدمة لينتهي عصر الجهل والعوائل والوراثة للوظائف ويكون الشخص المناسب بالمكان المناسب وتكون العدالة في التوزيع بدلاً من رمي الخريجين وحملة الشهادات على أرصفة الشارع عرضة للمخدرات والأرهاب والضياع ..يتوسلون بمن يستطيع أن يبيعهم مكاناً ما في أحدى الدوائرمن عديمي الضمير بعد أن أصبح التعيين لقاء ثمن وبالعملة الصعبة
شبكات فساد كالأخطبوط سيطرت على كل مناحي الحياة ولم تبقي شيئاً منها سليم .
لا اعلم الى اي طريق تبحرون بسفينة العراق وتمضي السنين والوضع من سئ الى اسوأ!!
كيف ستقفون بوجهه الأرهاب وتسيطرون عليه اذا كنتم اصلا غير متفقين وواحدكم يلقي بالعديد من التهم على الاخر بهذا الشكل المؤلم ..العيب ليس بكم بل بمن بصم ولون أصبعه ليصل بكم إلى سدة الحكم بدون وجه حق وتباً للصدفة التي جعلتكم تمسكون بدفة الأموروتتشبون بالكراسي غير مصدقين .
الى اية هاوية تسيرون به وانتم تختلفون وتهددون وتسقطون ثم تتصالحون وتتقاسمون معتمدين المثل الذي يقول (شيلني أشيلك) كيف سيثق ابن الشارع والمواطن المسكين بما يقال وشاشات التلفزة شاهدة على مبارياتكم المخزية وما دمتم تعلمون ذلك وعندكم الأدلة لماذا لا تقدمونها للقضاء ليأخذ الحق مجراه بعيداً عن القضاء المسيس أم أنها ورقة أرفعها بوجهك لتخاف مني وبعدها نجلس في الخفاء لنتقاسم الغنيمة تخفي ورقتك وأخفي ورقتي وننعم بما حصلنا عليه وليمت من يموت ولتترمل من تترمل وليجوع من يجوع هل.. جربتم موت قريب عزيز بعد أن طال الإرهاب منه ..هل جربتم أن تحتل دوركم ويذهب شقاء العمر بلحظة ..هل جربتم فقدان أبنائكم ..هل جربتم حرقة القلب عندما يبكي اليتيم وتنوح الأرامل ..هل جربتم العيش في ظروف حياتية صعبة، كما يعيش النازحين البرد يقطعهم والجوع ينال منهم في مخيمات سُرق من تخصياصاتها الكثير ومن يعيش في العراء ينتظر الرحمة ..
دعوا ضمائركم هي التي تتكلم فهذا قليل مما موجود على ارض الواقع فمتى تصفون القلوب وتتركوا الاحقاد والمصالح الشخصية والحزبية والطائفية التي تتحكم بكم جانبا ويكون العراقي والعراق همكم وهدفكم من أجل أن يعيش بأمان وينام مع عائلته بسعادة وراحة ويعود كبيرا كما كان ولا يقف بذل مستجدياً موافقة الدول على قبوله كلاجيء وجوازه يحتل السلم الأخير في قوائم الدول.
تعلموا الدرس من حب رئيس وزارء اليابان ورئيس وزراء سويسرا ورئيس دولة الأرغواي في حبهم لأوطانهم وخوفهم عليها بدلاً من ركضكم وراء المال الحرام .
الشعب يريد أن يعرف
من الشريف منكم ..ومن السارق ..من الوطني ..ومن العميل ..من المرتشي ..ومن المهرب ..ومن تآمر..ومن باع الوطن
هذا الشعب الذي سلمكم الحكم واختاركم لتمثيله ولكن تمثيلكم لأحزابكم وأنفسكم وطوائفكم أدى إلى فشلكم مع إنهيار كامل في شتى المجالات وهو يعاني الموت في كل لحظة والحدود مفتوحة لمن هب ودب ليعيثوا في الإرض فساد والمدن تسقط تباعاً وبأسرع ما يكون وأجندات خارجية تنفذ هل تستطيعون تفسير ما يحدث فكلما اشتدت بينكم زادت التفجيرات والمفخخات التي يذهب ضحيتها إبن الشارع البريء .. وأياد كثيرة خارجية تعبث بمصير البلد تصريحات متناقضة ولعب في الخفاء وكأن الأرض ليس لها قيمة والمواطن ليس لديه حق ليأتي بعدها الكونغرس الأمريكي ويقدم مقترحاً يطالب به بتقسيم العراق.
كيف تنصبون أنفسكم قادة وألعدالة والمساواة والوطنية بعيدة عن قوامسيكم .
أين دوركم ,,أين سيادة العراق ,,أين كرامة العراق والعراقي!!
متى سيشعر العراقي بإنسانيته ويعيش بأمان
متى تصحو الضمائر
متى تعيدوا للوطن هيبته وقيمته
فقد طفح الكيل
-
عواطف عبداللطيف
30-4-2015













#عواطف_عبداللطيف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن يكفي يوماً واحداً لنحتفل به
- لنقف معاً وقفة حق من أجل أرامل العراق في اليوم العالمي للأرا ...
- الطائفية نار تحرق كل شيء جميل
- الطفولة هي الحياة
- لا تصمتي
- عن أي ميثاق شرف يتحدثون
- بطاقة حب للمرأة في إحتفالية جمعيه المرأه العراقيه النيوزلندي ...
- في يوم الطفل العالمي
- أتقاطر منك
- الدكتورة ناهدة محمد علي وندوة (واقع الطفولة في الوطن العربي ...
- الشاعرة عواطف عبداللطيف وقلبها الحزين
- بغداد - شعر
- ما نسيتْ ..
- دعوة للقضاء على إنفلونزة الإيفادات بدل البطاقة التموينية
- لو كان الحُكم بيدي
- لا ترفعوا شعار الدين لأن الدين منكم براء
- ولادة غير مكتملة تأتي على حق المرأة
- متى تهتز الشوارب؟؟؟؟
- حان الوقت لتحزموا حقائبكم إستعداداً للسفر
- رسالة عتاب


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عواطف عبداللطيف - وجع على طاولة المسؤول