متى حشرت في القران ايه -ان الله يخشى من علماءه العلماء-

عاد عبدالزهره

الحوار المتمدن-العدد: 4737 - 2015 / 3 / 3 - 01:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

متى حشرت في القران ايه
= ان الله يخشى من علماءه العلماء =
بحث في تاريخ القرن السابع الميلادي
ان الكتبه المعممون الفرس الماكرون حشروا هذه الايه في قران محمد في القرن التاسع الميلادي
بعد ان تمت ترجمه علوم اليونان الى اللغه العربيه في زمان المامون حيث انه لولم تترجم هده العلوم لما حشرت هده الايه اي ان الحشر تم بعد الترجمه وبعد ان اطلع الكتبه على هده العلوم والتي لم يكونوا يعرفوها وبعد ان شعروا بالخشيه والرهبه والاحترام لعلوم اليونان والهوه الشاسعه بين تخلفهم وتقدم اليونان
وادركوا ان الله نفسه عاجز وجاهل وسوف يظهر العلماء عورته وعجزه امام الناس وان الله ليس سوى قزما او صعلوكا امام باسهم وعلمهم المتزايد على النقيض من الله جليس السماء الكسيح والدي لا يبصر ولا يسمع ولا يرى ولايتكلم ولا يجيب و ادركوا هده الحقيقه وتوقعوا ان البشريه ساءره الى امام حيث الافاق الانسانيه الواسعه
واليوم تتاكد حقيقه ما جاء في قران القرن التاسع من ان الله يخشى العلماء
ان علماء الغرب اثبتوا وبالدليل القاطع ان الله لم يخلق الارض اولا ولا الانسان اولا ولا يعرف شيء عن الجراثيم حيث انه لم يخلقها ولا يعرف اسباب الامراض ويجهل كل شيء عن ما في الارحام وكدلك يجهل تماما عن مافي الارض والسموات العلى
صدق ابي ورفاق سلاحه من ابطال ثوره العشرين رفاق عبدالواحد سكر حين شاهدوا الطاءرات الانكليزيه وهي تقذف الموت والغازات السامه على العراقيين العزل حيث هتفوا وبصوت واحد
== متعجب خالق له بعيره ==
=ان الاوان ليغادر الله ونبيه وسيرته واحاديثه ومعمموه وقرانه الساحه وليتركونا وشءننا لنتدبر امورنا حيث ان الاسلام لم يقدم لنا اي شيء يدكر سوى الاحتراب وسفك دماء الاخوه بالاضافه ان العدو اخترقنا من خلال الاسلام ووصل الى رءاس الهرم وهي المرجعيات الدينيه السنيه والشيعيه
ان الله وقرانه ومعممو ه كانوا و لا زالوا حجر عثره في طريق مليار ونصف انسان وفي طريق تقدمهم لمنعهم من اللحاق بركب الانسانيه و لتحويل المسلمون الى موتى تاجل دفنهم
وباختصار شديد كل ما كتب كان في القرن التاسع الميلادي اي في قرن واحد فقط ابتداءا
ابن هشام المتوفي في 834
الواقدي في 822
ابن سعد في 845
الطبري 922
اما الكتب السته وهي
البخاري في 870
ابن مسلم 875
ابوداوود السجستاني في 888
التلمدي في 892
النساءي 915
وابن ماجه في 886

==اما ابن اسحق –الوهم – 768
ان الصفه المشتركه لهده الكتابات انها تمت بعد موت المامون وبعد انتصار افكار وتسلط جماعه ابن حنبل التركي الارهابيه
ان جميع الكتبه اعتمدوا على نقل الكلام من شخص لاخر وعبر الاجيال وعلى مدى قرنين وبعد المسافات من بلاد فارس مكان كتابه الاحداث عن مواقع الاحداث – الوهميه – في صحاري الحجاز
ولم يكتب احدهم انه اطلع او شاهد دليل مادي واحد يدعم روايتهم والدي يعود الى القرن السابع الميلادي
ان علم الاثار اليوم يدمغ هؤلاء الكتبه جميعا بالكدب والافتراء حيث عثر علماء الاثار على الالاف من الادله الماديه من عملات واختام وبرديات ونقوش والتي تعود الى القرن السابع الميلادي والتي تؤكد جميعها على عدم وجود اسلام ومسلمون في القرن السابع الميلادي
اما بخصوص القران فانه عثر على صفحات منه كتبت قبل محمد بقرن وهي مترجمه ومعده الى المسيحيين الشرقيون من جماعه عيسى ابن مريم
والفرق الاساس بين الاحاديث وكتب السيره والقران ان القران لايحمل اسماء كتبته الكثر على النقيض من السيره والاحاديث
خلال القرون الخمسه الماضيه اثبت العلم ان كلام كتبه القران والدين تكلموا باسم ربهم هم جهله لا يفقهون من العلم شيء وحتى اليوم هو يطلبون العلم ولكنهم لا يضيفوا له شيء ولا يصنعوه او يطوروه
وعلى النقيض من علماء الغرب فانهم يطوروا ويضيفوا الى علومهم
والمسلمون يلهثوا وراءهم ركضا ويستهلكوا ما يصنعه الغرب لهم
ان علماء الغرب قادوا الانسانيه الى افاق واسعه لم يدخلها رب العباد
واتفقوا على حقيقه اكيده وهي انهم يعلمون اكثر من الله نفسه واسرعوا في الخطى وتركوا الله وكتبه السماويه والمعممون يلهثون وراءهم
حاءرين يفتشوا بين الركام على المبررات والحجج الواهيه لايقاف عجله دوران
الكون
ان علماء الغرب غزوا الفضاء الخارجي واخرها حين اجبروا البرلمان البريطاني على الموافقه لاجراء عمليه جراحيه لخليه واحده ليكون لطفل واحد امين واب واحد بعد ان عرفوا ما في الارحام مثلهم مثل رب المسلمون = لايعلم ما في الارحام الا الله = وكما قالها النبي محمد الوهم واثبتوا كدب الكتبه واختلاقهم للدين الاسلامي الوهم الدي لا وجود له في القرن السابع الميلادي

#عاد_عبدالزهره (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات