ما أحوجنا إلى الفكر

كلام جميل جداً؛ ولكن هل سيسمعه المتطرفين من كل دين؟ .

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الأخ رائد الحواري .. تحية
وشكراً على المقال إن كنتُ أتفق معك أو لا أتفق، لإني أعرف أنك تبذل جهدك مهما كان حجمه لإيجاد مخرج لنا جميعاً بعد أن حَشَرَنا ترهلنا الإنساني والفكري والإيماني في عنق زجاجة القمقم التي نحاول الخروج منها منذُ عصور ودهور

لا أتفق معك أبداً في قولك (( ألسنا بحاجة مُلحة إلى مثل هذا الفكر؟ )). وسؤالي: أي فكر !؟ وعساك لا تقصد فكر أن ندع كل الأمور للديان الذي سيقضي بها يوم الحشر !!؟
ولو كنتَ تقصد ذلك حقاً، فأنت الآخر ستكون ضمن هؤلاء الذين تتكلم عنهم وتقول بأنهم
يقتتلون بلا فائدة بسبب وجود الله المزعوم في أفكارهم
كفانا القدر شر هذه البلية القمقمية التي وُلدت مع مولد الله
تحياتي أخي العزيز - طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة استاذي العزيز
كثير من الناس يفضلون الهروب من مواجهة الحقيقة .. او يهربون من محاولة الوصول الى الحقيقة
الانسان يجب ان ينظر الى هذه الحياة بجدية
لو ان شخصا جاء فقال لي ان ابن عمي يفتش عني في كل مكان و يريد ان يقتلني
فسافكر في المسالة بجدية ..حتى لو كنت اعتقد ان ما قاله ذلك الشخص كذب .. اما اختفي في مكان لا يعلمه ابن عمي هذا .. او اخبر الشرطة .. اي اقوم ببعض التدابير الوقائية
كذلك الحال بالنسبة للاديان .. حتى لو كنا نشك في صدق الاديان ..الا يجب علينا ان نقوم ببعض التدابير الوقائية

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على مرورك، المهم أن نقرع الخزان، ولا نكون بلا فعل

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طبعا المقصود فكر سعادة، فقد تم تغيبه كما تم تغيب فكر الكواكبي ومهدي عامل وهشام شرابي وادورد سعيد، نحياتي لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق معك فيما تطرح، فنحن لسنا بحاجة الى من يفسر لنا الدين، لكننا بحاجة الى ابتعاد رجال الدين عن السياسية، ولا تكون مطية لهم، يسيرون بها حيثما شاءوا

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---