أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تحسين كرمياني - عايش (مسرحية) 1















المزيد.....

عايش (مسرحية) 1


تحسين كرمياني

الحوار المتمدن-العدد: 4673 - 2014 / 12 / 26 - 22:12
المحور: الادب والفن
    



* يجاز مسرحة النص من قبل إي مخرج مسرحي من غير اللجوء إلى المؤلف.
** مرفوض التلاعب بالنص من تغيير الحوار أو تحويره أو التعامل مع أجزاء من
النص لأي سبب كان.
*** المسرحية وحدة متكاملة ترفض التجزئة.

الشخصيات:
1 ـ جندي1
2 ـ جندي 2
3 ـ ضابط برتبة نقيب
4 ـ هاملتون ضابط أميركي برتبة رقيب
5 ـ ستة جنود مارينز(1،2،3،4،5،6))
6 ـ خمسة جنود مفرزة أميركان(1،2،3،4،5)
7ـ عايش..رجل عملاق مشوه الوجه
8ـ كلارك..طبيب أميركي
9ـ ماري..طبيبة أميركية
10ـ جنرال أميركي أشيب الشعر
11ـ ضبّاط أمريكان برتب عالية(1،2،3)
12ـ مدنيون أمريكان أصحاب شأن(1،2،3)
13ـ سبع فتيات خدمة جميلات
14ـ إسكندر..شاب وسيم مثلي
15ـ أجود..شاب وسيم مثلي
16ـ مصورون ومصورات،مراسلون ومراسلات صحف وفضائيات محليين.
***
زمن المسرحية: [الأسبوع الأخير من حرب الاحتلال]
***
[المشهد الأول]

المكان: [صحراء،كتلة صخرية عملاقة مكعبة الشكل تقع في المنتصف وإلى الخلف،سفيف
ريح،أصوات أقدام تضرب الأرض بإيقاعات عسكرية مرتبكة،تقف،تمشي]
(ترفع الستارة..العتمة تزول تدريجياً،جنديان يتقاطعان على طول المسرح،يتوقفان،
يحدقان في بعضهما)
جندي1: (حائراً..يتأفف)..أووووووووف..(بصوتٍ مرتفع)وكيف نعرف؟
جندي2: (يهز رأسه بسخرية)..لا تأفف بوجهي..لا أعرف.
جندي1: (بصوت مرتفع)..ماذا؟لا تعرف!..لم لا تعرف؟
جندي2: (يشير بأصبعه إليه)..عندما تعرف أنت،أنا أيضاً سأعرف.
جندي1: (متراخياً)..إلهي..ماذا لو..لو..لم أعرف.
جندي2: (يحرك رأسه)..لا توجد مشكلة،عندما لا تعرف..أنا أيضاً سوف لا أعرف.
جندي1: (مستغرباً..يشير إلى نفسه وإلى زميله)لكننا..أعني..أنا وأنت..كلانا..قد نخسر حياتنا.
جندي2: (بصوت مرتفع ومثار)لا..لا..لن أخسر حياتي من أجل أحد،لن أعطي حياتي لأحد.
جندي1: (يتلفت يمنة..يسرة،مرتبكاً)..صه..صه،لا تصرخ.
جندي2: (يزفر بحرقة)أنا..أنا..ما عدت أخشى(يصرخ)لا أخشى أحد.
جندي1: (بذعر..يشير نحوه بسبابته)..أسمع..أسمع جيداً..لن أسمح لك أن تقودني للمشنقة.
جندي2: أنظر لحالنا،تركونا هنا نحرس هذا(يشير بأصبعه نحو المكعب الصخري)الوهم.
جندي1: (بحزم)..ألسنا عسكر؟
جندي2: تعسكرنا لندافع عن الوطن،ندافع عن أنفسنا،عن..عن..(بتأفف)لا لنحرس الأوهام
وهذا(يشير بسبابته)الحجر.
جندي1: (متحسراً..يشهر سبابته)أنا..أنا على يقين،(يشهره نحو زميله)أننا..أنا وأنت،لن ننجو..
سنموت،سنقتل..في هذه الحرب.
جندي2: (ساخراً)..وقد ننجو كما نجونا في المرة السابقة،بقاءنا من بقاء حكومتنا.
جندي1: (يهز رأسه)..لا..لا..لست على يقين من كلامك،كلي يقين أننا سنقتل هذه المرة،سنقتل،
نعم،قتلاً شنيعاً،سنسحل كالدواب النافقة،سيرموننا على المزبلة.
جندي2: (متسائلاً)..قل لي:أليس الموت في الحرب،أهون من الموت في هذا المنفى.
(صمت..يتحركان من جديد،أصوات طائرات حربية تمرق،يتوقفان)
جندي1: (يشير إلى الأعلى ببندقيته وباتجاه الصوت)..على ما يبدو أنهم وصلوا.
جندي2: (يلفظ زفيره)..ليت هذا يحصل..ليته عاجلاً يحصل.
جندي1: لو وصلوا حقاً،هل تتوقع أنهم يتركوننا على حالنا؟
جندي2: قالوا في نشرات الأخبار أنهم يستهدفون رأس(يتلفت يمنة ـ يسرة)رأس....!!
جندي1: رأسي!
جندي2: كلا.
جندي1: رأسك العفن!
جندي2: (يصرخ)كلا.
جندي1: رأس بصل!
جندي2: (يصرخ)لا..لا.
جندي1: رأس ـ غليص ـ !
جندي2: (يصرخ)صه..دعني أكمل..كلامي.
جندي1: أنت توقفت،ماذا تريد أن تقول؟أظنك تريد أن تقول رأس ـ فجل ـ .
جندي2: صه..أنهم يطلبون رأسه.
جندي1: (يدنو منه مبتسماً،يمد فمه إلى أذنه،يهمس)
جندي2: (يقفز إلى الخلف)أما تستحي وما يعملون برأس ـ مالي ـ .
جندي1: حسناً ربما يريدون رأس ـ مالي ـ .
جندي2: كلا..كلا.,.لا رأس ـ مالك ـ ولا رأس ـ مالي ـ .
جندي1: ها ها..ربما يريدون رأس..رأس ـ الشليلة ـ .
جندي2: كفاك سخرية،أنهم يريدون(يتلفت يميناً وشمالاً)رأس..رأس.
جندي1: يريدون رأس الذين ـ خلفوك .
جندي2: (يدنو منه..بصوت مرتعش)يريدون رأسه..رأس النظام.
جندي1: ولكن..ألسنا حماة النظام ووو..؟
جندي2: ووووو..ماذا؟ماذا تريد أن تقول؟
جندي1: صراحة أردت أن أقول(يدنو رأسه منه..بذعر)نحن حماة النظام ووووو..أذنابه!
جندي2: ربما أنت على حق،كونك منهم،ذنب أبن الذنب.
جندي1: (مستفزاً)..ماذا تعني بكلامك؟
جندي2: أنت متطوع وأنا جندي احتياط.
جندي1: وما الفرق كلانا نحرس رأس النظام.
(صوت ضربات من داخل الصخرة،يهرعان ويضعان أذنيهما على الجدار)
جندي2: (يضرب بكفه على الجدار)..آه لو أعرف ما بداخل هذا القمقم.
جندي1: أخشى ما أخشاه ذلك الذي زحفوا من أجله،جيشوا جيوش العالم من أجله.
جندي2: (مستغرباً)..ماذا تعني،ماذا تتوقع أن يكون بداخله؟
جندي1: أنظر(يشير بأصبعه)غرفة بلا باب ونوافذ،غرفة صخرية غريبة،غرفة غامضة في
صحراء مجهولة،أتوا بنا لنحرسها.
جندي2: (يهز يده)..ربما بداخله منحوتات تراثنا العتيق.
جندي1: لو كان حقاً كما تقوله،كان من الممكن تخبئتها تحت الأرض.
جندي2: على ما يبدو كانوا بصدد تهريبها،قرار فرض الحصار قفل جميع الأبواب بوجوههم.
جندي1: أن ما يحيرني العالم بدأ يعيش فوق القمر،ونحن ما زلنا نتغنى بهذه الأحجار.
جندي2: (ينقر رأسه بسبابته)..طالما هذه حجرية،سنبقى نتباهى بالحجر.
جندي1: دعنا من هذه التماثيل،أنا لم أعن بكلامي ما عنيت.
جندي2: وما أدراني ما كنت تعني بكلامك حتى أعرف ما عنيت.
جندي1: كنت أعني..أقول ربما أنه مستودع الجرثوميات.
جندي2: (مستغرباً)..جرثوميات..وهل من المعقول ترك هذا الكنز الفتّاك تحت حراستنا.
جندي1: ولم لا..ألسنا رجال مخابرات؟
جندي2: ولكن..أليس..أقصد كان من الأجدر بهم استخدامها عندما تسيء الأمور.
جندي1: هذا سر من الأسرار الكبرى،لم يفصحوا عن شيء حين جيء بنا.
جندي2: حقاً كيف غاب عن بالنا هذا السؤال؟!
جندي1: ماذا تقول عن هذه الضربات بداخله؟
جندي2: أنا أقول،أن ّظنك لم يكن في محله،مخك شطح بعيداً عن ظنّي.
جندي1: حقاً ما تقول،هناك شيء ما داخل هذا(يشير بسبابته نحو الكتلة الصخرية)القمقم.
جندي2: (متسائلاً)..هل من وسيلة مناسبة لنكتشف أمر هذا القمقم؟
جندي1: ما العمل؟أليس هذا يعرضنا إلى الإخلال بواجبنا الوطني؟
جندي2: (يهز رأسه)..حقاً..كما تقول،هذه خيانة،خيانة عظمى،عقوبتها إعدام.
(يعودان إلى منتصف المسرح)
جندي1: ألم يقولوا أنّ هذه الحرب لن تقع!
جندي2: مهما قالوا..أنها وقعت.
جندي1: ربما لم يتم الاتفاق على القضايا السريّة بيننا وبينهم،كما تم في المرة السابقة.
جندي2: وهل توجد عندنا أسرار؟
جندي1: صحيح،نظامنا مكشوف،يعلن عن كل صغيرة وكبيرة ومن غير مبرر،نزعتنا عشائرية.
جندي2: نهجنا خطأ،سياستنا خاطئة،ما نصرح به،سلاحهم ضدنا،أننا نشعرهم بنقاط ضعفنا
وقوتنا،أنهم أبالسة يدونون أفعالنا وينقضون علينا عندما يئن الأوان.
جندي1: مهما فعلنا لن يخفى عليهم قدراتنا،هم يزودونا بمصادر الطاقة والقوّة!
جندي2: (متسائلاً)..ولم نعربد وـ نلخبط ـ الأمور على العالم،أننا..أننا..نشبه..نشبه..؟
جندي1: نشبه ماذا؟
جندي2: (مرتبكاً)..كنت أريد أن أقول،هناك كلاب لا تجيد غير النباح.
جندي1: يعني حكومتنا كلاب نابحة.
جندي2: لا أقصد هذا.
جندي1: (يصرخ)بل تقصد(يدنو منه،بهدوء)لا تخشى،لن أوشي بك،ومن قال سوف ننجو كي
نتمكن من الاعتراف على بعضنا بما اقترفنا من أخطاء.
جندي2: أفمهما كما تريد.
جندي1: حقاً..كلامك صح،الخائف دائماً مثل الكلب ينبح،غايته أشعار العالم بكلبيته.
جندي2: ها أنت تفسر كلامي كما يحلو لك.
جندي1: لنا كلب جبان دائماً يلوّث نقاء الليالي الصافية بنباحه.
جندي2: ربما هناك من يمر بالقرب منه،فيستثار ويدافع عنكم.
جندي1: كلا..عندما يمر عابر سبيل يسكت ويبحث عن أقرب مخبئ ليتوارى.
جندي2: حقاً كلبكم جبان.
جندي1: كل نظام جبان يفتعل أزمات للناس.
جندي2: أليس هذا غباء إستراتيجي؟
جندي1: (يتلفت يمنة ويسرة)..ويحك،لا ترفع صوتك،قد تقودنا إلى المشنقة.
جندي2: لا داعي للذعر،أننا في العراء،ربما خارج البلد ومن يدري،ربما أصبحنا خارج الحياة.
جندي1: ربما زرعوا كاميرات سريّة ولاقطات لمراقبتنا.
جندي2: لكنني تفحصت المكان لا شيء سوى هذا القمقم الفارغ.
جندي1: ربما مثلما تقول،وضعوا الجرثوميات في جوفه في انتظار ساعة الصفر.
جندي2: ماذا تعني بساعة الصفر؟
جندي1: ألم يهدد رئيسنا بتدمير البلاد والعباد لو تعرض إلى ضغط وتهديد ملكه؟
جندي2: (يدنو من الجندي1،بخوف)ماذا تعني؟
جندي1: (بخفوت)..أعني ما عنيت،سيفجر هذا القمقم وينتهي كل شيء.
جندي2: (بهلع)..ونحن؟
جندي1: (بخفوت)..ألسنا متطوعين للعمليات الـ..الـ..انـ..تـ..تحا..ريـ..ية؟
جندي2: (بتردد)..ولكنني..لكنني..تطوعت تهرباً من قتل الشعب.
جندي1: وأنا كذلك.
جندي2: لو وضع في تفكيره هذه العملية،لابد أنه قام بمد أسلاك سرّية إلى(يشير بسبابته إلى
المكعب)هذا القمقم.
جندي1: حسناً لو فكر بتفجيره،لم وضعه هنا في الصحراء؟
جندي2: ربما هذا المكان يكون أشمل تدميراً،كونه سينتشر سريعاً عبر دول الجوار.
جندي1: وما علاقة دوّل الجوار بحربنا؟
جندي2: لأنهم مهدوا لهم أمكنة لغزونا،أنهم سحبوا من تحت أقدامنا بساط النصر.
جندي1: (يتدارك نفسه)..سيأخذنا الكلام بعيداً عن جوهر قضيتنا.
جندي2: (يهز رأسه)..آه..نعم..نسينا قضيتنا،كل شيء من أجل قضيتنا،قضيتنا جوهرية.
جندي1: لم أتوقع أن الحرب واقعة،الغرب يهدد ويتوعد وينال مكتسبات كثيرة بالتهديد والوعيد.
جندي2: في المرة السابقة تم تأديبنا بسيل صواريخ وغارات جوية وتنازلات يعلم الله ما هي.
جندي1: (بخفوت)..لنكن صريحين ولو مرة واحدة..صاحبنا لا يرعوي،أخذته العزّة بالحزب.
جندي2: (بخفوت)..هذا ديدن كل راعي يجهل ترويض قطيعه.
جندي1: ربما يمتلك الضوء الأخضر،هذه الحرب المعلنة قد لا تتجاوز حدود التأديب أيضاً.
جندي2: لكنهم أتوا بكل قدراتهم العسكرية والإعلامية،خطابهم صادق على ما يبدو هذه المرة.
جندي1: هذا دين الغرب،أنهم يثيرون الروع في أعداءهم،تراهم يحركون أساطيلهم وبارجاتهم مع
سيل هجمات إعلامية لاذعة،ولديهم وسائل شيطانية لتغير دفة الأمور.
جندي2: ولم كل هذا الحشد،نفخة واحدة تكفينا أن نتبخر.
جندي1: أنهم يبغون نشر الروع والذعر ليس في القيادة،بل في الشعب كي يتخاذل.
جندي2: سمعت أن نظامنا مطمأن النفس.
جندي1: (بخفوت)حقيقة ما تقوله صحيح،الناس نفخت النظام وجعلته يتجبر.
جندي2: (يتدارك نفسه)..قل لي،هل نبقى مقطوعين في هذه الصحراء؟أليس من مخرج لنا؟
جندي1: وما العمل؟جد لنا مخرجاً؟
جندي2: (يسحب نفساً عميقاً ويزفر صائتاً)لنفجر هذا القمقم ونهرب.
جندي1: ماذا لو كانت فيه الجرثوميات؟
جندي2: فليكن ما يكن.
جندي1: لولا ثقتهم بنا لما جعلوا تحت حراستنا كنز الكنوز.
جندي2: لنفكر بطريقة تنقذنا قبل أن نهلك جوعاً.
جندي1: وأين يمكننا أن نهرب؟
جندي2: البلاد تفككت،الناس سكارى.
(يبدآن في السير،كل واحد منهما يفكر،يهز رأسه،يحرك يديه
يتحركان،يقفان وجهاً لوجه)



#تحسين_كرمياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زقنموت (رواية) 32 القسم الأخير
- زقنموت( رواية) 31
- زقنموت (رواية) 30
- زقنموت (رواية) 29
- زقنموت (رواية) 28
- زقنموت (رواية) 27
- زقنموت (رواية) 26
- زقنموت (رواية) 25
- زقنموت (رواية) 24
- زقنموت (رواية) 23
- زقنموت (رواية) 22
- زقنموت (رواية) 21
- زقنموت (رواية) 20
- زقنموت ( رواية) 19
- زقنموت (رواية) 18
- زقنموت (رواية) 17
- زقنموت (رواية) 16
- زقنموت ( رواية ) 15
- زقنموت (رواية) 14
- زقنموت (رواية) 13


المزيد.....




- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تحسين كرمياني - عايش (مسرحية) 1