أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - عن الحتميّة وأشياء أخرى في الماركسيّة ..















المزيد.....

عن الحتميّة وأشياء أخرى في الماركسيّة ..


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4670 - 2014 / 12 / 23 - 12:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اعتقد بأن فولتير قال في يوم ما أعرف الرجل من أسئلته لا من أجوبته .
لا ندري هل ستكون أسئلتنا بلهاء كالسابق أم دخلت في حيز الأسئلة الصميميّة التي تحتاج لمجلدات للإجابة عنها ,, مهما كان الجواب فلا بدّ أن نسأل ..
أعداء أو غير أعداء – أصدقاء أو غير ذلك – برجوازية صغيرة أو وضيعة - أو عفاريت ومخابرات متنوعة وتجنيد ,, لا يهم .. فكل ذلك لا قيمة له ولا يمت للعلم بصلة ولا للنقاش الفكريّ بل مجرّد حجج فاشلة ,, القيمة الحقيقية تكمن في السؤال ولا يوجد شئ غير السؤال .. ولكن من يستطيع الإجابة ؟
هل لا بدّ من كارثة كونيّة لهذا العالم الظالم الجشع ؟ هل تحدّث ماركس عن أيّ ازمة كارثيّة محددة تقضي على النظام الرأسمالي تمامًا ؟ هل قال ماركس بالحتميّة التاريخيّة ؟ هل حدد ماركس ملامح أيّ نظام مستقبليّ ؟ هل قال ماركس أنّ العامل الاقتصادي هو العامل الوحيد المحدد ؟ لماذا لم يحدد ماركس في أي وقت او سنة ستنهار الرأسماليّة وهي الأرض الخصبة للتحول إلى الاشتراكيّة حيث الشيوعيّة الحتميّة حسب رؤيته ؟
من خلال هذه الأسئلة سيكون موضوعنا عن الحتميّة التاريخيّة وبعض الأفكار الأخرى وهل قال ماركس بها أم هي تأويلات من قبل البعض نتيجة قراءات شخصيّة أو فهم شخصيّ لا يمت للماركسيّة بصلة بوجود وثائق محفوظة ولا نعرف عنها بل هي محفوظة للتاريخ القادم فلا نحتاجها هذا اليوم ؟
الزميل جاسم الزيرجاوي لديه سلسلة من ثلاثة أجزاء عن كارل بوبر .
بعض ما جاء في الجزء الثالث هو الذي يعنينا .
كارل بوبر – الجزء الثالث – عقم المذهب التاريخيّ بالرابط أدناه :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=425499
هناك مشكلة عويصة جدًا ألاّ وهي الانقسام بين من يكتبون عن الماركسيّة إلى قسمين ,, قسم يؤيد بأن ماركس قال بالحتميّة والقسم الأخر يرفض .
الفيلسوف كارل بوبر قام بتفنيد الحتميّة ولكن السؤال الحقيقيّ هو : هل فات بوبر أنّ ماركس لم يتحدث عنها ؟ أم قام بوبر بتزوير بعض العبارات من أجل أن يخدع القرّاء ولو أنّها حجة غير مقبولة .
الزميل جاسم الزيرجاوي الذي يتسلح بالأدلة ومن مصادرها الأصليّة يقول في جزء من مقاله اعلاه بأن ماركس لم يقل بالحتميّة وإليكم النصّ :
{ ماركس لم يتحدث عن حتمية تاريخية , فقد كتب يقول في الايديولوجيّة الالمانيّة : ليست الشيوعيّة , بالنسبة إلينا حالة يجب أن تخلق , ولا مثلاً أعلى يتوجب على الواقع أن يعدل نفسه وفقا له , إنما نسمي الشيوعيّة , الحركة الحقيقيّة , wirkliche Bewegung ,التي تلغي الحالة الراهنة. وأن ظروف هذه الحركة تتولد عن بوادر موجودة حالياً. } . انتهى .
حسب ما ورد في النص أعلاه لا يوجد مثل هذا الوضوح وبالدليل القاطع ومن صاحب النظريّة نفسه ,, فأين حتمية ماركس في هذا النص ؟
الدليل الثاني على صحة رأي الزميل جاسم الزيرجاوي هو رسالة إنجلز إلى جوزيف بلوك :
{ كتب إنجلز رسالة الى جوزيف بلوك J. Bloch في 21—28 – أيلول 1890 يقول فيها : إن العامل المحدد حسب التصور المادي للتاريخ هو في آخر التحليل إنتاج الحياة الواقعية , real life , وتجديد إنتاجها . ولم يقل ماركس أبداً ولا أنا , أكثر من ذلك . فإن شوه أحدهم هذا الرأي بأن جعله يدل على أن العامل الاقتصادي هو المحدد الوحيد , فقد حوله إلى كلام أجوف , ومجرد , وغير معقول . } . انتهى .
إذن هناك وضوح تام لا يحتاج لتأويل أو تفسير ولكن هل انتهينا من ذلك .. أي لا حتمية ولا عامل اقتصادي ؟ لا اعتقد .. لأن الزميل يعقوب ابراهامي أورد تعليقاً على المقال اعلاه فجعلني في حيرة من امري :
{ الحتمية التاريخيّة هي خرافة طبعاً وأغلب الظن إن ماركس كان أعقل من أن يفهم الحتميّة التاريخيّة بالمعنى الميكانيكي الذي يفهمه الماركسيون المحنطون . ومع ذلك لا يمكن للناقد النزيه أن ينكر أن هناك نصوص لماركس تشير إلى العكس من ذلك وألى إيمانه أن التاريخ يسير بصورة حتمية وفقاً لما دعاه
Iron necessity } .. انتهى .
لم يقل لنا الزميل يعقوب ابراهامي عن تلك النصوص التي توحي للناقد النزيه أنّ التاريخ يسير بصورة حتمية وفقاً لما دعاه Iron necessity .. بل اكتفى بقوله وهذا معناه أنّ ماركس في نصوص أخرى قد أوحى بالحتميّة .
الزميل أكو كركوكي ومن خلال نقاشات سابقة لديه الكثير من النصوص التي تؤيد بأن ماركس قال بالحتميّة التاريخيّة ,, أين الصحيح ومن يستطيع أن يقول كلمة الفصل في ذلك وهل ماركس في نص ما لا يصرح بالحتميّة وفي نصوص أخرى يتناولها أم هي تفسيرات لقراءات من قبل المتابعين ؟
يبدو والله اعلم أنّ الماركسيّة عصية على الفهم ؟
بالإضافة إلى الأدلة التي تناولها الزميل جاسم الزيرجاوي في مقاله هناك رأي عند التيار الديمقراطيّ العراقيّ حول نفس الموضوع .. هذا الرأي الذي سوف نتناوله في السطور اللاحقة والذي سيكون بين المزدوجين { } لا يتحدث فقط عن أن ماركس لم يقل بالحتميّة بل ويربط ذلك بالملامح المستقبليّة والأزمة الكارثيّة وطبقة البروليتاريا والثورة وأن ما قاله ماركس كان ضمن سياقه التاريخيّ وهناك الكثير من الآراء التي تخص النقاط موضوعة البحث فعلى سبيل المثال :
{ يجب التأكيد على أنّ ماركس لم يتحدث في كتاباته عن أزمة كارثية محددة ستقضي على النظام الرأسماليّ تماماً ، فهذا النظام إنما يسير داخلياً ويحقق توازنه من خلال الأزمات على وجه الخصوص . “ لذا فإن الأزمات لا تمثل “ انهياراً ” للنظام الرأسمالي ، بل هي تشكل ، على النقيض من ذلك آلية ضبط وتنظيم تمكن النظام من النجاة من غائلة التقلبات الدوريّة التي تعيشها الرأسماليّة . فأثر الأزمة هو استرجاع التوازن وجعل المزيد من النمو ممكناً ” . معظم الكتابات التي تتحدث عن مواصفات واضحة ومحددة للنظام البديل ليست إلا قراءات وتأويلات استندت على القليل الذي تم نشره وترجمته من أعمال كارل ماركس في حياته والفترة المباشرة بعد وفاته. } ..
إذن هي قراءات وتأويلات من قبل بعض الماركسيين العقائديين لا تسمن ولا تغني من جوع وماركس برئ منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب ..
نعود مرّة اخرى لنسأل أين الصحيح وكيف نخرج من هذا المأزق ؟
نذهب لفقرة جديدة من الفقرات العديدة :
ماركس لم يعنى كثيراً بتحديد ملامح وطبيعة النظام الاجتماعيّ والاقتصاديّ والسياسيّ الذي سيحل محل النظام الرأسمالي أو يكون بديلاً عنه حسب قول عالم الاجتماع البريطاني أنطوني غيدنز : { حيث يقول في كتابه ( الرأسماليّة والنظريّة الاجتماعيّة) : لا تتضمن الكتلة الإجماليّة لكتابات ماركس أكثر من مجرد إشارات مجزؤه أو عابرة إلى طبيعة المجتمع الذي سيحل محل الرأسماليّة. وتمييزاً لموقفه عن موقف أولئك الداعين إلى الاشتراكيّة “ الطوباويّة ” يرفض ماركس تقديم أي مخطط شامل لمجتمع المستقبل . } ..
يبدو أنّ اغلب الكتابات عن ماركس والماركسيّة من قبل الماركسيين العقائديين بعيدة بعد المشرق عن المغرب بل هي مجرّد قراءة شخصيّة أو فهم شخصيّ للنظريّة وهنا لا اعترض على ذلك بل القصد أنّ ماركس لم يتطرق إلى تلك المفاهيم التي يتم تداولها من على صفحات موقعنا – الحوار المتمدّن – أو التي ينشرها بعض الزملاء كمقالات أو تعليقات .
هناك بون شاسع بين ما قاله ماركس وبين من يكتب عن ماركس ويدعي الماركسيّة وينسب جميع أقواله لصاحب النظريّة وبدون ادلة .
إشكاليّة كبيرة وخلاف دائم ومستمر ولن يستقر فالمسألة ليست مسألة ادعاء وفهم شخصيّ بل الإشكاليّة في أن ننسب ما فهمناه إلى ماركس فالأفهام متعددة ومتنوعة .
من هنا يأتي قول الزميل يعقوب ابراهامي حيث يقول :
{ الطريقة الماركسيّة في التفكير والتحليل لا يمكنها أن تتنبأ بما قد يحدث في المستقبل . الطريقة الماركسيّة في التفكير يمكنها في أحسن الأحوال أن تفسر ما حدث في الماضي .. } . انتهى .
من يستطيع وضع تحديد دقيق وحاسم لطبيعة مرحلة قادمة تقع في المستقبل وهنا اتبنى رأي زميلي يعقوب وهو ما أفكر به دوما وما يؤيد ما اقوله هو النصّ التاليّ :
{ قد ينتج الوعي ما يمكن أن ندعوه بالاستشراف للمستقبل ، والذي يقوم على دراسة مجموعة التناقضات والعوامل الموضوعيّة التي تحكم الواقع في اللحظة الراهنة ، ولكن يبقى هذا الاستشراف مجرد ترسيمة عامة وصورة ضبابيّة غير واضحة المعالم } .
هذا هو بيت القصيد فالماركسيّة من الممكن أن تتحدث عن الماضي لأنّه مضى وانتهى ولكن كيف تستطيع عن طريق ما ندعوه بالاستشراف للمستقبل أن تحدد العالم المستقبليّ إن لم يكتنفه الغموض والضبابية والالتباس ؟
تشويه الماركسيّة من قبل المراكسة العرب انفسهم :
هناك الكثير من الظلم وقع ويقع على ماركس حسب ما يبدو من قبل المراكسة العرب فالغرب يقرأ ماركس أفضل مما يقرأه الشرق .
هل كان الزميل يعقوب ابراهامي مُحقاً عندما نشر مقاله تحت عنوان " لينين كقابر للماركسيّة " بالرابط أدناه :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=352237
اللينينيّة هي مقبرة الماركسيّة.
لنقرأ معاً النصّ التاليّ الذي يؤيد فكرة الزميل يعقوب ابراهامي في مقاله اعلاه :
{ وبذلك لا يعود صحيحاً ذلك الربط التعسفيّ بين أفكار ماركس حول مستقبل النظام الرأسماليّ وبين الحتميّة التاريخيّة لصعود الطبقة العاملة وفرضها لديكتاتوريّة البروليتاريا وللنظام الاشتراكيّ العالميّ . فهذه الأفكار جاءت في سياق تطور النظريّة الماركسيّة على يد لينين وما حققه من تعديلات لنقل تلك النظريّة من سياق التأملات الفكريّة والثقافيّة إلى سياق الممارسة السياسيّة المباشرة تأسيس نظام محدد لإدارة الدولة. فقد أدى ذلك الربط إلى نمط من التبسيط المضاعف والتسطيح لنظريات ماركس ، وساعد على فقدانها للكثير من زخمها الفكريّ والاجتماعيّ في سياق التحولات التاريخيّة للنظام الرأسماليّ في القرن العشرين. } .
من يدعو إلى حتميّة انهيار النظام الرأسماليّ في القريب العاجل من الماركسيين العقائديين يغيب عن باله الكثير من المفاهيم والصراعات الدائرة في الوقت الحاضر واستطاعة النظام الرأسماليّ أو النظام العالميّ الحاليّ على التكيف مع كافة الظروف وتخفيف حدة الأزمات الماليّة والمعاناة وعلى ضوء فهم هؤلاء فإن الطبقة العاملة ليس بمقدورها تقويض النظام الرأسماليّ أو القيام بالثورة حسب ادعائهم أي أنّه فهم معكوس من قبل الماركسيين العقائديين لدور طبقة العمال .
{ إن إصرار العديد من المفكرين والمنظرين الماركسيين العقائديين على حتميّة انهيار النظام الرأسماليّ بفعل تراكم تناقضاته الداخليّة جعل من مفهوم فعل الثورة حدثاً بديهياً سيتحقق بصورة آليّة حتى مع غياب الوعي والثقافة الثوريّة. لذلك شاع القول بأن الطبقة العاملة ستكون قادرة على انجاز لحظة التحول التاريخيّة وتقويض النظام الرأسماليّ حتى مع افتقارها إلى الوعي الثوري. } .
لماذا لم يعد باستطاعة طبقة العمال القيام بالدور التاريخيّ المؤكل لها حسب النظريّة الماركسيّة ؟ هل السبب هو وكما ذكرنا سابقاً بأن العامل في الغرب افضل من رئيس وزراء أي بلد عربي بائس أم أنّ الغرب استطاع أن يحقق لهم ما تمناه ماركس أم غير ذلك ؟
هناك نخبة مثقفة أدلت بدلوها حول هذه النقطة بالذات منهم على سبيل المثال لا الحصر : هربرت ماركوزه وروجيه غارودي ولوي ألتوسير.
{ فقد شدد هؤلاء المفكرين على أن الاستسلام لفكرة حتميّة الثورة وإهمال العمل على نشر الوعيّ الثوريّ هو الذي قاد إلى نجاح النظام الرأسماليّ المتأخر في تحييد الطبقة العاملة في البلدان الصناعيّة الكبرى ودمجها ضمن بنية النظام وتحويلها إلى طبقة ذات نزعة استهلاكيّة وترفيهيّة بحتة . فقد أصبح لهذه الطبقة الواسعة الكثير مما يمكن أن تخسره في حال انهار النظام الرأسماليّ . وبذلك تحولت من قوة ثوريّة كامنة في المجتمعات الحديثة إلى قوة معطلة وعاجزة عن الفعل. } .
إذا كان الأمر كذلك فما هو البديل الذي بإمكانه أن يتصدى للرأسماليّة المتوحشة أو النظام العالميّ الحاليّ ؟ أوليس من حقنا أن نرّ بوجود بديل – اتفقنا مع هذا البديل أو اختلفنا فهذا ليس مهماً بالقدر الكافي لأنّ هناك من يعتقد أو يظن أو يؤمن بأن هناك بديلاً قادماً .
الفكرة الرئيسيّة حسب ما نقرأ هنا وهناك من قبل الماركسيين التي تقوم عليها النظريّة الماركسيّة هي لا بدّ من الصراع بين البروليتاريا – طبقة العمال - والبرجوازيّة وستنتصر البروليتاريا حتماً ثم الانتقال إلى الاشتراكيّة فالشيوعيّة والتي هي المرحلة الأخيرة من التاريخ .. ولكن هل هذه النظرة صحيحة 100 % ؟ أو هل ستتحقق كما قال بها ماركس ؟ من باب قد – سوف الخ .
{ افترضت الماركسيّة التقليديّة أن جميع أنماط ومستويات الصراع في الفضاء الاجتماعيّ ستختصر إلى المستوى الاقتصاديّ ، ولابد من أن تصل في النهايّة الطبقة العاملة والطبقة البرجوازيّة إلى نقطة المواجهة الحاسمة في ساحة الاقتصاد} .
لا اعتقد بأننا جاوبنا الصواب في فهم النظريّة على ضوء المواجهة بين البروليتاريا والبرجوازيّة وسألنا هل هذه النظرة ستقع وتكون حتميّة ؟
الخاتمة :
{ لعل هذا ما دفع عالم الاجتماع الأمريكيّ المحافظ دانيل بيل للقول بأن ما حدث في النهاية هو ما تنبأ به عالم الاجتماع الكبير ماكس فيبر وليس ماركس ، فالصراع على صعيد العمل والاقتصاد قد تم عزله وإبعاده عن بقية التوترات والصراعات الاجتماعيّة الأخرى . وظهرت صراعات تتعلق بما أطلق عليه فيبر بالجماعات المعزولة ، وهي الأقليات التي تصنف على أساس العرق والجنس والطائفة واللغة داخل مجتمع معين ، ولم يعد لتنبؤات ماركس أية صلاحية على أرض الواقع الجديد } .
الفرد نتاج ما يصدق – تشيخوف .
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجزرة كاتين ..
- الإسلام سبب من أسباب وليس السبب الوحيد !
- عن الماركسيّة ,, حوار بيني وبين الزميل أكو كركوكي ..
- لا الإيمان ولا الإلحاد هما الحلّ ,, الإيمان والإلحاد لا علاق ...
- بين الحاكم العربيّ والمستعمر الأجنبيّ !
- ذوو عقول الكاوتش !
- لا ,, للفكر الواحد ,, للعقيدة الواحدة ,, للون الواحد - ..
- العقل العربي بين داحس وداعش !
- الأفكار المهترئة عند البعض !
- أسئلة عن داعش ؟
- الأوطان تلتهما النيران بين - فائض القيمة وزواج عائشة - !
- من الروبوت إلى زواج الحميراء !
- ثقافة الكُتّاب والمعلقين في الحوار المتمدّن بين الرأي والرأي ...
- إخفاقات النظريّة الماركسيّة و تنبؤات كارل ماركس !
- لا عقد اجتماعيّ ولا سلطة حقيقيّة ,, لقد فشلنا جميعاً !
- الماركسيّة ليست ( قوانين علميّة ) كما هي ( قوانين العلوم الط ...
- ( تفكيك رواية زواج أولاد الصحابة من بنات كسرى الأسيرات !
- داعش بين 100 مليون أميّ و40 مليون عاطل !
- نقد الإسلام بين مطرقة - المقالات - وسندان - التعليقات - !
- القراءة التفكيكيّة للنصوص الدّينيّة !


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - عن الحتميّة وأشياء أخرى في الماركسيّة ..