أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى محمد غريب - مخاطر التدخلات الخارجية في شؤون العراق الداخلية















المزيد.....

مخاطر التدخلات الخارجية في شؤون العراق الداخلية


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 4449 - 2014 / 5 / 10 - 12:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مر على احتلال العراق الأخير حوالي ( 11 ) سنة وكان ذلك في ( 9 نيسان 2003 ) حيث احتلت بغداد وسقط نظام حزب البعث العراقي، وهذه ليست المرة الأولى التي تحتل بغداد ففي عام ( 1258) دخل المغول إليها بعد خيانة ( محمد بن أحمد مؤيد الدين الأسدي البغدادي المعروف بابن العلقمي ) – وزير الخليفة العباسي المستعصم ، كما احتل العراق من قبل الجيش الإنكليزي ودخول جنرال مود بغداد سنة ( 1920) ، أما الاحتلال الأمريكي الإنكليزي الذي كان وفق قرار مجلس الأمن ( 1483) فقد أنهاه المجلس في قراره المرقم ( 1546 ) في 8 / حزيران / 2004 ) إلا أن التأثيرات والتدخلات الخارجية بقيت تسرح وتمرح في أشكال مختلفة تتراوح ما بين السرية والعلنية، ما بين التضامن والمساعدة للتضليل.
لعل هذا المدخل البسيط يجعلنا ندرك أن العراق لم يسلم يوماً من التدخل الخارجي وبقى حتى بعد تشكيل الدولة العراقية أوائل القرن العشرين مسرحاً سهلاً للتدخل في شؤونه الداخلية، عربياً وإقليمياً ودولياً، وقد نستثني الفترة التي أعقبت ثورة ( 14 تموز 1958 ) لأسباب عديدة، لكن سرعان ما عاد التدخل مما جعل القرار العراقي إذا لم يكن تابعاً 100% فهو ضعيف لا يراعي مصالح البلاد وفائدة الشعب، ولنا أكثر من عبرة ملموسة في قضايا مصيرية مهمة داخلياً وخارجياً التي أبقت القرار العراقي محكوماً بالتبعية أو التأثيرات الإقليمية والدولية، فأي قرار كان يصدر تصاحبه تداعيات عدة فيها تحسب حساب الآخرين وتفقد مصداقيتها واستقلاليتها، وقد تراوح هذا الوضع منذ قيام الدولة العراقية وتعاقب الحكومات الانقلابية وحتى احتلال العراق ( 2003 ) مثلما أسلفنا وأصبح العراق وقراراته مقيدة بالاحتلال الأمريكي والمتحالفين معه، ثم بدأت دول المنطقة بالتدخل منذ بداية الاحتلال وحتى خروجه واكبر المتدخلين والمهيمنين على قراراته وحكوماته منذ عهد إبراهيم الجعفري ثم نوري المالكي هي الحكومات الإيرانية التي أصبحت في كثير من الأحيان تساهم في انتخاب أو قيام الحكومات العراقية، وقد يطول الشرح إذا ما حاولنا متابعة وذكر التدخل الإيراني المفضوح ( للعلم هناك تدخلات من دول أخرى لكنها ليست كسعة التدخل الإيراني ).
بعد احتلال العراق ( 2003 ) بدأت تدخلات النظام الإيراني في الشأن الداخلي على مراحل متعددة وسهل مهمتها البعض من أحزاب الإسلام والميليشيات الطائفية حيث أصبحت هذه التنظيمات والميليشيات اليد الضاربة للنظام الإيراني وقد يطول البحث والشرح معاً على ذكر أحداث ووقائع كثيرة، إلا إن الملموس في الأمر أن المخابرات والأجندة التابعة لعبت وما زالت تلعب في الكثير من مرافق الدولة وبخاصة في المناطق الجنوبية والوسطية وحتى الإقليم وهذا ما سهل التدخل في قضايا مصيرية ومهمة مثل المستقبل السياسي وتشكيل الحكومات والتدخل في نتائج الانتخابات البرلمانية وانتخابات مجالس المحافظات وفرض أسماء من تنظيمات موالية تقريباً للسياسة الإيرانية على أساس انتماء طائفي وليس وطني، وهذا الأمر أصبح ملموساً يعرفه الكثير من المتابعين والمراقبين داخلياً وعربياً ودولياً، وهذا ليس عبارة عن تكهنات واستنتاجات قد تكون أسبابها الخلاف أو العداء، فعلى سبيل المثال القريب جداً ما أدلى به الكاتب الأمريكي " ديكستر فليكنز " في مقابلة مع "CNN " ونشرته شفق نيوز حول علاقة السيد نوري المالكي والدور الإيراني فقال " عندما كانت القوات الأمريكية في العراق وكان نوري المالكي في الحكم تمكن من التلاعب بالأمور، فقد كانت لديه قواتنا، ولكنه عقد صفقة مع الإيرانيين لأنه كان يعيش في إيران وهم جيرانه، ومن ثم انسحبنا من العراق، ولكن الإيرانيين بقوا هناك، بصرف النظر عن رأي المالكي فيهم، وهم أقوياء للغاية في العراق". هذه الشهادة قد تكون متأخرة علينا لأننا كنا نعرف ذلك منذ زمن أبعد من هذه الشهادة ولدينا معلومات كثيرة عما جرى أثناء الانتخابات السابقة والتدخلات الإيرانية مادياً ومعنوياً وحتى قضايا السلاح وتدريب الميليشيات الخاصة وكيف تم فرض نوري المالكي بعد فوز القائمة العراقية التي كانت اكبر كتلة سياسية حازت على مقاعد في البرلمان بسبب الضغط الإيراني على البعض من الكتل الشيعية لقيام التحالف الوطني الشيعي ليصبح الكتلة الأكبر وليشكل الوزارة ويفرض نوري المالكي بعد عدة اتفاقيات في مقدمتها اتفاق اربيل والذي لم يحصل في أي بلد آخر، لان المعروف أن التحالفات السياسية الانتخابية يجب أن تعقد قبل إجراء الانتخابات لا بعدها وعند فوز أية كتلة بأكبر عدد من مقاعد البرلمان حينذاك تكلف بتشكيل الوزارة وعندئذ تبدأ الاتفاقيات أو التحالفات... الخ فإذا فشلت هذه الكتلة فعند ذاك تكلف الكتلة الثانية بالحجم، لكن في زمن القحط السياسي والتدخل الخارجي والتبعية غير الوطنية انقلبت الطاولة فأصبحت قاعدتها هي الرئيسية.
أما التدخلات الإيرانية الأخرى فقد بدأت بدعم وتشكيل الميليشيات وتدريبها وتزويدها بالسلاح والمال وكان يحسب للزمن حسابه، فعلى أساس الحاضر القوي يجب رسم المستقبل القادم للعملية السياسية والتحكم بمفاصل الحكومات القادمة، فبدأ الارتباط العضوي الطائفي بين الأجهزة الأمنية المخابراتية والميليشيات الإسلامية الطائفية والتي أشار لها الجنرال " جورج كيسي " وأكد عن وجود ارتباط بين " فيلق القدس وبين الميليشيات الشيعية في العراق " وتحدث هذا الجنرال الأمريكي عن مشاهداته " عن كثب كيف يعمل الإيرانيون " لزعزعة الاستقرار ليس في العراق فحسب بل المنطقة وذكر عن اعتقال ستة عناصر من فيلق القدس مجتمعين مع " ميليشيات شيعية لفيلق بدر" ( وهذا الفيلق تأسس بقرار إيراني قبل سقوط النظام ويقوده حتى الوقت الحالي وزير النقل العراقي هادي العامري ) وبالعثور على " وصولات الأسلحة وسجل دقيق لجميع الأسلحة والمعدات التي استلموها " وقال "كانت هناك خارطة لبغداد تم التأشير عليها بالألوان كما هناك علامات توضح خطة لتهجير السنة والمسيحيين من أقسام في بغداد واحتلالها من قبل الميليشيات". ولقد عدد جورج كيسي الممارسات التي تم الإطلاع عليها حينذاك ومدى توغل إيران وتحكمها وتدخلها في الشأن العراقي الداخلي وإنهم اخبروا نوري المالكي منذ بداية رئاسته لمجلس الوزراء بتلك التدخلات فضلاً عن إخباره حول " أجهزة التفجيرات ومعسكرات التدريب والأسلحة وحتى تواجد قوة من فيلق القدس الإيراني، إلا أن نوري المالكي تساءل بشكل وكأنه لا يعرف "هل يرتكبون أعمالا إرهابية في بلدنا؟ " فرد عليه الجنرال الأمريكي بالتأكيد وإنهم " يرتكبون هذه الأعمال ويجب أن يتوقف ذلك " ومن هذه الوقائع لا يفوتنا القول: أن التدخلات حتى غير الإيرانية ونقصد الأمريكية وغيرها كانت ومازالت تلعب أدواراً عديدة في الشأن العراقي الداخلي والتأثير على القرار العراقي الذي يبدو كما اشرنا إلى تبعيته وعدم استقلاليته، ولهذا نجد الآن أن مستقبل العملية السياسية مرهون بمجيء حكومة عراقية جديدة وطنية الاتجاهات لا تسمح بالتدخل لا بل تمنعه على الرغم من ادعاءات البعض أنهم يحترمون استقلالية القرار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية مثلما أشار له المسؤولون الإيرانيون عند زيارة نوري المالكي الأخيرة إلى طهران بعد الانتخابات مباشرة حيث نفى مساعد وزير الخارجية الإيراني ( حسين أمير عبد اللهيان ) " تدخل إيران في الشأن الداخلي العراقي"، لكنه عاد ليؤكد أن" لدى إيران نفوذاً معنوياً في المنطقة ومن ضمنه العراق، وهذا النفوذ يرجع إلى المشتركات التاريخية والثقافية والدينية والجغرافية بين البلدين". ويبدو أنها حجة من الحجج الكثيرة التي يحاول حكام طهران تبرير التدخل وتقديم الدعم اللوجستي المختلف لتلك الحركات والتنظيمات التي تشاطرها فكرة الطائفية البغيضة في العديد من البلدان العربية وفي مقدمتها العراق ولبنان واليمن والبحرين وغيرهم، والملفت للنظر أن مساعد وزير الخارجية الإيرانية أنكر في البداية زيارة نوري المالكي، لكنه عاد بالقول " أن أي زيارة يقوم بها سوف تجري في الإطار الرسمي " إلا أن التساؤل يدفع الكثير للاستغراب عن نفى المستشار الإعلامي لنوري المالكي علي الموسوي في( 4/5/2014 ) قيام رئيس الوزراء بزيارة إيران وانه موجود في بغداد " ولم يغادرها ودعا وسائل الإعلام " المرتبطة بنفس المنظومة السعودية " بعدم التشويش والكذب قاصداً صحيفة الحياة التي أوردت خبراً عن توجه رئيس الوزراء نوري المالكي لزيارة طهران " وهو ما تأكد لاحقنا وحَوّل نفي المستشار الإعلامي لنوري المالكي إلى نكتة وفضيحة التشويش والمراوغة وإخفاء الزيارة وعدم قول الحقيقة لكثير من المواطنين، وقد بدا الأمر غريباً فالزيارة حصلت وهذا أمر طبيعي إذا كانت في ظروف طبيعية ولا تحتاج إلى المراوغة واتهام الإعلام بالكذب والتشويش فهذه الاتهام جعل المواطنين يعتقدون أن وراء الزيارة شيء غير طبيعي يخص الانتخابات والفترة القادمة قبل تشكيل الحكومة، ونكران الزيارة محاولة للتضليل على نوعيتها وهدفها وبخاصة وحبر أصابع المواطنين المشاركين في الانتخابات لم يجف حينها، والتساؤل يدفع جميع المهتمين بالشأن السياسي العراقي
ـــ لماذا هذه الزيارة السريعة وبعد الانتخابات مباشرة؟
ـــ ولماذا إيران بالذات وليس غيرها؟
ـــ وما هي سر هذه العلاقة " الثخينة" التي لم يصبر السيد نوري المالكي حتى سارع للتفاهم على الرغم من النكران واعتبارها زيارة طبيعية؟
ـــ و لماذا أن البعض هرع أيضاً للقبلة الطائفية إذا كان القرار العراقي مستقلاً ولا يسمح لأحد بالتدخل فيه؟
ــــ ألا يعني أن التدخلات التي ذُكرت قسماً منها مازالت طرية وأكدتها الزيارات الأخيرة للتشاور على نوعية الحكومة الجديدة ومن هم أصحابها وفق شرعية التدخل؟
ـــ ثم ليس من المعقول ابتعاد الولايات المتحدة عن التدخل وأخبار تغيير السفير الأمريكي بسفير جديد ( ستيوارت إي جونز ) الذي شغل سابقاً منصب نائب السفير في السفارة الأميركية في بغداد، كما شغل مهمة منسق محافظة مع الأنبار وهو يحتفظ بعلاقات مع شخصياتها ورموزها، يدل على أمور لا يمكن إخفاؤها في المستقبل.
إن الأوضاع الداخلية في العراق عبارة عن قنبلة موقوتة وبخاصة إذا استمرت الأوضاع السياسية المحتقنة على الوتيرة نفسها وقد تتفجر في أية لحظة إذا لم يجري تدارك الأمور بالتغيير نحو إيجاد حلول منطقية للازمات المتراكمة والتخلص من التدخلات الخارجية وبخاصة الإيرانية والأمريكية وغيرهما، والمطلوب في هذا الأمر حكومة وطنية قوية تتخلص من ارث الطائفية والمحاصصة وتتجه للملمة البيت العراقي على أسس المصالحة الوطنية السليمة بدلاً من الكيدية والاعتماد على لغة السلاح والقوة والتهديد، والكل يعرف ويدرك القوى المتطاحنة المسلحة الموجودة على ارض الواقع من منظمات إرهابية وتكفيرية مثل ( الدولة الإسلامية في العراق والشام " داعش ") والقاعدة وفلول النظام السابق ووجود ميليشيات طائفية مسلحة تقودها وتمولها إيران والبعض من الكتل السياسية العراقية الشيعية، فضلاً عن قوى مدعومة من دول خارجية لا يهمها استقرار الأوضاع في البلاد.
إن كل عراقي وطني مخلص يدرك أن الأزمات ستبقى ولا تبشر بحل إذا بقت عقلية الاستحواذ الطائفي،ـ وأن حلها الواقعي السليم سيكون من خلال الحكومة الوطنية الجديدة صاحبة التغيير الحقيقي التي يجب عليها معالجة المشاكل والعقد والأزمات الموجودة بروح وطنية مسؤولة والوقوف بحزم أمام مخاطر التدخلات الخارجية في شؤون البلاد الداخلية كي يتجنب الشعب العراقي مخاطر جمة من بينها الحرب الطائفية الأهلية التي ستؤدي إلى تمزيق العراق وتدميره وإراقة الدماء والخاسر الوحيد هو الشعب العراقي.



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوة لترك الماضي أم ضرورة الاستفادة من التجربة؟
- السيد نوري المالكي هل عقدة المشاكل الداخلية أم عقدة السعودية ...
- لو كنت قبل الأمس يا عراق..!
- الانتخابات القادمة والتغيير بواسطة المدني الديمقراطي
- ترابط الرؤيا ما بين 7 نيسان و9 نيسان 2014
- تصريحات غير مسؤولة يجب أن يعاقب عليها القانون
- أيختفي بعث النظام السابق في داعش أم العكس !
- المحاولات الرخيصة لدق إسفين وشعار - الدم بالدم -
- هواجس ملموسة في الانتخابات التشريعية
- العراق.. إلى أين؟
- لو كان!..
- مدى الالتزام بالاتفاقية حول البرنامج النووي الإيراني
- الأمطار والتفجيرات وقانون الأحزاب النائم
- مخاطر التطرف الديني على السلم الاجتماعي
- مجالات بيئية صغيرة
- وماذا بعد زيارة نوري المالكي لواشنطن ...؟
- شهداء انقلاب 8 شباط عام 1963 بين الحقيقة والتضليل
- تحولات طبيعية في بيئة القوانين الخريفية
- الأكثرية تصرخ بهم: لا تسرقوا أصواتنا الانتخابية بقانون للسرق ...
- في البيئة شيطان وملائكة بأجنحة فضية


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى محمد غريب - مخاطر التدخلات الخارجية في شؤون العراق الداخلية