أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - الديالكتيك المعاكس - حين يرتجع المجتمع من التنظيم الاشتراكي إلى العصر الإقطاعي .















المزيد.....

الديالكتيك المعاكس - حين يرتجع المجتمع من التنظيم الاشتراكي إلى العصر الإقطاعي .


جاسم محمد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 4445 - 2014 / 5 / 6 - 20:39
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    




ربما تكون تفاعلات المادة غير الواعية أرقى بكثير من التفاعل الاجتماعي للمادة الحية الواعية لأنها تعطي في النهاية مادة رائعة لا يمكنها التحلل والعودة من جديد إلى موادها المكونة الأولى بسهولة .
وخط التاريخ الاجتماعي يمكن أن يتقهقر إلى الوراء ويعود إلى ما قبل النقطة التي انطلق منها عندما تفشل أدوات الإنتاج في تجديد نفسها حين يصيب مفاصلها الهرم لتعود معها الإشكال الاجتماعية فشيا إلى عصر إنسان ما قبل الصناعة .

لا اعتقد أن أكثر المتشائمين تشاؤما يصدق ما حدث للعراق ولكوني قد عاصرت فيه نظامين للحكم ومجموعة من الحكام اختلفت فيهما الشكل الاجتماعي كثيرا جدا في احدهما عن الشكل الآخر .
خرج العراق من الرحم الإقطاعي بعملية قيصرية جراحها الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم في وقت لا يعرف فيه المزارع العراقي البسيط أيام الخمسينات التعامل النقدي ويكتفي بتعامله بالمادة العينية ونظرية المقايضة يزرع الأرض المملوكة للإقطاعي ويأخذ منها جزئا يؤمن لة الحياة لحين زراعة المحصول للعام الآخر .
لكن ما يهم في هذا الأمر أن هذا الإنسان البسيط المسمى بالفلاح كان لا يستطيع السفر والعمل أو التحرر من نير العبودية التي يفرضها الإقطاعي بسبب القوة والنفوذ الذي يملكه الإقطاعي . .
ولأجل ذلك سنت السلطة الملكية قانون العشائر الذي أعطى للإقطاعي حق التصرف بالفلاح كعبد حتى وان شاء قتلة وسلخ جلدة وصلبة على عمود ليكون عبرة لكمن اعتبر بدون أن يناله عقاب بنظام اعتمد في قوته على أيدلوجيا الدين وفتاوي علماء الحوزة.
روت لي جدتي الكثير من ممارسات الإقطاعي السي الصيت " خ ..ع.." حيث يقوم بدفن الفلاح المقصر في باطن ارض ويبقي رأسه فقط خارجا لمدة يومين في حرارة الشمس حين يحس منة التقصير أو الخيانة .
كان الإنتاج العراقي في ذلك الوقت زراعي بسيط يعتمد على عمل الفلاح ولم تكن المكننه قد دخلت بعد في أجواء ميسوبوتاميا .
ظل أهلنا يعيشون من اليد إلى الفم فترة طويلة يكفيهم إنتاج القمح لمدة سنة حتى يعيدوا زراعة الأرض من جديد بطريقة بدائية وتربية للحيوانات الداجنه وقطعان الأغنام والبقر التي يأخذ الإقطاعي نصفها بالكامل لأنة لا يحق للفلاح تربية الأغنام بحرية لان الأرض مملوكة للإقطاعي لذلك فان الإقطاعي يفرض على الفلاح نصف ثروته الحيوانية من اجل تركها ترعى في الأرض .
وشكل المتعلمون أقلية فيندر أن تجد معلما واحدا في المدينة لذلك كانت حياة العراقيين في القرى والمدن البدائية لا تختلف عن حياة العراقي قبل إلفي سنة كما عاش فقراء السومريين والاكديين ..

شهد العراق قفزة كبيرة بعد انتصار تموز الظافر أسست معه بنية تحتية قوية تمثلت بالمراكز العلمية . المعاهد الفنية المؤسسات الإنتاجية وبدا العمل في المصانع الكبيرة والمؤسسات الإنتاجية للمادة الاستهلاكية واعتمد العراق على الاتحاد السوفيتي والمنظومة الاشتراكية بعد أن أمم أكثر ثرواته .
وانتهى حكم الشيخ والعشيرة بظهور قانون العقوبات البغدادي وانهارت المنظومة الإقطاعية المدعومة من رجال الدين والمؤسسة الدينية وأصبح دور الشيخ هامشيا بسيطا وتحسن الظرف المعاشي كثيرا في العراق الذي اخذ يحث الخطى على السير في الطريق الاشتراكي معتمدا على المنظومة الاشتراكية آنذاك وحقق قفزات كبيرة في مجال التطوير الصحي والتعليمي وأصبحت أكثر الخدمات تقدم بالمجان في أكثر المؤسسات العراقية من الصحة .التعليم .المواصلات .الكهرباء .خدمات الماء الصالح للشرب .
وبلغ العراق الذروة بعد تأميم النفط وأصبحت السنوات من ال 1975 -1979 ارقي السنوات العراقية حيث استطاعت الصناعة العراقية أن ترى النور وتسيطر على كل مجالات السوق العراقي بصناعة الامتياز أولا أو التجميع و التصنيع المقلد .
ووصل مستوى المعيشة إلى حدود بعيدة وتفوق الدينار العراقي كثيرا على الدولار وأصبحت السلعة مهمشة أمام الدينار العراقي المتفوق بسبب الإجراءات السياسية الكمر كية الشديدة التي اتبعتها الدولة آنذاك لحماية الإنتاج الوطني والحد من تهريب العملة وضمان عدم خروجها ابد والتحكم بكمية السلعة الداخلة للسوق .

نشرت روز اليوسف في عددها 2525 في 1-11- 1976 موضوعا تحت عنوان - لأول مرة في العراق - الحكام يحاسبون أنفسهم - من مراسلها فتحي خليل جاء فيه"
" - عاش العراقيون أسابيع حافلة لم تقطعها إلا إجازة العيد يتحدثون لغة الأرقام والمعروف أن العراق قد دخل وبالذات بعد التأميم الكامل لثروته النفطية - غمار خطة تنمية طابعها طريق الاشتراكية ورغم أن الخطة قد أنجزت نجاحات ملحوظة إلا أن القيادة السياسية رأت ضرورة الأعداد لمرحلة المصارحة تناقش فيها عوامل تخلف الإنتاجية في تجربة التنمية واتخذت ندوة المصارحة شكل ندوة موسعة ذات نهج ديمقراطي لمناقشة عوامل النجاح والفشل ..... وبعد الحوار الذي دار كأنة عملية تشريح شاملة لتفاصيل العملية الإنتاجية ى انتهت الندوة بتوصيات دعمتها بعد ذلك بيانات سياسية أصدرتها قيادة الثورة وقيادة حزب البعث في العراق وقيادة الحزب الشيوعي "

ليست الاشتراكية بناء يمكن مشاهدته والنظر إلية لنقول بالتالي هذا هو البناء الاشتراكي بل هي نظام اجتماعي سياسي ينتهي فيه استغلال الإنسان للإنسان وعالم تنتهي فيه الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج الكبرى وتنتزع كل الشبكة المالية والتجارية من أيدي الرأسماليين أو المتنفذين ولا يعود هناك بعد ذلك عامل يكدح لتحقيق ربح للرأسمالي أو منتج صغير ينهبه كبار ملاك الأرض أو المرابون و الوسطاء وينتهي الاندفاع لقهر الآخرين واستغلالهم وشق الطريق بقوة إلى الأسواق .

والاشتراكية هي تنظيم الوفرة للجميع قائمة بالفعل على تطور قوى الإنتاج الاجتماعية من اجل أن تكون الوفرة متاحة لكل فرد فشعار الحزب الاشتراكي هو " كل شي من اجل الإنسان ... كل شي لصالح الإنسان " .

لكن النظام الاشتراكي لا يقوم على فقط على البناء وتأسيس المعامل والمصانع وإنتاج الوفرة بل هو مسيرة متكاملة تتغير معها كل الإشكال حتى تصل في قمتها نحو البنية الفوقية والسلطة الحاكمة التي لابد أن تترك مواقعها للآخرين .
في العراق قام كل شي على أساس الانقلاب العسكري أو الثورة المدعومة بقطعات الجيش الذي تمسك بالسلطة وغير الواقع الاجتماعي نحو الأحسن وسار المجتمع بخطى تقدمية واعدة على طريق الإنتاج وظهرت القوى التقدمية وأحزاب الطبقة العاملة ببرامجها وأهدافها السياسية .

وهنا بدأت أول معاول الهدم في بنية السلطة الفوقية حيث تسير الاشتراكية بطريق التقدم على كل المجالات ويزداد الوعي ويتغير الواقع المعاشي وتظهر القوى التقدمية وبرامجها وينتظم العمال في تشكيلات الأحزاب العمالية والنقابات يتغير المشهد السياسي حين يصل إلى أعلى قمة السلطة العسكرية ويطالبها بالتغيير.
وهنا تبدى السلطة بالتحجر وتصبح أول القوى الرجعية ليتنافر جسدها مع ما ولد منة أشبة بمرض AUTO-MUN-DEASEASE فلتتهم كل ما بنت لأنها تجد نفسها في آخر الأمر كمرحلة مشمولة بالتغيير فتحاول البقاء قدر الإمكان فتتحول إلى سلطة قمعية تهدم بأيديها ما شيدته بالأمس .
وتحل المرحلة الثانية من مراحل الهدم حين تعود السلطة إلى الوراء وتحارب تلك القوى التقدمية وتحيي أشكال الوعي القديم من الدين إلى نفث الروح في النظام العشائري وعودة الشيوخ من جديد و التحول إلى نمط عسكري.
وبدل المضي في بناء المصانع والمعامل تبني السجون . معسكرات الاعتقال .مراكز التدريب وبدل أن تنمو الطبقة العاملة وأدوات الإنتاج يأخذ المجتمع شكلا آخر تطفوا على الوجه طبقات جديدة لا تعمل لكنها تستلم النقد بالمجان .

توقفت عجلات الدولة العراقية وهدير مصانعها عن الدفع بعد عام 1980 وبدأت الدولة تعمل على بناء أيدلوجيا جديدة تتنكر فيها لكل ما قالت أيام زمن التنوير تضمن بها السيطرة على العقول فيعود التاريخ إلى الوراء بظهور المفاهيم الدينية إلى الواجهة وعبر وسائل الإعلام حتى يدخل رسميا في مناهج التعليم كمادة أساسية وتصبح السلطة قمعية بالكامل تعمل لذاتها فقط وتعزيز بقائها عبر وسائل العنف .

عاشت السلطة العراقية على المتناقضات الدولية طيلة سنوات العقد الثمانيني وارتدت عباءة الدين بعد انهيار المنظومة الاشتراكية وعاد شيخ العشيرة ورجل الدين إلى الواجهة كقوة وركيزة أساسية في بنية الدولة العراقية .

لكن هذه السلطة كانت بمنتهى الغباء لأنها لم تحسب للتغيير القادم حسابا آخر لأنها بهذا الارتجاع إنما تعيد فرز السكان إلى مذاهبهم ومعتقداتهم وتبدأ التناحرات تأخذ بعدا جديدا يستعيد فيه التاريخ الميت كل حضوره برموزة التي تنبثق من الكهوف المظلمة وتستقر شخصياته المنسية في الذاكرة لجمعية من جديد .

وبدل أن تضمن السلطة بقائها وديمومتها فإنها تتقلقل وتصبح هشة وعرضه للتآمر والخيانة من سكانها حين تنتصر لبعض المذاهب على الأخرى ويبدأ الانقسام الطولي للمجتمع حسب المعتقد والملة هذه المرة .
لذلك تتهاوى هذه الدولة سريعا بضربة معول أو مطرقة من الخارج كما حصل للعراق عند ال9 من نيسان حين أصبح المحتل محررا .

ووجدت أميركا أخيرا فرصتها السانحة في تفكيك كل المنظومات التي ناوأتها العداء أيام الخمسينات والستينات وجعلت ساسة البيت الأبيض يضربون الأخماس بالأسداس خشية من انهيار النظام الرأسمالي برمته حين عمت حركة التحرير الوطني كل بقاع المعمورة بانتشار المد الشيوعي بدفعات سريعة .

لذلك عمل ساسة البيت الأبيض على قتل كل نفس تقدمي باختلاق نظام جديد للفوضى الطائفية وانتصار لطائفة على أخرى وتسليح الكل من اجل اقتتال الكل .

وهكذا دخل العراق عصر الألفية الثالثة بدولة عشائرية بامتياز عاد فيها شيخ العشيرة ورجل الدين وانمحت كل مظاهر التقدم بدولة تفتقر إلى المصانع والمعامل وتستورد كل شي حتى الطماطم والحليب المبستر من الخارج وظهرت طبقة برجوازية رثة تعمل لصالح القوى الغربية من اجل ضمان مصالحها لتأخذ نسبة من الإرباح وتشارك في نهب المواد الأولية وإغراق البلد بالسلع المقلدة والمشاركة مع الشركات الغربية بجلب الاستثمارات التي تنهب العملة وتفر الجموع وظهور سياسة لم تعرفها المنطقة تسمى المحاصصه التي أعادت شكل النظام الإقطاعي إلى الواجهة لكن بعالم العولمة الجديد المعتمد على النقد وليس المادة العينية .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جاسم محمد كاظم



#جاسم_محمد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماركس . لينين .كيف تنتصر البروليتاريا على فلول البرجوازية ال ...
- مجال عمل الحزب الشيوعي - اليوم وغدا - الواقع والطموح
- لنكمل طريق -ماركس- بدل الاختلاف والخصام
- أخي .. جاسم الأزيرجاوي _ لا تركبها محددة _ 1
- لينين :- الاشتراكيون الديمقراطيون - أعداء الماركسية ومحرفيها
- ماركس – لينين . التوافق والاختلاف
- القيادي والعاطفي في التنظيم الشيوعي . أنا والرفيق النمري نمو ...
- ماذا لو كنت سكرتيرا للحزب الشيوعي مكان - سلام عادل - ؟
- الطاغية العراقي عبر التاريخ
- المطرقة والمنجل .. ونهاية علم وراية الطوطم الحامي
- هل كان سلمان الفارسي رافدينيا من العراق ؟
- الطائفة ...التي لها الحق بامتلاك العراق ؟ ج2
- الطائفة ...التي لها الحق بامتلاك العراق ؟ ج1
- وأخيرا اقتنع والدي بان مذهبة المقدس - فاشوشي -
- الذين تآمروا على الزعيم - لقد دق التاريخ بينكم عطر منشمٍ ِ -
- حرب الطبقة -الارستقراطية المتوسطة - في العراق
- ماذا لو عرف - باكونين - أن الدولة الليبرالية أصبحت - ميليشيا ...
- الذين يصنعون شبح - السفياني - القادم
- لماذا لم يظهر -السيسي - العراقي الفرق مابين التغيير المصري و ...
- متى يصبح الجيش العراقي جيشا وطنيا محترفا ؟


المزيد.....




- أخذ ورد بين مذيعة CNN وبيرني ساندرز بشأن ما إذا كانت إسرائيل ...
- مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين مؤيدين للفلسطينيين بجامعة أمستر ...
- على وقع حرب غزة.. مشاهد لاقتحام متظاهرين في اليونان فندقًا ي ...
- هل تقود الولايات المتحدة العالم نحو حرب كونية جديدة؟
- م.م.ن.ص// -جريمة الإبادة الجماعية- على الأرض -الحرية والديمق ...
- تمخض الحوار الاجتماعي فولد ضرب الحقوق المكتسبة
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 554
- الفصائل الفلسطينية ترفض احتمال فرض أي جهة خارجية وصايتها على ...
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - الديالكتيك المعاكس - حين يرتجع المجتمع من التنظيم الاشتراكي إلى العصر الإقطاعي .