أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الهامي سلامه - الجيش والفاشية والمستقبل















المزيد.....

الجيش والفاشية والمستقبل


الهامي سلامه

الحوار المتمدن-العدد: 4393 - 2014 / 3 / 14 - 16:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مقدمة
لم يكن متاحما لي متابعة احداث 25 يناير 2011 الا من خلال التليفزيون مع فارق 7 ساعات في التوقيت وبالرغم من معايشتنا الحدث ولكن كنت افتقد عمق المشاركة وبالرغم من الامل ولكن كانت ايام الاسبوع خوف وترقب ان يستريح المصريون في اليوم السابع ويعودون لمنازلهم بعد صلاه الجمعة, او ان يخرج علينا يوم الجمعة بمولود مسخ ملتحيا او يرتدي بيادة محمولا علي الاعناق.

للإسف كانت المخاوف علي ارض الواقع حيث بداءت ارهاصاتها يوم ان سمعنا عن تظاهرات في الاسكندرية تطالب بنزول الجيش – لا ادري ماذا كان في ميدان التحرير من احاديث بين الناس حول هذا الموضوع.
حدث التتابع السياسي الذي نعرفة حيث في اللحظات الاخيرة للحسم الجماهيري اعطيت السلطة للجيش الذي روج الاعلام انة وطني اي فوق الانتماءات الطبقية ولذلك انحاز للثورة وانة لم يكن مع التوريث- ما يتردد الان ان رفضة التوريث لإنة سيخرج مؤسسة الرئاسة من احتكار المؤسسة العسكرية- واثبتت الاحداث فيما بعد انة كان ضد الثورة قلبا وقالبا حيث تحت ستار الحياد وقف متفرجا حتي اخر محاولات النظام لهزيمة الحركة الجماهيرية في معركة الجمل وانتشار البلطجة, ولم يلتفت لنهب المتحف المصري, اما في ظل حكم المجلس العسكري تم حصد 1000 قتيل و5000 اختفاء و13 الف محاكمة عسكرية هذا الي جانب التعذيب في معسكرات الجيش والسحل بالمدراعات في ماسبيرو وكشوف العذرية والتبول علي المتظاهرين والاحداث كثيرة وتحايل سواء من خلال التشريعات او الاجراءات والقمع لتسليم السلطة للفاشية الدينية مستقرة علي طبق من دماء المصريين تحت رئاسة مجلس وزراء بنتمي لنظام مبارك.
السرد السابق هو تنشيط لذاكرة يحاول اعلام موجهة ان ينسينا احداثها لكي نقبل المرحلة التي بداءت تتحدد معالمها بمحاولات اعادة مؤسسة الرئاسة لحضن الجيش بتكرار نفس الحجج السابقة ولكنها اكثر شخصانية يمثلها السيسي مضاف اليها ضرورات الامن القومي.
وموقف الجيش كممثل للنظام لم يختلف في رفضة وردعة للثورة ولكن اضيف التضليل الفكري للردع البدني, حيث يتم تحريض المواطنين ضد العمل الثوري والثورة من خلال الالحاح انها عمل تأمري اخواني قطري امريكي مدبر, والتشكيك في مصداقية الثوار بتسريبات مخابراتية لا ندري مدي صحتها ويتم استخدامها كتعيم علي الجميع, ويتم استغلال رفض المواطنين للاخوان لايقاف الحركة الجماهيرية واستمرارية الثورة من خلال وصف اي احتجاجات سياسية او اضرابات فئوية بأنها اخوانبة- الاضرابات الفئوية لم تتوقف من فترة مبارك الي الان- وادعي انة لو احتج الاقباط فلن يخجل الاعلام من اتهام وقوف الاخوان خلف ذلك.

والمتتبع لإحتجاجات الفاشية الدينية سواء في رابعة والنهضة ثم الاسبوعية يلاحظ ان الاخوان لا يمثلون العنصر الاساسي ولكن عصبها هو الجماعات الفاشية الدينية الغير اخوانية التي رفضت توجيهات قياداتها بالمشاركة في الاستفتاء علي الدستور, واري ان هذا التخصيص في الاتهام مرتبط بمحاولة الجيش الحفاظ علي الفاشية الدينية بعيدا عن السخط والغضب الشعبي من اجل ان تظل اداة للتضليل في يد النظام كما كانت من قبل, وهذا ليس بجديد علي فكر الفاشية العسكرية منذ احداث 1952, واري ان قراءة التاريخ بدء من حركة 52 الي الان سيمكننا ليس فقط من فهم ولكن ايضا التنبوء بالاحداث المستقبلية, وسيتناول هذا الموضوع فترتين الاولي حتي نهاية عصر مبارك والاخري بدء من 25 يناير الي ماشاء:
اولا- التدخل العسكري الاول وتدعياتة من يولية 52 حتي 2011.
ثانيا- حركة الجيش الثانية من يناير 2011 الي ؟؟؟؟؟؟؟.
اولا - التدخل العسكري الاول وتدعياتة من يولية 52 حتي 2011.
ما قبل يولية 52 لم يكن الشارع السياسي المصري منتظرا من يخرج علية فجاءة من احد الثكنات العسكرية ليقول لة- ارفع رأسك- ولكنة كان شارع شديد الحيوية علي كل المستويات النضالية حيث لاتنقطع التظاهرات والاضرابات والاعتصامات العمالية والطلابية والشعبية من اجل المطالبات بالإصلاح الاقتصادي والسياسي, وتأسست تنظيمات سياسية استطاعت ان تخلق لها جذور جماهيرية بالرغم من مطاردات ادوات النظام البوليسية لها, اما الاحزاب فكانت التفاعلات داخلها شديدة الحيوية وانبثقت عنها حركات وتنظيمات اكثر يسارية من حركة 52 مثل الطليعة الوفدية وتأسست بمبادرات شعبية نقابات عمالية وحركات نسأئية مستقلة كان تناضل من اجل حقوق المراءة ولعل اقتحام 1500 سيدة من اعضاء احد تلك الحركات لمجلس النواب في 51 للمطالبة بحق الانتخاب والترشح وكذلك تكوين حزب اتحاد بنات النيل في 54 -الغي من قبل ضباط حركة 52 مع باقي الاحزاب- يؤكد نضج الحركة النضالية النسائية ما قبل 52.
وعلي ارض الواقع السياسي السابق الذي لا يمكن وصفة بأقل من انة مبشر وفي مراحل نضج متقدمة, جاءت حركة 52, لتجهض كل ذلك وتحظر العمل الحزبي والعمالي المستقل مع الابقاء علي تنظيم الاخوان المسلمين كتنظيم سياسي وحيد الذي لم تعتبرة القوي الوطنية انة جزء منها لإن مصالحهم التنظيمية والسياسية كانت تتناقض مع متطلبات العمل الوطني وكثيرا ما تحالف مع القصر والقوي المعادية للحركة الجماهيرية الوطنية كما حدث في محاولتهم افشال اللجنة العليا للطلاب والعمال, و محاولاتهم شق الحركة العمالية وافساد الاضراباتها.
اما الجناح الاخر للنضال في المجتمع في مواجهة الراسمالية وهو الحركة العمالية فتم ضربها بعنف قبل اي اجراءت اصلاحية اخري فتم أعدام اثنين من العمال بعد محاكمة علانية صورية امام العمال في سبتمبر 52– كان يري الاخوان تطبيق حد الحرابة عليهم.
السابق يلفت النظر الي ان اولويات حركة 23 يولية كان اجهاض وضرب تطور الحركة السياسية والعمالية والاجتماعية المصرية لتصبح تحت السيطرة وليس الاصلاح الذي جاء في مرحلة لاحقة بعضها تأخر لفترة تصل لما يقرب من 10 سنوات, ومراجعة ظروف تلك الاصلاحت يجد انها جاءت اما علي ارض ضرب الاسس الاقتصادية للحركة السياسية والاجتماعية المستقلة مثل تحديد الملكية الزراعية او نتاج معارك فرضت عليها مثل تأميم قناة السويس او تأميم الاقتصاد, والملفت ان حل الاحزاب سبق حل تنظيم الاخوان الذي لم يحدث الا لتسرع الاخوان في تطبيق رؤيتهم السياسية والاجتماعية علي مجتمع مدني متناقض بالكامل معها وهذا كان سيعمق التناقض مع حركة الضباط, ومنطق اولوية وجود التنظيمات الفاشية علي السياسية مارسة السادت الذي اعطي حرية الحركة لجماعة الاخوان والجماعات الاسلامية قبل ان يسمح بتكوين المنابر.
السابق يؤكد ان التحالف ما بين تنظيم الجيش والاخوان في تلك الفترة او في غيرها لم يكن تكتيكيا في اي مرحلة ولكنة استراتيجيا ويمكن القول انة عضوي لان ضرب الاخوان لدي عبد الناصر كان بديلة هو الدعم الفكري للاسس التي ارتكزت عليها الفاشية الدينية الغير اخوانيه فيما بعد وبالرغم من عدم انكار انه طرحت ثقافة تقدمية وليبرالية ولكنها كانت للصفوة وامتداد لعصر ما قبل 52, ولكن الدعم الحكومي الحقيقي كان للفكر السلفي الذي خلق بيئة مناسبة للفاشية الدينية فيما بعد, حيث يعين وزير للتربية والتعليم ذو ميول اسلامية – لإول مرة في تاريخ التعليم الحديث المصري يتم فرض كتاب يهاجم تعاليم الديانة المسيحية علي طلبة المدارس الثانوية, وتأسست اذاعة القرأن الكريم سنة 64 التي من خلالها اصبح المواطن المتدين في جزيرة معزولة عن اي محاولات تثقيفية تقدم في الاذاعات ذات البرامج المتنوعة , والتقي هذا مع النشر الواسع للثقافة الدينية والتراثية الاسلامية التي كانت توزع كتبها كملاحق مجانية مع اصدارات دار الشعب, وكانت اول رحلة عمرة بدعم حكومي في عهد عبد الناصر ولم يعرفها المصريين من قبل.
اما الكارثة الكبري التي حدثت في العقل المصري فهو وضع الاساس المادي والفكري لسيطرة التعليم الديني من خلال ما دعي تطوير جامعة الازهر لتخريج مهنيين مسلمين يتبنون فقة عصور سابقة وفي الاغلب كان الهدف هو تحقيق تفوق عددي للمهنين المسلمين في مواجهة اعداد المسيحين ولعل هذا يؤكدة القرار الذي اتخذ بشكل علاني في 61 بحظر تعيين المسيحين لحين تحقيق توزان مابين اعداد المسلمين مع المسيحين العاملون في بعض الشركات, واستمر هذا التصعيد في التقييد الي ان اصبح حظر في عصر مبارك الذي نفذ رؤية خير الشاطر كما ذكرت في اوراق قضية سلسبيل, والسابق ارتبط باستمرارية سياسة تحديد نسب صغيرة كما كانت قبل 52 لقبول المسيحين في الكليات العسكرية والشرطة مع اضافة تحديد اخر لنسبة لا تختلف كثيرا عن الشرطة والجيش للقبول في مدارس تخريج معلمي التعليم الابتدائي, والملفت ان السياسة المعلنة للجميع من قبل سليمان حزين اول رئيس لجامعة اسيوط والتي انشئت عام 58 هو عدم تعيين معيدين من المسيحين, ومات عبد الناصر وجاء بعدة من جاء ولازالت نسبة المسيحين نادرة ما لم تكن منعدمة في كثيرمن الكليات بالرغم ان الجامعة تقع في منطقة ذات ثقل مسيحي كبير.
ومع هزيمة 67 كان هناك بروز اكثر للخطاب الديني وادعي لو طال العمر بعبد الناصر لإتخذ خطوات صدام حسين في التحول من دولة تدعي العلمانية للدولة الدينية بعد حرب الخليج الثانية.
ومن يملكون عقلية تقرب من تلك التي للاخوان يصبح افضل اشكال العمل السياسي لديهم هو استلهام الشكل التنظيمي للاخوان المسلمين وبتسلسلة القيادي واصبح مضمون مرشد او امير معصومين ويبايعهم الاتباع علي الولاء والطاعة هو اساس اي نشاطات سياسية او نقابية وتوحدت كل العناصر في الزعيم ولم يعد للرعية اهمية الا انهم خراف مرعي الملهم , ليس عليهم الا التهليل والتكبير والتصفيق ا لحكمتة والتسبيح حمدا لانة يقودنا حيث لا بديل لة اذا نفق او قتل او ازيح ولا عمل سياسي لنا الا ان نخرج جماعات وزرفات نملاء شوارع دولتة مرة كل خمس سنوات , ليس لتأييد انتخابة او تفويضة ولكن لنبايعة كما كان يبايع الخلفاء, اما عملنا داخل التنظيم ليس الا التصفيق لعبقرية الارشادات التي تلقي علينا والهتاف للزعيم وكتابة التقاريرعن الاخرين حيث ورا الشمس ينتظر الضالين وعضوية هذا التنظيم شرط للارتباط بالنقابات المهنية والعمالية التي اصبحت هياكل اسمية وتحول العمال من مناضلين من اجل الحقوق لهتيفة بالشكر والحمد وطول العمر للزعيم عندما يطل عليهم قبل ان يتسولوا منحة العيد والمدارس.
لم يكن من الممكن ان يخرج المواطن من تلك الممارسة التي اوقفت ذهنة وحيدتة عن العمل السياسي الا وقد تملك عقلية شديدة السطحية بلا اي عمق فكري واصبح لا يختلف استاذ الجامعة عن الحرفي في رؤيتهم للامور خارج المهن التي يمتهنونها ولذلك ليس من المستغرب ان كل قيادات التنظيمات الفاشية هم ابناء حقبة عبد الناصر, وايضا بمجرد ان اعطي الباب لشرعية الفاشية الدينية وافكارها سواء بالدعم الحكومي او من خلال السفر للخارج اكتسحت المجتمع بشكل مروع ولم يمضي علي وفاة عبد الناصر سوي سنوات قليلة.
يمكن القول انة لم يترك عبد الناصر اكثر عناصر حكم الجيش تقدمية للحكم الا وقد اصبحت الارضية الفكرية مهيأة لقبول قيم الفاشية السياسية وعدم مقدره المواطن التفاعل السياسي مع التعدية السياسية والاحزاب الغير دينية.
العسكريون الذين جاؤا بعد عبد الناصر استخدموا ارثة بأقتدار وقبل ان تكون هناك حرية تكوين المنابر كانت هناك عودة لجماعة المسلمين والمشاركة المباشرة للنظام في تكوين الجماعة الاسلامية .
التي استخدمت بشكل سياسي مباشر, لحل المشاكل السياسية لنظام السادات مع القوي السياسة المناؤة لة وتمرير مشروعاتة السياسة والاقتصادية ولم يختلف عن ذلك مبارك الذي استخدم الفاشية الدينية كفزاعة للقوي السياسية الاخري لتوافق علي بقاء نظامة الذي بيع في عصرة كل الاقتصاد المصري.
واذا كان السادات قد اعطي شرعية لوجود الفاشية الدينية فأن العسكري الاخير حاول ان يسحب البساط من تحت اقدام الفاشية الدينية ليصبح هو بديلهم الشرعي ويمكن الاطلاع علي اوراق قضية سلسبيل التي كتبها خيرت الشاطر لتري ان مبارك كان ينفذ خطط الاخوان بدقة ولعل تغول الاخوان في الاجهزة السياسية والقضاء والجامعة اي في لتك الهئيات التي لا يمكن التعيين فيها الا بموافقة الامن يدل علي ذلك.
والسابق الذي استمر لاكثر من 60 عاما من المؤكد انة خلق مدرسة فكرية راسخة لدي الفكرالعسكري المصري في اهمية دور الفاشية الدينية بالنسبة للنظام واهمية التحالف معها وسأحاول ان استخدم هذه القراءة لمحاولة فهم والتنبوء بكينونة المرحلة القادمة تحت قيادة رئيس عسكري .
ثانيا - حركة الجيش الثانية من يناير 2011 الي ؟؟؟؟؟؟؟



#الهامي_سلامه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الافق السياسي لإحزاب اليسار
- المرحلة الانتقالية والمستقبل
- نداء الي فضيلة سمو فضيلة الشخ د. سلطان القاسمى حاكم إمارة ال ...
- الثورة المصرية مابين انقلابي فبراير 2011 ويوليه 2013
- قراءه لمجموعة “اين الله- للكاتب كرم صابر
- رساله 2 الي مرفت سلامه
- الي مرفت سلامة
- أديب علي مذبح نفاق القمص@
- قوي 25 يناير بعد عامين
- مهانة عمال الاقصر في ظل حكم الاخوان
- فلنناضل معا لإنقاذ السياحة من الهجمة الإخوانية المقبلة
- لا لدستور الاخوان المعيب
- لا للدستور المعيب
- معا لإسقاط نظام المرشد
- الإخوان أو الطوفان من بعدهم
- من اجل دماء الشهداء سنستعيد الثورة ممن سرقوها
- بيان من: جماعة مراقبة تحقيق أهداف الثورة
- السيد النائب العام
- فتنه الحمار
- الثوره المصريه الي اين؟


المزيد.....




- إسبانيا: رئيس الوزراء بيدرو سانشيز يفكر في الاستقالة بعد تحق ...
- السودان: متى تنتهي الحرب المنسية؟
- كأس الاتحاد الأفريقي: كاف يقرر هزم اتحاد الجزائر 3-صفر بعد - ...
- كتائب القسام تعلن إيقاع قوتين إسرائيليتين في كمينيْن بالمغرا ...
- خبير عسكري: عودة العمليات في النصيرات تهدف لتأمين ممر نتساري ...
- شاهد.. قناص قسامي يصيب ضابطا إسرائيليا ويفر رفاقه هاربين
- أبرز تطورات اليوم الـ201 من الحرب الإسرائيلية على غزة
- أساتذة قانون تونسيون يطالبون بإطلاق سراح موقوفين
- الإفراج عن 18 موقوفا إثر وقفة تضامنية بالقاهرة مع غزة والسود ...
- الى الأمام العدد 206


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الهامي سلامه - الجيش والفاشية والمستقبل