أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعيل شاكر الرفاعي - لا أحد / رسالة الى سماحة السيّد مقتدى الصدر















المزيد.....

لا أحد / رسالة الى سماحة السيّد مقتدى الصدر


اسماعيل شاكر الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 4375 - 2014 / 2 / 24 - 20:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



هذه رسالة من القاع ، من اسفل السلم الاجتماعي ، من حيث يسكن المهمشون الذين زادتهم سياساتنا تهميشاً ، وامعنت في تعميق احساسهم بغربتهم عن واقعهم وتسببت بحالة الاغتراب والضياع التي يعيشونها ... فكل اجهزة دولة ما بعد 2003 تنطق باسمهم : الدستور ، ومجلس رئاسة الوزراء ، وخطباء البرلمان وفرسان الفضائيات ، ولكنهم في الواقع يفتقدون لأدنى حق من حقوقهم . ومما زاد من نكبتهم الانسانية ان المرشحين للانتخابات البرلمانية يغازلون واقعهم المزري من فقر وامراض وامية وبطالة ويصورونه لهم على انه الاصالة التي ما بعدها اصالة . هذا هو الواقع الذي يريد له الساسة المهمومين باصلاح العالم لا اصلاح احوالنا ان يستمر لأنه في عرفهم يمثل اصالة هؤلاء الناس ويمثل هويتهم التي ستتسبب البرامج الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بتدميرها وضياعها .
هذا كلام لا ينتمي الى عالم الرومانسية ، ولا الى هيام صوفي بالمسحوقين والمنبوذين ، بل هي كلمات تنطلق من كاتب ينتمي اليهم انتماء نسب وموقف ..
لا أخاطبك كممثل لهذه القاعدة العريضة من مجتمعنا العراقي ، فأنا في هذه الرسالة لا امثل الا نفسي ، بل اخاطبك كدارس لاحوالهم ولما ينطوون عليه من صبوات واحلام وتطلعات ... تشهد على ذلك روايتي " النهر في سماء المدينة " الصادرة في الاردن عام 1993 وكذلك الجزء الاول من روايتي " عربة خضراء " الصادرة عام 2013 عن وزارة الثقافة ، كما تشهد على ذلك كتاباتي السياسية من " تشريح الاستبداد ، النظام العراقي نموذجاً " الصادر في لبنان عام 1999 الى اعمدتي الاسبوعية الثابتة في جريدة الاتحاد الموقرة ..
ولا تتوقف معرفتي عند حدود الوصف الخارجي لما آلت اليه امورهم ، ذلك ان الانقلاب الكبير الذي حدث في العالم يلزمنا بتبيان الدور الخطير لما كان موروثنا يسميهم بالعوام ، فأحداث التاريخ الحديث اثبتت انه لا تقدم لامة من الامم ولا رقي ولا قوة ان لم تلتزم تشريعات الدولة بتحسين ظروف عيشهم ..
لست سياسياً لكي أدعي انني في هذه الرسالة ممثل لنخبة سياسية تدعي الدفاع عن المسحوقين . وليس عيباً ان ادعي ذلك ، ولكن الحقيقة التي يجب توضيحها انني وامثالي الكثيرون زهدنا في هذا الدرب الذي اصبح مزحة يتندر بها القاصي والداني .
ما المهمة الموكولة في عنق السياسي ؟ هي مهمة واحدة ان يحمل الامانة وان يصونها انطلاقاً من اخلاقنا وثقافتنا الموروثة
لكن خيانة الامانة تحولت الى ثقافة سياسية ، وتحول تدمير مكارم الاخلاق الى سلوك ، وهو ما ينذر بالخطر الذي يهدد هويتنا .
انت اعرف بما اصبح عليه العراق ، واعرف بالاداء اللامنطقي للسياسي العراقي الذي جعل العراق يحتل مرتبة القطر الثالث من بين اقطار الارض بالفساد ، وان تصبح عاصمته أوسخ عاصمة في العالم ، وفي هذا نكون قد نكون قد خسرنا تعاطف أمم العالم المتحضرة . وتزداد خسارتنا سنوياً نتيجة سياساتنا اللامسؤولة في مجالات الصحة والتعليم وحقوق الطفل والمرأة . وهذه الخسائر المدوية لسمعة البلاد في الخارج لا يتحملها العوام بل يتحملها الخواص من الساسة .
أقول العوام لأن غالبية الامة لم ترتق في حقوقها الى مرتبة التحضر التي يمثلها مفهوم المواطنة ، وكيف نسميهم مواطنين وهناك من يتمتع بامتيازات نخبوية تجعل منهم مواطنين من الدرجة الاولى ؟..
* * *
* * *
على عكس الساسة الآخرين انت لم تستفد من السياسة شيئاً بعد ان وظّفت السياسة تاريخ عائلتك الكبير ، ووظفت اسمك شخصياً ، لكي يصعد الى سدة الحكم مَن ليس له من عدة سوى سلاطة اللسان ، وسوى التلاعب بالكلمات ظناً منه ان الناس ستصدق ما يقول حين يتكلم باسمكم او يطابق بين نفسه وبين تراثكم ويدعي القيمومة عليه ويجعل من نفسه ممثلاً له
لا احد يضيف الى عائلتك شيئا
كلهم أخذوا عنها ومنها وباسمها طاروا في السماوات بلا أجنحة هم الارضيون جداً والدنيويون الباحثون عن امجاد جاءتهم بلا جهد وبلا ثمن . انت سليل عائلة تأمل افرادها بما يكفي في الشأن العام واجابواــ عبر علميها الشهيدين ــ على الكثير من الاسئلة التي كانت تشغل بال الامة ...
هكذا فسروا قراركم في اعتزال العمل السياسي على انه الباب الذي سينفتح عريضاً امام مرور المالكي لدورة انتخابية ثالثة . هذا كلام يختزل موقفكم ويهبط به الى ارضية التاكتيك لا الاستراتيجيا . كلام لا يرى من حركتكم الا الزائل التكتيكي والطارئ الذي ينتهي تأثيره ومفعوله بانتهاء الظرف . كتابات من هذا النوع التي تسلب منك قدرتك على الفعل التاريخي لا ترى لابعد من اصابع اقلام كتابها.
ليس في وارد هذا الرسالة ان تبني نفسها عل تكهنات ، سأبتعد عن التحليل السياسي الذي عادة ما ينتهي بتوقع ما ، وقد يبني توقعاته على نتف من معلومات من هنا وهناك ندخل في باب الاشاعة ، والاشاعات كثيرة في العراق نتيجة لا معقولية المواقف وغموض اسبابها . وهذا وحده يشير الى ان الممارسة السياسية في العراق ــ رغم التهويل الاعلامي لتجربتنا الديمقراطية جداً ــ تحتكر المعلومات ، ونتف الاخبار التي يضخونها الى الاعلام تعوزها الكثير من الشفافية ، وهذان وحدهما يكذبان اننا نمارس لوناً متقدماً من الوان الديمقراطية ...
لا اريد لهذه الرسالة ان تنطلق من اشاعة وان تبني استنتاجها على ظنون ليس الا .
الاستنتاج في العلوم الدقيقة يؤدي الى تطبيقات تكنولوجية تخرج علينا بمبتكرات تحل تحدياً اجيماعياً او اقتصادياً او بيئوياً ، كأن على سبيل المثال ــ يخترع احدهم تصميماً لبعض شوارع بغداد يحل من خلاله الاختناقات المرورية ، او يبتكر آخر تكتنولوجيا من النوع الذي يكتشف السيارات المفخخة عن بعد ويجعلنا نتخلى عن السيطرات التي تشبه المتاريس في انتفاضات جماهير القرون الوسطى .
الاستنتاج في عالم السياسة يختلف عن ذلك خاصة اذا ما كان يدور حول مواقف زعيم شعبي ، اذ ينتهي عادة بالقدح او بالثناء مروراً الى تحميل المسؤولية له في ما يجري او لتبرئة ذمته منها ..
هذه رسالة تريد ان توصل مضمونها بعيداً عن المدح والهجاء ، وان تقول كلماتها انطلاقاً من البحث عن حلول لمأساة الشعب العراقي الذي يبدو كما لو انه عاجز عن وضع حد لهذه الدوامة المتواصلة من الازمات . وحين يظل الشعب معرضاً لسلسلة متواصلة من الازمات ، وتكون مهمة السياسي ادارتها فقط لا وضع الحلول الناجعة لها فهذا يشير الى شيئين : اما ان تفجير الازمات لعبة مقصودة لحرف انتباه الامة عن التحديات الحقيقية التي تواجهها والمتمثلة بالتنمية الشاملة وبناء دولة المؤسسات ، او ان زاوية النظر السياسية التي ينطلق منها السياسي لم تعد تتلاءم وايقاع العصر الذي يعيش سباقاً ومنافسة لم يعد يصلح معها اضاعة الوقت بالتغني بمظلومية الطائفة فالتحدي كبير ومصيري ويتطلب اشراك الجميع في مواجهته وذلك ما يتطلب تعديل زاوية نظرنا الى التحديات الداخلية والاقليمية والعالمية...
افسر تنحيك على انه احتجاج على ما يجري ، والاحتجاج في عالم السياسة يشبه التشخيص الاولي للمرض في عالم الطب ، والتوقف عنده يعني التراجع عن وضع العلاج ، كان تشخيصك الأولي صائباً اذ ان احتجاجك يعني تشخيصك للداء الذي لا بد وان يطالب صاحبه بوضع العلاج ،
والعلاج المطلوب منك وضعه سيكون بالضرورة علاجاً عاماً وشاملاً لدوامة الازمة التي تلفنا جميعاً منذ ولادة دولة العراق الحديثة عام 1921 وليس كما يرى البعض منذ عام 2003 . عام 2003 حصلنا على فرصة تاريخية لا تتكرر كثيراً في التاريخ لاعادة تنظيم بيتنا من الداخل ، الا ان تطورات الاوضاع تشير بوضوح الى فشلنا المدوي في اعادة ترتيب بيتنا الداخلي من جديد بما يرضي الجميع ، وهذا برأيي يعود الى ان سياسي المرحلة الجديدة يفتقد للموهبة السياسية . نعم السياسة موهبة وهي في ذلك لا تختلف عن الموهبة الادبية والعلمية ، وكما تفرز المراحل التاريخية ادباء كبار وعلماء كبار تفرز كل مرحلة تاريخية ساستها الكبار الذين يتحلون بالقدرة على الخلق والابداع . وحين يفتقد الساسة لموهبة الابداع والابتكار تعاود الازمة حضورها وتتفجر هنا وهناك ولا جديد لدى السياسي سوى تكرار ما قاله ساسة العهود الغابرة من وجد مؤامرة . في كل عهد او بعد كل انقلاب تلصق السلطة السياسية معاني الخير والحق والعدل والجمال على واجهة مقراتها وتتهم كل محتج بالتآمر ، وفي التحليل الاخير نكتشف ان تهمة التآمر شملت الجميع على اختلاف انتماءاتهم العرقية والطائفية والفكرية . يحدث هذا بسبب اقتقاد السياسي العراقي ــ في مختلف اطوار الدولة : الجمهورة والملكية ــ لقدرة الخلق والابداع في التاسيس لمؤسسات دولة لا مؤسسات تحمي السلطة ، وهكذا ما ان وقعت حرب 2003 حتى انهارت تلك المؤسسات بسبب من كون السياسي العراقي لم يؤسسها لتكون مؤسسات دولة بل مؤسسات حماية ملكيته الشخصية للدولة وما تضمه من بشر وثروات .
ولقد لمست ذلك من خطابك ففي هذا الخطاب لم يكن همك مركزاً على التيار فقط بل تناولت الشأن العام ، لادراكك بان تنظيماً لوحده لا يستطيع ان يفعل شيئاً وسط احزاب وتنظيمات اصبحت آليتها السياسية رسم تكتيكات الفوز في الانتخابات لا رسم السياسات الصائبة لتحقيق ولو حداً أدنى من التنمية وترسيخ بناء المؤسسات . أقول حداً ادنى من التنمية اذ لايعقل ان لا تحل الحكومة مسألة الكهرباء رغم مرور اضعاف اضعاف الزمن المقدر لاصلاحها .. وهذا ما يؤكد لي حقيقة ان اشعال الازمات فعل مقصود ، فالناس تفكر بوضع الحل لما يتحداها فيزيقياً ، ولكي تنسى ان تحسين شروط العيش في هذه البقعة الجغرافية ــ ونحن في عصر الثورة الصناعية متعددة الصفحات ــ لا يمكن ان يتم ان لم تنطلق خططنا في تحسين أحوالنا من المنطق الغالب على هذه الحضارة : منطق التصنيع . كم يود العراقي العائد من رحلة غربته في الخارج ان يكحل عينيه بمرأى بضاعة او سلعة مكتوب عليها : صنعت في العراق ؟
النشاط السياسي يقوم على مبدأ البحث عن القوة : ولقد توافقت غالبية المجتمع العراقي على التخلي عن منطق السيف في الوصول الى السلطة السياسية وتعاقدت على الطريق السلمي : طريق الانتخابات الدورية ، فاصبح النشاط السياسي يبحث عن القوة بتكثير اصوات الناخبين ، وأنت قوة على ارض عالم السياسة في العراق ، وهذا ما أثبتته انتخابات عام 2010 . وعيي لهذه الحقيقة هو الذي دفعني لكتابة هذه الرسالة : وقوتك تتأتى من التفاف الشبيبة حول تيارك ، فهو تيار الغالبية اذ ان الشباب يشكلون غالبية امم العالم الثالث لعدم تقييد الولادات ، فأنت قوة في واحد من المجتمعات الشابة ، وكان يمكن لهذه القوة العظيمة ان تغير المسار الذي اوصل العملية السياسية الى طريق مسدود . انطلاقاً من هذه القراءة أفسر احتجاجك على انه احتجاج على خروج قيادة التيار عن الاطار المرسوم لها في ان تكون المثال المحتذى في النزاهة والتفاني ونقد السلوك السلبي .
لكن تصحيح مسار التيار يمثل خطوة الالف ميل التي يكون الهدف منها حل المشكلة العامة المتملة ببناء دولة المؤسسات : هويتنا الجامعة الهوية الجامعة التي يعزز قواعدها تخطيط شامل للتنمية والتحديث . نحن هنا امام معادلة صعبة ومركبة : تخليك عن قيادة التيار الذي اعرف ان قاعدته العريضة لا تأتمر بأوامر صادرة من جهة أخرى ، سيضيف الى المشكلة العامة التي تلفنا جميعاَ عقدة أخرى ، هذا اذا ما تركنا التنويه بأن مسؤولية الشباب في اعادة البناء كبيرة . لا أحد بامكانه ان يملأ الفراغ الكبير في الفضاء السياسي العراقي اذا ما تخليت عن قيادة شباب الامة ... لقد قال السيد الجعفري مرة بان الفساد ثقافة تتطلب ثقافة مضادة ، وتوقف عند الشق النظري ولم يتعده الى الشق العملي اي الى التطبيق، لأن تطبيق الثقافة المضادة للفساد تتطلب فك الاشتباك الحاصل ما بين الفوز في الانتخابات والحصول على مناصب وزارية واحتكار الامتيازات ، وفك الاشتباك ما بين ستراتيجية اشاعة التنافس بين الكتل الفائزة في تقديم التضحيات والتكالب على المناصب الحكومية لكي يكون السياسي عن حق قائداً وموجهاً ــ كما تبين لي ذلك من خطابك ــ لا مبرراً لسلوك اعضاء كتلته او تياره . هنا يخترق الصدريون الابواب المقفلة ، ويعتلون اسوار الطوائف محولين شعار مفهوم المواطنة الى مفهوم عملي ممارس من قبل التظيم ومن قيادة التظيم . في هذه الحالة تأمن مكونات المجتمع الطائفية والقومية على نفسها وتبدأ بالشعور بالعدالة حين تنتقل الحركة من ميدان القول الى ميدان الفعل ، ومن مجال العسكرتاريا اذ ان هرمية الاحزاب في عراق اليوم تجعل منها تنظيمات عسكرية لا مدنية ، ولن تحل هكذا تنظيمات ازمتنا العامة والشاملة ...



#اسماعيل_شاكر_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مواجهة مصر لعصرها
- بداية نهاية مرحلة سياسية
- نيلسون مانديلا
- مشاهدات بغدادية _ بغداد بين طوفانين
- ماذا يعني ان نسمي كاتباً بعينه مفكراً ؟
- اضاءات / 4 انتخابات كردستان
- اضاءات / 3 الاعلام والسياسي
- اضاءات / 2 العرب والضربة
- تجسيد الحداثة : العفيف الاخضر نموذجاً الى سيمون خوري
- اضاءات / 1
- تجسيد الحداثة : العفيف الاخضر نموذجاً 2 من 4
- تجسيد الحداثة : العفيف الاخضر نموذجاً 1 من 4
- مشاهدات بغدادية المجلس الاعلى وتقاعد البرلمانيين
- مرسي والمصير المحتوم
- الاخوان وشرعية الانجاز
- لماذا انتفض الشعب ضد الاخوان
- درس الثورة المصرية الجديد
- نداء من العامة الى الخاصة
- مشاهدات بغدادية / 12
- مشاهدات بغدادية / 11 خطة القبض على الاوهام


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعيل شاكر الرفاعي - لا أحد / رسالة الى سماحة السيّد مقتدى الصدر