أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد مضيه - الأصولية سياسات اليمين مهربة في لفافات الدين















المزيد.....

الأصولية سياسات اليمين مهربة في لفافات الدين


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4324 - 2014 / 1 / 3 - 16:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الأصولية سياسات يمينية مهربة في لفافات الدين
تركنا في حيرة البروفيسور اندرو فينسينت [ الأصولية /ترجمة خليل كلفت: الحوار المتمدن- العدد 4318 بتاريخ27 كانون اول2013]. دعانا إلى حوض الماء لنصدر عنه عطاشا. الباحث شطر الظاهرة الاجتماعية جزئيات وتناول الجزئيات كلا على حدة؛ وبهذا التناول يفقد البحث علميته. والمترجم من جهته ومن غير قصد زاد الإرباك ،إذ حشر الأسماء بحروف غير عربية اخلت بسياق الجمل، وبات على القارئ ان يجتهد ويخمن اين بداية الجملة وأين التكملة. فارق الباحث المنحى الطبقي أو المصلحة الكامنة خلف التوجه الأصولي فأفقد البحث غايته و روحه، وفي أحايين كثيرة طرح رؤى مختلفة دون أن يحسم فتركنا حيارى ليخرج بخلاصة تقول ان "الأصولية ظاهرة مراوغة يصعب الحصول على إمساك نظرىّ بهأ". والقرار بمثابة إصدار حكم براءة بحق الأصولية فكرا وإيديولوجيا يمينية وممارسة سياسية لليمين المتطرف والعدواني.
طبيعي ان مقاربة من هذا القبيل تغفل حقيقة ان الأصولية تقيد الحاضر والمستقبل ، إذ تضعهما رهينة الماضي ، وتئد الإبداع الفني والأدبي حين تركز على حفظ النصوص وتشترط طاعة المريد. فالإبداع الأدبي والفني يتحرك بطاقة المغامرة والشك والنقد، سالكا المنحنى الصاعد باتجاه الأفضل والأكثر تقدما وإنسانية.
حقا ما جاء في البحث من أن الأصوليات تتوزع الديانات اليهودية والمسيحية والإسلامية، وهي جميعا موبوءة بالتعصب والتوجه النقيض للحداثة والعلمانية، تستبدل الديمقراطية بديكتاتورية تزعمها انها حكم الرب. وبحق يقول الباحث "يمكن النظر إلى الأصولية أيضا على أنها سياسة مطبوعة بطابع التقديس (أىْ، ثيوقراطية شمولية محتملة)" ثم يجمل القول "باختصار فإن كلمة ’أصولىّ‘، المستخدمة كوصف ذاتىّ إيجابىّ نشأتْ مع جماعة محددة للپروتستانت الأمريكيِّين الشماليِّين فى عشرينيات القرن العشرين، الذين دحضوا فيما بعد، وما يزالون يواصلون فى الواقع دحض استعمالها. وقد حدث التغيير الحاسم للمنظور فى أعقاب محاكمة سكوپس فى تينيسى. وبعد فجوة وفترة انسحاب، عادت الأصولية فى الولايات المتحدة الأمريكية بصورة مفرطة فى سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين"... وكذلك "الأصو لية الإسلامية، التى نشأتْ منذ عشرينيات القرن العشرين، وأغرقتها لفترة من الزمن القومية، والماركسية، والمجادلات الليبرالية، ثم عاودتْ الظهور فى شكل دينىّ التوجُّه فى عقديْن حتى تسعينيات القرن العشرين. وفى فترة لاحقة، وبصفة خاصة فى العقد الأول من القرن الحادى والعشرين". يحدد " صعود التيارات الأصولية للأديان الثلاثة تخالطها أصولية بوذية في الهند"، في سبعينات القرن الماضي، لكن دون أن يتوقف لرصد الملابسات الاجتماعية – التاريخية لتلك المرحلة، وبالذات تجلي الأزمة البنيوية للرأسمالية والرغبة في العدول عن الكينزية في معالجة الاقتصاد واستبدالها بالليبرالية الجديدة.
احتضن الأصولية في الهند حزب جاناتا اليميني وسخرها أداة احتراب طائفي شملت عموم البلاد ووثق روابط الهند اقتصاديا وسياسيا مع الولايات المتحدة الأميركية ومع إسرائيل. وهذه أيضا معالم أساس مشتركة لدى فصائل الأصولية، ظلت مغفلة طوال دراسة البروفيسور فينسينت. ويحتفظ بالصحة أيضا ولكن بصورة منقوصة ما أورده البحث بالقول " وفى اليهودية كانت الجماعتان الأساسيتان المرتبطتان بالأصولية هما جوش أمونيم – الذين كانت لهم أهميتهم رغم أنهم جماعة صغيرة نسبيا، خاصةً فيما يتعلق بسياسات الاستيطان للحكومة الإسرائيلية – والحريديم... ومرة أخرى فإننا مع هاتين الجماعتين الأخيرتين نتحدث إلى حد كبير عن التطورات منذ سبعينيات القرن العشرين. وكانت جوش أمونيم تتلقى المساعدة من خلال صلات مع حزب الليكود". اورد الباحث، في سياق عارض وجزئية مبتورة،اسم القس الأميركي زعيم حركة مورال ماجوريتي ، جيري فالويل، ويصعب التصديق أن الباحث يجهل الدعم الحار من جانب القس لنظام الأبارتهايد المندثر في جنوب إفريقيا ، ودعايته الحارة للحرب النووية، وكذلك حميمية صداقة القس فالويل لرئيس وزراء إسرائيل ميناحيم بيغن. فقد توجه بيغن مباشرة إلى فالويل ينشد دعمه في تنشيط حملة علاقات عامة حين دمرت الطائرات الإسرائيلية مفاعل العراق النووي . وإظهارا لامتنانه أهدى بيغن طائرة لفالويل كي يستخدمها في جولاته التبشيرية بلاهوت ما قبل الألفية وترويج"نبوءة" الأصولية المسيحية عن المشيئة الربانية في قيام إسرائيل بإعداد شروط مجيء المسيح وليقيم حكم السلام لمدة ألف عام.
طبقا لأسلوب المهربين.. يفككون قطع الماكنة ويوزعونها على عدة حاويات ، أدرج الباحث في موقع ناء اسم جيري فالويل ، وأورد في ملاحظة هامشية رقم 8، إفادة تقول : "وُلِدت الأصولية اليهودية من الآمال المحطمة للصهيونية الدينية ...". هو بذلك يوهم القارئ غير المطلع أن الصهيونية ودولتها إسرائيل لا صلة لهما بالأصولية ، ويعفيهما كليا من وزر الأنشطة الاستيطانية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة. الصهيونية حركة أصولية ظهرت في أواخر القرن التاسع عشر. هو يحدد هذه الفترة زمن بروز الأصولية ؛ لكنه يخفي الصهيونية داخل تلافيف البحث . وكان ويليام هتشلر القس الأنجليكاني من بريطانيا وملحق الكنيسة في فيينا، قد قام بدور تعريف هيرتزل ، الزعيم الصهيوني، على لورد بيلفور المسيحي الأصولي من بريطانيا، الذي تسلم حقيبة وزير الخارجية أثناء الحرب العالمية الأولى وأصدر الوعد بإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين، إحياء لوعد الرب إلى ابراهيم. . . اما المهمة التي قام بها القس هتشلر فتناسلت من الهدف العظيم للأصولية المسيحية، كما صاغه الكاهن الإيرلندي جون نيلسون داربي. لم يتوقف هذا القس الوارد اسمه في البحث بغير تاريخ وبمأثرة منقوصة عند المجيء الثاني للمسيح؛ فهذا القس ملأ لاهوت ما قبل الألفية، بتداعيات سياسية أشبه بالبرنامج، تسبق مجيء المسيح لخصها في ثلاثة مراحل هي هجرة اليهود إلى فلسطين وإقامة الدولة اليهودية وإعادة بناء الهيكل. ثم صدّرت الكنيسة الأنجليكانية البريطانية لاهوت ما قبل الألفية إلى اميركا، وحدثت استجابة سريعة عبر عنها الأميركيون عام 1891 بتوجيه مذكرة إلى الرئيس بنيامين هارتسون تطالبه دعم إنشاء دولة لليهود في فلسطين. والمعروف أن ضغوطا دبلوماسية مارستها الولايات المتحدة على السلطان التركي في العقد الأخير من القرن التاسع عشر والعقد الأول من القرن العشرين، كي يسهل هجرة اليهود إلى فلسطين. وتوقفت الضغوط عندما تسلم ضباط تركيا الفتاة الحكم وبادروا بدعم المشروع الصهيوني بفلسطين سياسة لحكم النظام العصري الجديد.
في هذه الحقبة تشكلت الأصولية اليهودية حركة سياسية وتيارا فكريا حمل اسم الصهيونية. وتزامن تشكل الحركة والتيار مع تشكل الاحتكارات الراسمالية في نهاية القرن التاسع عشر استجابة لنزعة الاحتكارات للهيمنة الكولنيالية والتنافس للفوز بالنصيب الأوفر من استغلال ثروات قارتي أسيا وإفريقيا.
اما الأصولية المسيحية، وإن برزت حركة سياسية في القرن التاسع عشر شقيق توأم للأصولية اليهودية، فإنها تمد جذورها في زمن سابق في التاريخ. ونظرا لأن نصيب الفكرة من الانتشار لا يتوقف على نصيبها من الصدق المعرفة، او القيمة الإنسانية ، بل يعود الرواج طبيعة المصالح أو المصلحة التي تسندها فقد عثرت الامبريالية الناشئة في الأصولية المسيحية فكرا مساندا فدعمتها يقوه دافعة منشطة حولتها عنصرا استثنائيا في مرحلة الرأسمالية الاحتكارية.هي تيار أصولي نشط خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر؛ بل رفع رايتها المهاجرون الأوروبيون إلى القارة الجديدة، لدرجة التماهي مع العبرانيين التوراتيين، فحملوا رسالة التوراة في إبادة سكان البلاد باسم الرسالة المقدسة والضرورة الحضارية. تعزز في فكر الأصولية المسيحية تبرير العنف وإبادة الجنس لاجتراح التحولات الحضارية، وتغلغل في الوجدان الجمعي بالولايات المتحدة الأميركية هذا المفهوم التبريري، والذي يجري حاليا استثماره لتحشيد التعاطف مع المشروع الصهيوني للاستحواذ على فلسطين وتهجير سكانها الأصليين، لكن ضمن ملابسات تعزيز القدرة الرقابية للرأي العام المسنود بالقوانين والاتفاقات الدولية الداعمة لحقوق الإنسان والجماعات البشرية.
وشهد القرن التاسع نشاط الأصولية المسيحية عبر سياسيين متنفذين في الحكومات الاوروبية (لورد شافتشبري في بريطانيا) لتدعيم مشروع الهجرة اليهودية خدمة للمصالح الكولنيالية. في عام 1838 نشر كاتروود خريطة لفلسطين منح المواقع في مدينة القدس أسماء توراتية ( جبل الهيكل )، وتشكل في بريطانيا صندوق إحياء فلسطين بتمويل الحكومة البريطانية بهدف تنفيذ عمليات البحث الأركيولوجي وإبراز المواقع التوراتية بفلسطين . وبالفعل شرع الصندوق عام 1867 التنقيب عن الهيكل الثاني، وأجرى رصدا طوبوغرافيا لمواقغ الجبال والودية والأماكن الأثريةالخ.
كما تشكلت في ألمانيا حركة الشباب المسيحي لاكتشاف فلسطين ( تمبلرز ، أي البناة*) . وتقول بعض الوثائق أن القنصل الألماني بالقدس بنى عام 1862 مستعمرة لليهود قرب القدس، وكان قنصل الولايات المتحدة قد بنى المستعمرة الأولى عام 1852.
حدث هذا وغيره أثناء احتفاظ التخيلات الاستشراقسة بقدر من المصداقية لدى الجمهور الأوروبي والجمهور العربي - الإسلامي. اكتسب الرجوع إلى التوراة وشروحاتها طابع المنحى الأصولي. ولكن حدث في الربع الأخير من القرن الماضي أن اظهر البحث التاريخي والأثري المنفلت من هيمنة الفكر التوراتي زيزف في الفكر الاستشراقي والنظرة الأصولية المسيحية واليهودية المنبثقة عنه. ظهرت مطاعن قوضت النظرة الصهيونية والمسيحية الأصولية اظهرتهما مجرد فكر تبريري للسياسات العدوانية لليمين المتطرف.
فالنظرة الأصولية ، بوعي من أصحابها أم بعفوية، تندمج في إطار الإيديولوجيا الامبريالية، وتشكل جزءا عضويا من التبعية البنيوية للامبريالية. ورغم تقنع هذا التوجه اللاتاريخي بالدين فإنه يشكل جزءا عضويا من إيديولوجيا البرجوازية الكولنيالية، التي ألقت نظرة فوقية على التراث القومي العربي ـ الإسلامي. هذا مع العلم أن إيديولوجيا البرجوازية ليست دينية وإن تمسحت بالدين. تسييس الدين يخاطب جمهورا غير مسيس، فاته قطار التقدم، و فقد الرؤية التاريخية، فاستمر يفكر بمقولات العصور القديمة ويتصرف وفق قيمها المألوفة ، اغترب عن الحاضر وفقد السيطرة عليه، فأضاع المستقبل ، وأدمن التعايش مع علاقات القهر والهدر. حقا لم يبدر من التيار الأصولي في العالم العربي أي احتجاج ضد قهر الإنسان وتبخيسه وهدره، وذلك على النقيض من حض الرسالة المحمدية على تكريم الإنسان.
تحولت الرأسمالية في بداية القرن العشرين إلى نظام عالمي للاضطهاد الامبريالي والخنق المالي للأكثرية الهائلة من سكان كوكبنا من قبل حفنة من البلدان المتقدمة. ولم يدر بخلد الأصوليين، وهم يلوذون بالتراث ينشدون حماية الكيان الاجتماعي، أن منتجات الصناعة المتطورة مدافع تهدم وتدمر أعتى الحصون. وإحساسا بالعجز عن التصدي للخطر الوافد لاذت السلفية في الأقطار العربية وفي الهند والصين في حينه بتراث الماضي. أما اليابان فتصدت بموقف علمي، رفدت الصناعة بالتقاني المتطورة حيث مضت شوطا في التصنيع وطورت البنية الاجتماعية وبالتفاعل معها بنية الفكر. انتهجت اليابان موقفا علميا إزاء التراث حيث استوعب العلم كل ما يتساوق معه من قيم التراث. تصدت اليابان للامبريالية الأوروبية بالعلوم تطعم بها ثقافتها الموروثة، واستطاعت تجاوز مهاوي الفكر السلفي؛ فتجنبت بذلك اهتزاز البنية الاجتماعية، وهو ما كابدته المجتمعات العربية ـ الإسلامية.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذه ديمقراطيتكم أيهذا العالم الحر
- حصاد العبث السياسي
- العدالة للشعب الفلسطيني اولا
- مؤتمر من أجل شرق اوسط خال من أسلحة الإبادة الشاملة
- مؤتمر دولي حول مخاطر مفاعل ديمونة النووي
- في يوم التضامن مع شعب فلسطين
- نظام الأبارتهايد إلى الفاشية
- في ذكرى الوعد
- واجهة لاستبداد الحكم تدعمه وتقنع فجوره
- الأبارتهايد يوزع أسقامه على الجانبين
- نتنياهو المرعوب من تداعي مواقع الحرب
- المرأة والديمقراطية والثقافة
- ماريون فيسنو كاستان
- في الذكرى العشرين لاتفاق اوسلو
- سبع دول منذورة للتدمير
- خلف الأقنعة
- استهانة بالعقل إفراز التعالي والعنصرية
- ليبحثوا عن هيكلهم خارج فضاء فلسطين
- لغز التماهي بين حركتين نشاتا في علاقة عداء
- العالم يدرك سجل الحروب العدوانية للولايات المتحدة الأميركية


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد مضيه - الأصولية سياسات اليمين مهربة في لفافات الدين