أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناصر المعروف - هل نلوم القرضاوي وغيره !؟ أم نلوم أنفسنا !؟















المزيد.....

هل نلوم القرضاوي وغيره !؟ أم نلوم أنفسنا !؟


ناصر المعروف

الحوار المتمدن-العدد: 1230 - 2005 / 6 / 16 - 07:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ أمد بعيد لم نسمع بأخبار سعيدة ومفرحة تخرج من أرض دولة قطر الحبيبة !! و السبب أن ( قناة الجزيرة ) سيئة المسيرة والسمعة والذكر لم تترك لنا موضع ( وخز إبرة !! ) يمكننا أن نشتم ولو كانت أخبارا نصف مفرحة أو نصف سعيدة من هذه المنطقة الحزينة من العالم !!

سواء جاءت تلك الأخبار من داخل القطر( القطري ! ) نفسه أو جاءت من خارجه ! فالحقيقة أنّّ هذه ( البومة المشئومة ) والتي تدعى قناة الجزيرة منذ نشأتها برأس مال خمسة ملايين دولار ( ! ) قد زادت من حالة بؤسنا بؤسا ( زمهريرا !! ) ومن حالة شقائنا شقاء ( قمطريرا !! ) وصدمتنا بلا رحمة تذكر بها ( ووجها لوجهه ) بدفاعها المستميت ( والمستميت جدا !! ) عن طاغية العصرين ( صدام حسين ) وأزلامه ( الأشاوس الميامين ) !!

فجاهدت هذه المحطة ( الله لا يسامحها !! ) بترصيع وتجميل هؤلاء المجرمين المعتوهين !! بأن جعلت من الطاغية صدام كأنه ( أليسا !! ) في روعة جمالها !! ومن طه ياسين رمضان كأنّه ( هيفاء وهبي !! ) في غنجها ودلالها !! ومن عزت الدوري أبو الثلج كأنّه ( نانسي عجرم !! ) في عذوبة صوتها ورقتها !!

ولكن ، ما إن تم الإطاحة ( بصبغ !! ) هؤلاء ( الحلوات !! ) في أعين قناة الجزيرة وحدها ( ومن صدّق أكاذيبها وافتراءاتها ) في ساحة عراقنا المحرر ، وبعد الكشف بلا هوادة عن الحقائق البشعة والقبيحة والقذرة لهؤلاء ( العلوج ) الحقيقيين أمام العالم بأسره عبر على شاشات التلفاز العراقي الحر النزيه ، حتى طاح أيضا معهم ( صبغ !!) المحطة نفسها !!

لدرجة أن زوجة الطاغية نفسه ( ساجدة بنت طلفاح ) والتي تعيش الآن في دولة قطر ( كما يعيش الكثير من أزلام النظام السابق فيها !! ) قد تحسرت تماما !! (على ما يبدو لنا ! ) بأن ( تدفع ) ولو حتي دولارا واحدا كعميلة شراء لسهم من أسهم تلك المؤسسة ( التجميلية ) الفاشلة !!
وفضلت تلك السيدة الاحتفاظ بذلك الدولار( الأخضر) ليوم أسود قد يصافها (هي وعائلتها الصدامية المبجلة !! ) ويكون هذا اليوم أكثر اسودادا من ذلك اليوم الذي تم فيه إسقاط الصنم الصدامي نفسه ، والذي كان من أحد أسباب سقوطه وبهذه الصورة المروعة هي تلك القناة آنفة الذكر نفسها !! والتي زينت لذلك ( الفرعون ونظامه !! ) أفعالهم الشيطانية الإجرامية بحقّ الشعب العراقي و بحقّ شعوب المنطقة قاطبة !!
ولم تقوم يوما هذه المحطة برسالتها الإعلامية التي يفترض أن تقوم بها بأن تتجرأ بقول كلمة حق اتجاه الطاغية المقبور بإذنه تعالى ونظامه الجائر الفاشي المخلوع وتمنعه من (غيّه ) المستبد والاستمرار فيه !!

والخبر ( المفرح والسعيد والجميل !! ) الذي نودّ التحدث عنه هو على النحو التالي :-
{ بأن قامت فئة آمنت بربها ( وتعمل في الجهاز الرسمي للتلفاز القطري ) وبأوامر رسمية !! بعملية ( مسح تام !!) لمعظم الخطب ( الرسمية !! ) للشيخ القرضاوي }!!
هذا والله ما صرح به ذلك الشيخ في خطبته ( العتابيّة ! ) ليوم الجمعة الفائت ، وأكدّ تمام حدوثه، وهدّد بأنّه ستكون خطبته هذه ، بمثابة آخر خطبة له !!
{ ويا ليت الشيخ يلتزم بما عاهد نفسه به ، وإن كنا نشك بذلك تماما ، وغدا تتأكدون من صحة ما نقول } !!
ولكنّ المهم أنّنا لا نعرف السبب وراء هذا الفعل وردّة الفعل لها !!
فهل هناك ( حقيقة !! ) حالة من عدم الرضا وتوافق قد أصبحت الآن ما بين الشيخ القرضاوي والسلطة القطرية أو أحد أفرادها ؟!

( والله إنّنا لا نتمنى ذلك بتاتا ، لا سبب معين ، ولكن لأنّ الشيخ وصل إلى مرحلة من السنّ والعمر نتمنى له الهدوء والسكينة في أواخر أيامه مابين أبنائه وأحفاده !! وأن يلاقي ربه تعالى بقلب سليم ونيّة سليمة ) !!

أم أنّ السلطة القطرية تريد حماية نفسها من أيّة مساءلة قانونية دولية قد تتعرض لها في الوقت الراهن أو في المستقبل ، باتهامها ( كدولة ) تعمل على تشجع العمليات الإرهابية من خلال ( إحراجات ) الشيخ لها بهذا الاتجاه ؟!! ( وهو الذي يحمل جنسيتها بالإضافة إلى جنسيته الأصلية ) ومن ثم قامت بهذا الإجراء الاحترازي المسبق بمسح جميع الأدلة المسجلة والموثقة بشكل رسمي ومن ضمنها بالطبع ( فتاوي القتل ) الصادرة من الشيخ والتي صرح وأفتى بها داخل حدود الدولة القطرية وعبر مؤسساتها الرسمية ؟!

( فالله تعالى وحده هو العالم !! فنحن ليس أمامنا إلا ظواهر الأمور ) !!

ولكنّ، تبقى الحقيقة المرّة المؤكدة ، من أنّ السلطة في قطر الحبيبة قد وقعت فريسة للمفهوم ( الليبي ) وبالتحديد مفهوم الأخ العقيد الفيلسوف في طريقة تعامله في حلّ الأمور سواء كانت تلك الأمور محلية أو إقليمية أو حتى عالمية !!

ونضرب هنا ( مثالا حقيقيا ) للتقريب الفهم والمعنى :-

يقال ( والعهدة على الراوي ) عندما أصرت القيادة ( القذافيّة ) ومن بدايات اغتصابها للسلطة في ذلك القطر العربي الحبيب ( ألا وهي ليبيا ) أصبحت تراود قائدها الملهم أحلام يقظة بامتلاك أسلحة دمار شامل وبالتحديد أن تمتلك ( قنبلة نووية !) دون أن يتعب نفسه فيها ( كدولة ) في عملية تصنيعها !! وذلك عن طريق العمل على شرائها ( !! )
فبعثت بموفد ( ليبي ) من قبل الجماهيرية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى ( ! ) إلى الصين الشعبية حامل معه حقيبة (سمسونايت) مليئة بالكثير من الدولارات النفطية الليبية، فلما عرض الأمر لعملية الشراء على المسئولين الصينيين، استغرب المسئولون الصينيون من درجة سخف وغباء مثل هذا المطلب !!
وأكدوا ( بما لا يدع مجالا للشك أو الريبة ) للمبعوث الليبي بأنهم ليس لديهم قنابل ( نووية ) للبيع !!
فعاد ( أخونا !! ) إلى بلاده راجيا من الأرض أن تنشق لتبتعه هو وبمعيّة من اقترح مثل هذا الاقتراح العبقري الفذ !!
ومعروف بالطبع من هو العبقري الفذ والفيلسوف الأوحد في الجماهيرية الليبية الذي اقترح مثل هذا الاقتراح الجهنمي ، فأول حرف من اسمه فقط هو : ( معمر القذافي ) !!

والسلطة القطرية كذلك فعلت نفس الأمر نوعا ما ، بانتهاجها أيسر الطرق وأسهلها وأقصرها !! ( ولكن ليس لشراء قنابل نووية حقيقية ) ولكن لشراء قنابل نووية بشرية !!
فقامت بعملية مسح شاملة في الأسواق المحلية والعربية وحتى العالمية ، ثم تقوم بعملية الشراء هذه !! بدفع الأموال المناسبة ومنح الجنسيات القطرية لهم !!
فأصبحنا نشاهد مع الأسف في الآونة الأخيرة { كوكتيل !} عجيب وغريب من هذه التشكيلة المختلفة المتنوعة تخرج لنا من قطر ، فنشاهد على سبيل المثال لاعب قطري عيونه زرق وشعره أشقر !! وصحفي وكاتب قطري ينتمي لفصيلة و لجماعة الذين هدموا سدّ مأرب في اليمن السعيد سابقا !! وشيخ دين قطري بلسان ونكهة أهل المحافظة الغربية من مصر الحبيبية !! وهكذا استمرت وتستمر المأساة القطرية !!

وهي أشبه بقصة ذلك ( الرجل الثري ) الذي يسخر من ذكاء الآخرين ويعتقد أنه هو الذكي الأوحد !!
فعن طريق الأموال التي بحوزته يعتقد بأنّه استطاع أن يشتري من يفكر ويخطط ويعمل عنه ويجلب الانتصارات والخيرات والمجد له وحده !
ولا يعلم ذلك الثري المتذاكي ، أنّ من أتى بهم ، هم حقيقة من يضحكون عليه و يسخرون منه ومن طريقة تفكيره ، وإنهم ( يجارونه ) فقط ، لمجرد أخذ ما يمكن أخذه منه من أموال وصلاحيات وتسهيلات ، حتى ما إن شعبوا منه تماما وضمنوا أنفسهم ( لاسيما بالجانب المالي منها ) و ضمنوا مستقبل أولادهم ومستقبل أحفاد أحفادهم !!
التفوا عليه كالعقارب يلدغونه وبلا رحمة تذكر!
وأفرغوا كل ما في جعبتهم نحوه وما اكنزوه في صدورهم اتّجاهه طيلة مهادنتهم ومسايرتهم له !! ورموا بتلك الجنسية بوجهه غير نادمين أو عابئين ، وعادوا إلى حيث أصولهم وجنسياتهم وجذورهم الحقيقة !!

فهل تعي الدولة القطرية أو غيرها ، مثل هذه الدروس المستفادة ؟! أم لا؟!
سؤال سوف تجيب عليه الأيام القادمة، ولكن هناك ملاحظة عابرة :-
يقال أن الشيخ ( القرضاوي ) وبعد الانتهاء مباشرة من خطبته ( العصماء ) هذه !! اختتم بدعاء يوصف بأنّه كان ( مؤثرا !! ) في نفوس من استمعوا لها !! وهنا والله ، كنت أتمنى لو وضع بداخل هذا المسجد وأمام أعين الشيخ نفسه نعوش جثث ضحايا الإرهاب الذين أجاز الشيخ بقتلهم ( ولو حتى كانت تلك النعوش رمزية وليست حقيقية ) من ضحايا الإرهاب للمدرسة الأطفال القطرية التي استهدفتها أيدي الإرهاب مؤخرا ، أو بنعوش جثث وضحايا الإرهاب من وقعوا ضحية لها في ( خان الخليلي ) في موطنه الأصلي ، ولا نقول بتاتا بنعوش جثث ( جبل أحد !! ) بسبب كثرتهم الكاثرة !! من المسلمين الشهداء في عراقنا المحرر!!
لنعرف فقط ، كيف باستطاعة هذا الشيخ أن يرتجل ( دعاء !! ) في نهاية خطبته ؟! وكيف يكون هذا الدعاء ( مؤثرا ؟! )
أو كيف أن يبدأ (خطبته !! ) من الأصل والأساس ؟!

ولكني أودّ أن أصارحكم بالمأساة الكبرى قبل أن أودعكم بأنّه ( بالرغم من وجود تلك النعوش التي تمنيت وجودها أمام ناظري الشيخ أثناء خطبته ! )
فأنّ متأكد تماما التأكيد بأنّ الشيخ ( القرضاوي ) سيقول خطبته كاملة غير منقوصة ولو بحرف واحد !! ولسوف يختمها بدعائه ( المؤثر) هذا !!
وكأنّ شيئا لم يكن !! ولن يرفّ له ( جفا واحدا ! ) ولا شعرة بدن واحدة !!
والسبب أنّه ليس من ضمن تلك النعوش لهؤلاء الضحايا المساكين الأبرياء نعشا بداخله أموالا تخص الشيخ قد أخذت منه بحق أو بدون حق !!
وكذلك بأنه ليس من ضمن هذه النعوش نعشا يحمل بداخله جثمانا { لابن } من أبناء الشيخ الأعزاء على قلبه وروحه !!

ودليلي الذي أستند إليه ، أنّ أحاسيس ومشاعر ( مولانا ) قد اهتزت بشكل تام !! ووصلت حالة الغضب المحكم لديه لدرجة الامتناع عن الخطبة !!
لأنّ هناك بعض ( الأشرطة المسجلة ) قد مسحت له !!
وأنهار الدماء التي تجري في العراق المحرر ومن سنتين تقريبا وأكثر وحتى الآن لم تحرك له ساكنا !!

والسؤال الجوهري هنا :-
فإن كان هذا هو حال أحد ( أعلام و كبار علماء) هذه الأمة !!
فكيف ( بالله عليكم ) هي حال الأمة نفسها !!





#ناصر_المعروف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا حزب الله في أمان الله
- ربنا على المفتري
- دعوة للتفاؤل
- امنعوا حتى ( سكاكين المطابخ !! ) عنّا
- مراهنو ( الحب بالعافية !! ) يخسرون
- صدّق أو لا تصدّق !! ( مقتضى الصدر ) حمامة سلام
- البنك ( السوري !! ) الشّكاك
- أحسنت صنعا ( يا ريس ! ) بالأخوة الأعداء
- اتّق الله يا حزب الله
- قصة حلم الإرهابي الحزين
- انتبهوا جيّدا أيّها السّادة ( الطشت الأمريكي !! ) قد وصل
- ماعون حمص ( الزرقاوي !! ) وماكدونالدز وجها لوجه
- وإذا افترى الإرهابي ( قولا !! ) فصدّقـوه
- مطلوب حركة ( كفاية !! ) خليجية
- المتأسلمون دائما !! وحقوق المرأة
- وارفعوا شعار ( شكرا !! ) للريس مبارك
- ألا يستوعب العقل العربي حقيقة النهايات السعيدة ؟
- بوش ( الوردة !! ) بحاجة لولاية ثالثة 00
- المؤامرة المشتركة ما بين ( أولادنا !! ) والأنظمة العربية
- احترموا أنفسكم قليلا وليس كثيرا !! فقط لا غير


المزيد.....




- القضاء المغربي يصدر أحكاما في قضية الخليجيين المتورطين في وف ...
- خبير بريطاني: زيلينسكي استدعى هيئة الأركان الأوكرانية بشكل ع ...
- نائب مصري يوضح تصريحاته بخصوص علاقة -اتحاد قبائل سيناء- بالق ...
- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب مطالبين نتنياهو بقبول اتف ...
- -فايننشال تايمز-: ولاية ترامب الثانية ستنهي الهيمنة الغربية ...
- مصر.. مستشار السيسي يعلق على موضوع تأجير المستشفيات الحكومية ...
- طالب جزائري يخطف الأضواء في برنامج للمواهب بروسيا (فيديو)
- مقتل شخص وإصابة ثلاثة آخرين في إطلاق نار بحفل في مدينة نيويو ...
- احتجاج مناهض للحرب في غزة وسط أجواء حفل التخرج بجامعة ميشيغا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناصر المعروف - هل نلوم القرضاوي وغيره !؟ أم نلوم أنفسنا !؟