أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - فرهاد عزيز - الحياة لمن يستحقها















المزيد.....

الحياة لمن يستحقها


فرهاد عزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4309 - 2013 / 12 / 18 - 08:16
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


الحياة لمن يستحقها

نشرات الإخبار تحدثت عن الانفجارات ، بغض النظر عن التفصيلات ، والمواقف المختلفة مع او ضد ، هل من يقتل الأبرياء بدم بارد يحترم الحياة ؟ اذا وقبل أن أدلو برأيي أحاول أن أتابع أفكاري ، وكما قال احدهم ، في حجرتي المظلمة !! ، اليوم اخترت ان أكون في البيت مفكرا في تداول الموضوع من جوانب مختلفة ،ومحاولة ربط ذلك بالتطلعات الإنسانية والديمقراطية .
ان محنة قتل الآخر ، معضلة الحيونه ، ويوم كان البحث عن صيد ، وبعدها الأسر ، ومن ثم التضحية به للمقدس الفكري ، العلوي ، السماوي ، المؤله ، رغم سمو مكانته في الأفكار الإنسانية ، إذن هذا الآخر تتساوى قيمته بنفس قيمتك ، إن لم يكن أرقى ، لذا اريد أن أتابع ذلك بان اسأل نفسي :
من يستحق الحياة ؟! وهل لي أن اكتب السؤال بهذا الشكل ، لا اعتقد ؟! بالتأكيد لا .
إذن من يستحق الموت ?! وهل لي أن أقولها بهذه الصلافة . مطلقا لا
ومن أنا كي أبت فيمن يستحق الموت أو الحياة ، بأي قانون ؟! وبأية شريعة ؟!
ولأنني ارغب في الوصول إلى صياغة مقبولة ، لطرح هكذا موضوع ، وهنا أوردها كأفكار قبل أن افرر.

هل يستحق الموت من نكفرهم ؟! لا بالتأكيد، لأنه بكل بساطة، ليس لنا الحق أن نكفرهم ، حتى وان سميناهم كافرون ، فلهم القصاص عند ربهم ، وليس من حق احد أن يقتل الآخر ، فقط لأنه لا ينسجم مع دينه، مذهبه ، فكره السياسي، عرقه بل وحتى الذين يخالفونه النوع، إذن هنا ربما اختلفت مع الكثيرين، ولهم أن ينعتوني بما يشاءون، بالقلم الصريح ، لا أؤمن حتى بقتل عدوي، بكل بساطة لأني لا أحب العداوات ! ولا ارغب في إنهاء حياة ، مهما كانت. وهل قتل الحياة في بطن الأم ؟ مسموح ، ونجد له المبررات ؟!

وهل يستحق الحياة هؤلاء الذين يقتلون بدم بارد؟ !

هل للمجرم الذي يقتل( بفتح الياء) أن يقتل (بضم الياء) ؟!

هنا تختلف المفاهيم والأساليب ، كل يعمل بمنهجه ، لكنهم يختلفون في أفكارهم ونوازعهم الإنسانية ، انا من يختلف مع الذين يشحذون السكين أمام الشاة ، أو الإنسان ، لا اعلم إن كانت الشاة تتأمل سكين ذبحها بخوف وبمعرفة ، لكن بالتأكيد إن الإنسان يرتعب خوفا من الذبح ، لأنه يعرف أن الذبح ليس فيها أية رحمة أو شفقه ، قد يقتنع بالأمر الواقع بالموت لامحالة ، لكن أن يتخيل الم الذبح أو فعله ، لا يعرف ولم يجرب أن يذبح ، فقط الذباح يعرف فعل الذبح في عين ضحيته؟! هل نسمح لأنفسنا أن نقترف نفس جرم الذباح ، وننساق لمرضه النفسي ، الديني ، الفكري ، بأن نقرر ذبح الذباح ؟! وهل ثمة قاعدة أخلاقية تجبرنا أن نقول ، لا ، ليس بوسعي حز رقبة الذباح ؟! أو نعم أريد ذبح الذباح ؟!

لست في معرض التحدث عن تجربة الحسين ، كي لا أوصم ، بالمذهبية او الطائفية ، هل حز رقبة الحسين ؟! ومن طلب الرأس من على الرماح ؟! من فعل البشر ، هل كانت مسالة فكرية ، دينية ، وان كانت كذلك ، فمن الأصلح لتوعية البشرية ، هل كان صراعا بين بني أمية وبني هاشم ؟! إن كان كذلك ، لماذا هذا الحقد وبهذه الدرجة ، حيث التمثيل بالإنسان ورفع رأس الحسين على أسنة الرماح ؟! لا أتعامل مع هذا الموضوع من زاويته الدينية ، الحق والباطل ، لكن من زاوية خسارة الحرب والانتقام من جثث الموتى، هل هذا الخلف من ذاك السلف، حين يقتلون بدم بارد وهم يريدون زرع الرعب في النفس البشرية ، تحقيقا للمصالح العليا وإقامة الدولة الدينية ، وهم يقومون بالقتل مع سبق الإصرار؟ ! وهل نأخذ قناعاتهم الفكرية ، الدينية ، ظروف تنشانهم ، المؤثرات النفسية بنظر الاعتبار؟! في الحكم على مثل هؤلاء، او اتخاذ العقوبات بحقهم .

كيف يتم التعامل مع من يتلذذ بأكل كبدة إنسان مقتول توا ، يدخل القاتل يده في الجوف الآدمي ، ومازالت كبدته حارة في دمه الإنساني الحار ، يأكل ، ولا اعرف أن كان متلذذا بذلك أم لا ، هل كانت هند يوم أن أرادت الثأر لأهلها للنيل من الحمزة عم محمد بهذه الطريقة البشعة، سنت مذهبا جديدا للانتقام؟! للخلف الآثم هذا.

وهل أكلة لحوم البشر من صنف البشر؟! وهل قتلة البشر من صنف البشر ؟!

ومعضلة الإنسان هنا ترديد القتلة لقولة ( الله اكبر) ، إذن الله عندنا يختلف عن الله عندهم ، لان الله عندهم قاتل مجرم و فاشي إن استلم السلطة وليس كبيرا كما يدعون . وان الله عند الأخريين رحمته واسعة .
ارتقت الإنسانية وتطورت في مفاهيمها ، لتلك الدرجة التي حاولت أن تتوسع في درجات العقوبة ، لدرجة الموت الذي هو أقصى العقوبات بحق المجرم الذي قد تصل المفاهيم عند الذين يقرون الحكم ، بان هكذا مجرم استنفذت فيه الظروف الإنسانية ، ولا يرجى إصلاحه ، ومع هذا فكرت الإنسانية كيف لها أن تقتله ، بالكرسي الكهربائي ، بالغاز بالتسمم وغيرها من أدوات تنفيذ العقوبة ، مع مراعاة ميتة سريعة دون الم ، أي زرفه إبرة مورفين ، والحقيقة أن دساتيرهم تختلف عن دساتيرنا ، لان الواقع يقول بان أفكارهم في المفاهيم الإنسانية قطعا شوطا كبيرا. هنا قد ينبري احدهم ليقول، آلا ترى فعل أسلحتهم في ساحاتنا ؟!

كنا نستمع للذين يجلسون على منابر الدين ، فكانت الموعظة الحسنة بالترغيب والتهديد ، لذا كانت وسائل الترغيب ، عديدة من رحمة الله الواسعة ومغفرته إلى عرشه وحوريات العرش ومن ثم الجنة ومميزات العيش الرغيد، الأزلي، الناعم ، بكل مغرياته ، وهي بالتأكيد حلم الإنسان أن يحصل على كل هذا ، أزلي في نعيم !
ولم أكن لأعرف بأن لهجة التهديد آنذاك كانت من لدن الفاشيين الذين يحاولون تخيل أدوات العذاب، يحملون وزرها باسمه تعالي، وكان الفاشيون المجرمون يحاولون التفنن في أساليب العقاب ودرجاته ، من السلخ ، والماء الساخن ، إلى صهر المعادن وصبها على الإنسان ، وكلنا نتذكرهم، خاصة عندما يريدون ما يسمونه تلقين الميت ، إذا جاءك النكير ........

إذن علينا أن نحدد عندما نقول بان أفكار المجموعات التي تعني بالهم الإنساني قد قطعت شوطا كبيرا في التنظير ومحاولات التطبيق، لكن المصالح العليا استخدمت المال والقوة والسلاح لتصل إلى ما تريد ، فسمتها المصالح القومية ، أو الشرعية الدينية ، كما هو حال هؤلاء الذين يحزون رقبة الإنسانية ، كونهم كفرة ، وهم بذلك يكفرون بالانسنة ، كما يقال:

وهنا أمامنا حالات ، المصرية ، التونسية ، الليبية ، اليمنية ، العراقية والآن هي الحالة السورية ؟.!

حيث تنبري المجموعات المتطرفة للنيل من بني الإنسان تحت يافطة أعلاها الله اكبر ولا اله ألا الله مكتوبة بالأبيض على القماش الأسود، يذكرني بقراءة التاريخ والرايات المختلفة الألوان عليها أسماء القديسين، قرون مضت يوم كانت الحرب وسيلة الهمجية بأدواتها المتخلفة السكين والحجر،ومن ثم ، تفننها المتطور بصناعة أدوات القتل، إلى التفخيخ والعبوات والقتل الممنهج ، لبشرية في الأسواق والشوارع ، ليس الا ، في فرض قناعة بان الوضع غير مستقر وان الأخريين لا يستطيعون حماية الشعب وهم ليسوا بأفضل منا ، وبأننا أحق بالسلطة منهم ، هم كفرة ونحن بناة الدين ، الدولة الإسلامية ، داعش ، الدولة الدينية ، دولة الاخونه والنهضة ، وما الى ذلك من مسميات يريدون بها الباطل في قولة الحق ، وأي حق الدين وكلام الله ، هل ترجمتهم لكلمة الله متخلفة ، ام ماذا ؟!

اما التيارات السياسية التي تؤمن بأنها أرقى نوعا من الآخر البشري ، لذلك يفلسف ويبرر توجهاته ، وهي تلك التيارات العنصرية ، الفاشية ، التي تعمل في مجتمعاتها بالوسائل السلمية ، من خلال الاشتراك بالانتخابات ، كما قام اليمين المتطرف في أكثر من بلد أوربي بالوصول إلى السلطة والتوجه بالضد من العنصر الآخر ، وحتى القتل إبان أفران الحرق النازية ، والتي كانت مقبولة في المناهج الدراسية ، كونها ضد اليهود ؟! ولم نميز آنذاك بين اليهودية والدولة الفاشية ، ومازلنا لا نميز بين اليهودية كدين من ديانات التوحيد وبين دولة لها ممارسات لا ترقى إلى مستوى مراعاة معايير حقوق الإنسان في تعاملها مع معارضيها ؟!

الديمقراطية ، تداول السلطة سلميا ، والعمل بمبادئ حقوق الإنسان ، في العدالة الاجتماعية ، والكرامة ...... الخ... هذه الأبجديات التي أصبحت منارات للمجتمعات ، كما كانت مبادئ الثورات المتطلعة الى الحرية والكرامة الإنسانية .
الأسئلة تطرح نفسها :

هل الانتخابات وصناديق الاقتراع هي الوسيلة المثلى ، في إحقاق حق؟! متى ؟!
هل الديمقراطية التوافقية ، أم ديمقراطية الأكثرية في الحكم هو الأمثل ؟ متى؟!

انا اعتقد بان الصناديق هي وسيلة عندما تكون أداتا بيد شعب واعي اكتسب الخبرة والتعليم في الحياة ، وخبزه مكفول ، لكنه يريد الأفضل ، وفي الحالات الأخرى هي الضحك على الذقون ، لأنهم يقولون بشفافية ولجان مراقبة تشهد على نزاهة الانتخابات . لكنهم ينسون الطرق الملتوية التي استخدمت بقصد التأثير على الناخب البسيط ، وإلا لماذا بالذات ، الجعجعة الإعلامية من هذا وذاك ؟، لماذا التسقيط ؟، لماذا توزيع الحلوى والسمن ؟، لماذا دس السم في العسل؟ كلها بخلاف برامجهم الدينية والسياسية ، بكل بساطة لأنهم طامعون في السلطة ، وبصراحة لأنهم مقتنعون بان الاستحواذ على السلطة يعطيهم المجال في تنفيذ مأربهم ، برامجهم ، لأنهم يعتقدون بان لديهم الأفضل ، وبالذات هذا الأفضل ، هي نزعة التعالي على الآخر وإلغائه !!
وهناك المناظرات الفكرية السياسية ، ومن ثم البرامج المطروحة ، وهنا هل لمن أسس حزبا دينيا ، أن يشترك في الانتخابات وهو عنده كلام الله المنزل ،( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ..) ، اعتقد ان الدين ساحة الإنسان لملاقاة ربه ، والتعاطي معه والتوجه اليه ، لذا ليست هناك أية أسس لأن يشترك في ساحة الديمقراطية هذا الذي بنى قناعاته على إلغاء الآخر ، وهل يجوز عدم إشراكه في هذه الانتخابات ؟ وكيف ؟

انا شخصيا لا اعتقد بمنع الآخر من الاشتراك في الانتخابات على ان يتم تمحيص الأفكار الموجهة للجمهور الناخب ، وبالتالي احترام عقل الناخب ، أما إذا كانت القناعة أصلا منطلقة من انه بدينه وديدنه وفكره أفضل من الأخريين ، وهذا الدين يبيح له الذبح والقتل وإقامة الحد وفرض الجزية على الآخر، لابد من ايجاد حل تكفل فيه الدولة عدم العبث بحياة الآخرين، هي نفس الحالة التي تحاول فيه ان تحجز مجنونا يروم قتل الاخرين وبالتالي يشكل خطرا عليهم ، إذن تقنين العمل على عدم تسليم السلطة لهكذا معتقد ، ولهذا ممهد ، لان كتابهم واضح في التعامل مع السلطة ، لأنهم أصلا يعملون على التمييز بين البشر بحجة إرادة الله في أرضه ، كما تقوم المجموعات الدينية بتبرير الاشتراك في الانتخابات كي تصل السلطة ، وبالتالي تعمد الى إلغاء الأسس التي أوصلتهم الى السلطة كي لايعمل الآخرين على تغيير النظام ، كما في مصر يوم تم بقدرة قادر تغيير الدستور، على مقاس حنديري ينتفع منه الحنديريون ، لأنهم أرباب مثنى وثلاث ورباع.

آما الفاشيون فهم يشتركون في الانتخابات في البلدان التي تضع للعمل المؤسساتي دورا رياديا في قيادة المجتمع ، وعادة ما تكون مثل هذه المجتمعات واعية لصوتها الانتخابي ودوره ، وفي بعض الأحيان تلعب الإمكانيات المادية ، الإعلام ، التأثيرات النفسية في إقناع الناخب دورا أكثر من غيرها من الأساليب ، لذا تكون القوى الكبيرة عادة مكتسحة للساحة ، لذلك يتم العمل في بعض البلدان على عدم سن قوانين للأحزاب ، للتظاهر ، مثلا يعمل الطالب في الجامعة على العبث بمقدرات الجامعة ، ولا يسمح للشرطة ان تدخل الجامعة . والسذاجة تكمن في أن يقوم البعض بالمطالبة بعدم اعتقال هكذا طالب رغم انه تجاوز الوسائل السلمية في التعبير عن رايه ، وهكذا دواليك في المظاهرات التي تعبث في الممتلكات العامة ، وكلنا نعرف ان الممتلكات العامة هي ليست للسلطة القائمة في المجتمعات التي تراعي العمل الديمقراطي .
لذا أعود إلى أسئلتي في بداية الموضوع .
هل للقاتل أن يقتل في مجتمعات التمدن ؟ متى ؟!
هل للأحزاب التي تستند في أسسها على الأفكار المتعالية ، العرق الأسمى ، الدين الأفضل ، الفكر الأفضل ، أن تشترك في الانتخابات ؟! متى



#فرهاد_عزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نكسة الاتحاد الوطني في الانتخابات وللمرة الثانية مسئولية من ...
- ديمقراطية رحم المجتمع
- هل يتمكمن العراق ، ان يتحول الى مشروع حضاري ، لدولة مواطنة ، ...
- الدولة الطائفية المسيسة والدروع البشرية
- الفيليون قضية دولة العراق بعد قرارالمحكمة
- الفيليون ليسوا ملفا على الرف
- الدولة والدين
- اسئلة بين سطور الخبر
- العائدون لكن دون اشلاء
- تفعيل عمل الجالية العراقية المشترك في الدنمارك مهمةاحزاب ام ...
- اربعينية فنان الشعب الكردي الراحل محمد جه زا
- مجلس جالية مهمشة الحضور الا من كلمات المناسبات
- حلم جالية عراقية في الدنمارك لم تتجسد على ارض الواقع
- قداس في الكنيسة تابينا لارواح شهداء كنيسة سيدة النجاة
- أنا مع الله لكن اي اله ؟
- الجالية العراقية في الدنمارك ومجلسها
- رسالة من عاشقة
- بيان هام
- حول مؤتمر الاتحاد الوطني الكردستاني
- شر البلية مايضحك


المزيد.....




- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - فرهاد عزيز - الحياة لمن يستحقها