أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرهاد عزيز - شر البلية مايضحك















المزيد.....

شر البلية مايضحك


فرهاد عزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2994 - 2010 / 5 / 3 - 08:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قرأت تيبس الفكر والعقل والضمير يدعو أهالي العمارة بالمطالبة بالتعويضات من الكرد ، لان ابناءهم قتلوا عندما تم وعلى مر التاريخ الكردي ارسالهم مكرهين لقتال اخوتهم في كردستان العراق . وهو مايدعوني الى ان اقول ان شر البلية مايضحك لمتيبس الفكر والضمير ، وكأن الكرد قد تطوعوا لمهاجمة ابناء الجنوب ، وهو لوي لعنق الحقيقة حقدا على الكرد ومحاولة للتشفي بالكرد وبأبناء الجنوب الطيبين ، فيكون المتيبس فكرا قد ضرب عصفورين بحجر ، كما اعتدنا الفاشيست من البعثيين في زج الفقراء من ابناء شعبنا في الجنوب ضد اخوتهم في الشمال ، ليس الا ، لأن الحنديريين لا يستطيعون تحليل الظروف والقبول بالامر الواقع في الساحة السياسية ، وهي ان الكورد بعد نضالاتهم لعشرات السنين وصراعاتهم فيما بينهم والتي تعلموا منها الكثير ليوحدوا الصفوف من اجل العمل على ترسيخ المسار الديمقراطي في كردستان من خلال الصراع السلمي والتنافس الحزبي ، لأنهم اعرف من غيرهم بما يؤؤل عليهم من نفع عندما يستخدمون ادوات الصراع السلمية بديلا عن السلاح ، لكن المتخشبين فكرا والحنديريين عقلا ، يجدون في كورد العراق اخوة اعداء . دون ان يفهموا بان الكرد في العراق مرتكز ونقطة توازن رغما عن الحاقدين.

الكرد في العراق قوم لهم ارضهم ، تاريخهم وتراثهم ، ومن اراد التغاضي او اهمال مثل هذه الحقائق ، لست معنيا بأمره في موضوعة الطرح هذه ، لأنني معني به في مجال آخر ، وليس الكرد معنيون بمن يحاول طمس الحقائق او من يتحاملون عليهم ، فهو شأنهم ، وله في خلقه شؤون ، ولكي اكون صادقا مع نفسي في الدرجة الاولى اتوجه الى من تعامل ويتعامل مع حقوق مشروعة لقوم في العراق ، اعطى ومازال يحاول بذل مثل هذا العطاء لخير بني جلدته في العراق ، وهنا في هذا الطرح لا يعنيني الكردي الذي لايمت بصلة لانسانيته التي تحتم عليه احترام الغير والاقرار بوجود الآخر وفق مبادئ المواطنة العراقية والتكافل الاجتماعي الذي جبلنا به نحن الذين اعتبرنا انفسنا على درجة ارقى وتطورنا على مرالعصور عن بقية الكائنات الحية.

أما البديهيات التي تفرض نفسها في هذا السياق هي ان الكرد لم يعملوا بالضد من طموحات الامة العربية في وحدتها ، بل ناضلوا متضامنين مع هذا التوجه وفق منظار يكفل للمواطنية العربية حقوقها وقيمتها الانسانية ، بما يكفل الحرية والمساواة مع غيرهم من المستفيدين من خيرات الارض ومنابعها ، لا من منطلقاتها الاستعلائية ، ولا من منطلقاتها الماضوية وتزوير التأريخ ، بل من قدر قيمها المعرفية الانسانية في التواصل الحضاري في اعلاء شأن الانسان وقيمه .

ولم يناهض الكرد القيم السمحاء للدين الاسلامي ولم يعارضوا وحدة امة اعتبرت نفسها خير امة ارسلت للعالمين ، بل كان بعض من بنيه من تطوع في الدفاع عن مبادئه( الدين الاسلامي) وعمل على توحيد رايته ( صلاح الدين ) ، رغم قساوة الفتح في حينه التاريخي وفق المنظور الاممي الاسلامي آنذاك لصلاح الدين ، وتطوعه لاخضاع بني قومه لاحقا تحت راية لم ترحم هذا القوم على مر التاريخ الاسلامي الذي لم يمتثل لقيم ومثل اسلامية بمفهمومه الانساني الحق ، ولم ينفع الكرد تقواهم ، بل صاروا وفق تفسير مشوه على انهم ثلة من الجن ، وعوقبوا على اساسه ، كي يتم اما ابادتهم او تحويلهم الى عبيد ينفذون أوامر سلاطين ، امويين ، عباسيين، صفويين او عثمانين او أن يقام عليهم الحد ، وقد يتأمل البعض رغم شكي بان التطبيق الاسلاموي للدين كفيل بما يحق للكرد حقهم في العيش والحياة الحرة الكريمة على أرضهم ، على ان يتعضوا كي يكسبوا جنان الله وفق معايير الاسلام السياسي ، لا الدين الحق ، ومن يمثل الدين الحق في يومنا هذا ؟ أثلة من السنوي أم الشيعوي وهم من نصبوا أنفسهم وكلاء الله في دينه على الارض ؟ وهو أمر تم تداوله في بنود الدستور العراقي بالنسبة لكرد العراق .

كانت هذه مقدمة للتبيان على ان الكرد لم يعملوا على اقامة الحد الارهابي على ابناء العراق على مر تاريخ هجومات الجيش المؤتمر بأمر حكومات وسلطات العراق ، بل كانوا على الدوام في موقع الدفاع عن قراهم ومدنهم ، كرامتهم وشرفهم ، وان كانوا قد ابدوا حسن النوايا تجاه الجيران في حين كي يتخلصوا من عذاب منصب عليهم ، او تجاه الحكومات العراقية في حين آخر أملا في رحمة تصد عنهم حيف الدهر ، وفي الحالين كان تشاطرا او اجتهادا للبعض الذي تأمل خيرا ممن لم يكن يحسن النوايا تجاه الكرد ، وأتأمل من منصفي تاريخ تكتبه الشعوب أن يزيدوه بحثا وتمحصا. ولا اتوقع من عفني العقول ان يكتبوا بحياد من اجل مصلحة الشعوب لانهم يكتبون بما يمليه عليهم اختيار الله كونهم من خير الامم ارسلت الى البشرية .

ولست ممن ينساق وراء ماكان يتبجح به جارنا المغاويري وهو يسرد بطولات فرقته في النيل من الكرد على مسامعنا نحن الذين لم نكن انبياء لكننا كنا نضع للجيرة قيمة ، ربما لضعفنا ككرد من سكنة بغداد ساقنا الدهر للاقامة في محلة كان جل قاطنيها من العرب ، او لطيبة ترعرنا عليها ، وكنا نشتهر بعائلة الكردي تمييزا لنا عن البقية الباقية التي كنا نتعاطى يومياتنا معها ، وكنت يومها صغيرا ، لم يفقه من جريمة المغاويري حرفا ، لكنه الوعي الذي نما عندنا فيما بعد ، وميز بين العسكر المنتمي لأصول اكاديميةعلمية وبين العسكر الذي احاط بالقائد الاوحد والمفدى ممن قام بذلك من أجل سد حاجة نفسية او عاهة اجتماعية .

لذلك لست متوجها للعسكر المغاويري الذي اراد ابادة الكرد تحت مسميات مختلفة ، ولست متوجها الى الكردي الذي يريد عزل الكرد عن اخوته الاجتماعية وعلاقاته الانسانية ، لكنني اتوجه الى العراقي الذي مازلت اتوجس الخير والفعل البناء خدمة لمستقبل العراق والعراقيين ، لأنني سأحاول وضع نقاط على حروف لم تظهر بعد ، وربما في كلمات لم تظهر ولائها للعراق بعد ، وهنا وكي اكون صادقا مع نفسي في المقام الاول ، اود ان أبين مقصدي لمن يريد وضع الكلمة في مكانها الصحيح وهو المتردد في الزمن الردئ ، بأنني أؤمن في كردستان وفي كيان قومي كردي يحترم في أنا الفرد حقوق المواطنة ، على ان أناهضه ان لم يكن كذلك وفي ذلك سيكون الفرد العراقي الديمقراطي مئزري ومسندي ، وهو ضمانتي في التطاول على كسب حقوقي ، ان كان كسب الحقوق تطاولا في زمن ردئ . وكذلك بامكانه التعويل علي في التضامن معه من أجل كسب مواطنته الحقة في بلد عليه ان يحترم حقوق المواطنة بالدرجة الاولى ومن ثم احقاق الحق كعرف حضاري مقرون ومقر به.

نعم لقد حاولنا تجربة العمل الديمقراطي على مر السنوات التي مرت بنا ونحن في كردستان المنطقة الآمنة ، ليس تشمتا ، بل كنا خارج قبضة القائد ا لضرورة ، الوحش الدامي ، الكل الآمر بالتفصيل اليومي ، الواحد العارف بديدن الامور ، مداخلها ومخارجها ، مقدسها ومدنسها ، آمرها وناهيها ، مفصل حياة الفرد فيها ، واهب الحياة والموت فيها ، جنتها للبعض وجهنمها للبعض الآخر ممن لم يتعض ولم يستقم بفرمانات منه ، نعم كنا خارج قبضته واستطعنا بغلة قليلة من بقاياه ان نبني من الاشلاء وطن ، ومن المفقودين كيان ، ومن الحسرة والغمة فرحة ، رغم قلة الخبرة ، وانعدام الحيلة ، وكنا خارج الدولة دولة ، لكننا ارتأينا ألا نكون حقودين وانانين متشمتين ، فأثرنا العون ونسيان آلالام المغاويري وأعتبرنا اولاد الزنا ، أبناء ربما يتغيرون تفاعلا مع ظروف عراق الغد ، وآثرنا مد يد التسامح والتعاون ، للعمل معا من أجل عراق الغد .
نعم لقد بدأنا بالشح ومن كسرات الخبز ، كي نبني مدارس ، طرقات ، جوامع ، قرى ومدن ولم نكن بأنبياء ، بل بشر كان من الفهم لدينا حد بناء ماكان بمستطاع ، وكلما كنا نحفر لمد ترعة او شارع نصطدم بمقبرة جماعية لأهلنا وذوينا ، وارتأينا التفهم والصبر ، كانت أوجاعنا بمساحة العراق ، حيث رفات أهلنا المؤنفلين في الصحراء ، وفي الجبال ، في البساتين وفي الوديان ، حيث شرفنا لعبة في ملاهي بلدان توسمت الشرف العربي ، او خدما لنخاسة العروبيين والاسلامويين في بلدان أخرى ، لكننا ارتأينا الصبر وتجرع الالم ، لا لشيئ سوى ، اننا وما زلنا نتعلم من المعاناة ما صرنا لا نبتغيه لغيرنا ، ولست بداعية على اننا خير امة ارسلت للناس ، بل اننا نتكون من فئات وطبقات وبشر مر بتجارب طبعت ملامحها في النفس البشرية ، ولست بمن يدافع عن الفكر الشوفيني الكردي المتعالي، ولست بمتنكر لبني قومي على أطراف حدود لم يكن لدي من وسيلة لدرء مخاطر مقاطعتها ، ولا براغب لتبرئة الفعل الشوفيني العربي ، الفارسي ، التركي ، الاسلاموي من جرائمة ، لكنني طامح في تفهم الانسان العقلاني لمسيرة تأريخ مناهضة الكرد للظلم والعبودية وهم قوم ولدوا أحرارا ، وهم يعملون من أجل عراق حر ديمقراطي فيدرالي تعددي مستقل ، يتوازن فيه العراق ، وكونهم كتله لا يستهان بها في واقع العراق ماضيا وحاضرا ، ماضيا ، حيث لم تستطع قوى التسلط والعنف من النيل منهم ، وهم صامدون في جبالهم وقراهم مقدمين من القرابين ، ولا حاضرا باغرائهم من الانسلاخ من واقع جغرافي تأريخي في تآزرهم مع اخوتهم من أبناء العراق من أجل بناء مستقبل العراق الذي سيشهد له التأريخ على انه مغير حال المنطقة نحو بناء قيمة الانسان وحريته وكرامته .

ولا ريب ان نجد هنا وهناك من العقل الشوفيني المتعفن من يدعونا بالاخوة الاعداء ليس الا ، لاننا وضعنا خيرة كوادرنا في خدمة العراق ، من امثال الدكتور برهم ، مام جلال ، هوشيار زيباري ، دكتورفؤاد واخريين كثيرين ، يتعاملون يوميا مع الواقع العراقي والتجربة العراقية المرة ، حيث يحاول التيار الكردي بكليته من التحالف الكردستاني والاخريين من التغيير والاسلاميين الكورد ، ان يكونوا على مسافة واحدة من كل القوائم في محاولة خلق لغة يتم على اساسها التفاهم بين الجميع ، لمصلحة العراق ، اما الحنديريين الذين يجدون في البرلمان الكردستاني ، واقرار النفط والحكومة الكردية وقوات البيشمركة والمواد الدستورية المتعلقة بالمناطق التي مورست بحق ساكنيها من الكورد والتركمان سياسة التبعيث والتعريب ، والميزانية المستقطعة للاقليم هي مصدر تهديد وخطر على العراق والعراقيين ، لايسعني الا ان اقول لهم بأن لغتهم هي من نفس القاموس الشوفيني الذي لم ينفع العراقيين ، بل اضر بالعراق والعراقيين واوصلهم الى ماهم عليه الان تحت خط الفقر ، ومازال ايتام البعث تحت شعار المقاومة الشريفة وغيرالشريفة يكلفون ابناء شعبنا من خيراته المادية والبشرية الكثير خدمة لمأربهم وامراضهم .

يعرف المنصفون فعل الكردستانيون على مر سنوات الحصار المزدوج على كردستان الذي تغير بالاموال الشحيحة من موارد النفط الى بلد يكون اول من حارب الارهاب ، واول من سمح للاقليات في بناء ثقافتها المدرسية ومنتديتها ، حسينياتها ، كنائسيها ومعابدها ، وسابقت عاصمة العراق في الافتخار بوضع نصب مبدعيها ، كا لجواهري الذي اعتز به كرد كردستان بعدما صادر حقوقه صدام الوارث للعراق ، وهم حولوا كردستان الى بلد صارت جموع من اخوة المصير تهرب اليه من جحيم الانفجار والتفخخ لأن شعب كردستان خبر التفخيخ والتفخخ ، لكننا على عهدنا مع العراق ماضون في بناء وطننا ودعم الشأن الديمقراطي في العراق ،وهي الظروف تضعنا محك التجربة في بناء العراق حيث الكرد توازن العراق ومرتكزها ،في هذه الظروف التي تعصف بالعراق ، وبالتأكيد هذا لا يجلب المسرة لأعداء الشعب العراقي ، وبالتالي يستعدي الحاقدين على الشعب الكردي كونهم حنديريون لايرون ابعد من انوفهم .
ولا نعني اننا قمنا بالبناء الذي لايضاهيه بناء ، لكننا رغم عللنا المتوارثة ، حاولنا ومازلنا في الاتجاه الصحيح ، ولم نقل لا تتوفر بيننا كتل المستفيدين ، ولا تجمعات المستثمرين بالالام ابناء شعبنا ، ولا المتسلقين على ظهور المتعبين ، بل لم نقل بأن ادارتنا لم تتلكأ ، وهي مازلت طور التكوين ، ونعمل من أجل بناء مؤسسات تعمل بنظام وبقانون ، لكنهم المستفيدون وهي مرحلة كما قيل ، الثورة يخطط لها العباقرة ، ينفذها المجانين ويستفيد منها الانتهازيون ، وما اكثرهم في زمن ردئ ، لكننا واثقون بأن خبرة الاستاذ برهم ورفاقة في الحكومة الكردستانية وفي المرحلة القادمة سيضعون حلولا ناجعة لظواهر اجتماعية جاءت مصاحبة لمرحلة انتقالية على اقليمنا الفتي ، وحينها لأ اعتقد ستسمن القطط السمان .

كانت هذه ردا على متيبسي العقول والفكر ، وكلنا عزيمة على تجاوز المحن في عراقنا العزيز ، في خطواته البناءة في دحر الارهاب وبناء مسيرته الديمقراطية رغم التلكؤات ، ورغم العصي المعرقلة ان كانت من ادران الفاشية ام من ربيبتها الطائفية ام من مخلفات العقل والخلق المنحل السلفي بنو لادن ظاهرهم وباطنهم عدو للاسلام والبشرية جمعاء.

فرهاد فيلي
كوبنهاجن اوائل آيار



#فرهاد_عزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعو البشر ليوم يكون فيه الله خير محاسب .. يامن تتحدثون عن ال ...
- المقدس بممارسة روحية مع الله لا غير


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرهاد عزيز - شر البلية مايضحك