أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - سقوط أسطورة القطب الاميركي الاوحد















المزيد.....

سقوط أسطورة القطب الاميركي الاوحد


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 4217 - 2013 / 9 / 16 - 15:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في عام 1989، ومع سقوط جدار برلين وبداية انهيار المنظومة السوفياتية السابقة ثم الاتحاد السوفياتي السابق ذاته، كتب احد المحافظين الجدد الاميركيين، فرنسيس فوكوياما، مقالته الشهيرة "نهاية التاريخ"، التي يعتبر فيها ان نهاية الحرب الباردة والانتصار المزعوم للفكر الليبيرالي و"الدمقراطي" الاميركي يسجل "نهاية للتاريخ" اي تاريخ الصراع السياسي والايديولوجي.
ونصح فوكوياما الادارة الاميركية باللجوء الى العنف لتحطيم ما سماه "الانظمة الدكتاتورية" وفرض "الدمقراطية" الاميركية المزعومة. وبسقوط القطب السوفياتي، انطلقت في جميع ارجاء العالم جوقة التطبيل والتزمير لـ"الدمقراطية الاميركية" و"القطب الاميركي الاوحد" الذي سيقود العالم الى الاستقرار والسلام والتقدم والرفاهية(!!!).
ومن اكبر مهازل التاريخ ان قطاعا واسعا من الحركة الشيوعية العالمية ذاتها نقل "قبلته" من موسكو الى واشنطن، وداس الأعلام الشيوعية ورفع الاعلام الاميركية. وفي البلدان العربية تحول القسم المرتد من الشيوعيين الى مواقع الخيانة الوطنية المكشوفة، ودعموا العدوان الاميركي على بلدانهم وشعوبهم باسم "الدمقراطية الاميركية".
وفي روسيا ذاتها تحول بوريس يلتسين من عضو في المكتب السياسي ومسؤول منظمة موسكو للحزب الشيوعي السوفياتي الى عميل اميركي رخيص. وباسم "الدمقراطية الاميركية" قام العميل يلتسين بقصف مقر البرلمان الروسي في تشرين الثاني 1993، وفتح البلاد على مصاريعها للاحتكارات والمافيات والمخابرات الاميركية والغربية والصهيونية التي عملت على نهب وافقار واذلال الشعب الروسي العظيم بقصد مفضوح هو تحويل روسيا الى مستعمرة جديدة اميركية ـ صهيونية. وبنتيجة هذه السياسة الرعناء الموالية لاميركا واليهودية العالمية والغرب، ظهرت مقاومة قومية شديدة من قبل الكنيسة الروسية وجماهير الشعب الروسي، وتأسس "الحزب الليبيرالي الدمقراطي الروسي" بزعامة فلاديمير جيرينوفسكي، وهو حزب قومي متشدد هدد بتطهير روسيا من اليهود ومن العصابات الغربية والموالية للغرب بما فيها العصابات الارهابية "الاسلامية!!" المرتبطة بالسعودية والمخابرات الاميركية. ولكن الشعب الروسي اختار اخيرا الطريق القومي المعتدل الذي يقوده فلاديمير بوتين. وأزيح الخائن يلتسين عن السلطة في نهاية عام 1999، وكان مجيء بوتين الى السلطة اول خرق جدي للهيمنة الاميركية الاحادية على العالم بعد انهيار الاتحاد السوفياتي.
وبمراجعة الاحداث العالمية منذ العقد الاخير في القرن الماضي، نجد ان نصيحة فوكوياما للادارة الاميركية باستخدام العنف لاجل "فرض الدمقراطية" لم تكن مجرد اضغاث احلام لمثقف فاشستي مهووس، بل كانت "روشتة" فعلية و"خطة عمل" فعلية قدمها المحافظون الجدد (او: اعداء الانسانية النازيون الجدد) للادارة الاميركية، الدمقراطية والجمهورية على السواء. وعملا بهذه "الروشتة" رفضت الادارة الاميركية كل الدعوات لحل "حلف الناتو" بعد ان زال "حلف فارصوفيا" السابق المناوئ له. بل على العكس تماما عملت الادارة الاميركية والصهيونية العالمية لاستخدام كل نفوذهما وكل وسائل الضغط والاغراء الممكنة لاجل توسيع حلف الناتو نحو الشرق لتضييق الطوق حول روسيا. ونظمت "الثورات الملونة" مدفوعة التكاليف سلفا في بعض بلدان اوروبا الشرقية، وجاء الى السلطة عملاء اميركيون في جورجيا واوكرانيا كانوا يزمعون ضم البلدين الى الناتو وتحويلهما الى قاعدتين عسكريتين على الحدود مع روسيا. ولكن في الازمة الروسية ـ الجورجية والازمة الروسية ـ الاوكرانية سنة 2008 و2009 رفعت روسيا قبضتها فقطعت الغاز عن اوكرانيا وبعض البلدان الاوروبية وحلقت القلاع الطائرة الروسية فوق تفليس عاصمة جورجيا (دون ان تلقي حمولتها) فاضطر حلف الناتو الى التخلي عن ضم اوكرانيا وجورجيا الى صفوفه.
وعملا بالروشتة الفوكويامية ذاتها شنت اميركا الحرب على العراق في 1991، بحجة "تحرير!!!" الكويت. وفي 1999 تمت مهاجمة وتدمير صربيا وفصل اقليم كوسوفو الذي تم فيه تأسيس "جمهورية مستقلة!!!" تحكمها مافيا اللصوص وتجار المخدرات وتجار الاعضاء البشرية، الذين يعملون بأمرة المخابرات الاميركية وبالتعاون الوثيق مع الجيش الاميركي الذي أنشأ في كوسوفو قاعدة بوندستيل التي هي اكبر قاعدة عسكرية في اوروبا. وفي 2001، وفي اعقاب احداث ايلول 2001 التي هي من نظم وتلحين المخابرات الاميركية والموساد، قام الجيش الاميركي باجتياح افغانستان واحتلالها وتحويلها الى اكبر مزرعة خشخاش وتصنيع مخدرات في العالم. وأضيفت الى الطيران الحربي الاميركي مهمة نقل المخدرات الى كل الجهات، باسم "الدمقراطية" طبعا. وفي 2003 قام الجيش الاميركي رسول وناشر "الدمقراطية" بمهاجمة العراق بحجة ضرب نظام صدام حسين، وقصف وسمم الارض العراقية بمئات الاف اطنان اليورانيوم المنضب، وارتكب مجزرة ضد المدنيين العراقيين، نساء ورجالا وشيوخا واطفالا، اكبر من مجزرة القاء القنبلة الذرية على هيروشيما وناكازاكي في نهاية الحرب العالمية الثانية. وفي سنة 2006 حرضت اميركا اسرائيل ودعمتها دعما سياسيا وعسكريا كاملا لشن الحرب على لبنان وتدمير البنى التحتية ومحاولة الغاء شروط الحياة العادية لجميع المواطنين اللبنانيين من اجل اجبارهم على النزوح ومغادرة بلادهم، وتفريغ لبنان من السكان بحجة محاربة حزب الله. والآن يأتي العدوان على سوريا، من قبل الجيش "الاسلامي!!!" العالمي الممول سعوديا وقطريا والمدعوم اميركيا، والتهديدات الاميركية بضرب سوريا، بحجة اتهام الجيش الوطني السوري باستخدام الاسلحة الكيماوية التي يستخدمها الجيش "الاسلامي!!!" العالمي، والذي تزوده بها المخابرات الاميركية بالذات، يأتي ذلك تماما في سياق التطبيق الاميركي لـ"روشتة" فوكوياما باستخدام العنف لاجل فرض "الدمقراطية الاميركية".
ولكن بعد مرور حوالى 25 سنة على صدور "روشتة" الوحش البشري فوكوياما، هل نجحت الادارة الاميركية، الدمقراطية والجمهورية معا، في فرض الهيمنة الاحادية القطبية الاميركية ـ الصهيونية على العالم؟
هناك مقولة مأثورة تقول: "كل شيء يولد صغيرا فيكبر، الا المصيبة تولد كبيرة فتصغر".
وبنظرة على التطورات العالمية نرى ان النفوذ الاميركي في العالم يتضاءل، وبسرعة غير متوقعة:
فقد بادرت روسيا الى تأسيس "اتحاد الدول المستقلة" الذي يضم عددا من الجمهوريات السوفياتية السابقة هي: روسيا، بيلوروسيا، اوكرانيا، مولدافيا، جورجيا، ارمينيا، اذربيجان، تركمانستان، اوزبكستان، كازاخستان، طاجيكستان وقرغيزيا. وتتعاون هذه الدول في مجالات التجارة والتمويل والقوانين والامن.
وبالتعاون بين روسيا والصين تأسست "منظمة شانغهاي للتعاون". وهي تضم كل من الصين، روسيا، كازاخستان، اوزبكستان، طاجيكستان وقرغيزيا. والاهداف المعلنة للمنظمة هي مكافحة الارهاب والتصدي لتجارة الاسلحة والمخدرات. الا ان الكثير من المحللين يرى ان هذه المنظمة هي اشبه بحلف عسكري جديد يهدف الى مواجهة حلف الناتو.
ولكن اهم خطوة نجحت روسيا والصين في القيام بها هو تشكيل منظمة (بريك) في 2009 والتي تغير اسمها الى (بريكس) في 2010 بعد انضمام افريقيا الجنوبية اليها. وتضم المجموعة الان: البرازيل، روسيا، الهند، الصين وجنوب افريقيا. وتشكل مساحة هذه الدول ربع مساحة اليابسة وعدد سكانها يقارب 40% من سكان الارض. وتتميز بأن اقتصادها هو الاسرع نموا في العالم، ويتوقع الخبراء ان تصبح (بريكس) الكتلة الاقتصادية الاكبر في العالم بحلول عام 2050. وتنتهج منظمة (بريكس) سياسة معارضة جذريا لسياسة الهيمنة والاحادية القطبية لاميركا، وهي تمتلك صوتين (روسيا والصين) من اصل الدول الخمس الكبار التي يحق لها استخدام حق الفيتو في مجلس الامن. وهذا ما يمنع الولايات المتحدة الاميركية من تطويع مجلس الامن لسياستها العالمية العدوانية. وقد ظهر ذلك بشكل واضح مؤخرا لدى طرح المسألة السورية في مجلس الامن، اذ ان الفيتو الروسي ـ الصيني المشترك عطل كل محاولة لاتخاذ قرارات معادية للدولة والشعب السوريين، وقد جرت محاولات لاتخاذ قرارات منفردة خارج مجلس الامن للعدوان على سوريا، كما جرى في صربيا سنة 1999 وفي العراق سنة 2003، ولكن الموقف الروسي الحازم، والى جانبه دول (البريكس) افهم اميركا وجميع دول الناتو انها ستدفع ثمنا غاليا، عسكريا واقتصاديا وسياسيا، وانها يتندم أشد الندم اذا تجرأت ونفذت اي قرارات عدوانية منفردة ضد سوريا، فأضطرت بريطانيا وحلف الناتو واخيرا اميركا ذاتها للتراجع.
وهناك منظمة "الاتحاد الافريقي" التي تضم 52 دولة افريقية. وبالرغم من فقر وهشاشة الدول الافريقية مما يجعلها لقمة سائغة لمؤامرات المخابرات الاميركية والاسرائيلية، فإن منظمة "الاتحاد الافريقي" تحاول جاهدة ان تنأى بنفسها عن السياسة العدوانية الاميركية والتقرب من "الاتحاد الاوروبي" ومجموعة (البريكس) وخصوصا من الصين التي تقوم بنشاط اقتصادي (تجاري واستثماري) واسع في القارة الافريقية.
وهناك "منظمة الدول الاميركية" التي تضم 35 دولة اميركية، وهي تعمل للتخلص من هيمنة الولايات المتحدة الاميركية، وللتخلص من التعامل مع اميركا اللاتينية بوصفها منطقة نفوذ وحوْش خلفي للولايات المتحدة الاميركية.
وضمن هذه المنظمة هناك "مجموعة دول اميركا اللاتينية والكاريبي" وقد نشأت سنة 2010، وتضطلع فيها فينزويلا بدور رئيسي، وتضم 33 دولة بما فيها كوبا. والمهمة الرئيسية امام هذه المجموعة هي مواجهة النفوذ الاميركي والتحرر منه. وتقيم المجموعة علاقات وثيقة مع روسيا.
وبالاضافة الى ذلك علينا ان نشير الى بعض العوامل الاقتصادية:
1ـ ان "الاتحاد الاوروبي" ذاته، الحليف الرئيسي لاميركا، يسعى للتخلص من هيمنتها الاقتصادية والسياسية والعسكرية. وفي 1999 اصدر "الاتحاد الاوروبي" عملة "اليورو" كاسرا مرة والى الابد احتكار الدولار بوصفه العملة العالمية الوحيدة.
2ـ عمدت روسيا الى مد انابيب الغاز القارية لتزويد اوروبا بالغاز الطبيعي مما يساعد على جعل القرارات السياسية للدول الاوروبية اكثر استقلالية عن المواقف العدوانية المتفردة لاميركا.
3ـ حتى اليوم تتمسك الصين بالمحافظة على سعر لليوان الصيني ادنى من سعره الحقيقي، وذلك من اجل استمرار القدرة التنافسية الكبيرة للسلع الصينية التي تغزو العالم بأسعارها الرخيصة. ولكن مع تطور التكنولوجيا التي تكفل انتاج السلع الرخيصة بقوة عمل اقل، من المحتم ان تعوّم الصين سعر اليوان وتنتقل من ستراتيجية "تصدير السلع" الى ستراتيجية "تصدير الرساميل" وزيادة التوظيفات الخارجية، ومن ثم ان توجه ضربة قاضية للدولار الاميركي وهيمنته على الاسواق المالية العالمية.
لقد بلغت اميركا أوج هيمنتها في نهاية القرن العشرين. ولكن مع ازاحة العميل بوريس يلتسين من الكرملين وبداية النهضة الجديدة للعملاق القومي ـ الارثوذكسي الروسي بدأت مرحلة الانحدار والعد العكسي للآحادية القطبية والهيمنة الاميركية على العالم.
وكان من اهم علائم بداية الانحدار الاميركي اضطرار اسرائيل، الربيب المدلل لاميركا، للانسحاب من جنوب لبنان بشكل غير مشروط وانهزامي امام ضغط المقاومة الاسلامية الوطنية بقيادة حزب الله.
ولقد حاولت اميركا كسر مسارها الانحداري بمحاولة فرض الدرع الصاروخية ونشرها في اوروبا بمواجهة روسيا وايران. ولكنها فشلت فشلا ذريعا امام حزم القيادتين الروسية والايرانية وتعاونهما.
كما حاولت اسرائيل في الوقت ذاته كسر مسارها الانحداري في محاولة تحطيم حزب الله في عدوان تموز 2006، ولكنها ايضا فشلت فشلا ذريعا بفضل بطولات رجال المقاومة والتفاف جماهير الشعب اللبناني حول المقاومة، وبفضل التعاون العسكري والسياسي الوثيق بين المقاومة في لبنان وايران وروسيا.
ان اميركا، بنزعتها الامبريالية ـ الصهيونية، للهيمنة الاحادية على العالم، هي مصيبة العالم الحضاري المعاصر.
ولكنها ـ ككل مصيبة ـ ولدت كبيرة وتصغر، وستصغر اكثر فأكثر. وسيأتي اليوم الذي لن تفقد فيه اميركا نفوذها فقط، بل وستصبح معزولة ومكروهة وضعيفة الى درجة ان كل شعوب العالم ستنصب لها "محكمة عالمية تاريخية" كي تحاسبها على كل ما ارتكبت من جرائم ضد الانسانية، منذ تأسيسها الى اليوم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
*كاتب لبناني مستقل



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الصليبية- الاميركية على قارعة السقوط التاريخي!
- ضجة كيماوية هستيرية مفتعلة لاجل فصل المناطق الكردية عن سوريا
- المهمة الوطنية والدمقراطية الاولى في سوريا: السحق التام للغز ...
- الجيش -الاسلامي!!!- العالمي يجند المضللين البلقانيين للقتال ...
- ما خربته السياسة الغربية تصلحه المسيحية الشرقية
- اليوم سوريا وغدا روسيا!
- الحتمية التاريخية لانتصار النظام العبودي لروما
- انتصار روما على قرطاجة: انتصار للنظام العبودي -الغربي- على ا ...
- ظهور المسيحية الشرقية كظاهرة نضالية ضد الاستعمار والاستغلال ...
- معركة سوريا تتجه نحو الحسم في اتجاه واحد: تحطيم المؤامرة وسح ...
- قبل ان يرتفع العلم التركي فوق قلعة حلب...
- الاسباب الذاتية لهزيمة قرطاجة
- طبيعة الانتصار الروماني على قرطاجة
- تدمير قرطاجة والسقوط العظيم للمشاعية البدائية
- قرطاجة والطور الاخير للنظام المشاعي البدائي
- فلاديمير بوتين: قيصر شعبي عظيم لروسيا العظمى
- مسؤولية الغرب الاستعماري عن المجازر التركية ضد الارمن
- الكتل المالية العالمية المتصارعة في الغرب تصطدم برأسمالية ال ...
- الضرورة التاريخية لوجود حركة نقابية تعاونية جديدة في لبنان
- روسيا هي العدو التاريخي الاول لليهودية اليوضاسية


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - سقوط أسطورة القطب الاميركي الاوحد