أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - قبل ان يرتفع العلم التركي فوق قلعة حلب...















المزيد.....

قبل ان يرتفع العلم التركي فوق قلعة حلب...


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 4133 - 2013 / 6 / 24 - 21:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا تزال ابواق ادعياء الدمقراطية المزيفين تزعم ان ما سمي زورا وبهتانا "الربيع العربي" انما الهدف منه اسقاط انظمة الحكم الدكتاتورية واقامة النظم الدمقراطية على انقاضها. وقد انساق في هذه البروباغندا اميركية المنشأ جزء من التيارات اليسارية والدمقراطية والقطاعات الجماهيرية المضللة. ولكن هذه الابواق لم تستطع حتى الان ان تجد تفسيرا "دمقراطيا" لهيمنة التيارات "الاسلامية!" المزيفة، المعادية جذريا للدمقراطية، على التحرك "الدمقراطي" في مصر وتونس وليبيا وسوريا ولبنان وغيرها.
وتأتي الاحداث والمعطيات لتؤكد اكثر فأكثر الاطروحة الاخرى، وهي ان "الربيع العربي" المزيف وكل ما يجري في المنطقة في المرحلة الاخيرة، انما يرتبط ارتباطا وثيقا بثلاثة عوامل:
الاول ـ نزعة الهيمنة الاميركية ـ الصهيونية على النفط والغاز الذي تم اخيرا الاعلان عن اكتشافه في شرقي المتوسط.
الثاني ـ وربطا بالعامل الاول، السعي لاعادة رسم خريطة منطقة "الشرق الاوسط الكبير" (حسب التوصيف الاميركي) واقامة انظمة حكم "اسلامية!" تكفيرية متشددة مرتبطة عضويا بالامبريالية والصهيونية، على قاعدة "لكم "الاسلام!" ولنا النفط والغاز!".
والثالث ـ إعطاء دور مركزي رئيسي لتركيا "الاسلامية!" في هذه العملية وبعث "عثمانية جديدة" تستطيع، بالتحالف مع الحركات "الاسلامية!" التكفيرية، ان تحطم وتسحق الحركات الوطنية والقومية العربية، وان تتصدى لما يسمى "التوسع الايراني"، وان تقف سدا منيعا في وجه روسيا واحتمالات التحالف الستراتيجي الروسي مع الشعوب والدول العربية والاسلامية ضد نزعة الهيمنة الامبريالية ـ الصهيونية.
ومؤخرا تداولت وسائل الاعلام التركية خريطة "تركيا الكبرى" ضمن الحدود القديمة للامبراطورية العثمانية، وقرعت الطبول حول: انهيار اليونان، والاتحاد مع الاكراد.
وكانت جريدة "ميلييت" التركية هي اول من نشر هذه الخريطة في 23 اذار الماضي واطلقت عليها تسمية "تركيا الجديدة". وقد أوغل واضعو الخريطة بعيدا خلف الحدود الحالية للدولة التركية، وضمت الخريطة بشكل خاص: قبرص، وحلب والمناطق الشمالية من سوريا، والقسم الشمالي من العراق بما في ذلك الموصل وكركوك، واجزاء من اذربيجان وارمينيا وجورجيا، وجزءا كبيرا من جنوب بلغاريا. وفي المقال الذي "زينته" هذه الخريطة جرى الحديث عن انشاء دولة قوية جديدة ضمن حدود الامبراطورية العثمانية السابقة.
وكتبت الجريدة انه، بعد التخلي المثير لزعيم حزب العمال الكردستاني (PKK) عبدالله اوجلان، عن الكفاح المسلح، فإن انقرة اصبحت عمليا طليقة اليدين. ويعبر كاتب المقال عن الثقة بأن دعوة اوجلان المقاتلين الاكراد لمغادرة الاراضي التركية، انما هي الخطوة الاولى لاستعادة "الاوقات القديمة، الطيبة" حينما كان الاكراد والاتراك يحاربون معا ضد اليونانيين وغيرهم من المسيحيين في اقليم اسيا الصغرى (وهذا يعني الابادات التي نفذت ضد اليونانيين، والارمن، والاشوريين وغيرهم من الشعوب المسيحية المظلومة في الامبراطورية العثمانية المأفونة، والتي كانت فيها القيادات العشائرية الكردية ابرز حلفاء السلطنة العثمانية، تماما كما هي القيادات العشائرية الكردية العراقية اليوم حليف رئيسي لاميركا واسرائيل وتركيا).
ونذكر هنا، استنادا الى المراجع التركية، ان زعيم (PKK) عبدالله اوجلان اصدر في 21 اذار 2013 نداء موجها الى انصاره يدعوهم فيه الى وضع السلاح ومغادرة حدود البلاد. وجاء في النداء "حان الوقت لان يصمت السلاح، ولا ينبغي بعد الان ان يسفح دم الاتراك والاكراد. غادروا حدود البلاد، وتخلوا عن السلاح. ينبغي علينا التحول من الكفاح المسلح نحو الكفاح الدمقراطي".
وقد تابع فكرة صحفيي جريدة "ميلييت" زملاؤهم في صحيفة تركية كبيرة اخرى هي "حرييت". فعلى صفحات هذه الجريدة ظهرت مقالة بعنوان "تركيا العظمى". وجاء في المقالة "ان اليونانيين تعرضوا للهزيمة على جميع الجبهات، وليس لديهم اي آفاق تاريخية. واليونان وقبرص ليستا ببساطة في وضع يسمح لهما باستخراج وشغل مكامن النفط والغاز في جرف بحر ايجيه. وبالتالي فهما تقفان على حافة الفشل التام. والشيء الوحيد الذي تبقى لهما ان يأملا به هو الشفقة من جانب تركيا، التي من المحتمل ان تشفق عليهما، وان تخصهما بلقمة من الثروات الطاقوية في البحر الابيض المتوسط".
ان نشر هذه الخريطة والمقالات المرافقة لها تفضح تماما ما يبيت لشعوب المنطقة بأسرها، ولا سيما الشعوب العربية والمسيحية الشرقية، على ايدي المؤامرة الكبرى الاميركية ـ الصهيونية ـ التركية. وهذا يدل كم هو خاطئ تاريخيا انضمام اليونان ومؤخرا بلغاريا ومقدونيا الى حلف الناتو والاتحاد الاوروبي، وهو ما يجعل شعوب هذه البلاد تحت رحمة السكاكين التركية، برضا وتخطيط ودعم القيادات الاميركية والاوروبية للناتو والاتحاد الاوروبي.
وبمناسبة صدور خريطة "تركيا الجديدة" لا بد لنا من تقديم الملاحظات التالية:
ـ1ـ ان قائد حزب العمال الكردستاني (PKK) عبدالله أوجلان هو في السجن لدى الفاشست الاتراك. ومن السذاجة ان نصدق ببساطة كل ما يقال عن لسانه، لجهة وقف الكفاح المسلح ضد المستعمرين الاتراك، ولو جاء ذلك على لسان المحامي الخاص الذي يقابله. فلماذا يكون هذا المحامي موضع ثقة؟
ـ2ـ ومع ذلك لا بد من القول:
اولا ـ ان الشعب الكردي كان من اكثر شعوب المنطقة مظلومية منذ العهد المملوكي، فالعثماني، فالاستعماري المعاصر، فالتغريبة الاتاتوركية، فالدكتاتورية البعثية.
ثانيا ـ ولكن في الوقت ذاته فإن العشائرية الكردية (بوجهيها الاقطاعي والديني) كانت منذ مئات السنين تضطلع بدور مخلب قط في قبضة السلطات الاستبدادية المركزية، العثمانية وما قبلها وما بعدها، وكانت العشائرية الكردية تتوسع على حساب دماء واراضي الشعوب المسيحية العريقة، سكان البلاد الاصليين: الارمن والاشوريين والكلدان والسريان واليونانيين وغيرهم، وذلك على قاعدة "كل ارض تطأها "القدم الهمجية" العشائرية الكردية هي ارض كردية!". واذا عدنا الى كل تاريخ المذابح "العثمانية" و"التركية" ضد الارمن والاشوريين والكلدان والسريان واليونانيين نجد ان العشائرية الكردية كانت دائما في مقدمة ادوات التنفيذ، مقابل السلب والنهب والتوسع العشائري الكردي على حساب الضحايا.
ـ3ـ فاذا كان (ونفترض جدلا) ما قيل على لسان عبدالله أوجلان هو صحيح، فهذا يعني انه يجري التحضير لانضواء الـ (PKK) ايضا تحت لواء القيادة العشائرية (البارزانية والطالبانية) الكردية العراقية للاضطلاع بدور مخلب قط في قبضة "العثمانية الجديدة" التي يمثلها حتى الان عميل السي آي ايه والموساد رجب طيب اردوغان، والذي يمكن استبداله في اي لحظة بأي "شيخ معمم" بعد احتراق اوراقه في ساحة "تقسيم".
ـ4ـ بالاضافة الى مخلب القط العشائري الكردي، فإن "العثمانية الجديدة"، واسيادها الامبرياليين الاميركيين والاطلسيين والصهاينة، يمتلكون طابورا خامسا كبيرا آخر، يتمثل في الحركات المذهبية التكفيرية و"المعتدلة" التي تتستر بالطائفية السنية، والتي يقع على عاتقها الان القسم الاكبر من المعركة الدائرة في سوريا.
ـ5ـ ان الحركات التكفيرية و"المعتدلة" الطائفية السنية، التي تمولها وتديرها مشيخات النفط السعودية والخليجية، والحليفة العضوية لاميركا واسرائيل، هي اجبن من ان تدعم قيام اسرائيل الكبرى اي ان تدعو اسرائيل لاحتلال بيروت ودمشق وعمان وبغداد والمدينة المنورة ومكة المكرمة، وهي في الوقت ذاته اضعف من ان تستطيع اقامة دولة عربية كبرى موحدة ظلامية، والمخرج الوحيد امام هذه الحركات هو تطبيق المشروع الذي تدعمه اميركا والناتو والصهيونية العالمية، وهو ـ بحجة "الوحدة الاسلامية!!!" و"الخلافة الاسلامية!!!" ـ مشروع بعث السلطنة العثمانية بقيادة الشوفينية الدموية التركية، التي اثبتت تاريخيا (منذ الحروب الصليبية) إخلاصها للغرب الاستعماري وللصهيونية العالمية، ومهارتها في المتاجرة بالدين الاسلامي الحنيف، وقدرتها على لجم وسوق شعوب المنطقة بالسيف والكرباج والمشنقة والخازوق. ودور الحركات التكفيرية وغيرها الطائفية السنية ليس اكثر من دور "انكشارية" جديدة.
ـ6ـ ان معركة بعث السلطنة العثمانية، التي بدأت بما يسمى "الربيع العربي" المزيف، وخصوصا معركة السيطرة على سوريا، انما يتم تمويلها في الوقت الراهن على حساب المداخيل النفطية لمشيخات الخليج، وسيستكمل تمويلها غدا على حساب استخراج وتسويق النفط والغاز المكتشف في شرقي المتوسط. وهذا ما يغري الشوفينية التركية، من جهة، ولا يكلف ميزانيات الدول الغربية اي عبء مالي وخاصة خلال الازمة المالية العالمية الراهنة، بل بالعكس، فإن الدول الغربية ستستفيد ببيع الاسلحة الى قوات "المعارضات" العربية، وستستفيد غدا بتسليح جيش ضخم للسلطنة العثمانية الجديدة.
ـ7ـ ان الحلف الاطلسي الذي كانت تعتمد عليه اميركا لمواجهة روسيا قد بدأ يترهل ويتهلهل، وهو بالكاد استطاع ان ينتصر على نظام القذافي في ليبيا. ولكنه احجم عن التقدم ولو خطوة واحدة في سوريا لمجرد ظهور اشباح السفن الحربية والغواصات الروسية على شاشات الرادار الناتوية. فكل دول اوروبا، ومعها اميركا، ترتعب امام العسكرية الروسية التي سبق لها وسحقت نابوليون ثم سحقت الوحش الهتلري في عقر داره.
ـ8ـ ان المعسكر الاميركي ـ الناتوي المتقدم، ونعني به اسرائيل، كان يرعب جميع الجيوش العربية منفردة ومجتمعة. ولكن اسرائيل اليوم فقدت قيمتها الستراتيجية الرئيسية بالنسبة للغرب الامبريالي، وهي نفسها ترتعب امام الصواريخ والطائرات بدون طيار، وربما غيرها من المفاجآت، التي اصبح يمتلكها حزب الله، بفضل تحالف المقاومة مع ايران وروسيا.
ـ9ـ امام هذا الوضع الستراتيجي المهلهل للامبريالية والصهيونية، لم يبق امامها سوى دعم انشاء السلطنة العثمانية الجديدة، التي تتولى، بالنيابة عن الغرب الامبريالي والصهيونية العالمية، مجابهة روسيا، انطلاقا من فتح معركة "تتريك" و"ألبنة" البلقان و"تتريك" آسيا الوسطى. والاوراق "الوطنية" التي تمتلكها الاجهزة الامبريالية لتنفيذ هذا المشروع هي: الجيش "الاسلامي!" العالمي المرتبط بمشيخات النفط والمخابرات الاميركية والاسرائيلية، المعارضة السورية العميلة، والقيادات الكردية الخائنة.
ـ10ـ ان المعارضة السورية العميلة، بمن فيها الدمقراطيون المزيفون امثال برهان غليون وجورج صبرا، وضعت نفسها نهائيا في خانة "جيش انكشاري جديد" للسلطنة العثمانية الجديدة. مثل هذه المعارضة لم يعد يجدي اي حوار معها. والعلاج الوحيد لهكذا معارضة هو الاستئصال من الجذور والابادة التامة.
ـ11ـ ان الامل الوحيد لشعوب المنطقة في التخلص من الخطر العثماني الجديد الداهم هو في الاتحاد فيما بينها لمواجهة هذا الخطر، وفي اقامة تحالف وثيق مع روسيا التي اثبتت تاريخيا، وبصرف النظر عن طبيعة الانظمة السياسية، انها الصديق الوفي لشعوب المنطقة وانها الأس الاساسي لتحرير شعوب الشرق.
ـ12ـ انه لمن الغباء المطلق ان يعتقد جهابذة المخابرات الاميركية والناتوية والاسرائيلية، ان روسيا ستنتظر ان يأتي خان تتاري جديد، او سلطان عثماني جديد، ويشهر سيفه بوجه موسكو ويهدد بإحراقها. فقبل ذلك بكثير، وقبل ان يرتفع العلم التركي فوق قلعة حلب، فإن اسرائيل وتركيا واميركا هي كلها مهددة بأن تتحول الى قاع صفصف بفعل العواصف النووية القادمة من الشرق.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
*كاتب لبنان مستقل


خريطة "تركيا الجديدة" كما نشرتها الصحف التركية



تركيا الحالية (بما فيها الاراضي الارمنية والعربية واليونانية المغتصبة)






#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسباب الذاتية لهزيمة قرطاجة
- طبيعة الانتصار الروماني على قرطاجة
- تدمير قرطاجة والسقوط العظيم للمشاعية البدائية
- قرطاجة والطور الاخير للنظام المشاعي البدائي
- فلاديمير بوتين: قيصر شعبي عظيم لروسيا العظمى
- مسؤولية الغرب الاستعماري عن المجازر التركية ضد الارمن
- الكتل المالية العالمية المتصارعة في الغرب تصطدم برأسمالية ال ...
- الضرورة التاريخية لوجود حركة نقابية تعاونية جديدة في لبنان
- روسيا هي العدو التاريخي الاول لليهودية اليوضاسية
- بطريرك كل المسيحيين وكل العرب
- -المسيحية العربية- حجر الاساس للوجود الحضاري للامة العربية
- المسيحية قبل وبعد ميلاد السيد المسيح
- -الفوضى البناءة- ردة اميركية رجعية على هزيمة اسرائيل في حرب ...
- الحرب -الاسلامية!- الاميركية ضد سورية والنفط والغاز في شرقي ...
- معركة سوريا... مشروع افغانستان معكوسة، او الفخ الروسي للعصاب ...
- من التعددية الحضارية الى الآحادية القطبية الرومانية
- الاهمية التاريخية للحروب البونيقية
- بدايات الصراع القومي مع الامبريالية الغربية (تدمير قرطاجة، س ...
- الجذور التاريخية للصراع القومي في العالم القديم
- مأساة غزة وظاهرة الحرب الاستعمارية والابادة الجماعية


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - قبل ان يرتفع العلم التركي فوق قلعة حلب...