أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مروان هائل عبدالمولى - اغتصاب أم زواج













المزيد.....

اغتصاب أم زواج


مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova

(Marwan Hayel Abdulmoula)


الحوار المتمدن-العدد: 4215 - 2013 / 9 / 14 - 15:25
المحور: حقوق الانسان
    


اعنف الازمات النفسيه التي يمكن ان تعاني منها المرأه في حياتها هي صدفة التعرض لحالة اغتصاب جنسي في مرحله ما من مراحل حياتها الطبيعيه والتي من شأنها الإضرار بالصحة الجسدية والنفسية و العقلية لها , لانه يمثل اعتداء على شرفها وكامل منظومة اخلاقها ويقلل من فرص زواجها و يمس باستقرارها واستقرار عائلتها في المجتمع ويدمر حياتها ويقضي على مستقبلها , وهي الصدفه السوداء التي يمكن ان تقلب حياتها الى جحيم مدى الحياة وربما تدفعها الحادثه وذكرياتها الاليمه الى الانتحار وهو ماتلمح له الدكتورة سوزان براون ميلر صاحبة كتاب( ضد إرادتنا) التي تقول فيه : أن ردة فعل المغتصبة لا يمكن التنبؤ بها لأنها تعرضت لعمل فظيع ضد إنسانيتها، سلبت به كرامتها وإراداتها وتمت مساواتها بالأشياء، لأنها شعرت أنها فقدت كرامة الكائنات الحية وضميرها , و يعتقد الكثير من الناس أن الاغتصاب هو جريمة جنسية تحوم شبهات دوافعه دائما حول المراه لانها الحلقه الاضعف في امكانية الدفاع عن النفس من الجانب الاجتماعي والاخلاقي وحتى من التكوين الجسدي وان السبب الحقيقي للاغتصاب هو التنفيس الجنسي مع اشارة اللوم الاجتماعي جراء الاغتصاب على المرأة أكثر منه على الرجل , حيث توجه اصابع الاتهام نحو الضحية و أنها هي من أثارت وبطريقة ما مثل لبسها ثياب مغريه أو من حركة مشيها او تصرفها أو كلامها أو أفعالها التي ادت الى تحفيز الأفكار الجنسية لدى المعتدي عليها وبسبب تواجدها بالمكان والزمان الخطأ دون حماية قام الرجل باغتصابها , وقد أثبتت الدراسات على مجموعة كبيرة من الرجال المغتصبين والنساء اللاتي تعرضن لجرائم الاغتصاب أن الاغتصاب في الحقيقة ليس جريمة جنسية فقط بل هو جريمة عنف حيث يعتقد بعض علماء النفس أن القليل من الرجال يرتكبون جريمتهم معاداة للمجتمع الذي يعيشون فيه , ويرى البعض الاخر من علماء النفس أن الكثير من المغتصبين لديهم إحساس بالكره أو الخوف من النساء مما يقودهم إلى الرغبة في إثبات قوتهم وسيطرتهم من أجل إذلال وإيذاء هؤلاء النسوة المغتصَبات .
كلمة الاغتصاب باللغة المتعارف عليها : أن يتعدى أحد ما على ممتلكاتنا الشخصية والتي تمسنا في الصميم دون إرادتنا ورغما" عنا وهي من كلمة إغتصب أي أن أحدهم أُرغم الآخر على فعل دون إرادته وبالعنف المكره والمرفوض أخلاقيا , لكن الاغتصاب الجنسي فقد عرفه فقهاء القانون بأنه اتصال رجل بإمرأة اتصالاً جنسياً كاملاً من دون رضاء صحيح منها, كما عرّفته بعض الاجتهادات بأنه الإكراه بالتهديد والعنف على الجماع , اما التعريف النفسي للاغتصاب فهو خلق حالة من التوتر لدى الطرف المغتصب دون ان يكون لديه سلطة على نفسه او قدرة للتحكم بإنفعالاته التي تاتي نتيجة هذا التوتر الذي يحوله من إنسان طبيعي الى إنسان لا يملك حتى الإندماج في المجتمع نتيجة فقدانه توازنه النفسي , وهناك قصص ماسأويه لنساء وفتيات تعرضن للاغتصاب حيث , تتذكر احدى الفتيات من احدى الدول العربيه حالة الاغتصاب التي تعرضت لها حيث تقول :لم يعد جنس الرجال يعني لي سوى الألم، والحيوانية التي تغطيها ربطات أعناقهم في المجتمع وتكشفها شهوتهم الذكورية الرخيصة حين ينفردون بأنثى , هي فتاة في السادسة والعشرين من عمرها، إغتصبها جار لها منذ 15 سنة، لم تفصح عن الحادثة لأحد من أهلها، جيرانها، أو أي جهة أمنية، وهي ترى الرجل "المغتصب" يوميا، تتحاشاه وتتجنب إلقاء التحية عليه، لكنها تفعل إذا اضطرت وتعترف انها لا تزال الى اليوم، حين تراه، تشعر بالخوف نفسه الذي شعرت به عندما تسلل تلك الليلة إلى سريرها، منعها من الكلام، إفتعل بها، وتركها كأن شيئا لم يكن! تعترف أنها لا تشعر بأي رغبة جنسية تجاه أي رجل، لا بل أنها تتحاشى الرجال حتى في حياتها اليومية , ولكن ظاهرة الاغتصاب في مجتمعاتنا العربيه باتت تسير في الاتجاه الخطر وبالذات حين تُفسر المفاهيم والقيم الانسانيه والعلاقات بين البشر على مقاسات و رغبات وشهوات رجال دين جهله جاهزين بالفتاوى التي تشرعن الاستغلال الجنسي للمرأة والذين يحلون حتى الجنس مع الاطفال تحت اسم الزواج , وفي كتب الطب النفسي يُعرف بمرض البيدوفيليا او المتعارف عليه اليوم هو الخطل الجنسي(Paraphilia) أو الانتكاس النوعي او عشق الاطفال الجنسي الذي يتسم برغبات جنسية، تخيلات او انماط سلوكية متكررة تتعلق بالاطفال الصغار، حيث يكون سن الطفل 13 عاما وما دون , ويوصف هذا النوع من المرض في بلداننا على اساس زواج الصغار او مايعرف بزواج البنات القاصرات واغتصابهم ليلة الدخله باسم الزواج وهي جريمة مكتملة الأركان ناتجه عن اضطراب يتعلق بالاشخاص الذين يفضلون اقامة العلاقات الجنسية مع الاطفال , جريمة تدفع ثمنها فتيات في عمر الطفولة واليمن في هذا المجال يحتل المرتبه الاولى بين الدول العربيه في اغتصاب القاصرات تحت اسم الزواج وبإشراف بعض من مرضى عشق الاطفال من رجال الدين الذين يدعمون بالفتاوي الدينيه مثل هذه العلاقه الزوجيه الشاذه , وقد اثارة هذه الظاهره الكثير من الجدل في اليمن ، وهي ظاهرة منتشرة خصوصا في المناطق الريفية، ونظمت تظاهرات تطالب بتحديد سن أدنى للزواج وكانت اخر ضحايا زواج القاصرات في اليمن هي الطفله إلهام العشي، التي تبلغ من العمر 13 عاما التي توفيت ليلة زفافها، بسبب تمزق أعضائها الخاصة، وإصابتها بنزيف مميت حيث اكد تقرير المستشفى، حسب ما تناقلته المواقع، أن إلهام وصلت إلى المستشفى جثة هامدة، وأنها توفيت من جراء تمزق شديد في أعضائها الخاصة , وهناك حادثه اخرى ترويها فتاة يمنيه اسمها "بسمة" حيث تشرح قصة زواجها بالقول: زوجني أبي وعمري (13سنة) خوفاً علي من الانحراف، وفي نفسه كان يخاف علي العنوسة، فقد تأخر كثيراً زواج أختي وبنات خالي، وكان سن زوجي (21سنة)، ولم أكن قد بلغت و في أول يوم من العرس هربت إلى بيت أخته فأعطتني الأمان أسبوع، وبعدها هربت إلى عند أمه "خالتي" فأعطتني الأمان شهر ,وكان جميع أهله يقولون له البنت طفلة اصبر عليها سنة.. سنتين، فقال لهم: لها وجهي أمهلها ثلاث سنين، طمأنني.. ولم أكمل الشهر الثامن من المهلة حتى دخل علي، وفي نفس الليلة أسعفوني إلى صنعاء.
كثيره هي اسماء القاصرات التي تم اغتصابهن بأسم الزواج و التي تناولتها الصحافه اليمنيه ابتداء من قصة نجود ذات 10 سنوات والتي كانت أول حالة لفتاة يمنية قاصرة تذهب إلى المحكمة تطلب الطلاق , ثم تلتها الطفلة ريم ذات ال(12) سنه التي ذهبت كذلك إلى المحكمة تطلب الطلاق من ابن عمها (31عاماً) , وفايزة، زوجها أهلها وهي في الثامنة من عمرها ليطلقها زوجها بعد سنة. وعندما بلغت الرابعة عشرة، أرغموها على الزواج من رجل عمره 62 عاما لتكون زوجته الثالثة، وبعد زواج دام 4 سنوات و3 أولاد طلقها ليتزوج من فتاة أصغر منها سنا لتعود بعدها الى المدرسه , و اروى ذات الثمان سنوات والذي بسبب فقر اسرتها الشديد كان الطعام مهرها ,
وتؤكد المؤسسات الطبية النفسيه بأن الفتيات المتزوجات قبل سن السادسه عشر يتعرضن لاضرار نفسيه وصحية بالغه نتيجة قلة الخبره الحياتيه وكثرة الضغوطات النفسيه التي لا تبارحها بسبب متطلبات الحياة الجديده التي تقضي على طفولة الفتاة لأنها غير قادرة عقلياً وجسمانياً على تحمل مسؤولية الزواج والإنجاب وعادتاً ماينتهي مثل هذا الزواج بالطلاق , فكيف هو الحال حينما يكون الكلام عن فتيات في سن 10 و 13 بمعنى طفله لاتعرف أبجدية التكوين الأسري وتحتفظ بلعبة (باربي) بين يديها والتي تنام بجانبها وفي الصباح تصحى وتلعب بها مع الاطفال امام المنزل .
ان الزواج من الفتيات القاصرات لايمكن تسميته إلا بمرض كما ذكرت سابقا مرض عشق الاطفال وهو اضطراب يتعلق بالاشخاص الذين يفضلون اقامة العلاقات الجنسية مع الاطفال اضافه لكونه علاقه شاذه فهو يعد شكل من أشكال العبودية في العصرالحديث الذي تمتد جذوره منذ أيام الجاهلية حيث كانت النساء والفتيات سلعه تباع وتشترى من اجل المتعه الجنسيه , وقد تمكن عشاق العيش في الماضي من تطبيقه في زمن الحاضر , حيث استطاع شيوخ الدين شيوخ عشق الاطفال تحويل اغتصاب القاصرات بعد تجميله دينياً الى زواج ولم يكتفوا بذلك بل ابتدعوا شئي جديد في الجنس واسموه جهاد المناكحه وبفتوى تطالب بسفر الفتيات ومنهم القاصرات إلى سوريا لتلبية الرغبات الجنسية للمقاتلين المعارضين للنظام السوري شريطه الفتوى تجاوز أعمار الفتيات الرابعة عشرة من العمر وكونهن مسلمات , وكانت نتيجة هذه الفتوى السوداء فضيحة اطلقتها المراهقة السعودية عائشة البكري ، بعد عودتها من سوريا حيث قالت انها مارست الجنس مع العشرات من "المجاهدين" وأغلبهم من جنسيات جزائريّة و صومالية وباكستانيّة وأثيوبية وعراقية, واستغربت عدم ذكرها اخواني اليمنيين من ضمن الشله فهم اصحاب الامتياز والحضور في كل معارك جهاد الجهل داخليا وخارجياَ ولايقصرون في اداء جهاد المناكحه اينما كانوا , وأضافت عائشة التي تبلغ من العمر 15 سنة، أنها حامل الآن، لكنها لا تعلم من هو أب جنينها , لكن كل هذا غير مهم وليس زنا من وجهت شيوخ الجنس طالما انها حملت تلبية للجهاد وتزوجت واغتصبت وهي قاصره من عشرات المقاتلين في تناقض صارخ بين ما يعلنونه الشيوخ من تكريم الإسلام للمرأة وصيانة عِرضها وحمايتها , فكلما تقدمت المجتمعات العربية والإسلامية وانفتحت على قيم الحرية والعدل والمساواة وثقافة حقوق الإنسان، كلما تفتحت عبقرية فقهاء البداوة والمغارات وصاغوا اجتهادات هدفها الأوحد هو شرعنة الاستغلال الجنسي للمرأة ومن طفولتها , وعلى المجتمعات العربيه والاسلاميه محاربة ظاهرة زواج القاصرات ومحاربة ما يصدر من فتاوى تبيح للبنت الزواج في سن صغيرة لانها تعد وصمة عار في جبين تلك المجتمعات وثقافة سلبيه تجيز اغتصاب القاصرات بأسم الزواج وتحت شعار ناقص وبدائي ( زواج البنت سترة ) , وهي جريمه تدخل في اطار ممارسة شكل من أشكال الجريمة المنظمة وهي الاتجار بالبشر , و تعتبر احد أخطر مصادر انتهاك حقوق الإنسان , ولا يجوز الاستناد والمقارنه من قبل البعض إلى ما ورد في بعض الروايات المختلف فيها، أن الرسول صلى الله عليه وسلم تزوج السيدة عائشة وعمرها تسع سنوات، لأن هناك روايات أخرى تؤكد أن سنها لم تكن أقل من 17 عاماً، بالإضافة إلى اختلاف ظروف البيئة والظروف المناخية التي كانت تجعل الفتاة أكثر صحة وأسرع بلوغاً وأكثر خبرة بشؤون الحياة , وعلى الناس الاستعانة بأهل الاختصاص، والشرع يأمرنا بذلك في قوله تعالى: «فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ» , ان إقرار زواج القاصرات من بعض الفقهاء خاصة إذا كانت الفتاة لم تبلغ يعد إساءة بالغة إلى الإسلام وهو منها براء .
تجرم كل قوانين العالم الاغتصاب بكل أشكاله، وتصنف جريمة الاغتصاب على أنها من الجرائم الجنائية التي تستحق عقوبات قاسية تصل الى حد الاعدام , وزواج القاصرات جريمه يجري خلالها اغتيال براءة وطفولة الفتيات الصغيرات دونما شفقة , والمتاجرة بهن في علاقات اغتصاب تتستر باسم الزواج .

د / مروان هائل عبدالمولى
[email protected]




#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكونجرس الامريكي وصفقات الحرب
- الامن في المطارات
- جامعة الدول العربيه لمن يدفع اكثر
- جمهورية الاصلاح اليمنيه
- حرب الاستخفاف بالعقل العربي
- الملفات السريه وقانون الحصول على المعلومه
- ظاهرة الانفصال بين الدول
- العرب والمشاريع المتصارعه
- اخوان اليمن بين الدولار والاستقامه
- قلم في الاتجاه المعاكس
- لماذا يكرهون الجيوش العربيه
- اليمن ومصر واخوان الشر
- مبروك لمصر الصحوه
- كفروك ياوطن
- جهاد الأحقاد
- إليكِ ياسيدتي أينما كُنتِ
- الحرب القادمه في اليمن
- السلطه القضائيه في اليمن بين التبعيه والاستقلاليه
- العرب و -إكس فاكتور- سياسي
- سوريا ستخضع للحل السياسي فقط


المزيد.....




- روسيا تدعو مجلس الأمن لمنح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة ...
- نيبينزيا لمجلس الأمن: أقل ما يمكننا ويجب علينا القيام به هو ...
- حملة مكافحة الفساد في الصين تطال النائب السابق لمحافظ البنك ...
- رئيس نادي الأسير: الاحتلال يعاقب الأسرى الفلسطينيين بقانون - ...
- الجزائر: حان الوقت لمنح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة
- أكسيونوف يؤكد اعتقال كافة المجموعات التخريبية التي تم كشفها ...
- فاقمت معاناة النازحين.. مغردون يتفاعلون مع السيول التي ضربت ...
- ليكن صمود الأسرى وصمود الشعب الفلسطيني نموذجنا في معارك شعبن ...
- ممثل الرئيس الفلسطيني بالأمم المتحدة: كيف يضر الاعتراف بدولت ...
- إسرائيل أمام مجلس الأمن: إذا اعتُمد قرار بمنح فلسطين عضوية ك ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مروان هائل عبدالمولى - اغتصاب أم زواج