أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان هائل عبدالمولى - جهاد الأحقاد















المزيد.....

جهاد الأحقاد


مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova

(Marwan Hayel Abdulmoula)


الحوار المتمدن-العدد: 4128 - 2013 / 6 / 19 - 16:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين لازال قائم مع تزايد حدة الدعوات في من قبل متطرفين يهود المطالبه بهدم الحرم القدسي وبناء الهيكل المزعوم على انقاضه و تزايد الاقتحامات الشبه يوميه لساحات الحرم بحماية الشرطه الاسرائيليه , والعرب من قادة وشيوخ اسلاميين وزعماء احزاب منشغلون بالجهاد في سوريا و تحويلها الى سورياستان , وكأن الوضع في فلسطين لايخص إلا الفلسطينيين وحدهم والتهديدات التي يطلقها المتطرفون اليهود حول المسجد الاقصى وتحويله الى هيكلهم مشكله فلسطينيه بحته وهي خطوه خطره لم ينتبه لها العرب حتى إلان لانهم مشغولون بتدمير سوريا , فالحمله الشرسه على سوريا مستمره من خلال الاعلام والتصريحات الحكوميه والخاصه المناوئه للنظام السوري والمغلفه طائفياً لم تتوقف من اول يوم للازمه هناك وتشد انتباه المواطن العربي وتشحذه للجهاد الى سوريا وليس الى فلسطين, وهي التي ادت الى زياده في الاصطفاف المذهبي والطائفي ونسيان القضيه الفلسطينيه ولكن اخطر تلك التحريضات الاعلاميه هي الداعيه للجهاد بأسم الطائفه لانها ستحشد الالاف من المقاتلين العرب والمسلمين كونها تأتي من شخصيات ومرجعيات وفقهاء اصحاب خبره في نشر الفتن و الحروب والارهاب وخاصه في الدول العربيه و الاسلاميه حيث الجهل والتخلف يحتل الصداره في صادرات هذه الدول وستلقى دعوتهم للجهاد حماس كبير و قوه كون التأثير الديني لايضاهيه اي تأثير وسيشعل المنطقه .
الجهاد عند العرب والمسلمين امريكي الطلب وبايادي اسلاميه ياترى لو كانت الولايات المتحده راضيه عن نظام بشار هل كانت ستظهر دعوه على الارض اسمها جهاد في سوريا , لقد كانت افغانستان دوله وتحولت منذ ان استخدمت كلمة جهاد على ارضها الى دوله فاشله تحتضن القتل والدمار والمخدرات وكانت العراق وليبيا و اليمن وسوريا والصومال دول وكيف اصبح حالهم بعد الجهاد وهناك بلدان عربيه اخرى عربيه تسير في طريق ان تكون في عداد اسم دول , كون اللعب بالنار الطائفي وكلمة الجهاد خطر وربما تحرق النار الطائفيه الكل فاللعب على مستوى الدول يجلب لاعبين اجانب كبار هم اصحاب امكانيات وهم في الاساس من يقف وراء كل الحروب والازمات التي تمر بها المنطقه وهم من استغلوا واستفادوا من كلمة الجهاد منذ حرب افغانستان حين زجت امريكا بدول عربيه وبشيوخها ومعهم بن لادن في مخططها لإنهاء الوجود السوفيتي في افغانستان تحت اسم الجهاد وهي في الاساس كانت حرب نفوذ ومصالح من نتاج الحرب البارده بين الولايات المتحده والاتحاد السوفيتي ومعروف اين اصبحت افغانستان الان , واطلقت كلمة الجهاد كذلك في اليمن في حرب صيف 1994 التي قادها المخلوع صالح و حزب الاصلاح مع جماعات ارهابيه وتكفيريه جأت من خارج اليمن لتحارب ضد الجنوب الكافر حسب مفهوم الزنداني والديلمي ولعبت دعاوي التكفير والجهاد ضد الجنوبيين من قبل رجال الدين الدور الاكبر في جلب المقاتلين العرب من كل الدول العربيه والاسلاميه وانهاء المعركه لصالح الشمال وكيف اصبح اليمن من ذلك اليوم وحتى الان , العراق كذلك وسوريا على طريق الضياع ويراد لهما ان تكونا سورياستان وعراقستان , دعوة الجهاد اغلب تابيعها هم من الشباب الاميين المتحجرين عبدة الجهل والقتل الذين يساقون كالقطيع ويدارون بالريموت كنترول من قبل اناس تُسمي نفسها بالشيخ و الداعيه اناس حفظت حديثين واياتين لكن تحمل روؤس اموال يساوي ميزانيات دول تتحكم بتطور وبلقمة عيش شعوب باكملها تنفخ حكامها وشيوخها وتحاصر شعوبها , فهي بحاجه الى البشر لتنفيذ اجندتها ومن يقف خلفها وتمشي الاجندات الامريكيه دون اي اعتراض , امريكا التي تضع جبهة النصره في قائمة الارهاب بينما ترسل جون ماكين عضو الكونجرس الامريكي الى لقاء قادة جبهة النصره في شمال سوريا ويزور بعدها صنعاء ليحرض امراء الحرب على حشد الجهله في اليمن ومااكثرهم للذهاب لقتال النظام السوري , هذه حاله بسيطه وواضحه مثل الشمس عن حالة الاستخفاف بالعقل والنفس العربي من قبل الولايات المتحده , ولا ادري الى متى ستظل هذه الشعوب نائمه تُلعب بها الدول الكبرى وفقهاء الحرب والارهاب , وكم ستحتاج الشعوب العربيه والاسلاميه من الوقت حتى تتعلم فنون الحوار و الديمقراطيه والدبلوماسيه وحرية الاديان والتعببر وحقوق الانسان والسلام والتسامح من الشعوب التي تتواجد معها على نفس الكره الارضيه وتترك لغة السلاح والقتل والفتاوي الجهاديه والتكفيريه التي لاتطبق إلا على الارض الاسلاميه .
على ذكر كلمة الجهاد تذكرت حادثه احد المجاهدين من الذين غُرر بهم , حيث دخل شاب على محل والدي والذي كان مختص ببيع متعلقات التصوير والطباعه في منتصف تسعينيات القرن الماضي وكانت احدى يداه مبتوره من الوسط ومربوطه بضماد طبي ويبدوا ان الاصابه كانت قبل اشهر من ذلك الوقت واثناء حديثي معه شرح لي انه فقد جزاء من يده في افغانستان اثناء الجهاد , فقلت له اي جهاد وقد خرج السوفيت في 1989من افغانستان فقال انه كان يجاهد ضد قوات احمد شاه مسعود فقلت له ان أحمد شاه مسعود مسلم مشهوراً بشجاعته وحسن خلقه حتى السوفيت اعترفوا به خلال عدوانهم على أفغانستان ولشجاعته كانوا يلقبونه بأسد بنجشير،, فلماذا تسمي ذلك جهاد وانت تقاتل مسلم مثلك من أصول طاجيكية. , المهم اعترف بعد ذلك ضمنياً ان غسيل مخ عُمل له واعطوه مبلغ من المال وقالوا له هناك سيموت شهيداً وسيجد حور عين الجنة في انتظاره وقال ربما الشيطان ضحك عليه في لحظة ضعف واقنعه بالذهاب الى افغانستان , فقلت له ياعزيزي ان هولاء الشيوخ ليسوا إلا بائعي الجنة في الأرض, والشيطان الحقيقي امام هولاء الشيوخ طفل ملاك , واضفت قائلا لماذا الشيطان الحقيقي حينما يريد ان يرتكب جريمه لايرتكبها بنفسه وبيداه وإنما عليه ان يجد ضحيه ليلبسها ويرتكب جريمته بيد تلك الضحيه ؟ , فقال لي دعك من ذلك هل تؤمن بحوريات العين في الجنه فاجبته تقصد ٧-;---;--٢-;---;-- حوريه اني اتنازل لك ولشيوخ الجنس عنهم اما انا فتكفينا امرأه واحده من سكان الارض وحتى بعد مماتي اتمنى ان القاها هي فقط في الجنه ضحك وقال هو يهم في الخروج من المحل ان الشيطان ان تقابل معي سيتعب .
اكثرمايفطر القلب هو موقف مصر ام الدنيا مرجع الدول والشعوب العربيه التي دخلت بوابة الازمة السوريه من باب غريب ومفاجئ وذلك باعلان قطع العلاقات مع سوريا وهذا حق طبيعي لمصر, إذ معروف أن القانون الدولي العام لا يلزم الدولة بأن تستمر في علاقاتها الدبلوماسية مع دولة أخرى, فلكل دولة الحق في أن تضع في أي وقت حدا لهذه العلاقات بإرادتها المنفردة حتى لو لم تقم الدولة الأخرى بأي اعتداء أو خرق لقاعدة من قواعد القانون الدولي, وهذا ما أكدته محكمة العدل الدولية في أحد أحكامها , وأسباب قطع العلاقات الدبلوماسية عديدة ومن أبرزها نشوب حرب بين دولتين , ولكن مصر ليست في حالة حرب مع سوريا ولم تنتهك سوريا حق معين لمصر , ولم تقم بعثة سوريا الدبلوماسيه بالتجسس لديها أو التدخل في شؤونها الداخلية لذا فان القرار الذي اتخذه السيد مرسي كان قرار تحت ضغط الجماعه والتيارات الاسلاميه الاخرى وهو قرار احادي الجانب يأخذ شكل التضامن الديني العاطفي والمذهبي وليس استرتيجي وقصير النظر لاينم عن رؤيه بعيده لمصالح مصر الدوله والشعب , السيد مرسي اتخذ القرار بعد انعقاد مؤتمر رابطة علماء المسلمين في القاهره المشاركين فيه دعوا إلى مقاطعة الدول الداعمة لنظام الأسد ووقف التعامل معها كما طالبوا بمقاطعة البضائع الإيرانية. وأعلنوا إلى "وجوب الجهاد" في سوريا , والسؤال هو جهاد على من ؟ هل قتل الأنسان لأخيه الأنسان يعد في نظر هولاء هو نوع من الجهاد ؟ وهل ذبح الاطفال والنساء واكل اكباد الموتى هو جهاد واين نصيب العدو الاساسي للعرب والمسلمين اسرائيل من هذا المسمى بالجهاد؟ بل كان على شيوخ الدين الدعوه الى الجهاد ضد اسرائيل وارسال تلك الجماعات التكفيريه الجهاديه والانتحاريه الى فلسطين لتحرير بيت المقدس وليس الى سوريا , كذلك نحن العرب اعتدنا ان نسمع كلمة جهاد إلا عندما تكون مصالح أمريكا مهددة في المنطقة , ان مايدعوا اليه هولاء في منظمة رابطة علماء المسلمين هو دعوه إلى القتل الجماعي وإنتهاك الأعراض , إنها دعوات ضد الانسانيه وجريمه بحق الاسلام والمسلمين, لماذا لايذهب هولاء بانفسهم ويقودون الجهاد من ارض المعركه لماذا لايبعثوا بأولادهم وبناتهم للجهاد في سوريه , حتى يكونوا القدوة في هذا الجهاد ويكونوا أوائل المجاهدين قبل أن يدعوا الناس إلى إرسال اولادهم للجهاد , ولماذا لايفتوا بالقتال في بورما حيث يتعرض المسلمون الى إبادة جماعية , دعواتهم للجهاد في سوريا هو صب الزيت على النار وعلى العقلاء ان يرفضوا هذه الدعوات وان يقفوا صف واحد ضد الاصوات التي تدعو الى الحرب والقتل وان يحاربوا بالعقل والمنطق والحوار كل من يتحدث عن التفرقة والطائفية.
الشيخ العريفي دعا للجهاد من ارض مصر وليس من ارض الحرمين والسلفيه الجهاديه في مصر اعلنت النفير العام بعد تلك الدعوه وبدأت بتحريض الشباب المصري للذهاب الى سوريا للقتال , وربما ستظهر نتيجة تلك الدعوات تداعيات خطره ستنعكس سلباً على الوضع الداخلي المصري المتأزم اصلاً , وزاد من قتامة الوضع وخطورته حينما قدم رئيس الجمهوريه السيد مرسي نفسه كزعيم عربي تقليدي يأمر وينهي لوحده مثل اسلافه الذين اُطيح بهم , ليصرح بقطع العلاقات مع سوريا واغلاق السفاره السوريه في القاهره , وتناسى السيد مرسي ان عليه تقديم المصلحه العليا لمصر قبل ارضاء بعض القيادات الاخوانيه والسلفيه التي تحرض ضد سوريا , وكان الاحرى بالسيد مرسي اولا والتشاور مع مجلس الامن القومي المصري حول تدعيات قطع العلاقه مع سوريا وكذلك فتح باب للحوار مع المعارضه حول نفس الموضوع للتقارب في وجهات النظر قبل ان تتزايد حدة المشاكل المتراكمه الداخليه من انقسام الشارع المصري والخارجيه ابتداء من اتفاقية عنتيبي بين دول حوض النيل ومشكلة سد النهضه الاثيوبي و وانتهاء في الحد من تمدد النفوذ الاسرائيلي في القارة السمراء الذي اضر جليا بالمصالح القوميه المصريه.
الازمه السوريه كارثه انسانيه واخلاقيه والضحايا مسلمون من الطرفين واتمنى من كل مسلم قبل ان يجاهد ضد اخيه المسلم عليه ان يجاهد نفسه قبل كل شئي لاسيما مع توسع قلة الرغبة في الخير والسلام في وقتنا الحاضر , ويصبر على جهاد نفسه ويحتسب ذلك عند الله جل وعلا، فإن هذا الأمر ليس بالسهل , لكن الجهاد بمعناه العام يشمل حياة الفرد والمجتمع كلها بجوانبها المختلفة الفكرية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية والصراع فيه يشمل أعداء كثيرين يشمل النفس وشهواتها والهوى ووساوس الشياطين, الجن والإنس، ووساوس هؤلاء الشياطين على نوعين نوع هدفه زرع الشبهات والتحريض على العنف والقتل وآخر هدفه اتباع الشهوات؛ ومكافحة الأول بنشر العلم والعقيدة الصحيحة وثقافة التسامح ومحبة الخير للاخرين، ومقاومة الثانى بنشر الفضائل والأخلاق الحميدة وموعظة الناس لتقوية إيمانهم بالدين الصحيح. وكل هذا وذاك من الجهاد الأكبر.




#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إليكِ ياسيدتي أينما كُنتِ
- الحرب القادمه في اليمن
- السلطه القضائيه في اليمن بين التبعيه والاستقلاليه
- العرب و -إكس فاكتور- سياسي
- سوريا ستخضع للحل السياسي فقط
- الحرب الطائفيه وأزمات المسلمين
- حان الوقت ياسيدتي
- الى حبيبتي سيفو
- بيريزوفسكي ولعنة الفقراء والضحايا
- في كل الاحوال احبك
- د. محمد قباطي ونُخب القبيله الذكيه
- السياده الغائب الحاضر في اليمن
- الفكر الديني ومحدودية التطور والحركه
- التحرش الجنسي بين الاسباب والحلول
- الطفلة المشتهاة و البيدوفيليا الحلال
- القضيه الجنوبيه مواقف واقلام
- العمليات الانتحاريه بين التاريخ والمعاصره
- العلاقات الدوليه وثلاثية التغير
- الثعلب في ثياب الواعظين
- خيار الانفصال ليس جنوبيا


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان هائل عبدالمولى - جهاد الأحقاد