أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - هل من مهام أساتذة التربية الإسلامية، ومن خلال جمعيتهم، إصدار فتاوى التكفير، والتهديد بالقتل؟...!!!.....1















المزيد.....

هل من مهام أساتذة التربية الإسلامية، ومن خلال جمعيتهم، إصدار فتاوى التكفير، والتهديد بالقتل؟...!!!.....1


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 4108 - 2013 / 5 / 30 - 16:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عندما نتكلم عن أساتذة التربية الإسلامية، الذين ينسون أن مهمتهم التي كلفوا بها، هي التدريس، الذي يقتضي الحرص على ضبط المعرفة الدقيقة بمادة التدريس، وبالمنهجية الدقيقة، التي تحكم عملية التدريس، وبالأهداف العامة، والخاصة، المتوخاة من وراء عملية التدريس، ويعتقدون، أو بالأصح، يتوهمون أنهم أوصياء على الدين الإسلامي. والدين الإسلامي من وصايتهم براء. وهذا الوهم، هو الذي يعطيهم الحق في تحويل تلميذاتهم، وتلاميذهم، إلى مخبرين عما يجري في الأقسام الأخرى، من أجل جمع المعلومات عن الأساتذة:

هل يلتزمون بالمنهج الإسلامي؟

أو لا يلتزمون به؟

ليبنوا على ما يتلقونه من مخبريهم، تقاريرهم التي يرفعونها إلى مكتب جمعية أساتذة التربية الإسلامية، للتداول في اتخاذ القرار، وتعميم ذلك القرار على تلميذات، وتلاميذ الثانويات الإعدادية، والتأهيلية، ومن خلال المساجد التي يرتادونها، في مختلف الأحياء، ليتناول التلاميذ، والناس جميعا، تكفير هذا الأستاذ، أو ذاك. وليت الأمر يتوقف عند هذا الحد، بل يتجاوزه إلى انتداب من يبلغ قرارات التكفير، إلى الأساتذة الذين تم تكفيرهم، وتهديدهم مباشرة بالقتل، إن هم تمادوا في كفرهم، ولم يعلنوا أمام تلميذاتهم، وتلاميذهم، وأمام أساتذة التربية الإسلامية، ومن خلال جمعيتهم، عن توبتهم، وعن إيمانهم بالدين الإسلامي، كما يراه أساتذة التربية الإسلامية، الذين لا نشك، ومن خلال ما يمارسونه على غيرهم من الأساتذة، الذين يخالفونهم الرأي. وإلا، فإن مصيرهم حد القتل.

والأساتذة المستهدفون بالتكفير، بالدرجة الأولى، هم أساتذة الفلسفة، التي تدفع التلميذات، والتلاميذ، إلى إعمال عقولهم في الكون، وفي الطبيعة، وفي الإنسان، ومن خلال طرح السؤال، والبحث عن الإجابة عليه، في أفق أن تصير تلك الإجابة علمية دقيقة، تقود إلى إنتاج المعرفة العلمية، التي تؤدي بدورها إلى طرح الإشكالية، أو الإشكاليات الفلسفية، التي تأخذ المزيد من النقاش، المنتج للأفكار الفارزة لطرح الأسئلة، التي تحتاج إلى أجوبة علمية دقيقة، منتجة للمعرفة العلمية الدقيقة، الفارزة للإشكالية، أو الإشكاليات الفلسفية. وهكذا، إلى ما لا نهاية، نظرا للعلاقة الجدلية القائمة بين الفلسفة، والعلم، وبين المعرفة الفلسفية، والمعرفة العلمية.

وتحريك عقول التلميذات، والتلاميذ، والتربية على التفكير العقلاني السليم، يعتبر من مهام أساتذة الفلسفة في التعليم الثانوي التأهيلي، التي عليهم أن ينجزوها بامتياز، لإخراج المجتمع المغربي من حالة اللا عقلانية، التي تسود فيه، وتكبل قدراته، التي لا حدود لها، والتي يلعب أساتذة التربية الإسلامية، بفتاواهم التكفيرية، دورا كبيرا في عملية التكبيل تلك، مما يجعل المجتمع المغربي يزداد تخلفا، وكادحوه يزدادون قهرا.

وأساتذة التربية الإسلامية، هم أساتذة مادة التربية الإسلامية، وإذا أوجدوا جمعية تنظم العلاقة فيما بينهم، فلأجل تبادل الخبرات، وليس من أجل تنظيم شبكة من التلميذات، والتلاميذ المخبرين، لتلقي تقارير عما يقوم به مختلف الأساتذة، في أقسام التدريس المختلفة، والقيام بدراستها، في إطار جمعية أساتذة التربية الإسلامية، من أجل تحديد:

من هو المومن؟

ومن هو الكافر من أطقم الأساتذة، في مختلف الثانويات الإعدادية، والتأهيلية، على مستوى المدينة، أو القرية الواحدة، وعلى المستوى الوطني؟

وهذا العمل الذي تقوم به هذه الجمعية، التي أنشأها أساتذة التربية الإسلامية، تقوم بمهام لا علاقة لها بتدريس مادة التربية الإسلامية، خاصة، وأن المنتمين إليها، صاروا ينظمون شبكات من التلاميذ المخبرين، كما تقول الوقائع على الأرض، على مستوى كل ثانوية إعدادية، أو تأهيلية على حدة، لتتوفر لها المعطيات الضرورية عن كل أستاذ، حتى تقرر في صحة إيمانه، أو تكفيره.

فلماذا يقوم أساتذة التربية الإسلامية بدور لا تقوم به إلا الاستعلامات البوليسية؟

ألا يدري أساتذة التربية الإسلامية، أنهم يربون التلاميذ من أجل أن يصيروا مخبرين، عندما يغادرون المدرسة؟

ومن أوكل إليهم مهمة تنظيم أجهزة التجسس، الخاصة بهم، داخل الثانويات الإعدادية، والتأهيلية؟

وما هي الأهداف التي يسعون إلى تحقيقها؟

ألا يكفيهم أن العديد من الشباب المغربي، صاروا يعدون من الإرهابيين، وعلى المستوى الدولي؟

وهل يمكنهم أن يدرسوا مادة التربية الإسلامية، كما هي في المقررات الرسمية؟

ألا يعملون على أدلجة الدين الإسلامي، من خلال قيامهم بدروس التربية الإسلامية؟

ومن هي الجهة المستفيدة من أدلجتهم للدين الإسلامي؟

أليست أدلجتهم للدين الإسلامي، هي التي تقف وراء إصدار فتاوى التكفير، في صفوف الأساتذة، المخالفين لهم في أدلجة الدين الإسلامي؟

ألا يهدف تكفيرهم للعديد من الأساتذة، محاصرة العمل العقلي، الذي أكد عليه الدين الإسلامي؟

ألا تعتبر ممارستهم مصدرا لتخلف الشعب المغربي؟

وما رأي الجهات الرسمية، التي أعدت أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي، من أموال الشعب المغربي، وتؤدي أجورهم، من أموال الشعب المغربي، من اجل أن يصدروا فتاوى التكفير، في أبناء الشعب المغربي، في ممارسة أساتذة التربية الإسلامية، وفي ممارسة جمعيتهم؟

وما رأي هذه الجهات، فيما تقوم به جمعية أساتذة التربية الإسلامية؟

لماذا لا يفرضون احترام المهام، الموكولة إلى أساتذة التربية الإسلامية؟

ولماذا تقف إدارة المؤسسة الثانوية، الإعدادية، أو التأهيلية دائما، إلى جانب أساتذة التربية الإسلامية، ضد بقية الأساتذة؟

ولماذا يلجأ أساتذة التربية الإسلامية، إلى المساجد، لترويج الأكاذيب عن الأساتذة المخالفين لهم؟

إن قيام أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي، المتظاهرين باللحى الطويلة، والهمجية، تعبيرا عن أدلجتهم للدين الإسلامي، بتنظيم الاستعلامات (الاستخبارات)، بواسطة التلميذات، والتلاميذ، من أجل جمع المعلومات عن ما يقوم به أساتذة المؤسسة التعليمية في أقسامهم، من أجل تثبيت إيمانهم بالدين الإسلامي، كما يؤدلجه أساتذة التربية الإسلامية، ومن خلال جمعيتهم المؤدلجة للدين الإسلامي، أو نفي ذلك الإيمان عنهم، وتكفيرهم، وترويج ذلك في مختلف المؤسسات التعليمية، وفي المساجد، وبين التلاميذ، والآباء، وتحريض الكل ضدهم. ولا يمكن اعتبار عمل، كهذا، إلا ممارسة بوليسية، لصالح جهة معينة. وهذه الجهة، لا يمكن أن تكون إلا الحزب المؤدلج للدين الإسلامي، أو أحد التوجهات المؤدلجة للدين الإسلامي، الذي يسعى إلى الوصول إلى مراكز القرار، لتأبيد الاستبداد القائم، أو العمل على فرض استبداد بديل. وفي هذا الأفق، يسعى أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجون للدين الإسلامي، ومن خلال جمعيتهم، إلى تجييش التلاميذ، والآباء، وكل أفراد المجتمع، والركوب عليهم، لتكفير كل من خالفهم الرأي، لفرض استبدادهم بالواقع، عن طريق الاستغلال الأيديولوجي، والسياسي.

وأساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجون للدين الإسلامي، لا يأخذون بعين الاعتبار، أنهم يربون التلاميذ، على أن يصيروا جواسيس على أساتذتهم. وعمل كهذا، لا علاقة له بالدين الإسلامي. فقد جاء في القرءان الكريم: (ولا تجسسوا، ولا يغتب بعضكم بعضا، أيحب أحدكم أن ياكل لحم أخيه ميتا، فكرهتموه)، كما أن التلاميذ الجواسيس على الأساتذة، يصيرون جواسيس لصالح جهات معينة، عندما يغادرون المدرسة، فكأن أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجون للدين الإسلامي، يعدون الجواسيس على جميع أفراد المجتمع، من خلال إشرافهم على تربية التلميذات، والتلاميذ، على التجسس على المتنورين من أساتذة التعليم الثانوي الإعدادي، والتأهيلي.

وهذه المهمة المتمثلة في تربية التلميذات، والتلاميذ على التجسس، لا يمكن أبدا أن ترد في قرار التعيين الوزاري، الذي لا يمكن أن يتجاوز أن كل أستاذ هو أستاذ (التربية الإسلامية)، وليس أستاذ التربية على التجسس، الذي لا يمكن أن يصير، كذلك، مادة للتدريس. ولذلك، فهم عندما يربون تلميذاتهم، وتلاميذهم على التجسس، وعندما ينظمون أجهزة التجسس، من بين التلميذات، والتلاميذ، وتحت إشرافهم، إنما يأخذون توجها حزبيا معينا، مؤدلجا للدين الإسلامي، من خلال العمل على:

1) محاصرة الفكر التنويري، الذي يمكن أن يتسرب إلى فكر، وممارسة التلاميذ، عن طريق أساتذة الفلسفة بالخصوص، وعن طريق أي أستاذ متنور، مهما كانت المادة التي يدرسونها، حتى وإن كانت هي مادة التربية الإسلامية؛ لأن أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي، تعودوا على العيش في دهاليز الظلام، ولا يحملون في أدمغتهم إلا الفكر الظلامي، الذي يجعلهم مرعوبين، ومرهوبين من كل فكر تنويري.

2) تجييش التلاميذ، والآباء، وجميع أفراد المجتمع، المضللين بأدلجة الدين الإسلامي، وراء الأحزاب، والتوجهات التي ينتمون إليها، من أجل ألا تستقوي بهم، وخاصة في المحطات الانتخابية، التي تمكنهم من الوصول إلى مراكز القرار: إما لتأبيد الاستبداد القائم، كما حصل في الانتخابات البرلمانية التي جرت في أواخر سنة ،2011 والتي صار فيها حزب مؤدلج للدين الإسلامي مترئسا للحكومة، ومتحملا للمسؤولية الأولى، في تدبير الشأن العام، وإما لفرض استبداد بديل، كما حصل في تونس، وفي مصر.

والأهداف التي يسعى مؤدلجو الدين الإسلامي إلى تحقيقها، من خلال صيرورتهم أساتذة التربية الإسلامية، تتمثل في:

1) استغلال دروس التربية الإسلامية، لجعل التلميذات، والتلاميذ، يعتقدون أن أدلجة الدين الإسلامي، هي التي تمثل حقيقة الدين الإسلامي، مع أنها، في الواقع، ليست إلا تحريفا للدين الإسلامي.

2) جعل التلاميذ يعتقدون أن اتباع أساتذة التربية الإسلامية، والقيام بخدمتهم، وتنفيذ أوامرهم، هو المدخل إلى ضمان الدخول إلى الجنة يوم القيامة، مع أنهم يصيرون حاملين لقيم، لا علاقة لها بالقيم النبيلة، التي جاء بها الدين الإسلامي.

3) تجييشهم وراء أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي، الذين يعملون على تجييشهم وراء الأحزاب، والتوجهات المؤدلجة للدين الإسلامي، في أفق صيرورتهم وسيلة للوصول إلى مراكز القرار.

4) تنظيم التلميذات، والتلاميذ، في الإطارات الشبابية، أو الجماهيرية التابعة للحزب، الذي ينتمي إليه أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجون للدين الإسلامي.

5) وقوفهم وراء وصول الحزب المؤدلج للدين الإسلامي، إلى مراكز القرار، من أجل العمل على تأبيد لاستبداد القائم، أو من أجل فرض استبداد بديل.

وأساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجون للدين الإسلامي، عندما يربون تلميذاتهم، وتلاميذهم، على أدلجة الدين الإسلامي، إنما يعدونهم لممارسة كافة أشكال الإرهاب على أساتذتهم، وعلى أسرهم، وعلى أبناء الأحياء، التي يقطنون بها، وعلى زملائهم في المؤسسات، التي يدرسون بها، وعلى أساتذتهم غير المؤدلجين للدين الإسلامي، وأكثر من هذا، فإنهم يفرزون، من بينهم، من يمارس الإرهاب على المجتمع برمته، كما حصل في الدار البيضاء، وفي مراكش، ومن يمارس الإرهاب العالمي، كما هو الشأن بالنسبة للعديد من المغاربة، الذين يؤسسون خلايا إرهابية في هذه الدولة، أو تلك، بل ينخرطون في الحركات الإرهابية، التي عرفتها أفغانستان، والعراق، على سبيل المثال، والتي تعرفها سورية حاليا.

وأساتذة التربية الإسلامية، لا يلتزمون بتدريس التربية الإسلامية، كما هي في المقررات الدراسية، بل كيف تمليها أدلجتهم للدين الإسلامي، وفي إطار التنسيق فيما بينهم، الذي تشرف عليه جمعية أساتذة التربية الإسلامية، والتي تحدد الأولويات، والأهداف، التي يجب أن تتحقق من وراء تدريس مادة التربية الإسلامية في التعليم الثانوي الإعدادي، والتأهيلي، حتى يصير الالتزام بإشاعة أدلجة الدين الإسلامي بين التلاميذ، عملا يوميا، لأساتذة مادة التربية الإسلامية.

وأساتذة التربية الإسلامية، عندما يدرسون التربية الإسلامية، يتوهمون أنهم يدرسون التربية الإسلامية، وهم، في الواقع، لا يدرسون إلا أدلجة الدين الإسلامي، من خلال تدريس أدلجة التربية الإسلامية، التي تتحول إلى مناسبة لجعل التلميذات يتعاملن مع أجسادهن على أنها عورة، من شعر الرأس، إلى أخمص القدمين، وضرورة ستر تلك العورة، في الوقت الذي لا نجد في القرءان، ما يشير إلى أنها عورة، كما تتحول إلى مناسبة لجعل التلاميذ يربون ذقونهم، من منطلق: أن تربية الذقن، هي الإسلام، وهي الإيمان، واستغلال التواجد في الأقسام، للتربية على التفريق بين التلميذات، والتلاميذ، فكأنهم أتوا إلى القسم لشيء آخر، غير الدرس، ليتحول كل ذلك إلى مناسبة لتربية التلميذات، والتلاميذ، على القبول بالاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، وامتهان كرامة الإنسان، وعلى أفضلية الرجل على المرأة، وغير ذلك، مما يعد الأجيال المتعلمة، إلى الاستعداد للعمل، مستقبلا، على تأبيد الاستبداد القائم، أو العمل على فرض استبداد بديل. وذلك هو واقع عمل أساتذة التربية الإسلامية، الذين منهم من يدعى بين التلميذات، والتلاميذ، بالدكتور. ولكن في أدلجة الدين الإسلامي، وفي إعداد الإرهابيين.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من لم يكفر عصيد فهو كافر: من فتاوى أساتذة التربية الإسلامية ...
- هل يمكن لحكومة تقوم مكوناتها بدور المنفذ والمعارض أن تخدم مص ...
- بعد مهاجمة الأستاذ عصيد: أليست البرامج الدراسية منتجة لفكر و ...
- أحزاب الحكومة، وأحزاب المعارضة: هل يوجد فرق بينها؟...!!!
- تفاقم مظاهر الاستغلال الهمجي في ظل تعاظم أمل الشعب المغربي و ...
- بين المصلحة العامة و المصلحة الخاصة مسافة ينتعش فيها الانتها ...
- المناضلون الأوفياء للوطن والمحترفون ل (اللا وطنية) من أجل ال ...
- توظيف (الدين)، وتوظيف (النضال)... أية علاقة؟ وأية أهداف؟.... ...
- توظيف (الدين)، وتوظيف (النضال)... أية علاقة؟ وأية أهداف؟.... ...
- النضال من أجل الجماهير، ومع الجماهير، والنضال من أجل تحقيق أ ...
- النضال من أجل الجماهير، ومع الجماهير، والنضال من أجل تحقيق أ ...
- ألا فليعلم الملتحون، أن زمن النبوة والرسالة، قد انتهى بموت م ...
- ألا فليعلم الملتحون، أن زمن النبوة والرسالة، قد انتهى بموت م ...
- مسؤولية اليسار، وآفاق الحراك الشعبي...
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.....4
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.....3
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.....2
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.....1
- حركة 20 فبراير بشعبية مطالبها وليست بلحى بعض مكوناتها...!!!
- لماذا يقبل المغربي بالانبطاح، ودوس كرامة الإنسان فيه؟!!!


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - هل من مهام أساتذة التربية الإسلامية، ومن خلال جمعيتهم، إصدار فتاوى التكفير، والتهديد بالقتل؟...!!!.....1