أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.....3















المزيد.....

كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.....3


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 4029 - 2013 / 3 / 12 - 19:15
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


والتصنيف الذي تستحقه الأفكار المستوحاة من الواقع، كما أشرنا إلى ذلك سابقا، هو أنها أفكار ذات الاهتمام الخاص، والعام. فالاهتمام الخاص، هو الذي يحضر في المنظمات النقابية، والحقوقية، والجمعوية المناضلة، الساعية إلى تحقيق تلك الأفكار على أرض الواقع، من خلال الاستجابة لمطالب النقابات المناضلة، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ومن خلال فرض احترام حقوق الإنسان، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، والتي تعتبر أرقى ما وصلت إليه الإنسانية، ومن خلال الاستجابة لمطالب الجمعيات الثقافية، والتربوية، وجمعيات الأحياء، من أجل طمأنة الأجيال الصاعدة على مستقبلها، كما يحضر هذا الاهتمام، في ممارسة الأحزاب المناضلة، من أجل تغيير الواقع تغييرا جذريا، في أفق تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، في إطار قيام الدولة الاشتراكية. أما الاهتمام العام، الذي يجب أن تحظى به الأفكار المستوحاة من الواقع، فيهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين عليهم أن يستوعبوا تلك الأفكار، والوعي بها، والنضال من أجل تحقيقها على أرض الواقع، من خلال الانخراط في النضالات التي تخوضها النقابات، والأحزاب، والجمعيات الحقوقية، والثقافية، والتربوية، التي تهدف إلى حفظ كرامة الإنسان المادية، والمعنوية، الذي يعاني من التفاوت الطبقي الصارخ، الذي يعم مجموع التراب المغربي، والذي يقف وراء انتشار البؤس، والشقاء، والظلم، والقهر، إلى جانب تكريس الاستغلال الهمجي لأبناء الشعب المغربي، من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

والأفكار المستوحاة من الواقع المغربي، الذي لا ينال اهتمام أفراد المجتمع، اللا مبالين بما يجري في الواقع، الذي يعيشونه، تتعلق ب:

أولا: الوضعية الاقتصادية المتردية، التي لا تخدم إلا مصالح الطبقة الحاكمة، وأجهزة دولتها المخزنية، ومصالح باقي الممارسين للاستغلال، ومصالح كافة المستفيدين منه، على جميع الطبقات التي يمارس عليها الاستغلال المادي، والمعنوي، وخاصة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والفلاحين الفقراء، والمعدمين، الذين يعيشون حياة البؤس، بعد ما سرق منهم المجهود الذي يبذلونه، في عملية الإنتاج الصناعي، والخدماتي، والزراعي.

ثانيا: الوضعية الاجتماعية المتردية، كنتيجة للوضعية الاقتصادية المتردية بدورها، مما يجعل التعليم، والصحة، والسكن، والتشغيل، والترفيه، لا يخدم إلا مصالح الطبقة الحاكمة، وباقي المستغلين، وسائر المستفيدين من الاستغلال المادي، والمعنوي، الذي يستهدف الطبقات التي يمارس عليها الاستغلال، الذي يستهدف الطبقات التي يمارس عليها الاستغلال بالتهميش، والإهمال، والبؤس، والحرمان من الحقوق الاجتماعية، وخاصة في ظل خوصصة معظم الخدمات الاجتماعية الحساسة، ليصير الكادحون محرومون منها.

ثالثا: الوضعية الثقافية المتردية، التي تقف وراء سيادة القيم المتردية، التي صارت مرتبطة بالمسلكية الفردية، والجماعية، المنتجة لكل مظاهر الانحراف الأخلاقي / المسلكي، الذي ينعكس سلبا على مظاهر الحياة العامة، والخاصة، وفي مختلف المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ليصير معظم أفراد المجتمع يعانون من التخلف، في مظاهره المختلفة، وغير واعين بذلك التخلف، وقابلين بما يمارس في حقهم، على أنه جزء لا يتجزأ من الحياة، في الوقت الذي يعلن فيه الانحراف عن وقوفه وراء كل مظاهر التردي، التي يعاني منها المجتمع، نظرا لتردي القيم الثقافية، التي تلتصق بالمسلكية الفردية، والجماعية.

رابعا: الوضعية السياسية، التي تحولت إلى مجرد منتوج للفساد السياسي، الذي يعم المجتمع المغربي، من خلال المؤسسات التي تفرزها المحطات الانتخابية، الفاسدة أصلا، ومن خلال الحكومة التي تفرزها المؤسسة البرلمانية، ومن خلال تواجد العديد من الأحزاب، التي وقفت الإدارة المخزنية، أو الدولة المخزنية، وراء تشكيلها، ورعايتها، وتزوير الانتخابات، لإيصالها إلى المؤسسات المزورة، وإلى الحكومة، والتي تستغل مختلف المؤسسات، التي تتواجد فيها، لتعميق الفساد السياسي، ولنهب ثروات الشعب المغربي، من أجل توظيفها، لنشر الفساد السياسي، في النسيج الاجتماعي، حتى يصير المغرب مرتعا لهذا الشكل من الفساد، الذي لا يستطيع النظام المخزني المغربي التخلص منه.

خامسا: الوضعية الإدارية المتردية، في مختلف أجهزة الإدارة المغربية، وفي كل أجهزة الجماعات المحلية، التي تعاني من كل أشكال الفساد الإداري، نظرا لسيادة المحسوبية، والزبونية، والإرشاء، والارتشاء، وغير ذلك، مما لا نستطيع الوقوف عليه، مما يجعل الوضعية الإدارية المسؤولة عن كل القطاعات، وخاصة في القطاعات الحيوية، وفي الجماعات المحلية، تنعكس سلبا على الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، من أجل أن يصير مجرد إنتاج لذلك الفساد الإداري.

سادسا: الوضعية الحقوقية المتردية، المتسمة بحرمان العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من حقوقهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نظرا لعدم التزام الإدارة باحترام تلك الحقوق، ولعدم قيام مؤسسات الدولة التشريعية، بملاءمة القوانين الوطنية، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، حتى تصير وسيلة لجعل مختلف الحقوق قانونية، ومن أجل أن تصير إدارة الدولة ملزمة باحترام حقوق الإنسان، من خلال تطبيق مختلف القوانين، وفي جميع القطاعات، حتى يشعر كل فرد بأنه ينتمي إلى هذا الوطن، باعتباره وطنا للحقوق.

وهذه الوضعيات، وغيرها، مما لم نذكر، هي التي تتشكل منها الأفكار المستوحاة من الواقع، والتي يفترض فيها أن تصير أساسا لمعرفة الواقع، في تجلياته المختلفة، من أجل الوعي به، وامتلاك تصور لما يجب أن يكون عليه، والنضال من أجل تغييره تغييرا جذريا، حتى يصير مستجيبا لمتطلبات، وحاجيات الشعب المغربي، الذي يعاني أصلا من قهر، وظلم الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال.

وهذه الأفكار المستوحاة من الواقع، في حالة معرفتها، والوعي بها، وامتلاك تصور عن الواقع البديل، والانخراط في النضال من أجل تغيير الوقع القائم، فإننا نجد أنها تخدم مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، إذا تغير الواقع. أما إذا بقي على ما هو علي،ه فإن المستفيد من تردي مختلف الأوضاع، هو الطبقة الحاكمة، وكل المستغلين، وسائر المستفيدين من الاستغلال المادي، والمعنوي للمجتمع المغربي.

وفيما يتعلق بالأفكار المستوحاة من الواقع، في حالة اعتمادها، من أجل تغيير الواقع، تغييرا ينعكس إيجابيا على أفراد المجتمع، وهذا الانعكاس الإيجابي، سوف يجعل الواقع الاقتصادي لأفراد المجتمع يتحسن، ليزداد بذلك الدخل الفردي السنوي، وترتفع أجور العمال الشهرية، ونصف الشهرية، واليومية، وترتفع قيمة الميزانيات المرصودة لمختلف الخدمات الاجتماعية، التي يستفيد منها جميع أفراد المجتمع، كما هو الشأن بالنسبة للتعليم، والصحة، والسكن، والشغل، والترفيه، وغيرها، في أفق الوصول إلى تحقيق مجتمع الرفاه، الذي تسعى إلى تحقيقه الشعوب، بعد تحقيق الحرية، في مقابل القضاء على الاستعباد، والديمقراطية، في مقابل القضاء على كل مظاهر الاستبداد، والعدالة الاجتماعية، في مقابل القضاء على الاستغلال الهمجي الممارس على العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. ذلك، أن الأفكار المستوحاة من الواقع، في حالة إيجابيتها، أو سلبيتها، قد تنعكس إيجابا على مجموع أفراد المجتمع، وقد تنعكس سلبيا. وما تعودنا عليه نحن هنا في المغرب، هو أن الأفكار المستوحاة من الواقع، لا تكون إلا سلبية، والوعي بها، وبسلبيتها، لا يكون إلا محدودا، وانعكاسها على أفراد المجتمع، لا يكون إلا سلبيا، وما هو مفترض، أن يدرك أفراد المجتمع، الأفكار المستوحاة من الواقع: الإيجابية، والسلبية على السواء، وإدراك ما يجب عمله لضمان الاستفادة من الانعكاسات الإيجابية، ولتجنب كافة الانعكاسات السلبية، المترتبة عن الأفكار السلبية، المستوحاة من الواقع، وصولا إلى جعل الشعب يتمكن من تقرير مصيره الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، بناء على الأفكار الإيجابية، المستوحاة من الواقع.

والجهات التي تستفيد من الأفكار المستوحاة من الواقع، تختلف باختلاف إيجابية تلك الأفكار، أو سلبيتها، وفي حالة إيجابيتها، نجد أن الجهات المستفيدة تتمثل في:

أولا: العمال المنتجين، الذين يعانون من الحرمان من كافة حقوقهم، المنصوص عليها في مدونة الشغل، وتلك التي تم التنصيص عليها في مواثيق، واتفاقيات منظمة العمل الدولية، وتلك المضمنة في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان؛ لأن الواقع ينطق، وبأصوات مرتفعة، بمعاناة العمال المنتجين، الذين يناضلون من أجل تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية، ومن أجل تمتيعهم بحقوق الشغل، وبكافة حقوقهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

ثانيا: باقي الأجراء، الذين يعانون، كذلك، من كون أجورهم غير قادرة على مواجهة متطلبات الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، التي يصرخ الواقع بمعاناتهم منها عاليا، مما يفرض الاهتمام بأوضاعهم المادية، والمعنوية، وتوعيتهم بضرورة النضال، من أجل ذلك، ومن تمتيعهم بحقوقهم الشغلية، وبحقوقهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، التي أصبحت مقياسا لاحترام، أو لعدم احترام أنظمة الحكم القائمة.

ثالثا: باقي الكادحين، من فلاحين فقراء، ومعدمين، ومعطلين، ومياومين، وغيرهم، من الذين يكدحون سحابة يومهم، من أجل الحصول على القوت اليومي. وهذه الفئة هي الأكثر معاناة من غيرها، والأكثر فقرا من العمال، وباقي الأجراء؛ لأنها غير مضمونة الدخل، وغير مستقرة في حياتها، وهي، كذلك، الأكثر استفادة من الأفكار الإيجابية، المستوحاة من الواقع، في حالة اعتمادها؛ لأنها قد تصير مستقرة، وقد يصير لها دخل قار، وقد تتمتع بحقوقها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان، وخاصة في حالة ملاءمة القوانين الوطنية معها. إلا أن هذه الفئة من باقي الكادحين، غالبا ما تكون فاقدة للوعي بأوضاعها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يجعلها تتقبل كافة أشكال الاستغلال المباشر، وغير المباشر، الممارس عليها من قبل المستغلين، والمستفيدين من الاستغلال.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.....2
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.....1
- حركة 20 فبراير بشعبية مطالبها وليست بلحى بعض مكوناتها...!!!
- لماذا يقبل المغربي بالانبطاح، ودوس كرامة الإنسان فيه؟!!!
- هل يستعيد سكان منطقة الرحامنة كرامتهم؟ أم أنهم يصرون على الا ...
- ((المناضل)) اللي كايقطع ((سباطو))، والمناضل اللي كايقطع سباط ...
- رسالة مفتوحة إلى كل الرفيقات، والرفاق، في المؤتمر الوطني الا ...
- التعليم العمومي، ومعالجة الأزمة: (وجهة نظر)...!!!.....11
- انعتاق الدين الإسلامي من الأدلجة، مساهمة في تحرير المسلمين م ...
- الذين لا قيمة لهم، لا يكتبون إلا التعاليق الرديئة، والمنحطة. ...
- التعليم العمومي، ومعالجة الأزمة: (وجهة نظر)...!!!.....10
- النقد، والنقد الذاتي، والنقد الهدام.....!!!
- أنا مضطر للكتابة، ومن حقي أن أعمم، وما أكتبه لا يخص فلانا، أ ...
- عندما يحيا الشخص ليدخر يموت فيه الإنسان وعندما يعيش ليحيا يص ...
- هل الانبطاح من أجل التخلص من اليأس؟ أم من أجل تحقيق التطلعات ...
- التعليم العمومي، ومعالجة الأزمة: (وجهة نظر)...!!!.....9
- التعليم العمومي، ومعالجة الأزمة: (وجهة نظر)...!!!.....8
- التعليم العمومي، ومعالجة الأزمة: (وجهة نظر)...!!!.....7
- ما مصير الذين كانوا محسوبين على اليسار، بعد شروعهم في تبخيس ...
- التعليم العمومي، ومعالجة الأزمة: (وجهة نظر)...!!!.....6


المزيد.....




- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.....3