أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سنان أحمد حقّي - في الإنتماء..!















المزيد.....

في الإنتماء..!


سنان أحمد حقّي

الحوار المتمدن-العدد: 4082 - 2013 / 5 / 4 - 13:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شغل موضوع الإنتماء غالبيّة المفكّرين والفلاسفة ، وترتبط العقائد المختلفة بالإنتماء عبر مفهوم التعبئة الشعبيّة أو ما يحلو للبعض تسميتها بالتكتيك وبالتالي أيضا بالأهداف وصنع المقاصد وبلورتها على المستوى التعبوي أو السوقي( الستراتيجي) وربّ قائلٍ يقول: وما هي أهداف الثقافة ؟
إن مختلف الموجودات بل والأنشطة لها وظائف متنوّعة وهكذا لا بدّ أن للثقافة من وظيفة
ومن أهم وظائف الثقافة هي التوعية وترسيخ معاني الحياة لمختلف المجموعات ولا تعني التوعية معاني الإعلام فقط فالإعلام من تطبيقات الثقافة كما هو الأمر بالنسبة لفنون التصميم من فن الرسم أو الكتابة الفنيّة من كتابة الرواية أو الشعرأو التكنولوجيا من العلم إذ توجد دائما معارف نظريّة عليا وأخرى تطبيقيّة متفرّعة منها.
وغنيّ عن القول أن الوعي لا نقصد به فقط تلك المهام والوظائف العقليّة بل نقصد أيضا مجموعة القدرات والفعاليات التي تحقّق تلك النتائج الناجمة عن التفكير أي ممارستها
ففي نظريّة المعرفة نتعلّم أن عمليّة المعرفة تتم عبر ثلاث حلقات مهمة وهي:
1.التأمّل الحيّ
2.التفكير المجرّد
3.الممارسة الفعّالة
والعقل هو الوعاء الذي يتم فيه التفكير عضويا بالنسبة لنا ولكن النتائج التي نحصل عليها بواسطته قد نمارسها أو لا نمارسها أو قد نستطيع أن نعمل بها أو لا نستطيع
ولن نتقدّم في معرفتنا للأشياء إلاّ بعد ممارسة تلك المخرجات العقليّة، وهذه الممارسة مرتبطة جذريّا بالعواطف والأحاسيس والإرادة والرغبة والحب والكراهية وغيرها من الوظائف القلبيّة ، وهكذا فقط تكتمل آليّة المعرفة وبطبيعة الأحوال تشتمل هذه الآليّة على تكرار هذه العمليّة مرّاتٍ ومرّات حتّى نحصل على مقاربات مقبولة وعمليّة ،أي تماما كما نفعل في أي برنامج أو خوارزميّة مما تتطلبه برامج الكومبيوتر اليوم أو بشكل عام كما هو الأمر مع التعامل مع المتسلسلات اللانهائيّة في الرياضيات.
وقد قاد الإنصهار الكلّي في المجموعات التي تتطلب أويرى مختلف الأفراد ضرورة الإنتماء إليها ، قاد إلى ظهور سلبيات كثيرة في القرن المنصرم على وجه التحديد فلقد إنخرط كثيرون في الأحزاب النازيّة وآخرون بالأحزاب الشيوعيّة واليساريّة وكان المجتمع بشكل عام ولقرون طويلة يقوم على إنقسامات وإستقطابات حادّة كبيرة ضمن طبقات إجتماعيّة لا تقبل التجاوز على حدود نفوذها وبسبب ذلك الإستقطاب وتكتّل المصالح وتنافسها مع بعضها فضلا عن الإصطفاف القومي مرة والطبقي ثانيا بسببهما وسواهما من الأسباب حدثت حربان كونيتان لم يحدث لهما مثيل في تاريخ البشريّة حتّى وجدت البشريّة نفسها أمام خطر محدقٍ آخر أكبر مما حدث وأمام حقيقة أن أرضنا هذه وجميع من عليها من الأحياء والمكونات عرضة للدمار الشامل والكامل وقد يأتي الصراع القادم لا سمح الله على كل شئ وإلى إنقراض الجنس البشري وكافة الأحياء تماما بسبب التقدم العلمي والتقني الهائل الذي قاد إلى إختراع سلاح جديد مرعب جدا وهو السلاح النووي والهيدروجيني والنيوتروني .
إن إستمرار الإستقطاب والإنقسام البشري سيؤدّي إلى تلك النتائج الفظيعة
وعندما تلتقي الحراب كما يُقال فإن هناك فرصة مضافة لمرور أحد بين المتحاربين( في المنطقة المسماة بالمنطقة الحرام)
ومن جانب آخر فإن ردود الأفعال على ظاهرة ضرورة الإنتماء الإثني أو القومي أو الطبقي وجدت لها نقدا قويّا في أيام الحرب الكونيّة الثانية وما بعدها بشكل واضح جدا وخصوصا بعد الممارسات الدكتاتوريّة وشبه الدكتاتوريّة الفرديّة وانحرافها عن مفهوم دكتاتوريّة الطبقة التي نوّهت لها الأفكار النظريّةفضلا عمّا أدّت له حالة الحرب الباردة السابقة ونمو الأجهزة الإستخباريّة بشكل مرعب وخطير أضرّ بالحياة العامّة والحريّات الأسايّة كثيرا إذ أصبح القاضي منتميا لتلك الأجهزة السريّة والمعروض أمامه من المتهمين كذلك فبأي شريعة يقضي؟ أبالعدالة أم بما يُمليه الإنتماء؟ فقد ظهر من بشّر بضرورة التعامل معها كظاهرة سلبيّة لها مردود سئ على الحريات العامّة والشخصيّة معا ، بشّر بذلك الفيلسوف جان بول سارتر ورفيقته المفكرة والكاتبة الفيلسوفة سيمون دي بوفوار ونحا نحوهم جميع من تم إطلاق مصطلح الوجوديين عليهم وأوّل الكتابات كانت مسرحيّة الذباب لسارتر
ضرورة الإنتماء إذا بحسب فكر سارتر لها موضعها في وقائع تضرر الحريات الأساسيّة ، وجاءنا بعد ذلك المفكّر والفيلسوف البريطاني كولن ولسون بشئ أكثر إندفاعا وبكتابه ( اللامنتمي) وكلها من وجهة النظر الجديدة تبحث في موضوعة الإنتماء بشكل أدبي أو فنّي دون الخوض في أساسيات الفكر والفلسفة وكأنهم يُحدّدون الهيأة العامّة ولا يودّون أن يخوضوا بالتفاصيل والعلل الفلسفيّة .
الإنتماء مهما نظرنا إليه ومن أي زاوية هو لا شك يختلف تماما وكليّا عن معنى التجنيد فليس الإنتماء بمعناه الدقيق مجرّد إستمارات وأوراق ومجموعة قيود قانونيّة أو عرفيّة ولا هي عقد إحتكار بين أية مجموعة وبين شخص يُعدّ من عناصرها ، فالإنتماء حالة طبيعيّة يجد الإنسان فيها أنه يشترك مع عناصر متعددة أخرى بمشتركات قويّة حقيقيّة ومصالح وأهداف ومقاصد ماديّة وروحيّة تعتمد على التحليل العلمي والموضوعي السليم ، فأنت مسلم وتعتقد بعقيدة الإسلام إذا أنت تنتمي لهذه المجموعة حتّى لو لم توقّع على أيّة أوراق أو إستمارات أو أوراق شرعيّة وأنت في شعورك بهذا الشعور وسلوكك بالشكل الذي ينسجم معه تكون منتميا ، كما أنك يمكن أن تكون عراقيا بانتمائك للعراق دون أن ترتبط بأية إستمارات وأوراق
وقد وجدنا كثيرا من أصدقاء الشيوعيين كانوا أشدّ صلابةً من الشيوعيين أنفسهم في الدفاع عن أهدافهم بسبب قوّة إحساسهم بأنهم منتمين لهذا الحزب وعناصره
إن تعزيز روح الإنقسام لها ما يبررها في ظل الصراعات المستحكمة والتي ليس لها حل ، سوى التحضير للإشتباك والتناحر والعداء الذي لا مفرّ منه وفي ظل ظروف موضوعيّة محدّدة ولكن ليس على طول الوقت ، فعندما نستشرف أن أخطارا هائلة محدقة وأن الإنقسامات الشديدة ستأتي على الأخضر واليابس فإننا يجب أن نعمل على فرملة الإندفاعات المختلفة باتجاه تحقيق معركة فاصلة لا نتائج لها سوى خراب البلاد والعباد.
نعم أنا أنتمي إلى الطبقات الكادحة ، ولكنني أيضا أنتمي إلى مجموعة المتعلمين وفي الوقت نفسه أنا أنتمي للمذهب الشيعي وأنتمي للمجموعة السنيّة وأنتمي للكرد وأنتمي للعرب وهكذا أجد أن لديّ بطاقات إنتماء شتّى وقد لا تتناقض مع بعضها ولكنها قد وأقول قد تتناقض مع بعضها الآخر، هذا الوضع يقودني إلى التبصر في الصراع المتفاقم بشكل أشدّ من الصراع الآخر وهنا لا يجب عليّ أن أقول أن هذا الصراع لا يهمني وأتنحّى بل أن أتفاعل مع الوقائع كما هي وأن أفعل ما بوسعي لتجنيب نفسي وأمثالي وعناصر المجموعة الشاملة التي أنتمي لها من مغبّة الإنحدار إلى هاوية لا قرار لها، هنا لا يكون للإنتماء مفهوم أناني بل يكون تفاعل حيّ وبمعنى آخر أن أتعامل مع المتناقضات حسب أولوياتها من حيث الآثار الكليّة .
لقد رأينا أن إنخراط كثير من عناصر مكونات مختلفة في أحزاب ومجموعات عارضة لم يكن له أي أثر إيجابي فبعد زوال المؤثّر عادت كل العناصر إلى مجموعاتها الأساسيّة ، يجب أن نكف عن التعامل الفوقي للمشاكل المختلفة فمعظم أصحاب التأثير الإجتماعي والثقافي ما زالوا يعتقدون أن إستلام السلطة أو القرار يجعل من كل شئ ممكنا أي كما يقول أبناء شعبنا ( بجرّة قلم) ولكن هذا غير صحيح أبدا فالذين يُنادون باستبعاد الإنقسام المذهبي والطائفي أو مبدأ المحاصصة في الحكم لا يطرحون أية بدائل عمليّة خصوصا في ظل الإنقسام الإجتماعي والسياسي الحادّ ، إن مثل هذه الأمور تحتاج إلى عمل بين الشعب والجمهور فترة طويلة وتفكيك الإنقسام رويدا رويدا والبدء في القواعد ثم الصعود إلى القمّة بكل حذر مع الإستفادة من أي ظرف ولو صغير في إستعادة اللحمة الوطنيّة وعندها يكون أي قرار سياسي ممكن التطبيق ومن اليسير أن يتم إتخاذه
إن الأحوال السياسيّة والإنقسامات لم تحدث من فراغ فلقد كانت هناك على الدوام في الحقب الماضية تخبطات وقرارات مجحفة ومتسرّعة ولا تتسم بأية صفة موضوعيّة وأن تراكم تلك المناهج الوضعيّة جعل من العسير الرجوع عن المنهج الوضعي دفعةً واحدة.
وليس بمفهوم ساذج وسطحي للإنتماء يمكن أن نعيد الأمور إلى نصابه فهذا منهج لا يؤدّي إلاّ إلى كوارث جديدة تضاف إلى الكوارث التي تخلفت عن العهود السابقة
يجب أن نتقبّل إنتماء المواطن إلى جماعات ومجموعات متنوعة ومتباينة إجتماعيا أو سياسيا أو دينيا ، ولكن على أن تكون في حلقة المجموعة الأساسيّة وهي الوطن أي العراق فلا حلقة ولا مجموعة يُسمح لها أن تتغوّل على مجموعة العراق والباقي كلّه ممكن ومشروع.
كما يجب أن نقتنع أن الإنتماء ليس مجموعة إستمارات ومواثيق ورقيّة فقد خبرنا هذه الأشياء وعلمنا كم هي مضحكة وغير ذات جدوى فإن كنت في مجموعة ما وتسلمت موقعا عامّا فكيف أستطيع أن أكون لكل العراقيين من النواحي العمليّة وبالتالي أدعو الجميع إلى التآلف والتعاضد ونبذ الفرقة؟ لن يُصدّقني أحد لأنهم يعرفون أنني ضمن المجموعة الفلانيّة وأنني منحاز لها وأن أفعالي وأقوالي وأحكامي ورؤاي تنصبّ في موقف الجماعة التي أنتمي لها
إن وجود فئة المستقلّين نعمة حباها الله إلى الناس فلا نقوم بسحقهم ولا نعتبرنّهم صيدا سهلا فإن الحلول لا يمكن أن تُنجز بدونهم وكمستقلين ، وليس بعد أن نكسبهم لهذا المكون أو ذاك ولنستوصي بهم خيرا فإنهم ذخيرة البلاد في الزمن الصعب وخزانة الحلّ والتفاهم والمشاعر الوطنيّة
إنهم هم أنفسهم عناصر المجموعة الشاملة مجموعة العراق
وما الإنتماء في المظاهر والإستمارات ولكنه في القلوب والمشاعر التي تأخذ على نفسها تحقيق الأهداف بالممارسة الفعالة وليس بالنتائج العقليّة وحدها
دعونا نستعيد فهم الأمور على طبيعتها وحقيقتها بعد سنوات من التضليل والتلاعب بالمفاهيم والأفكار
إنني عراقي وسأبقى عراقي حتّى لم حصلت على جنسيّة من الأمم المتحدة كما فعل المعماري أوسكار نماييرولو إنتميت للعالم كله فلن أنسى بصرتي ولا المحلات والأزقة التي نشات فيهاولا أي شبر منها من شمال القرنة والمدينة وحتّى الفاو الجنوبي وناحية الخليج ومن الزبير حتّى شط العرب فلي في صيفها اللاهب ورطوبتها حنان وجذور وخبايا نفس مشتاقة ولو وقّعت على كل إستمارات العالم
الإنتماء هو هذا وليس سواه
إنه فكر عميق وعواطف تسري في الدماء لا يمكن أن نلغيها لو ملأنا الأرض والسماء إستمارات وأوراقا
فأنا ساظل أنا وما أنتمي له لا يُلغيه شئ كما لا يستطيع أي شئ أن يُخرجني من جلدي ولا من بيئتي المحيطة ، هل تعيش السمكة بلا ماء؟
هكذا هي الحقائق فنحن عراقيون مثلنا كمثل تلك السمكة نكافح ونكابد ولكن في الماء وليس خارجه .



#سنان_أحمد_حقّي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا أتبرّأ من الطائفتين، فأنا إبنهما معا
- ملامح خارطة طريق مقترحة للوضع السياسي العراقي..!
- مقام المخالف ..لماذا هو مخالف ؟
- هوامش على الحوار مع الشاعر والمفكّر أدونيس أحد مشايخ الحداثة ...
- نقد بعض الطروحات حول الماهيّة الإلهية .
- في اليوبيل الذهبي لجامعة الموصل وكليات الهندسة والعلوم..!
- صراخ..!
- المساومة في العمل السياسي..!
- الأخلاق ، في ضوء الماديّة الجدليّة..!
- القبانجي ..! نقد وتعقيب!
- على هامش التحرّش..!
- إنقراض الإسلام ..! أهو من وضع الكاتب أم نص ٌمقدّس؟
- قولٌ في الطرب..وفي الروح المبدع..!
- (كتاب الفاشوش ) من عرض وتقديم شوقي ضيف..!
- ردٌّ مقابل في قصيدة النثر العربيّة ..!
- أسود وأبيض بيكاسو.. !
- هل كان العسكريون خيارا صائبا لتولي الحكم والسياسة؟!
- الفلسفة..! لماذا..؟
- تأملات كونيّة..في الوجود والعدم!
- الإحتجاج والشجب والإستنكار إحدى أهم وسائل التعبئة الجماهيريّ ...


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سنان أحمد حقّي - في الإنتماء..!