أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - لوَرْد الحَزانى البنفسج















المزيد.....

لوَرْد الحَزانى البنفسج


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4075 - 2013 / 4 / 27 - 02:19
المحور: الادب والفن
    


ياولد (ظ. غ.) يا ريح الخُـزامى Hyacinthus في HOLLAND، يا حاجتي وطلبتي Tulp (من العائلة aroma defuser الزنبقية Lavender,Lavandula vera)، يا مزهر خُـزامى Tulpenbed، يا بصلة خُـزامى Tulpebol، يا وَرْد بري، جبلي، مشرقي Hyacinthus orientalis ليتواني Hyacinthus litwinowii شرق قزويني Hyacinthus transcaspicus، في شهر النوار أيار Sladood, Lijs، يا ثمر الزعرور
البري Mei-doorm, meikers، يا خَوْدُ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ (الرحمن 37) It becomes rosy or red like red- oil, or red hide يا عطر Parfum منشيم (اسم امرأة عطارة كانت بمكة تصلح ما أفسده الداعية قبيلتها (خُـزاعة) تحدر منها مُوسَى جعفر الخُـزاعي والد باب الحوائج الداعية خضير نائب رئيس جمهورية العراق!.. أهديك ماء عطر الخُـزامى Lavendel water، خشب الصندل SANDALWWOOD الذي تحب يؤدي بعض وظائف الخُـزامى، كذلك البابونج CHAMOMIL إلا أن البابونج لايستخدم مع خلال الحمل، كما أنه يسبب التهاب بشرة البعض. أما المريميه القصعين SAGE فهو أيضا لايستخدم خلال الحمل وخطر مع الكحول. إكليل الجبل (حصى البان) ROSEMARY غير نبات إكليل الغار Laurier، كذلك لا يستخدم مع الحمل ولمرضى الصرع لا الورع، ومع ارتفاع ضغط الدم!.. أهديك حجاب فارس الطوارق بلون البنفسج، عقال بصري، غترة بصرية زرقاء (يشماغ) عصفوري غير لباس العسكر، لون العصفر (الكاكي) يلف مثنى وثلاث تسمى تسمى چراوية، عند لفها على الرأس وحول الوجه كاللثام؛ فهي يشمغين، الحرفيون القدماء يلفونها لفة واحدة، تبدو بها ابن وَرْدَ أبو الصعاليك.. رسالتك التي انتظرت طويلا يا وَرْدَا فتنت به، يغمر جذره السومري بالماء النمير. خجل الوَرْد إذا رأى وجه من/ أهواه، والجُلنار أخجل منه
(شاعر خليفة يوم وليلة ابن المعتز ابن المتوكل). لطم الوَرْد في الحدائق خده/ مذ رأى في سمائه "فروزنده" (بنت السفير الإيراني ببغداد زميلة الشاعر البياتي)!.. يا (وجنة الخُـزامى*).

(*) قصة من تراث جمهورية إيران، لأصغر بنات امبراطور العاصمة الهندية القديمة دلهي؛ اسمها Ella لاللا روخ (وجنة الخُـزامى)، أرسلت إلى كشمير أرض الزعفران الجبلية الجميلة، لتتزوج أمير بخارى وكانت معها قصص الشاعر المغني فيراموز. أحبت الشاعر (لا تقل أصاحبك!، احذف ص!)، ثم تبينت أنه هو عريسها الأمير السيد المحجب، قصصه كانت للإعتبار كهذا
المقال إلى مقامك أرفعه (ظ. غ.)، سيما القصة الرابعة منهن بعنوان (بيري والفردوس Paradise and the Peri)

Das Paradies und die Peri
استخدم SCHUMANN- GARDINER فن Oratorio الشبيه بالأوبرا في حي العباسية بالبصرة، ويعتمد أبطال وتسلسل وفصول كورس وأوركسترا (دون اكسسوار وديكور) الراوي بصوت طبقة Tenor بالإيطالية Tenore وبيري تروي بصوت طبقة آلتو (السوبرانو الصوت النسوي الحاد والتينور والباريتون والميتزو سوبرانو والباص طبقات فالحاد يسمى جواب. الباص أغلظ الأصوات الرجالية يمكن ان يؤدي القرار و الجواب.
وبيري في الأساطير الفارسية من نسل الملائكة الساقطة واسم فيروز يعبر عن الصوت النسوي الملائكي، ملائكة تبحث عن هدية لحارس الفردوس في القرآن اسمه رضوان، وسادن الجحيم اسمه مالك (الحزين)، تبحث عنه للصفح عن خطايا ليست مسؤولة عنها في ظل الطاغية (خزنه) وجيوشه. القصة (وجنة الخُـزامى) بفصول:

الفصل الأول؛ قطرة دم للحرية، الهدية الأولى. الفصل الثاني؛ رأت إبان طاعون مصر، مصرية يفر حبيبها منها تريد قبلة وداع منه قبل الموت، تنقل بيري القبلة إلى خازن الفردوس. الفصل الثالث؛ طفل بين أعمدة معبد بعلبك حيث تقف فيروز، يتربص به شرير الدوائر بين الدغل، تدمع عينه ندما عند سماعه صوت الأذان (كصوت رضائيان)، تنقل الدمعة إلى السادن، يقبل بعد رفض قطرة الدم والقبلة. الشاعر الإيرلندي Thomas More وهو ليس More صاحب اليوتوبيا، يجعل من قصة هذا الفصل قصيدة ملحمية رومانطيقية تجعله بدورها من مدرسة Byron. في ألمانيا كانت موسيقى Schubert، يرتفع إلى مصافها الموسيقار الألماني SCHUMANN الذي عاش بين عامي (1810- 1856م) لأنه تأثر بـ(وجنة الخُـزامى)، كما تأثر كل من: برليوز، مندلسن، فيبو، سبونتيني (على مدى قرنين قدمت SCHUMANN شركة ARCHIVE.

*** *** ***

يا باب الحوائج!؛ حويجة أخرى أدهى على الداهية الداعية (نرفع أنامل الرجاء بالدعاء، نتضرع لضرع بقرة هندوسية، علها تعيدنا لحاضرة البصرة الطيبة الخربة الحلوب!)، وأخرى في النفس - يا حويجة! - حاجات: (وفي النفس حاجات وفيك فطانة * سكوتي بيان عندها وخطاب) إلى شظايا الفساد والفشل الكلي في سني أخوة يوسف Joseph، اليعاقبة Jacobinism، أمراء طوائف شلوا العراق الجريح نازف عقوله وجعلوه أشلاء؛ شلو سليمان بيك، وشلو مدينة الصدر الثورة، وشلو أعظمية وشلو كاظمية، ياشعبنا يا جواد، يا كاظم الغيظ، جد علينا، لنعود نحن العاطلين عن الأمل الموسويين يهود العصر!، إلى دفء بيئة الرحم الرحيم من شتاءات الشتات، من الخارج!. كل شيء يبدأ من الطفولة (الكاتب والشاعر الأسطوري الروسي Sergey Mikhalkov). أحلام مقتبل العمر ما زالت مؤجلة، مشروعة وصغيرة، قبل هجرتها إلى موسكو ووفاتها في العاصمة الأردنية عمان غنتنا (مائدة نزهت) من ألحان أحمد الخليل مع مولد جمهورية العراق سنة 1958م: - أنا العراق، حطم الحق قيودي، عدنا للمجد التليدي، ليس للظلم مكان فوق أرضي، أنا بالعهد سأمضي، أنا العراق.. لكنها كانت س سراب التسويف!.. (أمل) خضير، تتطلع إلى الداعية نائب رئيس الجمهورية الأب المربي وزير التربية الأسبق خضير( الخزاعي)، منذ عشر سنين، عشية فاتح تموز 2004م وتشدو بكلمات كاظم الطائي وألحان أحمد سلمان (العراق للعراقيين) من تسجيلات ستوديو حكمة بمشاركة المطرب السياحي أحمد سلمان وما زلنا سياح ولا جديد تحت الشمس، نستمع إلى كلمات وألحان فائز الطيار (عصفور كفل زرزور..): - يا شمسنه ويا گمرنه لا تغيبوا دوم عنه، نوروا لشعبي طريقة وخلي بالفرحه ايتهنه، إيد بيد وگلب واحد يبتسم إلنه الزمن، مذهبيه ما تسود ولا حزب واحد يقود، تعالوا نبني يالله كلنه وخل وطنه يصير جنه!. - مافيش حاجه كده اهدا حبيبي بقا وارجع زي زمان (نانسي عجرم، تغسل مثل صدام في السجن، ملابسها بطست!).

هل علينا عيد العمال العالمي الثلاثين في الخارج الحرج، وما زلنا بعد صدرالدعوة الأولى والثانية، بعد القادسية الأولى والثانية: صياماً حتى يفطر السيف على الحيف بالدم الهدم (الحديث النبوي الشريف)!..

وتهل علينا ذكرى مولد Karl Marx في 5 أيار (1818- 1883م) الذي أوقف Hegel على قدميه؛ كذلك آن الأوان لتيار الوسط البرجوازي Intermedlary Stratum ليقلب صفحة المجتمع الاستهلاكي الآسيوي الوسيط، بين الاختلال وإحلال Supplantation الاحتلال Colonization وفق قوانين Laws وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا وفق نفي النفي The Negation of the Negation المادية الجدلية Dialectical materialism كلي Macro أو جزئي Micro أول من وضعه Joseph Dietzgen عامل الدباغة الألماني المولود في Stadt Blankenberg وعاش 60 سنة (1828- 1888م) لم يكمل تعليمه الثانوي، تحول الى فيلسوف وتوصل من تلقاء نفسه إلى المادية الدياليكتيكية: الفكر نتاج الدماغ00 إن مكتبي، بوصفه مضمون فكري، يتطابق مع هذا الفكر، لا يختلف عنه، لكن هذا المكتب خارج راسي، تصور غير حسي أيضاً حسي، مادي، فعلي، إن الروح لا يختلف عن المكتب والنور والصوت أكثر مما تختلف هذه الاشياء بعضها عن بعض00 إن للروح والمادة على الاقل أمراً مشتركاً، إنهما موجودان00 التفكير عمل جسماني، ولأجل التفكير أحتاج إلى مادة يمكن التفكير بها، وهذه المادة معطاة لنا في ظاهرات الطبيعة والحياة00 المادة حد الروح، والروح لا يستطيع تجاوز حدود المادة0 الروح نتاج المادة، لكن المادة شئ أكبر من نتاج الروح(*)!. شفى الله مرضى بالعراق فأنني * على كل مرضى بالعراق شفيق أسفي عليهم يوسف Joseph بن تاشفين وحد المغرب الأقصى، وفرض التعليم الإلزامي، وأصلح الاقتصاد عصب الحياة، قبل العبور إلى الأندلس، وبعده بقرن في المشرق العربي، العراقي الكردي صلاح الدين الأيوبي المفكر الاستراتيجي يعمل على توحيد بلاد العرب ونشر العلم والثقافة وتطوير الزراعة وهو ابن الرافدين، والصناعة والتجارة قبل تحرير بيت المقدس وصد الصلبان، فانتقل عدد من العلماء والأدباء والفنانين من عاصمة المعرفة حرة الدنيا بغداد إلى قرطبة وأشبيلية وغرناطة مثل أبي علي القالي صاحب الأمالي، وصاعد البغدادي صاحب كتابي (الفصوص) و(طبقات الأمم)، عز الدين ابن الأثير صاحب كتاب (أسد الغابة في معرفة الصحابة)، والسيوطي صاحب كتاب (الإصابة في معرفة الصحابة)، وأبو يوسف Joseph ابن عبد البر القرطبي المالكي صاحب كتاب (الاستيعاب في معرفة الأصحاب)، وهو غير المالكي صاحب الدگة (الخزعلية!) ولا خصمه الدوري صاحب الدگة (النقشبندية!).

*** *** ***

(*) Dietzgen أحد مطوري الفلسفة الماركسية المشهود لهم قرأ فلسفة فويرباخ، ودرس الاقتصاد السياسي والاشتراكية الطوباوية الفرنسية، حتى لمع في عصره، ونال موقعاً عالياً واطلع باكراً على الفلسفات المادية والمثالية، واضطر بعد الردة الرجعية التي أعقبت ثورة 1848 إلى مغادرة وطنه ألمانيا. عُرف كمناضل ثوري، وأصبح ماركسياً متحمساً، بعد بدء مراسلته ماركس عام 1867، وكتب بتأثير الماركسية عدة مؤلفات هي: "ماهية عمل الدماغ البشري"، "رحلات اشتراكي في ميدان نظرية المعرفة"، "إنجازات الفلسفة". آمن Dietzgen بأن المنهج الديالكتيكي منهج علمي صحيح، لأنه يعبر عن القانونيات الموضوعية للمجتمع والطبيعة؛ فالديالكتيك «الشمس المركزية التي ينبعث منها النور فيضيء، لا الاقتصاد فحسب، بل ومجمل الثقافة، وسوف يضيء، في نهاية الأمر، العلم كله». قال إنجلس بأن Dietzgen اكتشف الديالكتيك المادي بصورة مستقلة عن ماركس وعن هيغل. وأيد لينين هذه المقولة قائلاً: «إن لدى هذا العامل الفيلسوف، الذي اكتشف المادية الديالكتيكية على طريقته الخاصة، كثيراً من الأشياء العظيمة حقاً». يرى Dietzgen أن الإنسان، بعقله وأحاسيسه، جزء من العالم المادي، الذي هو في حركة وتغير مستمرين. وليس العقل البشري شيئاً خارقاً، متعالياً، وإنما يشبه القوى الطبيعية، لكنه يتمتع بخصائص مميزة له وحده. وقد وصف ذلك في رسالة إلى ماركس قائلاً: «إن التفكير حقيقة مادية حسية. وإذا كان من المتعذر لمسه، فإن بالإمكان الإحساس به». ويؤكد Dietzgen بأن نظرية المعرفة أهم أجزاء الفلسفة المادية. حسب Dietzgen كيفية معالجته مشكل الحقيقة، يقول إن إدراك الحقيقة الموضوعية يجري بصورة ديالكتيكية، إن العقل، إذ يدرك الطبيعة وأشياءها، إنما يدركها على نحو نسبي، أي تقريبي، غير كامل وغير مطلق. لكن هذه الحقائق النسبية، تمثل لوحة حقيقية وصادقة، وإن كانت لا تحيط بالعالم إحاطة تامة. لم يخفِ Dietzgen هجومه العنيف على الفلسفة المثالية، وقد حمل لواء المادية في مواجهة المثاليين، الذين لم يكونوا في رأيه، أكثر من مراوغين ومدافعين عن أيديولوجيا الطبقات المسيطرة. خاض صراعاً شرساً ضد كل ما يعيق تطور الإنسان ورقيه، معلناً بأن علم المنطق يجب ألا يُعنى إلا بالعالم الواقعي، الذي يرتبط ارتباطاً وثيقاً بنا وبأفكارنا.‏

Read more: http://www.sotaliraq.com/mobile-item.php?id=132752#ixzz2RaK4Dhz5



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا باب الحوائج!؛ حويجة أخرى
- التعبيرية التجريدية: لعبة الحرب الباردة
- لعملة الديانة وجهان؛ دياثة ودعاية
- تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ
- لعبة الفن والدين
- ساعة سورين
- عراق America
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 7
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 6
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 5
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 4
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 3
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 2
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 1
- أميركا لا!، نعم لانقلاب يُعيد البدَد
- سيناريو الإنقلاب الأخير
- دعايتنا خادمة السياسي لا المسوس
- دبلوماسيتنا خادمة للسياسي لا المسوس
- ماما أميركا، متى نعود إلى بابا عِراق؟
- الصرخي صريخ المستصرخين من السيستاني


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - لوَرْد الحَزانى البنفسج