أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - المصير التاريخي لثورة الربيع العربي- (19)















المزيد.....

المصير التاريخي لثورة الربيع العربي- (19)


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 3908 - 2012 / 11 / 11 - 12:23
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


إن إشكالية الزمن والتاريخ في حياة الأمم هي إشكالية تبذير أو تراكم الثروة المادية والمعنوية فيها. فمن خلالها تظهر مختلف جوانب هذه العملية المتناقضة. بمعنى أنها تعكس بقدر واحد مصير الأمم ومسئوليتها الذاتية عما جرى ويجري من هزائم وانتصارات وسقوط وصعود وانحطاط ورقي، بوصفها جزء من تاريخها الذاتي.
وعندما نتأمل تجربة العالم العربي الحديث وصيرورته الذاتية في مجرى القرن العشرين، فإننا نقف أمام ظاهرة التبذير الشنيعة لتراكم التجارب الذاتية، بأثر صعود وهيمنة واستمرار الراديكالية السياسية والنظم السياسية التقليدية، مع ما ترتب عليه من تبذير دائم للطاقة الفعلية والكامنة للإنسان والمجتمع والمشاريع المستقبلية. مما تسبب بدوره بانسداد لآفاق المستقبل وصعود مختلف التيارات اللاعقلانية، كما هو جلي في حالة الارتكاس العنيفة من القومية العامة إلى الوطنية المغلقة، ومن الليبرالية إلى التوتاليتارية، ومن الدنيوية إلى الدينية، ومن الانفتاح إلى الانغلاق، ومن السلم إلى العنف، ومن المجتمع إلى القبيلة، ومن الدين إلى المذهب، ومن المجتمع إلى الطائفية، ومن التحرر إلى العبودية.
بعبارة أخرى، إننا نقف أمام ظاهرة اختلال الأوزان الداخلية للفرد والجماعة، للنخب والمجتمع، للسلطة والدولة، للثقافة والفكر، للوطنية والقومية. وهو اختلال يعكس تنافر وتعارض العلاقة المفترضة بين الزمن والتاريخ. بمعنى تخمّر الزمن وتحلل التاريخ. مع ما فيها من خروج على الطبيعة. فالطبيعة أيضا تحتوي على نماذج لعلاقة الزمن بالتاريخ. أما بالنسبة للإنسان والثقافة والوجود الدولتي للأمم، فان الزمن طبيعة، بينما التاريخ ما وراء الطبيعة، أي القادر على إبداع المعنى. فالإبداع الحقيقي معنى، أي روح، من هنا بقاءه وإمكانية تغلغله في كل مسام الروح والجسد الفردي والاجتماعي والعالمي، بغض النظر عن القومية والدين والعقائد أيضا، أي على عكس الزمن بوصفه اجترار لمتطلبات الجسد العابرة والجزئية. من هنا تحولها إلى أشباح سرعان ما تزول، على عكس الروح، أي إبداع الإرادة القادرة على الارتقاء إلى مصاف الأبد. فالنفري على سبيل المثال باق بوصفه إبداعا روحيا رغم إننا لا نعرف عن جسده أي شيء. لكن جسده أيضا يسري بيننا. بينما اضمحلت وتلاشت كما لو أنها أشباح كثيرة هائلة و"جبارة" مختلف قوى الزمن العابرة من أباطرة وأبنية وغيرها. بل أن قيمتها الوحيدة بالنسبة للوعي تقوم في كونها بالنسبة لنا مجرد زمن.
وليس مصادفة أن تصبح اشد الأشياء عذوبة فقط بعد تعذبها بدهاليز الزمن لكي تخرج إلى فضاء الوجود بوصفها تاريخا! شأن سقوط الأمطار والمياه الجارية في كل مكان. أنها تنهمل وتمر أياما وأسابيع وأشهر وسنوات أي فترة من الزمن "تتنقى" بين عقبات وعتبات الوجود كما لو أنها تسير عبر مصفاة الزمن من اجل الخروج من ينبوع هو مصدر الحياة و"آية" العذوبة. فالماء يتعذب في دهاليز الزمن وينتقى حالما يتكامل في ينبوع مغر للروح والجسد، أي في "تاريخ" بناء النقاوة واللذة والجمال، باختصار كل ما يمكنه أن يعطي للحياة بهجة ويجعلها ذات معنى، رغم أنها لا تتعدى بمقاييس الزمن أن تكون مجرد امتداد بين صرختين (الولادة والموت).
وفيما لو نقلنا هذه الصورة البيانية والرمزية إلى ميدان الرؤية الفلسفية، فإنها تبدو بالشكل التالي: إن الزمن هو أسلوب وامتداد وجود الأشياء والظواهر، أي كل شيء. أنه أسلوب وجود النشوء والفناء، والصيرورة والعدم. فكل ما في الوجود زمن. انه أرقام النشوء والاندثار. كما أننا نربط وجود الفرد وزواله بالزمن (تاريخ الولادة والموت). مع أنها أمور شرطية. إذ لا وجود على الإطلاق، بمعايير الكون المطلق لعام 2000 أو غيرها، إذ كل تسلسل الأعوام هي تصورات شرطية محكومة برؤية ثقافية أو دينية أو غيرها. لكن الذي يجعل منها "تاريخا" بما في ذلك تدوين الأشياء والأحداث هو قدرتها على نقل "الزمن" إلى وما وراء الزمن (العابر). أي حالما يجري نقله إلى مصاف "وعي الذات". فالزمن سريان والتاريخ بناء، والزمن لحظة عابرة والتاريخ قوة متراكمة، والزمن أس الوجود والتاريخ صرحه الثقافي.
من هنا لا تناقض بين الزمن والتاريخ. بمعنى أن التاريخ ممكن فقط عبر الزمن. فالتاريخ يحتوي على الزمن بوصفه وجودا منفيا، لكن الزمن لا يحتوي بالضرورة على تاريخ. فالخراف بلا تاريخ، لأنها تعيد إنتاج كل ما فيها بما فيها بلا بدائل ولا احتمال عقلاني ولا تراكم غير الصوف واللحم! بل أن الإنسان يصبح حيوانا فعليا حالما يتجاوز فكرة الزمن ليرتقي إلى مصاف التاريخ، أي حالما يدرك طبيعة الوجود بوصفه تاريخا معقدا ومليئا بعذابات الصراع من اجل البقاء، وان كل ما فيه وحدة واحدة، وان الخروج على إدراك هذه الأوليات يحتوي على "موت" محتم، وان هذا الإدراك "يذلل" الأبعاد الوهمية في فكرة الموت، لكي يعيدها إلى مجراها الطبيعي بوصفها كلا واحدا للوجود. وهي رؤية تجعل من معاناة الإنسان تاريخا، أي رؤية أخلاقية وجمالية وإنسانية عذبة بعذابها. فالجمال عذاب من نوع خاص سواء تطرقنا إليه بمعايير الجسد أو الروح.
وليس مصادفة أن العرب القدماء كانت تقول، على سبيل المثال، ليس إلا الدهر يفنينا ويحيينا. بينا كان الرد المحمدي (بوصفه ردا تاريخيا إنسانيا وليس مجرد رد بمعايير الإيمان والدين والإلحاد وما شابه ذلك، لأنها مجرد متضادات أو ثنائيات "مصطنعة") يقوم في إبراز فكرة التاريخ الإلهي (يوم عند الله لا يعادل أيام البشر). ولا يعني ذلك فيما لو وضعنا هذه الفكرة ضمن سياق الرؤية التاريخية المجردة من اعتبارات الإيمان واللاهوت سوى فكرة البحث عن بدائل وأمل دائم ابدي. أنها محاولة تجاوز "الزمن الجاهلي" وتذليله "بتاريخ إلهي"، أي التأسيس لفكرة الأبد. وحقيقة الإبداع ابد دائم لأنه يجعل من كل الأحداث ومجرياته العابرة صورة ومعنى ورمز بمقاييس الروح، أي ما وراء الوجود العابر للزمن. وهو الأسلوب الوحيد القادر على صنع وعي الذات. فالتاريخ هو أولا وقبل كل شيء "وعي ذاتي". وبدونه لا تاريخ.
إن التاريخ بنية ومنظومة من وعي الذات لها أصولها وجذورها في اللغة والشعر والأدب والفكر (فلسفة وحقوق ولاهوت وتصوف وعلوم طبيعية) والعمارة والفن، باختصار في كل الأشكال الكبرى للإبداع المادي والروحي. ليس هذا فحسب، بل وبقدرتها على التجوهر في إبداع واستظهار الجديد من خلال تحولها إلى مرجعيات ثقافية متسامية بالنسبة للوعي. فالتاريخ بهذا المعنى يفترض بلوغ البشر مستوى التراكم الثقافي في امة لها حدودها التاريخية الكبرى.
إن إمكانية تحول الزمن إلى تاريخ ترتبط فقط بإمكانية إرساء أسس منظومة لها حدودها الواضحة في كل شيء، وقادرة من حيث تلقائيتها الذاتية في الاستمرار والتجدد. لهذا يمكننا الحديث عن تاريخ يوناني وروماني وصيني وعربي وأمثالهم. انه تاريخ قابل للتجدد والاستمرار استنادا إلى ذاته بوصفه منظومة لها مرجعياتها الثقافية المتسامية. غير أن هذا التاريخ الثقافي قابل للاندثار في "زمن الأسلاف" في حال بقاءه محنطا، أي معزولا عن الفعل بمعايير "المعاصرة". فالمعاصرة هي بحث عن بدائل ومن ثم استمرار للتاريخ الثقافي، أي معاناة أبدية للإبداع. من هنا تنوع حالات وجود الصراع والتعايش والتوازي والتداخل بين الزمن والتاريخ. ولكل حالة مقدماتها ونتائجها. وهي حالة أو حالات معقدة أحيانا، يمكن دراسة كل منها بصورة ملموسة من اجل البحث عن بديل عقلاني وإنساني لها في حالة كونها أزمة عابرة أو أزمة بنيوية أو طريق مغلق.
وحالما ننقل هذه الحالة من علياء التجرد إلى ميدان الحياة الواقعية للعالم العربي المعاصر، فإننا سوف نقف أمام أسئلة "مصيرية" كبرى مثل: لماذا افتقد العالم العربي إلى صنع تاريخه الذاتي الحديث؟ ولماذا يدور في فلك الأسلاف؟ ولماذا لم يتقدم في منافسة الأمم وصنع ثروته الذاتية؟ ولماذا يقف من حيث الجوهر يراوح في مكانه بعد أكثر من قرنين من الزمن؟ ولماذا تقف مصر منذ إصلاحات محمد علي باشا بدون خطوة نوعية كبرى إلى الأمام؟ ولماذا تراوح سوريا بين كماشة العوز والانغلاق؟ ولماذا تناثر العراق واندثر بعد قرن من الزمن كما لو انه يواجه نفسه للمرة الأولى في قضايا الدولة والنظام السياسي والمجتمع والثقافة والعلم ومتطلبات الوجود الحياتي العادية؟ أي لماذا نقف أمام تهشم وضعف البنية الداخلية والذاتية لمثلث "التاريخ العربي" (دمشق – بغداد – القاهرة)، أي للتاريخ الذي تمثل من حيث الجوهر كل الكمون الكوني في حضارات وادي النيل والرافدين؟
تكشف هذه الأسئلة أولا وقبل كل شيء عن واقع تبذير الثروة التاريخية للأمة. كما تشير في الوقت نفسه إلى فشل أو توقف مشروع الحداثة والتطور الديناميكي المستقل بمعايير المعاصرة. وذلك لأننا نقف أمام احتدام ابسط إشكاليات الوجود الاجتماعي والسياسي للدولة والأمة، كما لو انه مؤشر على أن ما جرى ويجري هو مسار من عدم إلى عدم، أو من لا شيء إلى لا شيء. بلا تراكم، أي بلا تاريخ في بنية الدولة والأمة والثقافة والعلم والتكنولوجيا. من هنا سيادة وانتشار واستفحال مختلف العلاقات التقليدية في بنية الدولة والنظام السياسي والعلاقات الاجتماعية والثقافة. وهذه كلها علاقات زمنية لا تاريخ فيها لأنها هي هي دوما. بينما التاريخ، بوصفه منظومة قيم أخلاقية متسامية وقاعدة سياسية مدنية وحقوق ونزعات إنسانية وتراكم مادي في ثروات الأمم العلمية والتكنولوجية، فانه يبقى مجرد احتمال وبدائل. الأمر الذي يجعل من فكرة التاريخ في العالم العربي المعاصر فكرة المستقبل نفسها. وهذه بدورها ليست إلا الفكرة القادرة على إرساء أسس المنظومة العقلانية في بنية الدولة القادرة على تنشيط الرأسمال الاجتماعي بمختلف مكوناته ومستوياته. ولا يمكن بلوغ هذه الغاية دون تذليل تقاليد الراديكالية السياسية والبنية التقليدية بمختلف أشكالها وأصنافها. فالراديكالية السياسية والبنية التقليدية هي صانعة الزمن في العالم العربي الحديث والمعاصر. وبالتالي فان تذليلها التام هو الشرط الضروري والأسلوب الوحيد لتذليل مكونات وعناصر وأسباب الخلل التاريخي في بنية الدولة والأمة.
فعندما ننظر إلى ظاهرة الانحطاط المتنامية في العالم العربي المعاصر، فإننا نرى تراكم ثلاث طبقات تاريخية أدت، على خلفية الأزمة الشاملة للدولة العربية الحديثة، إلى تبذير كل تراكمه الذاتي كما هو جلي في صعود اشد النماذج والأشكال غلو وتطرفا، بوصفه الرد المشوه على فشل المشروع التنموي والتحديثي للدولة والنخب السياسية العربية. فقد كانت الصيرورة العربية الجديدة بمختلف قواها الاجتماعية والسياسية والفكرية مرتبطة ومحكومة في الوقت نفسه بثلاث ظواهر كبرى في التاريخ الحديث، وهي:
• ظاهرة الغزو الاستعماري،
• والحرب الباردة،
• وصعود الفكرة الليبرالية.
وجميعها ظواهر "غربية" (أوروامريكية) المنشأ، عالمية التأثير والأبعاد. من هنا إشراكها الجميع، بما فيه العالم العربي، في عملية جديدة أخرجته من تقوقعه الذاتي وانغلاقه العميق في السلطنة العثمانية المتهرئة. ومن ثم إدراجه في فلك الحركة التاريخية الجديدة التي استطاعت أن تستثير فيه تيارات متقطعة من النهضة الأدبية والإصلاح الديني - السياسي والانبعاث القومي. وهي عملية تاريخية معقدة لم تتكامل في الوجود والوعي العربي المعاصر. من هنا استمرار الخلل البنيوي في الدولة والنظام السياسي والمجتمع والثقافة.
إذ يكشف هذا الخلل أولا وقبل كل شيء عن عدم تكامل بنية الوعي الذاتي العربي، الذي برز بوضوح في ثلاثة أشكال مختلفة يكمّل أحدها الأخر في مجرى تاريخه الحديث:
• الأول وهو صعوبة بناء الدولة العصرية والتحديث،
• والثاني سهولة انسياقه وراء صراع المصالح والعقائد الذي ميز اغلب تاريخ الحرب الباردة (اغلب القرن العشرين)،
• والثالث يقوم في انقباضه الذاتي واستعصاء قدرته على التحول صوب الديمقراطية والإصلاح البنيوي الشامل بعد انهيار المواجهة التاريخية للمعسكرين (الاشتراكي والرأسمالي).
فقد بقى العالم العربي من بين المناطق القليلة في العالم التي تتلذذ بنفسية وروحية المعسكر. وتشير هذه الحالة إلى بقاء وتعايش المراحل التاريخية الثلاث في وجوده ووعيه المعاصر كما لو أنها مكونات لا يمكن المزج بينهما. ويشير هذا الواقع بدوره إلى بقاء المشاكل والإشكاليات الكبرى في تاريخه الحديث دون حلول، أي انه لم يتطور من الناحية النوعية. من هنا بقاء اغلب مكونات تاريخه التقليدي في الوعي والممارسة، بما في ذلك السياسية. وأصبح هذا الواقع، من الناحية المادية والمعنوية، مرتعا للثقافة التوتاليتارية واللاهوتية التقليدية. وليست هذه النتيجة معزولة عن هيمنة التقاليد السياسية الراديكالية والبنية التقليدية (جمهوريات وملكيات متشابهة ومتكافئة من حيث الرؤية والغاية) بمختلف أشكالها ومستوياتها ومظاهرها في كل مجرى القرن العشرين في العالم العربي. إذ ليس تاريخه السياسي في مجرى القرن العشرين ولحد الآن سوى هيمنة الزمن الراديكالي والتقليدي الدنيوي (العلماني) منه والديني.(يتبع...)



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (18)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (17)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي(16)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (15)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي(14)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (13)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (12)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (11)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (10)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (9)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي(8)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (7)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (6)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (5)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (4)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (3)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (2)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (1)
- أعلام المسلمين في روسيا (3)
- أعلام المسلمين في روسيا (2)


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - المصير التاريخي لثورة الربيع العربي- (19)