أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - حكم العسكر وإلغاء العقل والرأي الاّخر - رقم 12















المزيد.....

حكم العسكر وإلغاء العقل والرأي الاّخر - رقم 12


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 3848 - 2012 / 9 / 12 - 12:18
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


حكم العسكر وإعدام العقل والرأي الاّخر رقم -- 12
نتابع تفصيل نتائج إغتصاب المؤسسة العسكرية للسلطة في سورية وإلغاء الدولة ومؤسساتها الوطنية البورجوازية الديمقراطية , والصراع المتواصل بين رؤوسها لإغتصاب الغنيمة ( الدولة ) للمنتصر في المؤامرة الإنقلابية ويحوّلها إلى مزرعة خاصة لنفسه وعشيرته أو طائفته أوعائلته في النهاية , وتسقط كل الشعارات والمبادئ المعلنة من هذا الحزب أو ذاك تحت جزمة ديكتاتور أرعن في حكم الإستبداد واللصوصية ..وبالتالي تحويل الوطن كله رهينة للإنسان ذو البعد الواحد ,, كما نرى أمامنا على الأرض في سورية الذبيحة أمام العالم الأصم الأبكم .. بل الكثير من الدهاقنته الساقطين مع بقاء قاتل شعبه حاكماً على كرسي الحكم العادل والرشيد وفق مقياس الصهاينة وحلفائهم .. ولابد لي هنا من العودة لما قاله المناضل العالمي " فرانز فانون " في كتابه الشهير : ( معذبو الأرض ) :
(ثقافة الصمت والخوف التي سادت طويلاً , كنتيجة حتمية لثقافة الصراخ والشعارات التي نشأت في الظلال الوقائية للدولة القومية المتبرجزة , التي تحوّل الحزب القائد فيها إلى مصلحة مخابرات .. وأصبح كل هم قادتها الصراخ في وجه الجماهير بضرورة الإنضباط في الصف ...) كما قال وكأنه يصف الواقع السوري تماماً تحت ظل نظام المافيا الأسدية والدكاكين الحزبية المشخصنة التي مدّت في عمره , والرخيصة التي بقيت عقوداً تستجدي إصلاح الديكتاتورية الأسدية وهو يهزأ بها ويمرغها بالتراب قبل إنبثاق الثورة السورية الرائدة وجيشها الحر – رغم الأخطاء التي وقعت -- من صفوف الشعب الكادح والجريح لكرامته بصورة عفوية ونقية لتعيد للإنسان السوري كرامته التي هدرتها المتاجرة بالسياسة الساقطة إلى غير رجعة ...
( إن قادة الأحزاب يتصرفون مع الناس بأخلاقية جندي برتبة عريف مهمته ,, الصراخ في وجه الجماهير بالتهديد والوعيد ) كما قال هربرت ماركيوز في كتابه ( الإنسان ذو البعد الواحد ) يحمل القمع السياسي شعارين :
الأول : أدخل في النظام السياسي القائم تعش هانئا – بدون تعب –
الثاني : أنت صامت , خاضع , خانع إذاً أنت موجود ...).

• * * * *
نتابع اغتصاب العسكر للسلطة في سورية بقيادة اللجنة العسكرية الإثني عشرية التي تشكلت في القاهرة من البعثيين والناصريين والقوميين العرب .ثم ضم أمين الحافظ إليها بعد إنقلاب الثامن من اّذار الذي أطلقوا عليه زوراً إسم ثورة ..
كما رأينا بداية تصفية الديكة في عسكر الإنكشارية لبعضهم ,,بتسريح قائد الإنقلاب اللواء زياد الحريري بعد شهرين فقط من الإنقلاب وهو على رأس بعثة في الجزائر وتعيينه ملحقاً عسكرياً في باريس وتسريح الكوادر المرتبطة به كالمعتاد ؟؟
وبقي الناصريون بزعامة لؤي أتاسي وجاسم علوان ومحمد الجراح وهشام شبيب وغيرهم ولؤي الأتاسي رئيس مجلس قيادة الثورة رفّع نفسه إلى فريق كما فعل الّاّخرون البعثيون بزعامة أمين الحافظ وصلاح جديد ..وعبد الكريم الجندي ومحمد عمران وحافظ أسد وسليم حاطوم وغيرهم ..
لكن - زواج المتعة - هذا بين الناصريين والبعثيين لم يدم طويلاً ..خصوصاً بعد غدر البعثيين بقائد الإنقلاب ونفيه إلى فرانسا ..حيث أدرك الناصريون ما ينتظرهم , ولم تخدعهم مباحثات الوحدة الثلاثية في القاهرة مع عبد الناصر وبحضور عفلق والبكر التي إنتهت بإصدار ميثاق الإتحاد الثلاثي في 17 نيسان 63 الذي أشاد بالإنقلابات العسكرية للوصول للسلطة التي أطلق عليها إسم – ثورات -- لكنه بقي حبراً على ورق بعد محاولة الإنقلاب الناصرية الفاشلة في 18 تموز 63 وإنسحاب عبد الناصر من الإتحاد ..ومواصلة الشتائم والإتهامات بين إذاعتي صوت العرب ودمشق ..

محاولة الإنقلاب الناصرية في 18 تموز 1963 :

كانت مغامرة محبوكة جيداً وقابلة للنجاح لولم تكن ملغومة من البعثيين المندسين بين الناصريين بواسطة الملازم ( محمد نبهان ) قريب حافظ الأسد . وشخص اّخر أو أكثر كما أخبرني فيما بعد اللواء محمد الجراح ..؟ وكانت الخطة : الإستيلاء على الأركان العامة ومبنى الإذاعة والتلفزيون في ساحة الأمويين بواسطة المغاوير بقيادة اللوائين جاسم علوان وهشام شبيب والإستيلاء على الأمن والشرطة بقيادة اللواء الجراح .ورائف المعري .. والإستيلاء على لواء الدبابات المكلف بحماية الأركان العامة بقيادة العقيد الصديق : هيثم الأيوبي الذي قصّ لنا ماجرى يومها حرفياً : قال الصديق هيثم أبو لؤي : ذهبت لأستلم قيادة اللواء المدّرع , بعد تأمين طواقم فنية لقيادة الدبابات في حال فرار طواقمها .. ولما بلغنا الحاجز الرئيسي , وجدنا اللواء مستنفراً , وبدأ الرمي علينا فعدنا أدراجنا وفشلت المحاولة نتيجة وجود الخيانة في صفوفها , وهذا ما حدث أمام الأركان العامة ومبنى الإذاعة والتلفزيون وسقط عشرات القتلى والجرحى من المهاجمين وفّر الاّخرون إلى الغوطة أو المنطقة الجبلية خلف قاسيون ,, وشكلت محكمة عسكرية في سجن المزة لمحاكمة المتهمين بمحاولة الإنقلاب برئاسة : صلاح ضللي وعضوية محمد رباح الطويل , وسليم حاطوم , ومحمود حمرا ’..
كانت لاتختلف عن محكمة قراقوش الشهيرة في التاريخ . فكانت محاكمة المتهم لاتزيد عن عشر دقائق دون محامين وحق دفاع . وبعدها تكفي إشارة من يد رئيس المحكمة : خذوه . ليؤخذ الضحية إلى خلف سجن المزة لينفذ فيه حكم الإعدام رمياً بالرصاص ..
أعدم يومها أكثر من ثلاثين شاباً ظلماً بهذه الطريقة الوحشية التي أضحت نهج نظام البعث الفاشي في سورية والعراق , وكان بين الضحايا اللواء هشام شبيب قائد سلاح الإشارة في الجيش السوري , والضابط المغوار بحري كلش , وشبان لاعلاقة لهم بالإنقلاب من قريب أو بعيد أعتقلوا أثناء مرورهم بساحة الأمويين ..كما إعتقلت يومها سيدة واحدة تدعى ( نعمت فوق العادة ) حكم عليها الضللي بالإعدام لكن محمد رباح الطويل عضو المحكمة رفض تنفيذ الحكم لئلا يسجل عليه إعدام إمرأة ,- كما ذكر في تلك المجزرة .. أما قادة الإنقلاب : جاسم علوان ومحمد الجراح , ورائف المعري , ولؤي أتاسي , وهيثم الأيوبي فاعتقلوا بعد أيام في مخابئهم باستثناء الصديق العزيز هيثم الأيوبي الذي نجا من مخالبهم ,,

لم يجرؤ البعثيون على إعدامهم بعد تدخل الرئيس عبد الناصر وجهات عربية ودولية لإنقاذهم والسماح لهم بالمغادرة إلى القاهرة ..
أما صديقنا العزيز أبو أيمن هيثم الأيوبي فله قصة أخرى سأوردها بإيجاز : كان هيثم من شبان القوميين العرب في الأساس أتقن الإفلات من قبضة الجلادين وكان يتنقل بسلاحه من منزل لاّخرمن منازل الأهل والأصدقاء ,, في سفح قاسيون بين الشيخ محيي الدين وحي الأكراد حدثنا قائلاً في أحد الأيام جاءه شابان بواسطة أحد أقاربه بسيارة لبنانية مرسلان من الحكيم ( المرحوم جورج حبش ) وطلبا منه الذهاب معهما إلى لبنان من طريق أمين ...وكان أحد هذين الشابين وقائد السيارة الشاب يومها / الشهيد رفيق الحريري / الذي أصبح فيما بعد رئيساً لوزراء لبنان واغتاله المجرم بشار الأسد ومخابراته عام 2005 ... سجلت هذه الواقعة التاريخية الهامة كما سمعتها من صاحبها في جلسة أصدقاء في باريس ....

وهنا لابد من ذكر الواقعة التالية في بغداد توطدت صداقتي مع السيد أمين الحافظ الرئيس السابق وأذكر مرة في لقاء معه ومع الأصدقاء تحدث كيف حدث إنقلاب 18 تموز الناصري وكيف كان مكشوفاً لهم بواسطة المندسين مع الإنقلابيين وعلى رأسهم محمد نبهان .. فسألته : أخي أبو عبده مادام الإنقلاب الناصري كان مكشوفاً أمامكم فلماذا لم تعتقلوا رؤوس الإنقلاب و تتجنبوا سفك الدماء . والضحايا البريئة .فأجابني : هيك بدهم الأساتذة .. وهذا اللي صار . نصيب ؟؟
بعد ها إنفرد البعثيون في الحكم , وانسحب الناصريون من حكومة البيطار الثانية ومن مجلس قيادة الثورة ... وأعلن عبد الناصر إنسحابه من الإتحاد الثلاثي وميثاق الوحدة واستمرت الحملات الإعلامية والشتائم بين محطتي صوت العرب و دمشق لعدة سنوات .
بعدها سقطت حكومة صلاح البيطار الثانية . وشكل أمين الحافظ حكومة جديدة بعد ترفيعه لرتبة فريق ,,
في 14 تشرين ثاني 63 رد عبد الناصر التحية للبعثيين في العراق , حيث قام عبد السلام عارف حليف عبد الناصر بإنقلابه العسكري , وطرد البعثيين من الحكم ..وهرب الجلاد على صالح السعدي لاجئاً إلى سورية .

وعاد لواء القوات السورية الذي أرسله نظام البعث بقيادة فهد الشاعر إلى شمال العراق لمحاربة ثورة البرزاني الكردية .
كان عدد أفراد حزب البعث في سورية يومها لايتجاوز الأربعمئة عضو وفق تصريح للأستاذ شبلي العيسمي ..وهذا ما أعرفه من الأصدقاء البعثيين اليساريين الذين أسقطوا صلاح البيطار في إنتخابات الفرقة في حي الميدان بدمشق وفي المؤتمر القطري السادس عام 1964 نجح اليساريون الذين أطلقوا على أنفسهم : / البعث اليساري / يقيادة حمود الشوفي – خالد الحكيم – نبيل شويري – هلال رسلان – حمدي عبد المجيد – خالد الجندي - سليم حاطوم -- محمد بصل - وعزلوا عفلق والبيطار وأطلقوا عليهم لقب اليمين العفن .
وأذكر في حزيران 63 قام صلاح البيطار رئيس الوزراء بزيارة لبلدتنا صيدنايا ( 30 كم شمال دمشق ) وكان عدد سكانها يومها لايزيد عن الثلاثة اّلاف نسمة -- متصوراً أن الجماهير متلهفة لإستقباله وسماع أكاذيبه .. لم يكن في إستقباله سوى المختار ورجال مخفر الشرطة و رئيس البلدية وبعض زبائن مقهى القرية الصغير يومها . فعاد إلى دمشق غاضباً ... أخبرني بالحادثة صديقي العزيزمنذر قولي بعد وقوعها مباشرة وكان في صحبته .. لم يكن للبعث وجود في ريف دمشق كله وفي القلمون كله قبل الثامن من اّذار.. وإذا وجد فيما بعد فعلى أكتاف حزب أكرم الحوراني الإشتراكي الفلاحي الذي نشأ بين الفلاحين الفقراء وقاد النضال ضد الإقطاع في معاقله ...
سنتابع في الحلقة القادمة أهم أحداث 1964 وسباق البعث والنظام الناصري على التأميم الصناعي والتجاري واعترافاتهم المضحكة المبكية التي دمرت الإقتصاد الوطني السوري وأوقفت التنمية السياسية والإنسانية قبل الإقتصادية ؟؟ --لاهاي -- 12 / 9



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليقات هامة على جدار الثورة السورية الرائدة - رقم 44 .
- الخيانة الأسدية بالوراثة - على جدار الثورة السورية الظافرة ر ...
- أمنيات هامة لجيشنا الوطني الحر - على جدار ثورتنا المجيدة- رق ...
- حكم العسكر وإعدام العقل والرأي الاّخر 11 - على جدار الثورة ا ...
- حكم العسكر و إعدام العقل والرأي الاّخر رقم 10 -على جدار الثو ...
- الديكتاتورية وإعدام التاريخ والرأي الاّخر - على جدار الثورة ...
- الشخصنة . وإعدام التاريخ والرأي الاّخر . مع الثورة السورية ا ...
- دانات وتعليقات مختلفة على جدار الثورة السورية الرائدة - رقم ...
- أين ستصل صفقات الإخوان المسلمين مع أمريكا وإسرائيل - ؟؟
- دانات وتعليقات هامة على جدار الثورةالسورية- رقم - 36
- الكتابة في حضرة الدم - على جدار الثورة السورية - رقم 35
- الماركسية علم العلوم , وعلم الثورة الظافرة بأيدي الكادحين ال ...
- نداء إستغاثة إلى الضمير العالمي ومنظماته لإنقاذ معتقلي الرأي ...
- تعليقات على متن ملحمة الثورة السورية . رقم - 33 ؟
- الذهب الإبريز في باريز ؟؟ على جدار الثورة السورية رقم - 31 ؟
- هوامش وتعليقات على جدار الثورة السورية - رقم 32 -- النقاط عل ...
- مزامير مجلس إسطنبول ؟- على جدار الثورة السورية رقم - 30 ؟
- أنسنة الحجر -- من وحي الإنتفاضة الفلسطينية , والثورة السورية ...
- النوروز رمز الثورة على الإستبداد والطغيان - جدارية رقم 29 عل ...
- ثورتنا المجيدة في عامها الأول - مالها وما عليها - جدارية رقم ...


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - حكم العسكر وإلغاء العقل والرأي الاّخر - رقم 12