أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - دانات وتعليقات مختلفة على جدار الثورة السورية الرائدة - رقم 37 .















المزيد.....

دانات وتعليقات مختلفة على جدار الثورة السورية الرائدة - رقم 37 .


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 3798 - 2012 / 7 / 24 - 08:53
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


1 –
نستنكر مع المناضلة مريم رجوي رئيسة منظمة مجاهدي خلق الإيرانية :
استنكرت السيدة مريم رجوي رئيسة إيران المستقبل المنتخبة من سائر القوى الوطنية الديمقراطية الإيرانية المعارضة في الخارج والداخل قائدة للمعارضة الإيرانية المناضلة لإسقاط حكم الملالي الفاشي والعنصري ..استنكرت في بيان صادر عن مكتبها في باريس الإتصالات المتسارعة والحثيثة بين الإخوان المسلمين في سورية وممثلهم / صدر الدين البيانوني / مع المرشد علي خامنئي زعيم نظام الملالي النازي الذي يدعم نظام القتلة واللصوص الأسدي بدمشق الذي يقتل شعبنا الأعزل المطالب بالحرية والكرامة .. شكراً للمناضلة مريم رجوي قائدة الشعب الإيراني المناضل ضد نظام – ولاية الفقيه – العنصري والطائفي الذي يلتقي مع الإخوان المسلمين العنصريين والطائفيين الذين يزعمون بأنهم يمثلون / حاكمية السماء على الأرض /
2 –
المام جلال يعزي بوفاة صديقه الحميم القاتل --- اّصف شوكت – أرسل التعزية لبشار وهدى وبقية عصابة القتلة واللصوص الأسدية التي تقتل وتشرد شعبنا السوري بعربه وأكراده وجميع أطيافه.في سبيل إغتصاب السلطة . ودون خجل من شعبنا الذيبح يوم احتضنه لاجئاً في سورية في سبعينات القرن الماضي ..
جلال الطالباني هذا المعين من قبل الإدارة الأمريكيةوبمباركة ملالي طهران والنظام الأسدي المعتمد إسرائيلياً .. رئيساً للعراق وهو الملقب ب " مام جلال " الذي غدر بمئات المناضلين التقدميين العراقيين في حرب الأنصار والبيشماركا ضد ديكتاتورية صدام .. وضد الكتّاب والمفكرين والصحفيين التقدميين في شمال العراق بعد الإحتلال الأمريكي الوحشي ,,واغتا ل الكثير منهم ,,كما ربط حزبه بالمخابرات الأسدية وسلمها الكثير من المناضلين اليساريين السوريين الأكراد والعرب الذين لجأوا لشمال العراق , وعلاقته بالسفاح علي دوبا ومحمد ناصيف وغيرهم مفضوحة ؟؟
..وها هو اليوم يرسل برقية تعزية للعائلة الأسدية بوفاة صهرها السفاح " اّصف سوكت "" المجهول الأصل ؟؟ رئبس المخابرات العسكرية . وقاتل الاّلاف من شبابنا وأطفالنا ,, ومدمر مدننا وقرانا فوق رؤوس أصحابها .. ودون أن يخجل من ملايين السوريين المنكوبين المهددين بالموت برصاص وصواريخ وطائرات اّل الأسد وعصابتهم أو بالجوع والتشرد ..هذا الشعب السوري البطل والطيب الذي أحتضن ملايين العراقيين المشردين من الإحتلال ,,والذي احتضن جلال الطالباني نفسه يوم فر من العراق في سبعينات القرن الماضي وبعدها ..هذا الشعب العظيم يا " مام جلال " سيعلمك الأخلاق والتربية الوطنية والإنسانية بعد سقوط نظام القتلة واللصوص والخيانة . الأسدي ...

3 --

إلى أبناء شعبنا الكردي في سورية :

لشعبنا الكردي في سورية حقوق مغتصبة خاصة معروفة كجزء لا يتجزأ من الحقوق العامة والخاصة الوطنية المغتصبة لشعبنا السوري كله بجميع أطيافه .. تحت ظل نظام القتلة واللصوص والعبودية الأسدي ...والنظام الديكتاتوري الطائفي والعنصري المستبد المدعوم من أمريكا وإسرائيل بالدرجة الأولى ومن روسيا وغيرها بالدرجة الثانية هو السبب لماّسينا جميعاً ..

لكن مجابهة هذا النظام الأسدي الهمجي الإنكشاري الاّيل إلى السقوط حتماً. ومجابهة طائفيته وعنصريته وجيشه وشبيحته المعادية للحرية وللشعب وحق الحياة والحضارة الإنسانية ...لا تكون بطرح طائفي مقابل وممارسة طائفية مقابلة , كما فعل " الإخوان المسلمون " بعد عقدهم الصفقة العلنية مع أمريكا وإسرائيل وبتمويل وهابي سعودي خليجي .. الواضح للعيان في مجلس اسطنبول .. والفضائيات التابعة – ...

بل بطرح وطني ديمقراطي لشعب واحد ووطن واحد كما فعلت الثورة السورية الرائدة منذ يومها الأول ...

وكذلك عنصرية النظام الأسدي وشوفينيته ضد شعبنا الكردي وغيره .. لا يجوز أن تقابل بطرح عنصري شوفيني مقابل .. كما يفعل البعض من إخواننا الأكراد ,,الذين مازالوا يسيرون خلف نظام القتلة واللصوص الأسدي ويطعنون الثورة السورية في الظهر ..

هؤلاء الذين تنكروا لشهداء الشعب الكردي ومناضليه الذي كانوا دعامة الوحدة الوطنية السورية مع إخوانهم العرب منذ الإستقلال الوطني وقبله حتى اليوم ,كما تنكروا لشهداء القامشلي ولشهداء الثورة السورية وطليعتهم الشهداء فيصل التمو و ومصطفى جمعة زالشيخ الخزنوي وشهداء عفرين وحي الأكراد بدمشق ..

إن هؤلاء العنصريون الذين يطرحون شعار ( الإنفصال ) وشعار ( كردستان الغربية) عن منطقة الجزيرة السورية التي تحتضن الأكراد والسريان والأشوريين والأرمن والقبائل العربية الأقدم في التاريخ منذ اّلاف السنين ..التي استوطنت المنطقة قبل الإسلام وبعده وهي قبائل ربيعة وتغلب الشهيرة ..وغيرها .

وفي نفس الوقت حاول هؤلاء العنصريون تهميش الوطنيين الديمقراطيين الأكراد ورموزهم المناضلة المقاتلة والداعمة للثورة السورية الرائدة ثورة الشعب السوري الواحد – أمثال حزب يكيتي – الوحدة –الكردي السوري والمناضلين المعروفين في صفوف الثورة السورية في الداخل والخارج .. والغيورين على انتصار الثورة كحياتهم—دون ذكر أسمائهم تعرفونهم .. وإسقاط نظام القتلة إلى الأبد... قضيتنا واحدة ونضالنا واحد ومستقبل شعبنا واحد وعدونا واحد ...

أنا محامي القضية الكردية منذ عام 1972 وتهجير سكان القرى الحدودية الأكراد العنصري بإسم الحزام العربي العنصري الظالم . والمدافع عن الكثير من المعتقلين الأكراد أمام محكمة أمن الدولة الفاشية .. حتى تهجيرنا من الوطن عام 1980 .أقول :

إن نضال الشعب الكردي جزء لايتجزأ من نضال شعبنا السوري بجميع أطيافه ومكوناته لإسقاط نظام القتلة واللصوص الأسدي ... والثورة السورية الرائدة من الجميع وللجميع وحدها ستعيد جميع الحقوق لأصحابها الشرعيين دون زيادة ولا نقصان .. والإشتراك فيها واجب وطني على الجميع دون شروط وفذلكات مسبقة ..كما نسمع من الإنهزاميين من كل صنف ولون ..

.. وإلى الذين زعموا أن الشعب الكردي وحده جابه أعتى الديكتاتوريات نقول : هذا كلام مرفوض جملة وتفصيلاً ..فنضا ل الشعبين العربي والكردي في سورية كان واحداً ًمنذ قيادة صلاح الدين حتى اليوم .. وإبان الإحتلال التركي منذ مؤتمر باريس الأول 1915 ومع شهداء السادس من أيار 1916 ..إلى عهد الإحتلال الفرنسي ..منذ ميسلون 1920 إلى ثورة هنانو وكل الثورات والنضالات السورية كانت موحدة وكذلك في بناء الجمهورية السورية ووظائفها ومؤسساتها من رئيس الجمهورية وقائد الجيش إلى أصغر موظف لم يكن أي فارق بين كردي وعربي وكنا معاً في نضالنا ضد الديكتاتوريات العسكرية منذ ديكتاتورية حسني الزعيم 1949 حتى اليوم كان نضالنا موحداً ننام على مخدة واحدة في السجون المعتقلات .. وحتى الحركة الكردية الحديثة منذ نشوئها على يد السيدين : المرحوم عثمان صبري – وصلاح بدر الدين أطال الله عمره – عام 1965 – كانت جزءاً لاتتجزأ من الوحدة الوطنية الديمقراطية السورية ولم تكن منفصلة عنها رغم مطالبها المشروعة ضد الإحصاء العنصري الظالم عام 1962 وما أعقبه من جرائم ضد شعبنا كله ...

المهم الاّن دعم الثورة السورية وجيشها الحر بقلب واحد وجبهة واحدة لإسقاط نظام الطائفية والعنصرية والخيانة الوطنية الأسدي ودفنه في مزابل التاريخ ....ورفع سكين القتلة عن رقاب أهلنا وإنقاذ وطننا من الدمار والنهب,, بهمّة جميع الوطنيين الديمقراطيين الشرفاء من جميع أطياف شعبنا السوري الواحد وثورتنا الوطنية الديمقراطية الواحدة ....جريس الهامس – 23 / 7 - لاهاي



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أين ستصل صفقات الإخوان المسلمين مع أمريكا وإسرائيل - ؟؟
- دانات وتعليقات هامة على جدار الثورةالسورية- رقم - 36
- الكتابة في حضرة الدم - على جدار الثورة السورية - رقم 35
- الماركسية علم العلوم , وعلم الثورة الظافرة بأيدي الكادحين ال ...
- نداء إستغاثة إلى الضمير العالمي ومنظماته لإنقاذ معتقلي الرأي ...
- تعليقات على متن ملحمة الثورة السورية . رقم - 33 ؟
- الذهب الإبريز في باريز ؟؟ على جدار الثورة السورية رقم - 31 ؟
- هوامش وتعليقات على جدار الثورة السورية - رقم 32 -- النقاط عل ...
- مزامير مجلس إسطنبول ؟- على جدار الثورة السورية رقم - 30 ؟
- أنسنة الحجر -- من وحي الإنتفاضة الفلسطينية , والثورة السورية ...
- النوروز رمز الثورة على الإستبداد والطغيان - جدارية رقم 29 عل ...
- ثورتنا المجيدة في عامها الأول - مالها وما عليها - جدارية رقم ...
- دستورنا : دستور الشعب والوطن الديمقراطي في سورية - أم دستور ...
- دستورنا - دستور الشعب والوطن الحر في سورية - الجزء الثاني - ...
- دستورنا : دستور الشعب والوطن الديمقراطي في سورية - أم دستور ...
- رحلة تاريخية سريعة : من الغابة إلى النظام الوراثي الطائفي ال ...
- من إغتال شاعر سورية الكبير - بدوي الجبل - ؟ - على جدار الثور ...
- على جدار الثورة السورية البطلة رقم 22- طريق الحرية مليء بالأ ...
- دروس من التاريخ الوطني لمسيحيي سورية والمشرق - رقم 2 - على ج ...
- ملاحظات هامة على جدارالثورة السورية - رقم 20


المزيد.....




- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - دانات وتعليقات مختلفة على جدار الثورة السورية الرائدة - رقم 37 .