أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى الصوفي - الحريق العربي















المزيد.....

الحريق العربي


مصطفى الصوفي

الحوار المتمدن-العدد: 3826 - 2012 / 8 / 21 - 23:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لطالما عبر التاريخ ,عرفت الثورات بانها جاءت من قلب المجتمع من قلب الاسى هادفه الى تغيير واقع الشعب الذي يعرض للظلم ولتجعل حياته افضل ولتوفر السعادة, ودائما ماقام بها فقراء المجتمع واحراره بقياده نخبته من الواعين و المثقفين لتتبعهم بعد ذلك باقي الفئات, الا ثوراتنا العربية فمنذ الازل مجهولة الهويه وما اقرب اليوم بالثورة العربية التي دعمها الغرب ضد العثمانيين فقاتل العرب العثمانيين ثم ليستبدل العثمانيين بالفرنسي والانكليزي, وها نحن الان بثورات تحمل انفاس المشبوهه و تيارات غريبة , الشيء الوحيد الذي تغير في ثوراتنا ان الاستعمار قد تطور وتطور سلاحة فلم يعد حتى بحاجة الى جيش ليحتل, مادام احتل العقول بمحطاته المشبوهه, ليخوض المتأفنين حروبا طاحنه .وليكونوا وقود احتلالة ,الثورات على الدوام فيها رغبتان الاولى رغبة القيادة الحقيقة وهي الوصول الى السلطة والثانية رغبة الجماهير وهي الوصول الى حياة افضل واما في الربيع العربي فغالب ثوراتها هي ثورات دينيه وكان بعضها طائفيه !,استغلت هذه الثورات التاييد الشعبي نتيجة الجوع والفقر وقد دعمت بالكثير من الاعيب سياسية ومصالح لكن في كلا الحالتين فوقودها الشعب والغريب في كل هذه الثورات هي ان نتائجها تشير الى تربع الاسلام السياسي على عرش السلطة وهذا ان دل على شيء فهو يدل على ان الاسلام السياسي مهما كان شكله ومذهبه ما هو الا اداة بيدالتيارات الاصوليه والكهنوت الديني .
الان سوريا حائرة وممزقه بين تيارين، فاما تيار الزعامة القومية العربية بقياده حزب البعث او تيار الاسلام السياسي بقيادة تنظيم القاعدة الاسلامية، و الطرفان على استعداد لاحراق الاخضر واليابس في سبيل الوصول الى اهدافهم في الاستيلاء او البقاء على الحكم،حينما بدأت الثوره في تونس وبدأ الربيع العربي ينتقل من بلد الى اخر كنا قد استبشرنا خيرا برياح التغيير والتجديد وضننا ان عالمنا العربي سيتغير الى الافضل بعد فشل الثورة العربيه الكبرى وثورات الاستقلال، بعد ان انهكت الشعوب العربية بالحكم القومي العربي والفكر الناصري الذي يقوم على الزعامة الفرديه الدكتاتوريه التي لاتتحول القياده فيها الا بموت الزعيم الاب القائد .وقبلها استنزفنا بالحكم الاسلامي على يد العثمانيين وغيرهم من الامم التي احتلنا واذاقت اجدادنا الامرين حتى انزاحت عن كاهلهم.

مع الاسف خدعنا بتلك الرياح ولم نكتشف الامر حتى سقط مبارك عن الحكم واستلم الاصوليين الاسلاميين الحكم في مصر , لنرى المهازل والمساخر التي بدأت في مجلس الشعب والبرلمان المصري وانتهت بفوز مرسي واعلان الحكم الاسلاموي المتملق لاسرائيل والذي لم يغير شيء للافضل بل (الى الوراء در)، ومن رحمة القدر ومعجزات الاحداث هو نجاة ليبيا بصوره غير متوقعه من نيران الحريق العربي لترتقي بحكم ليبرالي مثل الامم المتحضرة والمتطورة..
استغرب الكثير منا الى موقف الاعلام المتناقض وكذلك الموقف الطائفي لبعض الشعوب الداعمة لتلك الثورات فقد اطلعنا على الكثير من المواقف المتناقضة من قبل الاعلام و رجال الدين او الشعوب حينما غضت البصر عن ثورة البحرين بل حتى انها ساندت في قمعها وفي نفس الوقت هي تدعم الثورات في مناطق اخرى,
وان من اغرب المسائل المضحكة هي ان التيار السلفي والوهابي الذي يأمر باتباع ولي الامر بات يدعوا الناس الى القيام بالثورات ! بينما انقلب موقف بعض التيارات والاطراف المشهوره بدعوتها للثوارات بان تطالب بتوقف الشعوب عن الثورة واتباع ولي الامر !!..
ان لكل ثوره ونهضة اجتماعية هناك محرك ومحرك هذه النهضات هي تلك الارهاصات الفكرية وتنوع وتعدد الاراء في المجتمع
فمن يقرأ تاريخ الثورات العالمية بل والمحلية سيجد أن قبل كل ثورة كان هناك مقدمات ثقافية ومثقفين على قدر عالي من الرؤية والعلم يهزون الثوابت وينيرون العقول ويغيرون أنماط التفكير السائدة ويضعون مناهج جديدة للتفكير والبحث والدراسة.
قبل الثورة الفرنسية كان هناك لوك وروسو وكوبرنيكوس ومكيافيللي وغيرهم من مفكرين عصر النهضة وهم أنفسهم من أثر في الثورة الأمريكية وجاء إعلان الاستقلال الأمريكي متأثرا بفكر لوك وروسو. وحتى عندما تخبطت الثورة الفرنسية لمدة عشر سنوات لتعود للديكتاتورية مرة أخرى فإنها لم تعد لسابق العهد بل كانت أفضل حالا واستطاعت مع الوقت أن تعود إلى الفكر التنويري الحر.

كذلك كان الأمر فى روسيا عندما قامت الثورة الشيوعية على أفكار ماركس وانجلز ولينين. فكان لها خارطة طريق تسير عليها وقيادة سياسية فكرية تتبعها وتعرف إلى أين تسير بالبلاد. بل كان لها أن تفخر أنها لم تتأثر بالكساد العظيم بفضل سياستها وأفكارها الاشتراكية سواء اتفقنا أو اختلفنا معها ولكنها حقائق التاريخ.

لكن السؤال هو من هم مفكرون الربيع العربي؟
ومن هم المحركون له؟
الشيخ العرعور؟
الشيخ العريفي؟
تنظيم القاعدة ؟
ام مرسي الحويني
وماهو النهج الذي تتبعه الثورات؟
نهج الخلافة الاسلامية المتطرفة؟
ام نهج السلف الصالح ؟
اي الديموقراطيات سيطبقون ؟ واي حريات سيعطون للشعوب ؟!
كيف يمكن تطبيق مباديء وافكار رجال بدو عاشو قبل زمن طويل يقارب الالف سنه في عالم يسوده السيف والقوه والبطش والضروف القاسيه والبداويه والصراع من اجل ابار المياه والكلأ على عالم متمدن متحضر حديث قائم التكنلوجيا و التعدديه الفكرية والعمران؟.
كيف سنصنع دوله مدنية حديثه بفكر رجال الصحراء الذين عاشوا في القرون الوسطى؟.
هل ستسن قوانين لتبيان التعامل مع ملكات اليمين والجواري والعبيد؟ والجهاد والفتوحات؟والجزيه والزكاه؟
هل سنسن قانون نعدم به المرتد عن الاسلام؟
هل سنقطع يد السارق؟.

استغرب من تلك التيارات التي تدعي ان الاسلام هو مناسب لكل زمان ومكان وتتناسى بسذاجه انهم هم من يريدون من الناس في كل زمان ومكان ان يتناسبون مع الاسلام التقليدي! بحجه انها سنه يجب اتباعها ، على الدين ان يتطور وان يتماشى مع الحضارة وحاجه والناس وليس العكس.. اين التنوع والتعدد الفكري في ثورات دينيه حالما يستلم رموزها السلطة تعلم تكفير الجميع وتشحذ قوانينها لقتلهم او نفيهم!!.
قد يقول البعض "ان لثورات العربية استهدفت إزالة الأنظمة القمعية الأمنية , وإقامة الديموقراطية والحريات وتداول السلطة , وهذا ما حصل في الدول الأربعة, لكن أن تنجح الأحزاب الاسلامية في انتخابات حرة ونزيهة وهو ما قامت الثورات من أجله .. ليست الثورات مؤامرة إلا في أذهان لا تؤمن بحق الشعب في اختيار السلطة التي تمثله ولو كان مجموعة أبالسة .. والتداول يعني بأن هناك انتخابات قادمة كامتحان للسلطة الحالية .".
هذا الامر صحيح لو كانت هذه الثورات في شعوب واعية مثلا شعوب اوربا او الولايات المتحده حيث التداول السلمي للسلطة وحيث الحرية الكاملة للمواطن في اختيار الافضل ولكن في منطقتنا(الشرق الاوسط) هذا الامر لم ولن يتم وذلك لان نسبة الجهل في مجتمعاتنا عالية الى حد يفوق التصور والاسلاميون يعتاشون ويستمرون ببقائهم على جهل الناس حتى انهم يشجعون ويدعمون الجهل والتخلف والرجعية. في العراق الان مشاكل كثيرة سببها ضعف الاداء الحكومي وجهل القائمين على امر فيه ولكن لو انك اجريت الان انتخابات في العراق ستكون النتيجة هي نفسها وبعد عشرين عاما(اذا بقي مستوى الجهل والوعي على حاله), ليست الأمية السبب فهناك الالوف من حملة الشهادات العليا ليس لهم الا قول المرجع الديني وهم يتبعوه بدون وعي او تفكير .في العراق جميع المثقفين ينتقدون الوضع القائم ويقولون لك ان السبب هو السياسيين الحاليين ولكن عند الانتخابات سيذهبون وينتخبونهم ثم يعودون لنتقادهم وسبب ذلك هو الولاء الديني الاعمى لذلك لن يحصل تداول للسلطة مطلقا بعد اليوم في مصر ودول الربيع العربي او الدول االباقيه ما دام الاسلاميون على سده الحكم, و مع الأسف هذه الثورات بدلت الرؤوس فحسب اما المؤسسات التي نشأت في ظل حكم هذه الرؤوس باقيه بكل الفساد الذي فيها و سيعمل القادمون الجدد علي شرا الذمم فيزيدوا من وجودهم اكثر مثل من سبقهم و هذه المره باسم الدين سيكون الخلاص منهم أصعب.
العرب بأمس الحاجه اليوم الى ثورة فكريه وثورة ثقافية اي اننا بحاجه الى ان نتمرد كافراد على الفكر التقليدي والموروث البالي , التمر سيجلب لنا الوعي والادراك والتحضر نحن بحاجة الى تجديد في بحيرة الفكر في عقولنا, يقول علماء الاجتماع ان الثورة تفشل اذا حققت اهدافها ووصل اصحابها الى السلطة وفي التاريخ الكثير من الامثله .
ايام الثورات انتهت.. الثورة الفرنسية فشلت، والثورة الروسية فشلت، والثورة الصينية فشلت، والثورة الغاندية في الهند أيضاً فشلت أمام عينيه... كان غاندي يعلّم "اللاعنف" طوال حياته، ولكن أمام عينيه تم تقسيم الهند وقتل ملايين البشر ودفنهم أحياء واغتصاب ملايين النساء... وغاندي ذاته قتل بالرصاص.. هذه فعلاً نهاية غريبة لقديس يبشر باللاعنف!

وهو أيضاً نسي كل تعاليمه... فقبل تأمين وتثبيت ثورته، سأله أحد الأمريكيين: "ماذا ستفعل بالجيوش وكل أنواع الأسلحة الموجودة معهم، عندما تصبح الهند بلداً مستقلاً؟"

أجاب غاندي: "سوف أرمي كل الأسلحة في البحر، وأرسل كل الجنود ليعملوا في الحقول والحدائق"

سأله الأميركي أيضاً: "لكن هل نسيت؟ ربما يستطيع أحد الغرباء غزو بلادك؟"

أجاب غاندي: "سوف نستقبله.. إذا غزانا أحد ما سنستقبله كضيف ونقول له: يمكنك أنت أيضاً أن تعيش هنا، بالطريقة التي نعيش بها نحن.. لا حاجة للصراع"..

لكن غاندي نسي تماماً كل فلسفته، (وهكذا تفشل كل الثورات) وقام بمباركة أول الطائرات لتقتل المسلمين...

من السهل والجميل جداً الحديث عن السلام واللاعنف، لكن عندما تأتي السلطة والقوة إلى يديك.....

في البداية، لم يقبل غاندي إنشاء أي منصب في الحكومة... بسبب الخوف، كيف سيستطيع إجابة العالم بأكمله؟ ماذا عن رمي الأسلحة في البحر؟ ماذا عن إرسال الجنود ليعملوا في الحقول؟... لقد هرب من مسؤوليته التي كان يناضل من أجلها طوال حياته، فهو عندما رأى أن فلسفته ستسبب له مشاكل هائلة قرر أن يناقضها ويتصرف حسب المصلحة.

لكن الحكومة تم تكوينها من تلاميذه المقربين وهو الذي اختارهم... لم يطلب منهم أن يحلوا الجيوش، بل على العكس... عندما هاجمة الباكستان أرض الهند لم يقل للحكومة الهندية: "الآن اذهبوا إلى الحدود واستقبلوا الغزاة كأنهم ضيوف"... بدل من ذلك قام بمباركة أول ثلاث طائرات ذهبت لتقصف الباكستانيين... طارت تلك الطائرات فوق الفيللا التي كان يقيم فيها في نيودلهي، وخرج حينها إلى حديقته ليحييها ويباركها... فذهبت مباشرة لتسحق أناساً من الهند ذاتها، لقد كنا أخوة وأخوات منذ أيام فحسب.... قام غاندي بكل هذا دون أي خجل أو انتباه للتناقض بين كلامه وأفعاله.



الثورة الروسية قد فشلت، أيضاً أمام أعين قائدها "لينين"... كان يبشر دائماً حسب كارل ماركس، بأنه: "عندما تأتي الثورة، سوف نحلّ الزواج من المجتمع، لأن الزواج جزء من الملكية الخاصة، لذلك مثلما تزول كل الملكيات الخاصة فعلى الزواج أيضاً أن يزول... يمكن للناس أن يكونوا أحباب وأصدقاء، يعيشوا معاً، والأطفال يعتني بهم المجتمع".

لكن مع نجاح الثورة، رأى مقدار ضخامة المشكلة والحاجة للعناية بعدد كبير من الأطفال... من الذي سيعتني بهم؟.. وأن تزيل كل الزيجات....

رأى لينين لأول مرة أن المجتمع يعتمد على الزواج.. والعائلة هي واحدة بنائه الأساسية، ومن دون العائلة سيزول المجتمع بكامله... وسيكون هذا خطراً هائلاً، يهدد صنع الدكتاتورية واستغلال الطبقة الكادحة، فالناس سيصبحون أكثر استقلاًّ إذا تحرروا من مسؤوليات العائلة.

يمكنك رؤية هذا المنطق... إذا كان عند الشخص مسؤولية الاهتمام بالزوجة أو بوالد أو والدة كبيرة أو أطفال صغار، سيحمل عبئاً ثقيلاً فلا يمكنه أن يثور... لا يمكنه أن يسير ضد الحكومة... لكن إذا تحرر الناس من مسؤولياتهم، إذا اهتمت الحكومة بالناس المسنين، كما وعدت قبل حدوث الثورة، واعتنت أيضاً بالأطفال... واستطاع الناس أن يعيشوا مع بعضهم بحرية طالما يحبون بعضهم ولا يحتاجون موافقة للزواج، ولا يحتاجون أي طلاق، الموضوع هو شأنهم الخاص والحكومة ليس لها أي تدخل فيه....

لكن عندما أصبحت السلطة في أيدي الحزب الشيوعي وكان لينين قائده، تغير كل شيء... بمجرد استلام السلطة يبدأ الناس بالتفكير بشكل مختلف... وأصبحت الفكرة الآن هي أن جعل الناس مستقلين جداً متحررين من مسؤوليتاهم أمر خطير... سيصبحون افراداً متجددين الفكر ...لذلك دعوهم يحملون عبء العائلة... وسيبقون عباداً مُستعبدين فقط بسبب أب أو أم كبيرة، زوجة مريضة أو بالأطفال وتعليمهم... لن يكون عندهم وقت أو شجاعة كافية ليقفوا ضد الحكومة بأي طريقة.

العائلة واحدة من أعظم المكائد التي استخدمتها المجتمعات منذ عصور لإبقاء الإنسان عبداً ذليلاً... لكن لينين نسي كل شيء عن إزالة الزواج والعائلة.

من الغريب حقاً كيف تفشل الثورات... لقد فشلت في أيدي الثوار ذاتهم، لأن السلطة حالما تصبح في يدهم يبدؤون بالتفكير بشكل مختلف... وعندها يصبحون متعلقين جداً بالسلطة... ويضعون جهدهم بكامله للمحافظة على السلطة في أيديهم للأبـد.. والمحافظة على الناس مستعبدين أذلاء.
المستقبل ليس بحاجة لأي ثورات جديدة... المستقبل بحاجة لتجربة جديدة لم تُختبر بعد, نحن بحاجه الى تغيير افكارنا وتطوير وعينا



#مصطفى_الصوفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لصوص الانسانيه
- المُستلحد العربي
- اسطورة بغدادية. قصة قصيرة
- كفخة بلجن تصحون يا ال طوريج وال العوجة
- تقبل الاخر يا صاحب الدين
- دع الاخره لما تؤمن به
- دجلة دمنا وفرات دموعنا..(وطن)
- فلكلور المتثيقف
- دجلة دمنا وفرات دموعنا
- الأمن الجامعي ....حلاقين
- بحيرة الفكر
- رجال أصل الشرور
- للناقد أم للبسيط ؟
- فلتر للترشيح
- المتثيقف العربي
- بلاد اللا حرية و اللا تعبير
- 201249
- فوبيا الحداثه


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى الصوفي - الحريق العربي