أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وداد فاخر - من المنتصر في الحرب الكونية الثالثة التي يقودها ملوك الطوائف العرب ودولة الميت تركيا ؟؟















المزيد.....

من المنتصر في الحرب الكونية الثالثة التي يقودها ملوك الطوائف العرب ودولة الميت تركيا ؟؟


وداد فاخر

الحوار المتمدن-العدد: 3816 - 2012 / 8 / 11 - 22:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المقدمة :

(الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله والله عليم حكيم ) 33 التوبة
( وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ مَغْرَمًا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ ۚ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) 98 التوبة
في العام 1978 كنت في المغرب هاربا من مقصلة الفاشية البعثية ، ووصل للعاصمة المغربية الرباط الرئيس المصري محمد انور السادات بعد رجوعة من القدس اثر توقيعه مع رئيس وزراء اسرائيل ميناحيم بيغن معادة السلام فهبت جموع الشعب المغربي وفي مقدمتها طلبة جامعة محمد الخامس في الرباط مستنكرة الزيارة وهاتفة ضد السادات والرجعية العربية جابهها نظام الملك الحسن الثاني بشتى انواع القمع والتنكيل .
وفي شباط من عام 1979 وصل شاه ايران محمد رضا بهلوي الى الرباط هاربا من ثورة الشعب الايراني فعادت الجموع لمواجهته والنظام المغربي بقوة اشد وكانت هتافات الشارع المغربي ( من طهران للرباط .. الرجعية تحت السنباط – السنباط تعني النعال باللهجة المغربية - ) و ( الحسن الثاني شيل عزالك .. المغرب موش ديالك أي – الحسن الثاني خذ حاجاتك وامشي المغرب ليس لك - ) . هذا ماجرى انذاك وسط الشارع العربي الثوري ترى اين الشارع العربي مما يجري الآن بعد ان سيطر ملوك الطوائف على كل الشوارع ، وتحصن " ثوار الناتو " وسطها ؟؟؟ .

حرب كونيه ثالثة ام صراع اقليمي؟ :

مما لا ريب فيه إن الحرب الكونية الثالثة قد اشتعل أوارها رغم عدم إعلانها رسميا ، وأصبحت حقيقة واقعة وملموسة بعدوان سافر ومبيت من قبل ملوك الطوائف العرب بدولاراتهم التي أعادت وبإصرار رسم خارطة المنطقة من جديد وحسب ما يراه اليانكي الامريكي وخطط له زعماء دويلة الصهاينة والذي جاء مصداقا لما بعد خطاب الرئيس الامريكي براك حسين اوباما المتصهين في جامعة القاهرة . وتم بنجاح إنجاز سيناريوهات ما سمي بـ " الربيع العربي " في كل من تونس وليبا ومصر واليمن وجاء الدور الحالي على سورية ، وسيكون الدور القادم بعد نجاحهم في سورية على العراق وايران . فقد تحولت فجأة التظاهرات السلمية كما كانت فضائيتا الجزيرة والعربية الصهيونيتين تتبجح بها الى نزاع عسكري مسلح مادتة الأولى كم هائل من ميليشيات الناتو التي تدربت بدقة وعناية في بلدان العرب التي خطط لها البنتاغون ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA وقام بدور الاشبين لـ ( ربيع العرب) الصهيوني الفرنسي من أصل جزائري ( برنار هنري ليفي ) ، ثم حل ضيفا ثقيلا المتاسلم الهمجي القادم من خلف سهول الأناضول اردوكان رئيس وزراء دولة الميت تركيا ، محملة بأنواع من الأسلحة الفتاكة وآخرها صاروخ سام 7 المضاد للطائرات التي لا تملكه إلا جيوش رسمية .
وما نشر قطع بحرية من قبل دول مساندة لسورية كروسيا والصين وإيران في بحر قزوين والبحر الأبيض إلا حركة استباقية للاسوء القادم فيما إذا جرى تدخل عسكري مباشر من دول العدوان المحيطة بسورية .
وقد كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" في عددها الصادر يوم الخميس 09 . 08 . 2012 " أن دول الخليج استكملت نشر درعها الصاروخية بمساعدة واشراف مع أمريكا من خلال صفقات أسلحة بعشرات المليارات من الدولارات ومن خلال ما تملكه الولايات المتحدة من قدرات صاروخية ومنظومات دفاع جوي في دول المنطقة ومياه الخليج " .
ومسالة الإعلان الرسمي لاكتمال الخارطة الجديدة هي مسالة وقت لا أكثر لو تفتت الجيش السوري وانهارت كل نظمه الامنية بالكامل ، فالأعمدة الأربعة التي تستند عليها المظلة الأمريكية في المنطقة ( السعودية واسرائيل وتركيا وقطر ) تدفع للامام كل حسب مهماتها بالرجال والأموال والسلاح وبصورة علنية ورسمية ومن دون خوف أو وجل كون المسالة بالنسبة لهم هي مسالة ( نصر قريب ) محقق على بعض ( عصاة ) المنطقة من " الخارجين " عن الملة ، ويقصدون هنا ملة الإسلام وبالضبط شيعة المنطقة . وسبب هذا الاندفاع الجنوني الأهوج هو الخوف كما يدعون من قوس شيعي تحدث عنه الميت سريريا حسني مبارك أيام عزه ومجده ثم كرره ملك القمار الأوحد عبد الله الثاني ملك الأردن وسليل العائلة الهاشمية العريقة في الخيانة .
ثم كشف المكون السني السلفي العربي نفسه للملأ عندما صدرت العديد من الفتاوى السلفية لتشجيع العمليات الإرهابية في سورية بحجة الثورة على النظام في دول المحيط السني السلفي وهي السعودية وتوابعها ، ودعم ما يسمى بـ ( جيش سورية الحر ) وهو على غرار جيش لبنان الحر وبنفس التسمية التي سمتها إسرائيل لجيش العميل اللبناني انطوان لحد الذي ذهب هو وجيشه إلى مزبلة التاريخ . وظهر للعلن كل من النواب السنة السلفيين الكويتيين المعروفين للعالم بكونهم من ممولي وأنصار القاعدة كوليد طبطبائي ورفاقه الذين تظاهروا علانية ضد سورية في تركيا ،وقد أوردت جريدة «القبس» الكويتية، بتاريخ 09 . 08 . 2012 معلومات إضافية عن الموضوع( إذ ذكرت أن عشرات الكويتيين عبروا الحدود التركية ــ السورية بغرض «الجهاد» إلى جانب «الجيش السوري الحرّ»، الذي زودهم بالأسلحة ودمجهم في وحدات قتالية.وقالت الصحيفة، أنّ المقاتلين أُعطوا هويات سورية خشية وقوعهم في الأسر، وذلك بعد تركهم إثباتاتهم الكويتية في مكاتب الارتباط التابعة لـ«الجيش الحر» "وقد أوردت جريدة «القبس» الكويتية، أول من أمس، معلومات إضافية عن الموضوع، إذ ذكرت أن عشرات الكويتيين عبروا الحدود التركية ــ السورية بغرض «الجهاد» إلى جانب «الجيش السوري الحرّ»، الذي زودهم بالأسلحة ودمجهم في وحدات قتالية.) .
وقالت الصحيفة: (أنّ المقاتلين أُعطوا هويات سورية خشية وقوعهم في الأسر، وذلك بعد تركهم إثباتاتهم الكويتية في مكاتب الارتباط التابعة لـ«الجيش الحر») . كذلك حضر التيار السني السلفي القاعدي من نواب البحرين لمشاركة الإرهابيين المتسللين لسورية والظهور معهم علانية على شاشات التلفاز ، ويطلب سفير البحرين في بروكسل صراحة مساعدة اسرائيل ضد ايران (عواصم ـ وكالات ـ لندن ـ ‘القدس العربي’ من احمد المصري: هاجم سفير البحرين في بروكسل احمد محمد الدُرسي ايران خلال المؤتمر المركزي الأول للبرلمان اليهودي الاوروبي الجديد، وقال ان طهران ‘تضعضع الاستقرار في المنطقة كلها’. وقال السفير البحريني انه ‘لا صلة بين ما حدث تونس وليبيا ومصر "الربيع العربي" وبين ما حدث في البحرين حيث تآمرت ايران’ حسب تعبيره، داعيا المجتمع الدولي الى تأييد بلاده في مواجهتها مع ايران . وقال سفير البحرين في بروكسل لصحيفة ‘اسرائيل اليوم’ ان ‘البحرين تتوقع من المجتمع الدولي كله، وفيه اسرائيل، ان يقف الى جانبها في مواجهتها الحالية مع ايران. فطهران تضعضع استقرار المنطقة ..) .
وقد سارت عملية بدء الحرب الكونية الجديدة الغير معلنة بصورة متوازية مع قرب امتلاك إيران للسلاح النووي ، واعتراضات الأطراف الدولية والسائرة في ركابها ضد إيران رغم إن هناك دولة مسلمة أخرى تمتلك هذا السلاح وبجدارة ألا وهي باكستان ، لكن وضع الشيعة في باكستان ضعيف جدا بالمقارنة للعدد الكبير من السنة فيها ، مع إن معظم رؤساء الجمهورية الباكستانيين كانوا من أصول شيعية علاوة على مؤسسها محمد علي جناح . فالرئيس الحالي آصف علي زرداري ينتمي إلى المسلمين الشيعة طائفة السندية بلوش (تتكلم السندية) وتنتمي لولاية السند ، ومن قبله كان هناك رئيس شيعي أيضا وهو الجنرال برويز مشرف ومن قبل كانت هناك بي نظير بوتو ابنة الرئيس الشهيد محمد علي بوتو وزوج الرئيس الحالي زرداري . ويشفع أيضا لباكستان وضعها الفريد كحاضنة لرجال القاعدة وخاصة ولاية وزيرستان التي تعتبر مركز تجمع طالبان باكستان والمدد الدائم لرجالهم والمحاذية لأفغانستان . إذن فالاعتراض ليس على امتلاك إيران السلاح النووي ولكن الخوف كل الخوف من وقوع هذا السلاح خاصة مستقبلا بأيدي ( غير أمينة ) بموجب المصطلح الصهيو- أمريكي والدول العربية السائرة بركابهما والمقصود منه حرفيا المتطرفين الشيعة المناوئين لإسرائيل.
وما الهجمة على النظام السوري إلا لكون النظام ذهب بعيدا في علاقاتة مع النظام الإيراني المنبوذ أمريكيا وصهيونيا والداعم بقوة عمليا وماديا لسيد المقاومة العربية في لبنان حسن نصر الله وحزبه حزب الله اللبناني الذي سجل مفخرة حرب تموز 2006 ضد الكيان الصهيوني ، فعد ومنذ ذلك الوقت بالولد الشقي .
وتذكرنا الهجمة اليعربية الشرسه ضد سورية بما حصل تماما ضد العراق بعد تحرره من ربقة النظام الفاشي الصدامي، حيث هبت قطعان الذئاب اليعربية وكلابها المسعورة لنهش كل ما هو عراقي وبدون رحمة ، ومع الأسف كان للنظام السوري دوره في تحشيد ودفع تلكم الوحوش المسعورة داخل الحدود العراقية لنهش كل ما تراه إمامها من بشر وبنى تحتية وتدمير العراق بلا رحمة . فقد كرر السيناريو وبنفس المخرجين والممثلين من ازلام القاعدة التي تولت إدارة المخابرات المركزية الأمريكية CIA نقلهم من مكان لآخر كي تنفذ كل أجنداتها بعد تغيير تكتيكاتها وتحالفها مع الإسلام السياسي والقاعدة واستبدال عملائها السابقين بعملاء جدد من الاسلامويين .
ولا عجب ان تعثر القوات السورية على كم هائل من الأسلحة والاعتدة التي لا تستطيع امتلاكها الا جيوش دولية مدرية تدريبا جيدا ، فالجميع عرف دوره وختمه بدءا من المخرج الأمريكي القابع خلف الكواليس خوفا من الصدام بالدب الروسي الذي استيقظ من نومه مؤخرا على صوت جعجعة السلاح ، وصنوه العملاق الاقتصادي والتجاري والسياسي الصيني الذي يراقب الأمور عن بعد وبحذر تام وعيون ساهرة لا تنام ، فالعملاء الصغار من تجار النفط والغاز كنفط بن الكعبة السعودي الغارق في الجهل والامية عبد الله ، وزوج مشيخة موزة الذي لا يصل تعداد جيشه إلى عدد سكان حي الحيانية بالبصرة ، واردوكان الترك القادم من خلف الأناضول بعقلية الراعي المتخلف جهلا وتفكيرا ، يلحق بهم شخصية غريبة لم تحسب حساب المغامرة وهو مسعود برزاني الذي برز دوره مؤخرا الطامح لدور اكبر من حجمه .
ما نراه إن الجمع الخاسر سجل ويسجل خسائر وهزائم عسكرية كبيرة ، وخاصة بعد أن وصل الفأس للرأس كما يقال بالضربة الاستخبارية الغادرة واقتناص قيادات سورية كبيرة في تفجير القيادة العامة ، مما حدا بوزير الدفاع الجديد العماد فهد جاسم الفريج الذي كان بحق الأجدر بالتعامل مع أوكار الإرهاب والغدر والخيانة ، وكان الأولى بالعراقيين أن يحذوا حذوه في التعامل مع الإرهابيين من دون رحمة وبلا شفقة وقتلهم في أماكن تواجدهم .
والمهمة الآنية والملحة للجيش السوري هي في سد الثغرة التركية المتواجدة بسبب وقوع حلب على خط التماس التركي الذي يدفع ليل نهار بالإرهابيين والسلاح للداخل السوري ، ويمكن أن تعالج بكثافة نيرانية عالية وقصف مستمر ومن دون هوادة ، لكي يرتد المهاجمون راجعين نحو النقاط التي تسللوا منها ، حتى يتفرغ الجيش السوري والقوى الشعبية المؤازرة له بمراقبة الحدود العريضة مع دول الجوار خاصة الأردن من ناحية درعا الأخطر بعد الحدود مع تركيا ، ثم الحدود اللبنانية حيث تسلل المجاميع الإرهابية المدعومة فلسطينيا من قبل حماس وبقية القوى الإرهابية المنضوية تحت راية جماعة المستقبل وسمير جعجع . ومن ثم منافذ العراق وأهمها منفذ ربيعة وفيشخابور حيث تسلل المجاميع الكردية التي دربها مسعود برزاني ، وجماعة السنة العرب من الموصل والمنطقة الغربية الذين قلبوا ظهر المجن لسورية بعد أن كانوا ضمن طواقم المساعدين على تسلل الإرهابيين للعراق وساعدوا على تهريب السلاح للإرهابيين من أشباههم في سورية .
ولكن تبقى الكلمة الأخيرة للجيش السوري الذي يعالج الموقف الإرهابي بكل قوة ودراية وحنكة وشدة تتناسب ورد الفعل الإرهابي ودور دول الطوق اليعربية التي تركت إسرائيل هي وعملائها من رجال القاعدة لـ ( يستشهدوا ) على ارض الشام " دفاعا " عن الملة ودرءا لانتشار المذهب الشيعي مستقبلا كما تفعل العديد من دول العروبة في مكافحة المذهب الشيعي كمصر والجزائر والمغرب وغيرها من مشيخات الخليج .
والسؤال هل تبقى الحرب الدائرة والصراع الاقليمي الدولي داخل الاراضي السورية ام سوف يتوسع الصراع ليشمل دولا اخرى في المحيط الاقليمي والدولي؟؟ . ثم من الخاسر في هذه الحرب الكونية التي تجهد السعودية بما تملك من ايرادات النفط للفوز بها ناهيك عن مشيخة موزة وتوابعها ؟ .
اسئلة محيرة ستظل تقلق المنطقة واموالها طالما يتدفق سيل الذهب الاسود بين وديانها وبواديها ، وسط تنامي دور قوي وجديد لقوى الاسلام السياسي الداعم للارهاب العالمي ، وتنمية قواعد جديدة لرجال القاعدة ، او مرتزقة ادارة المخابرات الامريكية الجدد CIAمن " العرب المستنذلة " .



آخر المطاف : كان الأولى ببعض اليساريين أو رافعي راية اليسارية الدعوة لتشكيل " الفيلق الاممي " للوقوف بوجه المد الوهابي وتعاظم دور القاعدة والقتال إلى جانب الشعوب المعتدي عليها كالشعب العراقي . وما حصل للشعب الليبي وما يحصل الآن للشعب السوري ، لا أن يدبج البعض القصائد " الثورية " والمقالات " النارية " تأييدا لثوار الناتو وازلام مشيخة قطر والسعودية . وسؤالنا : هل سمع أحدكم إن حكام العهر السعوديين من العقول المتحجرة التي تمنع المراة من قيادة سيارتها أو شيخ كزوج موزه انهم من الثوريين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .
ذلك هو السقوط الأخلاقي لا غير .





* شروكي من حملة مكعب الشين ومن بقايا القرامطة وحفدة ثورة الزنج

جريدة السيمر الاخبارية
http://www.alsaymar.org
[email protected]



#وداد_فاخر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العرب وروح الانتقام القبلية
- أدين رئيس الوزراء المالكي لاستهانته بالدم العراقي وسكوته عن ...
- كيف تحول الهتاف الشيوعي لمناضلين أشداء الى تناغم مع البعث تح ...
- هل يبقى القتلة بدون عقاب يا مجلس النحاسة العراقي؟؟!
- المطلوب إعادة الاعتبار للزعيم عبد الكريم قاسم وتقييم ثورة 14 ...
- مصطلح سياسي جديد اسمه - تهميش السنة العراقيين -
- دراسة مستفيضة / الوهابية .. مشيخة القرية التي تحولت لدولة
- جيش المهدي .. عود على بدء
- العرب وفزعاتهم العروبية بين الماضي الجاهلي المخزي وحاضر لا ي ...
- نصيحة أخوية لمجلس محافظة البصرة ( خلوهم يشربون حتى ينسون وما ...
- حكومة بعثو- مقتدائية ذات صبغة دينية علمانية سورية سعودية إير ...
- أوجه الشبه بين ثورتي القرامطة و14 تموز .. الأسباب والموجبات
- التاريخ يعيد نفسه يوم أشعل البعثيون الشارع العراقي ضد الزعيم ...
- الدور الفاعل لمحور ثلاثي الشر في تأخير تشكيل الحكومة العراقي ...
- بين أخلاقية ازلام البعث في ( موسوعة الرشيد ) وأنين علاوي الط ...
- دراسة تأريخية عن شيعة العراق والتشيع والصفويين
- ديمقراطية الكتل السياسية بديلا عن ديمقراطية الشعب العراقي
- أياد علاوي ولعبة قفز الموانع العراقية الخطرة
- مرة اخرى تحية للعراقية النجيبة ( حنان غانم ) مدير مركز انتخا ...
- كلمة حق لعراقية من هذا الزمان اسمها ( جنان غانم ) حققت النجا ...


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وداد فاخر - من المنتصر في الحرب الكونية الثالثة التي يقودها ملوك الطوائف العرب ودولة الميت تركيا ؟؟