أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - الأبارتهايد الإسرائيلي موقد تحت مرجل المنطقة















المزيد.....

الأبارتهايد الإسرائيلي موقد تحت مرجل المنطقة


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3767 - 2012 / 6 / 23 - 20:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مصير القضية الفلسطينية مرتبط بالثورات العربية

مولدات الغضب في الشوارع العربية تعمل بطاقة مرتفعة؛ شواحن السخط الشعبي عالية الجهد ، أبرزها اصطفاف القوى البارز للعيان داخل دول المنطقة. فكم من شواحن التفجير ينقلها داخل المجتمع الفلسطيني خاصة والمجتمعات العربية عامة ما يفصح عنه تصريح لمسئول أميركي من عيار "من المؤكد أن تستمر واشنطن في ممارسة ضغوطها السياسية والاقتصادية على مصر لتأمين بقاء المسافة الفاصلة بين مصر وإيران لمصلحة إسرائيل ولمصلحة النخب الحاكمة في الخليج، وخاصة السعودية وقطر والبحرين والإمارات. فإن هذا جزء من إستراتيجية أميركية - إسرائيلية."
منطويات التصريح وأضرابه، شواهد على اصطفاف القوى محليا وإقليميا في غير صالح القضايا العربية، بل على تناقض معها. والشعوب العربية، والشعب الفلسطيني على وجه الخصوص، يرقب بصمت وبدرجة عالية من كتمان المشاعر. وقد درجت الجماهير العربية على كتمان مشاعرها لتنفجر في لحظات لا تتقرر مسبقا، وتخربط جدول الأعمال بتأثير شاحن ثقيل العيار. ولهذا يبدو في الظاهر أن نظام الأبارتهايد الإسرائيلي يواجه معارضة في الخارج تشتد باضطراد؛ بينما يواجه ما يشي بالقبول والإذعان داخل فلسطين والمحيط العربي. فالأنظمة لم تخرج علانية شاهرة سخطها على السياسات الأميركية ، تلك السياسات المندمجة عضويا مع سياسات إسرائيل ، والتي قررت عبر عقود متتالية مصير القضية الفلسطينية رغم التضحيات السخية من جانب الجماهير الفلسطينية دفاعا عن أبسط حقوق البشر ، حق البقاء على أرض الوطن . في الوقت الراهن، كما عبر العقود الماضية، اندمجت سياسات إسرائيل والحركة الصهيونية عضويا بمجمل سياسات الهيمنة ونهج العولمة الراهن بهدف الاستحواذ على مقدرات المنطقة وضمان المصالح الكونية للامبريالية ـ رواج سوق السلاح والتحكم في تدوير الدولارات النفطية والحفاظ على امن مصادر الطاقة في الخليج والمنطقة عموما وأمن إسرائيل أيا كانت ممارساتها.
قوى مناهضة العولمة وسياسات الهيمنة الكونية تصعد معارضتها لاستراتيجية الهيمنة العولمية ، فيتجلى أما الأنظار نظام الأبارتهايد الإسرائيلي إحدى أدواتها المجيرة لخدمتها. جورج هارمز مهتم بقضايا الشرق الأوسط. صدر له عام 2008 كتاب بعنوان "النزاع الفلسطيني ـ الإسرائيلي : مقدمة أساس "، ثم أصدر عام 2010 كتاب "مفاهيم القوة في الشرق الأوسط : السياسة الخارجية للولايات المتحدة وإسرائيل وتاريخ العالم"؛ وألف كتابا آخر سوف يصدر هذا العام بعنوان "لا يدور حول الدين". تحدث في مقال عن السياسة الأميركية بعد الانتخابات في نوفمبر / تشرين ثاني القادم، ونقل (هارمز ) عن أحد أقطاب الاستراتيجيا الأميركية في الشرق الأوسط، آرون ديفيد ميلر، من مقال نشرته مجلة "فورين بوليسي" في عدد أيار. ميلر موظف سابق في الخارجية الأميركية ومستشار لزمن طويل في ديبلوماسية الشرق الأوسط. نقل هارمز من المقال المعنون " باراك ورومني"، خلاصة بسيطة مفادها "لا يوجد كبير فرق بين المرشحيْن". وبكلمات "عندما يتعلق الأمر بصياغة السياسات الخارجية ، فإن أوباما ورومني مقدودان من نسيج واحد . وبغض النظر عمن يفوز فمن المحتمل و المحزن أن الاستمرارية هي المنتصرة. "
تطرق هارمز إلى نفاق السياسات الامبريالية وتضحيتها بالمبادئ المعلنة : فالجمهوريون يسعون للحصول على أصوات هم في أمس الحاجة إليها من أوساط المسيحيين الأصوليين على حساب أجندة الحزب. ولهذا فرسالة رومني حول إسرائيل تشير إلى موقف يميني متطرف تجاه قضايا الشرق الوسط تتطلب إمعان الفكر. وإذا كان رومني جادا في أقواله بالحملة الانتخابية ونجح بالفعل فالحصيلة ستكون أسوأ بكثير. فهو يدعي توجها نقيضا لتوجه باراك اوباما.
رومني يلوم اوباما لإصراره على أن تعود إسرائيل إلى حدود 1967التي يصعب الدفاع عنها. ويندد بمواقف أوباما المنطوية على "عدم احترام رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو." يرد هارمز بالقول، "في الحقيقة يتجاوز رومني الصواب. فالإدارات الأميركية كلها عبرت بالكلام وعبر عقود متتالية عن معارضة الاستيطان ؛ لكن النقد بدون ممارسة ضغوط فعلية يساوي الموافقة . ويجب الإشارة إلى أن بناء إسرائيل المستوطنات على أراضي الضفة الغربية المحتلة يناقض القانون الدولي. وأكثر من ذلك أن اوباما لم يفعل شيئا يوقف البناء الاستيطاني".
تلك هي سياسة أميركا تجاه النزاع الفلسطيني ـ الإسرائيلي، والتي يتجاهلها القادة الفلسطينيون ، ويلتفون حولها موهمين الجماهير الفلسطينية والعربية والرأي العام العالمي أن قادم السياسات الأميركية مبشر بالخير لصالح القضية الفلسطينية.
ربما تحت ضغوط تحجم الفصائل الفلسطينية عن تنظيم وتصعيد مقاومة شعبية تحرج نظام الأبارتهايد وترفع طاقة المعارضة الدولية له ولاستيطانه المتواصل، وذلك رغم الحديث الرسمي المتكرر عن المقاومة الشعبية لمشاريع الاستيطان والتهويد الجارية على قدم وساق. وما يجري حاليا إن هو إلا مبادرات حفزتها الاستفزازات اليومية للمستوطنين بدعم جيش الاحتلال وضراوة هجماتهم الهمجية وديمومتها. السلطة الفلسطينية والأنظمة العربية تصدر بين الحين والحين تصريحات أقل ما يقال فيها أنها موضع استخفاف إسرائيل. وهذا ما دفع المراقبين لربط مصير الأبارتهايد بمصير الثورات العربية ؛ ومن ثم اتهام الأصابع الإسرائيلية في نصب المكائد لتخريب حركات الجماهير الديمقراطية في مصر على وجه الخصوص.
أفصح الدكتور نورمان فينكلستاين بعد ردته ( ضغوط الصهيونية وأعوانها لا تتوقف على معارضي الأبارتهايد الإسرائيلي) عن أقصى ما يمكن أن تحصل للشعب الفلسطيني ما أطلق عليها عملية السلام الجارية . فينكلستاين، شأن القاضي غولدستون، نكص عن مواقف معارضة الصهيونية، وانقلب على الحملات الدولية لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات الأجنبية منها، على غرار الحملة السابقة التي أسقطت نظام الأبارتهايد في جنوب إفريقيا. طرح موضوعة الاحتكام إلى القانون الدولي ونادى ب"اقتصار التضامن مع الشعب الفلسطيني على الدعوة لأهداف يمكن أن يتقبلها ’ التيار الليبرالي الرئيس‘ ". وقال، "لكي نمارس الضغط على إسرائيل حتى تتنازل للشعب الفلسطيني عن قدر ما من العدالة يجب أن تقتصر حركة التضامن مع الشعب الفلسطيني على امتثال إسرائيل للقانون الدولي. ذلك لآن تصعيد جرائم إسرائيل يمنع الليبراليين في الولايات المتحدة من الوقوف بجانبها، و اليهود منهم على وجه الخصوص يتراجعون عن تقبل انتهاك إسرائيل للحقوق الفلسطينية . على حركة التضامن أن تحصر جهودها ضمن ما يتقبله الرأي العام مجسدا في "الإجماع الدولي"، مدعما بالقانون الدولي. وهذا التيار تجسد في سياسات إدارة اوباما المواصلة لنهج السياسات الأميركية عبر عقود، و لا يتجاوب مع الحد الأدنى للحقوق الفلسطينية.
وقد ناقش طروحات فينكلستاين ماكس أيل ، في مقال مطول نشر على موقع ( ميدل إيست اورغ)، الذي يديره المثقف الأميركي البارز،مارك بروزنسكي. جاء في المقال: "فنكلستاين يسقط الفارق بين ’ القانون الدولي‘ وتفسيرات القانون الدولي التي فضلتها واحتضنتها منظومة ’المجتمع الدولي‘ ، أو الطبقات الحاكمة في الولايات المتحدة وأوروبا . وببساطة لا معنى للقول بأن القانون الدولي ’مطلق ومحدد الصياغة‘ . القانون الدولي مفهوم مغلف بالغموض، وهو موضع تجاذبات ويجري تكييفه كي يلائم مصالح الدول الكبرى ، والولايات المتحدة على وجه الخصوص".
خلص ماكس إيل في نقاشه مع فينكلستاين إلى أن " مسألة الحل المؤقت او الدائم للصراع في فلسطين أمر يقرره الشعب الفلسطيني . إنه نضال تحرر وطني يخوضه الشعب الفلسطيني" . يقرن ماكس إيل أمل الشعب الفلسطيني "في ثورات شعبية بالمنطقة... ولكي تحدث الثورات بأقل قدر من سفك الدماء وأقصى قدر من التحولات الاجتماعية ينبغي أن تجتذب إليها الطبقات الفقيرة داخل إسرائيل".
هذه الاستراتيجية الكفاحية يوصي بها الأصدقاء الخلص للشعب الفلسطيني ، المطلعون على جوهر السياسات الدولية ومنطويات نهج العولمة الأميركية.
سياسات إسرائيل موقد تحت مرجل الشرق الأوسط، لن يقتصر مفعول انفجاره على الاحتلال وأنشطته التوسعية. ولا تخفي التقارير المسئولة والجادة الصادرة عن هيئات مركزية أميركية الاحتمالات المتطيرة الكامنة على أحد منعطفات السياسة في الشرق الأوسط.
فقد كشف النقاب عن تقرير صدر عام 2009 وأدته منظمة إيباك بالتعاون مع رئيس الأغلبية آنذاك في مجلس النواب الأميركي، ستيني هوير، ينقد السياسات الأميركية تجاه القضية الفلسطينية . تطرق للتقرير الدكتور فرانكلين لامب، الذي يقيم في بيروت ويشرف على برنامج البعثات الدراسية في ذكرى مخيمي صبرا وشاتيلا للاجئين الفلسطينيين، وذلك في تعليق نشر على موقع كاونتر بانش. التقرير أعدته وكالة المخابرات المركزية الأميركية ( سي آي إيه) في 13 آذار 2009. ( وبالمناسبة فإن ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا التي اقترفت بتحريض من شارون قائد حملة غزو لبنان عام 1982، لا يشهدها في ذكراها سوى جماعات تفد من بلدان الغرب). أورد تعليق فرانكلين لامب مقتطفات من التقرير تقول، " أن عددا متزايدا من الأميركيين باتوا يتساءلون لماذا يضطرون لدعم حكومة أبارتهايد كولنيالية في إسرائيل" و"لم يعد الأميركيون المطلعون يرغبون في مساندة دولة ثيوقراطية تقصر حق المواطنة في من يعتبرون يهودا". أشار لامب إلى أن نسخا من التقرير جرى تسريبها إلى أعضاء من لجنة المخابرات في الكونغرس . ألقى التقرير ظلالا من الشكوك على بقاء إسرائيل إلى ما بعد عقدين من الزمن، وأفتى بأن القضايا المركزية لم تعد بحاجة لمزيد من النقاش.
اما الحل الذي يقترحه تقرير سي آي إيه فيتعدى أوضاع 1967 إلى ما قبل عام 1948 . طالب بإقامة دولة واحدة تحكمها مبادئ الديمقراطية والمساواة التامة . و"لننس العودة إلى حدود ما قبل 1967؛ بدلا من ذلك يجب العودة إلى ما قبل عام 1948... ويجب ان يحصل اللاجئون الفلسطينيون على حق العودة ، بما في ذلك استرداد ممتلكاتهم التي هجروا منها تحت ضغط الإرهاب اليهودي... وإذا ما طالب الصهاينة الكولنياليون ( والمقصود المستوطنون ) تعويضا عن ممتلكات "هم" فعليهم التوجه إلى من شجعوهم على الاحتلال غير المشروع. ومضى التقرير إلى القول طبقا لما نقله فرانكلين لامب، هناك نصف مليون مستوطن يقيمون بالضفة يحملون جوازات سفر أميركية ، منهم ثلاثمائة ألف مزدوجو الجنسية يقيمون في ولاية كاليفورنيا..لكن التقرير أكد أنه بدون ضغوط من الخارج لن تغير إسرائيل نهجها السياسي، وستظل الصهيونية الكولنيالية تشكل تهديدا للسلام .
من التقرير ، كما يقول دكتور لامب، استمدت زعيمة الأغلبية في الكنيست آنذاك ، تسيبي ليفني ، ما دعم قولها في محاضرة " أنني أرى اليأس في عيون الكثيرين من الإسرائيليين. إن مئات الآلاف باتوا يدركون حقيقة ما يجري ويسعون للحصول على جوازات سفر أجنبية ويرسلون أبناءهم للدراسة خارج إسرائيل ويشترون البيوت هناك أيضا". نشرت محاضرة ليفني التي ألقتها في مستعمرة تيرك هاكارميل المبنية على أنقاض قرية عربية ، في صحيفة إسرائيلية في 12 آب 2009. كما أعيد نشر تقرير المخابرات الأميركية في نشرة (ذي وورلد فيو نيوز سيرفيس) في20 نوفمبر / تشرين ثاني من نفس العام. وفي 21 منه نشر جيف غيتس، المحاضر الأميركي في الاقتصاد والمستشار السابق لعدد من الدول والمؤسسات والناشر، تعليقا تساءل فيه هل تسقط دولة إسرائيل في غضون خمس سنوات.
الحقائق المطوية عن النزاع العربي ـ الإسرائيلي لا تترك مجالا لليأس . حقا لامكان للجبرية الساذجة في دنيا السياسة؛ فلن يتقرر مصير أي قضية بصورة تلقائية وعلى نسق عمل الظواهر الطبيعية . فحركة الجماهير عامل أساس مقرر في سيرورة أي مجتمع. وهذه مسئولية ملقاة بالدرجة الأولى على الفصائل الفلسطينية ، وبالأخص من يدعون صفة اليسار داخل الطيف الفلسطيني.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبعد من تقاسم أراض بالضفة وأخطر من اختلال توازن ديمغرافي بال ...
- بصراحة عن اليسار في فلسطين
- إجراء وقائي للأقصى عبر المحكمة الدولية
- شغيلة فلسطين وكادحوها تحت ضربات الليبرالية الجديدة
- نطلق مبادرات التحدي بدل مقترحات التفاوض
- ليس للفلسطينيين قيمة استراتيجية في نظر الولايات المتحدة
- يوم الأرض الفلسطيني
- جرائم الأبارتهايد تحت الأضواء الكاشفة
- وضعية المرأة مرهونة بالتدافع الاجتماعي (يوم المرأة العالمي)
- مغالطات ام جهل .. يا أبراهامي ؟!
- مشروع نصر حامد أبوزيد
- السلفية والعولمة
- سلفية العصر الحديث
- التكفير يقتحم المشهد الثقافي
- اليسار وقضايا الفكر والثقافة التراث 2
- اليسار وقضايا الفكر والثقافة
- البعد القومي في مهام اليسار العربي ومركزه القضية الفلسطينية
- التحول الديمقراطي.. أعطاب ذاتية
- الحوار المتمدن في العاشرة من عمره المديد
- مصر والثمار المرة للطغيان


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - الأبارتهايد الإسرائيلي موقد تحت مرجل المنطقة