أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد يوسف عطو - النظرية السياسية والاقتصادية الليبرالية















المزيد.....

النظرية السياسية والاقتصادية الليبرالية


وليد يوسف عطو

الحوار المتمدن-العدد: 3757 - 2012 / 6 / 13 - 15:21
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


اهداء ...
الى الاستاذ الفاضل صالح ابو طويلة ...
مع اسمى محبتي وتقديري ....
النظرية السياسية الليبرالية
من النماذج المؤسسة للنظرية السياسية الليبرالية ثلاثة شخصيات هم :
ميكيافيللي و جون لوك ومونتيسيكيو
من ضوابط النظرية السياسية الليبرالية
1 – الفصل بين السياسي والاخلاقي , وهذا نراه ليس في الليبرالية الكلاسيكية فقط,بل حتى في صيغتها الجديدة المتداولة اليوم .
وهكذا يقوم النظام الليبرالي الاميركي بالحروب واحتلال الدول واسقاط الانظمة مثل احتلاله للعراق , بما يخلفه من كوارث وقتل وامتهان لكرامة الشعوب وسحق البنى التحتية ,ثم يدعون الى الحرية والديمقراطية كما حدث في العراق !!!
وهكذا فالليبرالية السياسية هي ليبرالية واقعية انتهازية , لااخلاقية , تعمل وفق قاعدة ميكيافيللي في كتابه الامير (الغاية تبررالوسيلة ) .
2 – خاصية تقديس الفردانية التي تتسم بها القيم الليبرالية .هذه الفردانية تحاول ابعاد العقل الجمعي للامة عن التوحد بالتمسك بالفردانية .
وكان لجون لوك الفضل في تاسيس هذه الرؤية الفردانية وتعميقها ,حيث استعارها من الفيزيائي روبير بايل ,فنقلها من علم الفيزياء , ليطبقها على الظاهرة المجتمعية .
3 – النزوع نحو تحرير الفرد المالك من استبداد السلطة السياسية المطلقة , والمقصود هو الفرد المالك للقوة الاقتصادية ,وليس الفرد الانساني برغم انسانيته .
ومعلوم ان مونتيسكيو كان من اكثر المفكرين الليبراليين اهتماما باشكالية الاستبداد.
لم يكن ميكافيللي مناديا بالاستبداد كما هو شائع خطا , بل كان من المؤسسين لفكرة الحكم الجمهوري ضد استبدادالامراء .الا ان اهم ما كتب عنه ميكيافيللي هو دعوته لفصل العمل السياسي عن الاخلاق . وهذا هو الشرط الاكثر تنظيما للرؤية الليبرالية . حيث اصبحت السياسة بلا اخلاق !!!
لقد بلور ميكيافيللي فكرا واقعيا .كتب في كتابه الامير : ( بما ان قصدي هو كتابة اشياء مفيدة لمن ينصت اليها ,فقدبدا لي ملائما اكثر تتبع الحقيقة الواقعية للشيء بدل تخيله .) .
ومعلوم ان هذه الرؤية الواقعية هي التي جعلت بعض المفكرين والفلاسفة ينظرون الى الفلسفة الميكيافيللية بكونها رؤية منهجية نقلت الفكر السياسي من التامل والوعظ الى علم يقوم على استقراء الحدث الواقعي , بل يذهب احدهم الى القول : ( ان ميكيافيللي هو مؤسس علم السياسة الحديث ) .
يحرص المذهب الليبرالي في تحديده لاصوله النظرية على ان يستحضر الفيلسوف الانجليزي ( جون لوك ) (1632- 1704م )
بوصفه احدى الشخصيات الفكرية التي اسست للمنظور الفلسفي – السياسي لليبرالية .
فالمفكر الليبرالي ح. غريموند يختصر الاصول الفلسفية في مفكرين اثنين احدهما جون لوك حيث يقول :؛ ( الليبرالية عندي هي الفلسفة السياسية للمذهب التجريبي البريطانيس .انها تنبع من فلسفتي لوك locke وبرن burne . ويمكن اختصار اطروحته في كونها تاسيسا لمذهب تجريبي يقوم على توكيد اولوية الاصل الحسي في بناء المعرفة , ونقض النظرية العقلانية القائلة بوجود الافكار الفطرية السابقة على الاكتساب التجريبي . اما في المسالة السياسية فهو يؤسس للمذهب الليبرالي من خلال نظريته عن حالة الطبيعة بوصفها حالة حرية ومساواة .
كان الاسهام الفكري الذي قدمه مونتيسكيو ,علامة فارقة في تطور الرؤية الى مفهوم الدولة واليات اشتغالها .وكان الشاغل لتفكيره ,هو كيفية التخلص من الاستبدادوضمان الحرية .
لذا يجوز القول ان الحداثة السياسية لعصر الانوار ستفصح عن ذاتها مع مونتيسكيو . ففي الكتاب الحادي عشر من (روح القوانين)الذي نشر عام 1748 م ,يبلور نظرية الحرية السياسية على نحو مفصل .يؤكد مونتيسكيو ان الحرية السياسية ينبغي ان تكون المقصد الاساس للنظام المجتمعي . لكن معنى الحرية عنده مخالف لمعنى الفوضى , بل الحرية هي ان نفعل ما يجب ان نفعله, اي ماتسمح به القوانين . فانت حر ما لم تتجاوز النظم القانونية وتخرقها .والقانون حسب مونتيسكيو ليس قاعدة مبتدعة من قبل العقل على نحو حر , بل هو العلاقة الضرورية النابعة من طبيعة الاشياء .
النظرية الاقتصادية الليبرالية
ان اهم مرتكز نظري يؤسس للنظرية الاقتصادية الليبرالية ,ليس مفاهيم ريكاردو وادم سميث عن العمل بوصفه محددا للقيمة ,ولا اراء جون لوك عن حرية التملك , بل ان المحور الاساس هو نوع الرؤية الى الكائن الانساني .
ان الرؤية الفلسفية الليبرالية ونمطها الثقافي والمجتمعي , قامت بقلب دلالي لمعنى ماهية الانسان من الماهية العاقلة الى الماهية المالكة ,بالمدلول الاقتصادي للتملك ,اذ تعد مقولة ( الانسان كائن –اقتصادي homo economicus مرتكزا نظريا اساسيا للنمط الثقافي الليبرالي , ان تلك المقولة هي نقطة الانطلاق لبناء رؤية فلسفية عامة تتعلق بنوع النظرة الى ماهية الكينونة الانسانية ككل ,وهي تعبير عن قلب دلالي جذري للمقولة القديمة المحددة للانسان بوصفه ( كائنا عاقلا )تتحدد ماهيته في التفكير . كما انها في ابعادها النهائية تنتهي الى توكيد نمط الرؤية الماديةللانسان , رؤية اصبحت في النسق الليبرالي ومنظومته المجتمعية تعبيرا عن اسلوب العيش واسلوب التفكير على حد سواء .بل يجوز ان نقول انها ما تجسدت بوصفها نمط عيش الا لانها نمط تفكير ابتداء .يقول فوكو ياما في كتابه الشهير (نهاية التاريخ ):
( اذا كان الانسان بالاساس هو حيوانا اقتصاديا محكوما برغبته وعقله ,فان الصيرورة الجدلية للتطور التاريخي يجب ان تكون في المتوسط متماثلة بالنسبة لمختلف المجتمعات والثقافات ) .
وهكذا يحول فوكو ياما الانسان الى حيوانا اقتصاديا مطلقا .
لقد كان الاسهام النظري لادم سميث حاسما في تشكيل الرؤية الاقتصادية الليبرالية ,فكتابه (ثروة الامم )يعد عند البعض ( مؤسس الاقتصاد السياسي ), و ( رسول الليبرالية ) . يعتقد سميث ان ثمة قانونا طبيعيا يحكم تصرفات الافراد , هو عبارة عن يد خفية تضبط الواقع الاقتصادي وتحفظ توازنه .ومن ثم لايجوز تدخل الدولة في الاقتصاد .بل ينبغي ان تترك في مسارها الطبيعي و لان هذا التدخل هو خرق للصيرورة الطبيعية للواقع . كما يرفض سميث تحديد حرية الفرد الاقتصادية بدعوى تحقيق المصلحة العامة للمجتمع , لان الفرد حتى في بحثه عن مصلحته الشخصية (حسب سميث )فانه يعمل من اجل مصلحة المجتمع , وغالبا يكون عمله هذا اكثر فعالية مما لو عمل قصدا بداعي المصلحة العامة .
من جانب اخر يرى سميث ان العمل هو محدد القيمة وليس الثمن لان الثمن عرض متغير . وفي نظرية القيمة يميز سميث بين القيمتين ( الاستعمالية ) و ( التبادلية ). ويشير الى مفارقة واضحة في السلوك الانساني , وهو ان ثمة خيرات ذات قيمة استعمالية كبيرة لكنها ليس لها اي قيمة تبادلية , مثل الهواء والماء .بينما ثمة اشياء ليست لها قيمة استعمالية كالماس مثلا ,لكنها تتمتع بقيمة تبادلية كبيرة .
وفي هذا السياق يؤكد سميث ان الاقتصاد السياسي يجب ان يهتم بالقيمة التبادلبية .
لقد شدد سميث على فكرة تقسيم العمل قائلا ان هذا التقسيم التخصصي هو ما يزيد في كفاءة المؤسسة الاقتصادية ,يقول في (ثروة الامم ) :
( ان التطورات الكبرى التي تحققت في القوة الانتاجية للعمل , والقسم الاكبر من المهارة والذكاء , راجعة الى تاثيرات تقسيم العمل .اما من حيث نسقه النظري ,فان الرؤية التي تؤسسه وتهيمن عليه تستبطن جوهر الحس الليبرالي بكل نفعيته ولا انسانيته ايضا . فلا مجال في تنظيره للواقع الاقتصادي للبعد الانساني , بل هو يعمق من الرؤية النفعية القائمة على المصلحة الشخصية الفردية وحيث يقول :
( لانتوقع غدائنا من احسان الجزار او صانع الجعة او الخباز وانما نتوقعه من عنايتهم بمصلحتهم الخاصة . نحن لانخاطب انسانيتهم ,انما نخاطب حبهم لذواتهم ) .
فالمنظور الاقتصادي الليبرالي ومن ضمنهم ادم سميث ينزع نحو تثبيت قيم نفعية لاانسانية , ومن ثم فهو ليس محايدا امام سؤال القيم الاخلاقية وبل نافيا لهذه القيم ومستبعدا اياها من حقل العملية الاقتصادية وتحالفاتها الاجتماعية . كما يفضح ايغاله في الفردانية واستبعاده لمعيار الخير العام , بمفهومه ومدلوله الانساني والاجتماعي .حيث يقول :
(وانا لم اعرف ابدا ان خيرا كثيرا تحقق على ايدي من يسعون الى الخير العام ) .
اهتم ريكاردو بتحليل الواقع الاقتصادي من اجل الكشف عن القوانين الناظمة له و وقد استفاد من مفاهيم الاقتصاد السياسي التي كان ادم سميث قد بلورها قبله وكما استفاد من ابحاث جون باتيست ساي ,لكنه اضاف اليها كثيرا ووسع وعمق فيها , جاعلا منها نظرية مذهبية ورؤية منهجية ذات فعالية في تحليل النظام الاقتصادي الراسمالي وصيرورته والكشف عن العلاقات الضابطة له .
لقد كانت مسالة النمو الاقتصادي منطلقه وذلك بسبب المشكلات التي عصفت بالاقتصاد البريطاني في زمنه , حيث شهد ازمة حادة بسبب التحولات الاجتماعية والديموغرافية . ففي زمن ريكاردو اصبحت بريطانيا مستوردة للحبوب بعدان كانت مصدرة له .كما شهدت نموا في عدد سكانها . يرى ريكاردو اهمية التركيز على تراكم راس المال وفي تحليله لمفهوم الربح في الدولة يرى ان الربح يساوي الفرق بين ثمن البيع وكلفة الانتاج . والكلفة تساوي مجموع الاجور . وبناءعلى ذلك يقول ان تفسير الارباح يحتاج الى الى معرفة القوانين التي تحددالاجور ثم القوانين التي تحدد ثمن بيع المنتوجات , لان ثمن السلع لايصح تحديدها بقانون العرض والطلب ما دام الثمن الذي يضبطه السوق غير ثابت . لذلك يجب البحث عن الثمن الطبيعي للسلع .
وعن نظريته عن القيمة التبادلية يؤكد انه لاتوجد سوى وسيلة واحدة لتحديد الثمن الطبيعي ,وهي كمية العمل . لكنه يعترف بان الاثمان المتداولة في السوق لاتعكس دائما الثمن الطبيعي .
يعد مالتوس ( 1766 – 1836 م ) هذا الراهب البروتستانتي , احد اكبر المنظرين الاقتصاديين تاثيرا في الوعي الليبرالي الاوربي ,فكتاباه
( بحث في مبدا السكان ) و ( مباديء الاقتصاد السياسي ) يعدان الاساس المرجعي الناظم للرؤية الليبرالية .
ظهر في الواقع البريطاني الفقر المدقع الذي عرفت فيه هوامش المدن الصناعية , مما اضطر الحكومة الى وضع قانون الاعانة الاجتماعية
لمساعدة الفقراء (1795م )وكانت النسبة التي تستقطع من الميزانية تصل الى 14 بالمئة الامر الذي اثار اعتراض الاغنياء .
وكانت نظريته تصب في صالح تكريس التفاوت الطبقي والمناداة بشعار الملكية الفردية والنظام الليبرالي . وكان يؤكد ان السكان يتزايدون بمتوالية هندسية في حين ان ازدياد موارد العيش تنتظم في متوالية عددية .
ولا ينسى مالتوس ان يعيب على الفقراء سلوكهم الجنسي وخصوصا الزواج المبكر واللاكثار من النسل . ثم ينتهي الى استنتاج غريب وهو ان الفقر ناتج عن غلط الفقراء انفسهم !!! .
يؤكد العالم جيل بيلسون اكذوبة اطروحات مالتوس ويقول في عام 1960 كان اثنان من ثلاثة يعانيان من نقص التغذية ,لكن في عام 2005 م فان واحدا فقط من سبعة يعاني من هذا النقص .
رغم ذلك فان الليبرالية لاتزال تسير وفق منهج مالتوس .
يتبع ..
المقال منقول باختصار وبتصرف من كتاب (نقد الليبرالية )
تاليف د. الطيب بو عزة - ط1- 2009 م – الناشر – مجلة البيان
على المودة نلتقيكم ....



#وليد_يوسف_عطو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما لايعرفه الليبراليون عن الليبرالية
- الولايات المتحدة تمدد الحصانة على اموال العراق
- بين الشيوعية الاجتماعية وشيوعية الاحزاب
- الغزو الفكري والثقافي الاميركي - رعد الحافظ انموذجا
- الحنيفية والاسلام
- اسباب تخلف المجتمعات العربية - الاسلامية
- الفتح بدلا من التجارة
- الربا في الاسلام
- الموانع الاقتصادية لظهور الاسلام
- مال العرب قبل الاسلام
- نرجسية اصحاب الشهادات العليا والمثقفين
- المشروع التغريبي في تفريس وتعجيم العراق ...ج3
- شقائق النعمان وجراح اودنيس
- المشروع التغريبي لتفريس العراق وتعجيمه .. ج 2
- المشروع التغريبي لتفريس العراق وتعجيمه
- الانقسام والصراع حول الهوية العراقية
- الحديث عن ديمقراطية اسرائيل .. ج 3
- الحديث عن ديمقراطية اسرائيل , ج 2
- الحديث عن ديمقراطية اسرائيل .. ج 1
- المراة من القداسة الى النجاسة


المزيد.....




- غانتس يعلن أن إسرائيل لم تتلق ردا عن موافقة حماس على الصفقة ...
- باكستان تتعرض في أبريل لأعلى منسوب أمطار موسمية منذ عام 1961 ...
- شاهد: دمار مروع يلحق بقرية أوكرانية بعد أسابيع من الغارات ال ...
- خطة ألمانية مبتكرة لتمويل مشاريع الهيدروجين الأخضر!
- بوندسليغا: بايرن يتعثر أمام شتوتغارت ودورتموند يضرب بقوة
- الداخلية الألمانية تحذر من هجوم خطير
- روسيا.. 100 متطوع يشاركون في اختبارات دواء العلاج الجيني للس ...
- ملك المغرب يدعو إلى اليقظة والحزم في مواجهة إحراق نسخ من الق ...
- تأهب مصري.. الدفع بهدنة في غزة رغم تمسك إسرائيل باجتياح رفح ...
- تونس.. وزارة الداخلية تخلي مقر المركب الشبابي بالمرسى بعد ال ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد يوسف عطو - النظرية السياسية والاقتصادية الليبرالية