أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد السلايلي - دعوهم يحكمون دعوهم يمرون!!















المزيد.....

دعوهم يحكمون دعوهم يمرون!!


محمد السلايلي

الحوار المتمدن-العدد: 3745 - 2012 / 6 / 1 - 19:45
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


من المدهش ان نرى اليساريين اليوم لا يميزون بين استبداد القوى الشعبية واستبداد النظم الحاكمة. فالغالبية منهم تضع الإستبدادين في سلة واحدة. وحين يفرض عليها الواقع الاختار بين احدى الطرفين المتناقضين، فهذه الغالبية تنحاز دوما لاستبداد النظم الساسية السائدة.
بمصر، تمكن مرشح من دائرة اليسار من الحصول على الرتبة الثالثة. وكانت مفاجئة كبرى، لان السيد حامدين صباحي خاض الانتخابات بامكانات مادية ولوجيستيكية و اعلامية شبه منعدمة مقارنة مع الامكانات الهائلة لمرشح النظام العسكري و مرشح جماعة الاخوان المسلمين. لكن المفاجأة الاكبر، ان السيد صباحي، لم يخفي رغبته في دعم مرشح العسكر بسبب صراعه الايديولوجي ضد الاسلاميين.
قبل ثورة 25 يناير، كان السيد الصباحي و غيره من رموز اليسار والقوى الديمقراطية الحداثية، يضعون يدهم مع الاصوليين الدينيين في مواجهة نظام مبارك. وفي بداية الثورة أيضا كانت تحالفات تتجاوز العائق الايديولوجي في سبيل اقبار النظام.
النظام المصري الحاكم لم يستسلم. سقط اكثر من 800 شهيد معظمهم من خيرة شباب مصر و العديد من الجرحى والمعطوبين، و الشباب الثائر لازال ينزل للميدان. يتحكم العسكر في اللعبة و تتوزع مناوراته يمينا ويسارا، وتتحول التحالفات من ضد النظام القائم الى تحالفات مع النظام القائم ضد مكونات سياسية واجتماعية منافسة، مبدء التداول الديمقراطي لا يحرمها من التباري للوصول للسلطة.
نتكلم عن السيد صباحي ذو التوجه الناصري لان تيارا واسعا من اليساريين ومن المجتمع المدني المصري يراهنون عليه لتحقيق مبادىء واهداف الثورة، وفي مقدمتها تصفية تركة مبارك السياسية. ونحن نعلم أن الناصرية كعقيدة سياسية وعسكرية هي مكون من مكونات النظام السياسي المصري الحديث. و نعلم أيضا أن الناصريين لازالوا بالجيش المصري الماسك الفعلي بالسلطة رغم انقلاب السادات على توجههم الاقتصادي و السياسي و الاجتماعي والقومي .
في العقود الاخيرة، انفتحت جل الانظمة الاستبدادية على محيط اليسار، الذي هاجر الاحزاب و استوطن جمعيات المجتمع المدني، خاصة الجمعيات التنموية المرتبطة بعقد الشراكة مع الدولة او مع حكومات ومنظمات اجنبية.
هناك مخاوف فعلية و اكيدة من الاسلاميين في صفوف هذا المحيط اليساري. والتحولات الاخيرة أظهرت ان الاطارات الثقافية والاجتماعية التي كانت تميز نشاط اليساريين و الادوار الطلائعية في صفوف الطلبة والشباب والعمال، خلال السبعينات والثمانينات من القرن الماضي، شلت الان او انها اندثرت. وفي الوقت الذي ظل فيه اليسار العربي يعارض الرجعية و الاستعمار والصهيونية والراسمالية وثقافة التشييء التي تنشرها العولمة، ويقاتل ضد الدولة الاستبدادية والفساد، كانت اطاراته تنكمش و تنظيماته تتكلس، و محيطه يبتعد و يتيه. دفع التحجر الفكري و الصراع الزعماتي، و غياب الالديمقراطية الداخلية، العديد من قواعده للهجرة نحو مؤسسات المجتمع المدني المعولم. حاملين معهم فكرا يصعب تطبيقه ضمن حدود ما تسمح به منظمومة المجتمع المدني، والشبكة العالمية التي تموله.
أتت الثورات التي تشهدها المنطقة، فأظهرت عجزا نسبيا لليسار عن قيادة المرحلة الانتقالية و محدودية واضحة في قدرته على مسايرة الاحداث، بسبب ضعف الطاقة البشرية و التعبوية و التجدر في صفوف الجماهيروافتقاده الاستراتيجية الثورية المناسبة مع الظرف الحالي لقيادة الجماهيرالثائرة نحو البديل المجتمعي.
الشباب، وغالبيته من ابناء الطبقة الوسطى، هو الفاعل الاستثنائي بهذا الحراك الشعبي، هو مفجر ثورات الربيع العربي، لم يخرج من الاحزاب ولا من الحركات السياسية اسلامية أو علمانية أو غيرهما. لكنه رغم ذلك، حمل فكر اليسار في عمومياته، و رفع شعارات الحداثة والديمقراطية وحقوق الانسان. نفس الفكر يحمله المحيط الواسع لليسار رغم اندراجه ضمن منظومة نيو ليبيرالية منظمات المجتمع المدني.
اليسار يشتت جهوده ومبادراته في كل محاور الصراع : صراع ضد الاسلام السياسي، صراع ضد الانحرافية بمجمل انماطها الحزبية و النقابية و الايديولوجية، صراع ضد المجتمع الغارق في التقليدانية وفي التخلف الاجتماعي، صراع مع نفسه، مع و ضد مكونات اليسار نفسه ..
بالمغرب، حيث التجربة السياسية التي ولدها الحراك الشعبي مختلفة و لها سياق أخر. يضع اليسار كل ثقله لمجابهة الاصولية الدينية. قد يؤجل صراعه ضد النظام المخزني و القبول ببعض مطارحاته و مناوراته، في سبيل ريادة هذه الحرب المقدسة ضد الاصولية الدينية.
تعرف النخبة السياسية جيدا أن حزب العدالة والتنمية المغربي لا يحكم. وتعلم أيضا ان هذا الحزب تكون و ترعرع من داخل الدولة لضرب اليسار والحركة الديمقراطية بالبلاد، ورغم ذلك. فهذه النخبة تقف في صراعها عند الحكومة وتختبىء من وراءها، لانها لا تتصور اي بديل او اي نموذج اخر للحكم يمكن ان يبنى على نقيض النموذج المخزني.
اليسار المغربي، تخترقه تيارات عديدة، اهمها التيار الاصلاحي الذي يراهن على تغيير النظام المخزني من الداخل. هناك هياكل امتدادية بين الاحزاب اليسارية وبين النظام السياسي القائم. ما يجعل مقولة الثورة على النظام المخزني تتخذ طابع التمرد والعصيان . استطاع المخزن ان ان يلعب بورقة الاسلاميين للفت الانظار بعيدا عنه. الاسلاموفوبيا الداخلية تعطي ل "الديمقراطيين" و"الحداثين" كل المبررات لخلق تعاقدات وتوافقات مع السلطة القائمة. تؤسس من جديد لشروط احتوائهم واعادة انتاج تموقعهم ضمن الخريطة السياسية التي يتحكم فيها النظام المخزني.
بالجارة الجزائر، استدرج اليسار و الحركات الديمقراطية المناهضة لاستبداد الحزب الواحد و ديكتاتورية العسكر، لتلعب أدوارا قذرة للانقلاب على نتائج التصويت الانتخابي الذي اعطى فوزا ساحقا لجبهة الانقاض مطلع تسعينات القرن المنصرم. وكان الثمن باهضا، حيث دخلت الجزائر لحرب اهلية طاحنة راح ضحيتها عشرات الالاف من القتلى و المفقودين و المعطوبين...
سيناريو الجزائر لايزال عالقا على الاذهان، ويمكن ان يتكرر بتونس لان هناك تقارب وتشابه في تجربة البلدين المجاورين، اضافة الى تشابه و تمائل بنيانهما الاجتماعي والسياسي. بسبب النفخ في المزمار الاصولي والدفع به لواجهة الاحداث من طرف قوى مضادة للثورة و قوى اجنبية لها اطماع بالمنطقة، يبتعد اليسار عن شباب الثورة وعن قضاياه الاجتماعية و الاقتصادية، شيئا فشيئا، ليغرق في براثين الصراع الايديولوجي . العديد من اليساريين يعتقدون اليوم أن هذه الانتفاضات الشعبية، التي أطاحت برؤوس بعض الانظمة، كانت مخدومة و مخطط لها في دهاليز معتمة !
بعد اكثر من سنة و نصف على بداية الحراك الشعبي في اكثر من بلد عربي، لازال مثقفونا ويساريونا يتسالون : هل ما يحدث الان و هنا هي ثورات تستهدف تغيير نماذج النظم السياسية والسلطوية السائدة، ام هي هزات اجتماعية وسياسية من داخل هذه النظم سقفها اعادة توزيع السلط و الثوران وفق نفس النماذج واسلوبها في الحكم؟ أم هي مؤامرات انقلابية ومخططات اجنبية لزعزعة الاستقرار والاستفراد بمقدرات المنطقة وتامينها بما يخدم الاطماع الامبريالية؟ على اليسار ان يجيب و ان يتدخل عمليا لمواجهة الراي المبتذل لوسائل الاعلام، عليه أن يتحرر من النظرة الصحفية للاحداث، ومن السطوة الاعلامية الهائلة التي تفسر الاحداث حسب العرض والطلب ، والتي تفصل الحدث عن سياقه التاريخي و الثقافي. لا نزال في الحاجة الى معرفة دقيقة و لفكر نقدي يتدخل لانارة و تبسيط الاحداث و تبديد المخاوف و تثبيت العزائم.
هل الربيع العربي جاء في وقت غير مناسب؟ هل جاء في الموعد الخطأ؟ ..
هل كان على الربيع أن لا ياتي؟ أم أنه جاء في التوقيت الصحيح والمحدد له في اللحظة التي اختار ان ياتي فيها، بدون استئذان، و بطريقة فجائية هزت كل تصوراتنا وافكارنا و زوايا نظرنا التي باتت عاجزة على فهم ما يتفجر من حولنا من احداث مهولة تزعزع الارض من تحت أقدامنا.
من نتائج الربيع العربي وثوراته المتواصلة، انها كشفت عن عيوب المجتمع العربي وامراضه المزمنة. برزت حركات الاصولية التي عشعشت في الاوساط الاجتماعية المقهورة التي تخلى عنها اليسار. لازالت مجتمعاتنا لم تتجاوز اشكال التضامن التقليدية، لازالت الاسرة والعشيرة و الطائفة و الطرق الدينية .. تتكيف مع العصر.
غير ان اكبر العيوب و اخطر الامراض هي التي تنهك جسم النخبة العربية بمختلف اطيافها، لان علاج معظم الامراض المجتمعية الاخرى يتوقف على ادائها وفعالية مبادراتها ...
الاعطاب التي رافقت مسيرة اليسار ليست هينة. تورطت العديد من القيادات اليسارية في النظم السياسية التي توجد اليوم في خط المواجهة ضد شعوبها. عدنا من جديد للمربع الذهبي لاصلاحات الواجهة، وعادت الألسن المعهودة تلوك كعادتها علكة الاصلاحات الافتراضية في الاقتصاد و السياسة والاجتماع والقضاء والتربية والثقافة والرياضة والاعلام.. عدنا لنتكلم في كل شيء لكي لا يتغير أي شيء !!!!
اليسار عليه اليوم ان يتموقع في المربع الصحيح، أن يتموقع بين النخب الجديدة الصاعدة من صوف الشباب الثائر. البديل الاجتماعي والسياسي يختمر و يتخمر بدم شهداء هذا الصف. لا ان يستمر في البحث عن التموقع او تحسين تموقعاته ضمن هذه النظم الاستبدادية التي اعلن شبابنا عن بداية موتها.
المعارك الانتخابية الطاحنة اليوم، تستدعي ان يضع اليسار مسافة زمنية ومنطقية معها لكي يجدد دماءه و ان يحرر محيطه من فخ الشراكات التي تنصبها منظمات المجتمع المدني في سبيل عرقلة اي انتقال نحو الديمقراطية.
ونقولها بصراحة، شبابنا لا يثق في الزعامات اليسارية التي شاخت ولم تعد تساير تطور الاحداث. ولنا في المغرب تجارب تدفع لاتخاذ هذا الموقف. في لحظات الحسم يختار غالبية اليساريون مواقف متدبدبة وغير راسخة و واضحة وغير نهائية، بعد ان كانوا يتموقعون في الموقع الصح و ينخرطون في النضال الجماهيري بهمة وجماس واندفاع.
اليسار العربي يعيش في الزمن الثوري، لكنه يعيشه بعقلية الماضي وبتكتيكات واستراتيجيات الماضي. نحتاج فعلا لربيع يساري يزعزع يقينية البنيات الحزبية التي تعوق انخراط اليسار في النضال الجماهيري لاسقاط النظم الاستبدادية. لثورة كوبيرنيكية تحرر الطاقات اليسارية و تقلل من مخاطر انجرارها لخدمة اهداف ومصالح ليست من صلب الثورات المشتعلة هنا والان.
لازالت المعركة الاساسية هي اسقاط النظام الاستبدادي، وبناء الدولة الديمقراطية الحديثة. صعود الاسلاميين، و بروزهم على الساحة الانتخابية، لا يجب ان يكون مطية لتمديد العمر الافتراضي لهذه النظم. ما نعيشه اليوم، هو صورة مشوهة من نماذج وتجارب الانتقال الديمقراطي في دول شبيهة بتجربة المجتمعات العربية. هل هناك مرحلة انتقالية بدون تطبيق قانون العزل السياسي؟ ان تجارب مماثلة بامريكا اللاثينية و بشرق اسيا، تقول العكس، التجارب التي نجحت في تجاوز الديكتاتورية والانتقال للديمقراطية تاسست على توافقات واضحة ضمن شروط العدالة الانتقالية و بعد عزل كل رموز النظام السابق و المتورطين في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان من مسؤولياتهم ومنعهم من العودة اليها. هذا ما حصل في الشيلي والارجنتين والبرازيل وجنوب افريقيا وبدول شرق اسيا التي تتحرك نحو الديمقراطية. ما يحصل عندنا و بمصر وبتونس على سبيل الميثال، هو اعادة انتاج نفس النظم السياسية بنفس الادوات الادارية و نفس الرموز والشخوص التي تتحكم فيها. وعلى اليسار في هذا الظرف بالذات، ان يختارة التموقع السديد وان لا يأكل الاخرون الثوم بفمه. المعركة الحقيقية ضد الاسلاميين لم يحن وقتها بعد، مادام في النظام الاستبدادي قلب ينبض. دعوهم يحكمون دعوهم يمرون، يفضحون انفسهم بانفسهم، لان الصراع بين الاسلام والعلمانية، هو صراع يخفي أكثر مما يظهرفي الشروط الحالية للصراع من أجل إسقاط الفساد والإستبداد، واخطر ما يخفيه، هو عرقلة اي تحول نحو الديمقراطية..؟؟؟



#محمد_السلايلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوم كامل بدار الضريبة !
- الإسلام ضد العلمانية : صراع بالوكالة !!
- في عيدها الأممي : الشغيلة المغربية بين مطرقة الباطرونا وسندا ...
- أنقذهم يا عمر سليمان !
- أطلقوا سراح الحاقد ؟
- المرأة القروية ونخبوية العمل النسائي بالمغرب
- للربيع العربي أيضا أبناء -لقيطين-؟
- ملاحظات منهجية حول استعمال كلمتي النخبة والشعب
- اليسار المغربي والحراك الشعبي الراهن
- الانتخابات بمغرب الاستثناءات
- على هامش تدشين - تي جي في - المغرب : توسيع مجلس الخليج والقض ...
- - الطبقة الوسطى- المغربية والوضوح المطلوب
- السكتة القلبية
- اليسار المغربي ودور القوى الحاملة للفكر الديني في الحراك الش ...
- هنيئا للاتحاد الأوروبي بالمغرب - شريك في الديمقراطية - ؟
- التراجيديا المغربية: 2 - المخزن وطقوس الأضحية
- التراجيديا المغربية: 1 - كبش الفداء
- الصبار وعنف الدولة المشروع
- الضرب على الوتر الحساس
- البكاء على الميت خسارة؟


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد السلايلي - دعوهم يحكمون دعوهم يمرون!!