أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد السلايلي - أنقذهم يا عمر سليمان !















المزيد.....

أنقذهم يا عمر سليمان !


محمد السلايلي

الحوار المتمدن-العدد: 3694 - 2012 / 4 / 10 - 00:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مجازفة خطيرة يقدم عليها المجلس العسكري ، الماسك بالسلطة وحامي حمى ثورة 25 يناير المصرية! بتقديمه عمر سليمان مرشحا للرئاسيات المقبلة.
الرجل كان هو الحاكم الفعلي لمصر في عهد مبارك، وباعتباره رئيس المخابرات هو أحد أقطاب المؤسسة العسكرية الحاكمة ، المقرب من واشنطن وتل أبيب. ترشيحه للرئاسة يذكرنا بسيناريو خروج الاستعمار من الباب ليعود من النافذة. كان متوقعا أن الولايات المتحدة التي ضغطت في البداية من أجل تسليم السلطة لسليمان، لن تتراجع عن ضغطها، منذ اليوم الذي غادر فيه الرئيس المخلوع القصر الرئاسي، وطيلة الضجيج السياسي الذي تلاه ، كانوا يهيؤون الأجواء لإشهار ورقة نائب الرئيس التي حرقتها احتجاجات ميدان التحرير، لعرضها في الوقت المناسب كورقة للخلاص .
الإخوان و إخوانهم السلفيين، لعبوا اللعبة بامتياز، ولازالوا يلعبونها بحكم مؤهلاتهم التنظيمية المحكمة، عن وعي أو بدونه، هم بحماقاتهم التي تريد فصل الناس عن عالمهم والعودة بهم الى زمن مضى لا يمكن العودة إليه حتى لو قبلوا بذلك، يدفعون الناس إلى الترحم على النظام السابق وعدم المخاطرة بإقباره !!! .
ليس هناك ما هو أخطر من ثقافة اليأس والتيئيس التي تسود الثورات الشعبية العفوية في بداياتها. فعلى عكس الانقلابات التي يتم فيها التركيز على احتلال مقرات الإعلام ومؤسساته، الثورات الشعبية لها منطقها الخاص ونهجها المخالف لعقيدة الانقلاب العسكري. لذلك وسائل الإعلام التي ظلت تحت وصاية النظام الذي تلقى ضربات ثوار الميدان، تلعب هي أيضا لعبتها للفت الأنظار عن الدينامية التي ولدتها الثورة الشعبية. ليس في مصر و حسب، بل في تونس وليبيا.. ووجدت في التصريحات المنفلتة أو المحسوبة لأعضاء هذه الجماعات مادة دسمة خاصة اذا كانت هذه التصريحات تحمل عناصر الغرابة و الطرافة التي تقشع منها الأبدان.
الأدوات المستخدمة باسم الديمقراطية المزعومة وباسم الدسترة و المأسسة لجهاز السلطة والدولة، نصبت فخاخ الصراع الديني ليغطي على المطالب الاجتماعية والسياسية الحقيقية التي كانت وراء اندلاع الثورة. وتلقت الجماعات الإسلامية الرئيسية، من حيث لا تدري، هدية ملغومة من طرف الأنظمة الفاقدة لكل شرعية، بسبب تزمتها و برغماتيتها السياسية ، أصبحت مشجبا تسعى من ورائه كل القوى الداخلية والخارجية المعارضة لأي انتقال سلمي نحو الديمقراطية، الى دفع الشعوب المنتفضة الى التذمر والندم والتأسف، لأنها تجرأت و خرجت بالملايين تطالب بحريتها وكرامتها.
رمت هذه الأطراف المناهضة للثورات العربية بورقة الإسلام السياسي وجعلت منها القضية الأساس لفرض خيارين للحكم : الاستبداد الديني أو الاستبداد القائم على خدمة الأجندة الأمريكية والصهيونية بالمنطقة . شكليا يبدو النمطين مختلفين. لكن عمليا يخدمان نفس القوى و الإطراف الداخلية والخارجية التي تدافع على استمرار نظام الحكم الاستبدادي العربي بمختلف لبوساته وتلاوينه.
ما يحدث اليوم، هو استعمال مكرر إلى أقصى الحدود للورقة السياسية التي ظلت تنهجها هذه الأنظمة منذ ظهور حركات الإسلام السياسي. قد لايختلف استعمال اليوم إلا من حيث الشكل و التوقيت عن الاستخدام الذي باشرنه الولايات المتحدة وحلفائها للإطاحة بالحكم الاشتراكي بأفغانستان .
واستطاعت هذه الأنظمة أن تغرس في عقول البعض أنها هي الوحيدة القادرة على حمايتهم من ظلامية و تخلف هذه الجماعات الدينية. وهي نفس اللعبة التي سقطت الإخوان أكثر من مرة لتكسير الإضرابات العمالية الكبرى وإطفاء الاحتجاجات الشعبية و تبرير حالات الطوارئ. تقوم وسائل الإعلام بشتى أصنافها بتقسيم المجتمع إلى علمانيين وإسلاميين لتخويف الناس من المستقبل الآتي، ودفعهم إلى التعايش من جديد مع الأنظمة التي ثاروا ضدها !
عملية النفخ في البعبع الإسلامي تبشر بتحقيق الخلافة الإسلامية من المغرب إلى شرق أسيا. والحماسة الاسلاموية تشحن البعض من الشباب الساخط على الوضعية و الغاضب، لاغلاق الطريق في وجه أي خروج من النظام الاستبدادي، موهمين الأتباع أن : " أصعب نقطة في طريق الإمبراطورية الإسلامية هي سوريا : الشام ، فبعد مصر وليبيا وتونس واليمن ، لو تحررت سوريا ستكون الكماشة قد أطبقت على اليهود" كما كتب أحد المهووسين بالخلافة في تعليقاته على صفحات الفايسبوك المشتعلة.
الثورات لم تأت من تحت عباءة الإخوان ولا من تأثير زعاماتها الدينية وقياداتها. وصولهم تم من الثغرة التي تركتها القوى العلمانية واليسارية مفتوحة وصولهم للسلطة عن طريق صناديق الاقتراع التي تشرف عليها أجهزة النظام الفاقد الشرعية الشعبية، يجعلهم مختلفين عن إسلاميي السوان أو ايران على سبيل مثلا. لان في البلدين المذكورين انهار النظام ، ربما في ليبيا الأمر مختلف، لان ألقذافي كان حالة خاصة فصل نظاما ودولة على مقاسه الشخصي. رغم هذه الفروق التي تبدو جوهرية، الأصوليون الدينيون، منذ أن وجدوا و حيثما وجدوا وبالطريقة التي وجدوا بها، يشتركون في نفس المرجعية السياسية، واجهتها الزهد والتقشف وبيع الدنيا من اجل الآخرة، وباطنها احتكار السلطة وحياة البذخ والرفاهية والرخاء، باستغلال مفرط للدين من أجل مصالحهم الشخصية و الاقتصادية والسياسية .. لقد تمسكنوا حتى يتمكنوا .. وحين يتمكنون من السلطة، غالبا ككومبارس، تنكشف عوراتهم و تفتضح أساريرهم..
لكن هذا التمكين أصبح محفوف بالمخاطر، فالانقسامات الأفقية والعمودية في صفوف الإخوان و السلفيين تتسع، وهو شيء يهدد علة المدى القريب مصالح القوى الأساسية المستفيدة من النظام العربي الرسمي داخليا وخارجيا، ويدخل المنطقة برمتها إلى دوامة أللاستقرار السياسي و الأمني، لن تسلم من تداعياته دول الجوار خاصة الجنوب الأوروبي والكيان الصهيوني.
لا يجب أن ننسى أن هذا الزلزال الشعبي الذي ضرب المنطقة العربية منذ عام كشف عن اختلالات كبرى بالمجتمع العربي، ولعل أبرزها هامشية و محدودية العمل الحزبي( غياب الزمن السياسي ) و انعزالية الطبقة المثقفة وانفصالها عن دينامية الحركات الشعبية ( غياب البعد الفكري ). ولا شك أن هذه القوى تسارع الزمن الثوري لاسترجاع مكانتها و مبادراتها إن هي تبنت مطالب الثوار وتوحدث من أجلها.
عملية النفخ في البعبع الإسلامي تبشر بتحقيق الخلافة الإسلامية من المغرب إلى شرق أسيا. والحماسة الاسلاموية تشحن البعض من الشباب الساخط على الوضعية و الغاضب نتيجة انسداد الافاق، لإغلاق الطريق في وجه أي خروج من النظام الاستبدادي، موهمين الأتباع أن : " أصعب نقطة في طريق الإمبراطورية الإسلامية هي سوريا : الشام ، فبعد مصر وليبيا وتونس واليمن ، لو تحررت سوريا ستكون الكماشة قد أطبقت على اليهود" كما كتب أحد المهووسين بالخلافة في تعليقاته على صفحات الفايسبوك المشتعلة!!!.
عوامل عديدة تؤدي لارتداد الثورات العربية للخلف، البارز منها الأدوار التي تقوم بها التيارات الأصولية المحافظة مدعومة بالرجعية والامبريالية .. لكن الأهم و الأخطر، الذي يجعل من هذا الارتداد واقعا يبقي على البنيات التسلطية والاستبدادية و يديمها، هو الدور الذي يلعبه الإعلام الموجه، من خلال نشر فكر تيئيسي انهزامي مؤامراتي، وظيفته الأساسية مساعدة قوى الارتداد على انجاز مخططاتها القذرة على أحسن وجه..
لكن متى كانت الثورات الشعبية التي عرفها التاريخ تسير على طريق مستقيم لا توجد به منعرجات؟ ومتى كانت القوى السياسية الجذرية التي تناضل من أجل امتلاك هذه الجماهير لسلطتها وسيادتها، تنتظر نضوج الشروط الاجتماعية لكي تسلمها الجماهير مفاتيح الحكم؟
من مكر التاريخ ! أن حملت هذه الثورات في بداياتها شعارات ومطالب الحركة الديمقراطية التي يتم اليوم تسفيه تضحياتها الكبرى، بعد أن شاخت هياكلها وتآكلت بفعل الاحتواء و الانعزال والانطواء .. وقد شاهدنا كيف أن غالبية الأحزاب المتفرعة عن هذه الحركة دفنت رأسها في التراب حين غمرت الحشود الساحات مطالبة بالتغيير واختار بعضها التفاوض من اجل مصالحها الضيقة ..
كانت المفاجأة أكبر حين جاء الربيع العربي بدون رأس وبلا قيادات موحدة على المطالب الديمقراطية في الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية. خرجت الشعوب بسقف عالي تجاوز سقوف المعارضة التقليدية، فازدادت هذه الأحزاب ارتباكا وشرودا لم تعرف كيف تخرج منه بسبب تسارع الأحداث .
من يركبون على الربيع العربي هم جزء من البنية التي جاءت هذه الثورات لاقتلاعها.. فشعار الشعب يريد إسقاط النظام لم يرفع للترف الفكري ، ولم يتم تخدير الملايين وشحنهم ليغمروا الساحات والميادين ويقدموا الآلاف من الشهداء والمعطوبين. لم تطبخ الثورات بدهاليز الخارجية الأمريكية كما يشاع اليوم من طرف من ينطلقون من رد فعل قوى الردة ليروها اليوم ربيعا صهيونيا أمريكيا بأيادي سعودية قطرية !
الانقلاب على أهداف ومطالب الربيع العربي بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، لم ينشر اليأس والتيئيس فحسب، وإنما جعل الأنظمة الاستبدادية تغتر و تعتقد أنها من الآن فصاعدا، فهي في مأمن من غضب شعوبها، وهذا خطأ كبير ستندم عليه !!!
لا نعتقد أن الذين كسروا حاجز الخوف و لا الذين لازالوا يقاومون أعتا الدكتاتوريات العربية وأفظعها دموية، أن إرادتهم مسلوبة، وأنهم جازفوا بحياتهم و أمنهم وبحياتهم الشخصية والعائلية والمهنية، لأنهم فاقدي الشعور ! فمن يعتقد ذلك إما أنه مسلوب الرؤية أو أفاق و مسخر ضمن آلية التيئيس التي تسعى للإبقاء على الأنظمة التي ثارت الشعوب ضدها. ليس هناك خيارا ثالثا بين الاثنين، الأول لم يعش الزمن الثوري بعد، أما الأفاق فهو معروف وأخباره مشاعة بين الناس؟
لن نمل للمرة الألف أو المليون، أن نردد بأن الربيع العربي هو الزمن الثوري الذي ظلت الأجيال المتعاقبة تنشده. هو الزلزال المدوي الذي ضرب الأرض العربية من محيطها لخليجها، بدرجات متفاوتة وبارتدادات متوقعة وغير متوقعة .إن عنصر المفاجئة الذي برز مع بداية حركة الشعوب العربية ضد الفساد والاستبداد، بات المعطى اليقيني الوحيد الذي نمسكه بيدنا ومن خلاله نعيد صياغة أفكارنا وهواجسنا و قدرتنا على استشراف أفاق مستقبلنا رغم تقلباته وضبابية أجوائه. وهو أيضا المعطى الرئيسي الملموس الذي أربك حسابات القوى الداخلية و الخارجية التي تريد التحكم في مسار هذا الحراك الشعبي، ودفعها حب البقاء والاستحواذ على تغيير مخططاتها وبرامجها في كل لحظة وحين حسب الموجات الارتدادية التي تتوخى إعادة تشكيل تضاريس العلاقة بين الحاكم والمحكوم على قاعدة من يحكم عليه إن يحاسب وان يلبي مطالب الجماهير الغاضبة في العيش الكريم الذي يوفر الشغل والمسكن و المساواة و الحرية و العدالة والاجتماعية.
هذه الجماهير ليست بليدة حتى تنسى و تأتمن لأعدائها الخارجيين، وهم كثر ومتعددين بتعدد المصالح والأطماع الجيوسياسية. بالفطرة الشعبية، ترى هذه الجماهير أنه .ليس هناك من هو أفظع و لا أقبح من برابرة الداخل. فهؤلاء وعلى مر الزمان، هم الأداة الطيعة التي تفتح الباب وتشرعه أمام برابرة الخارج لنهش جسد الشعوب، اعتقادا منها أن ذلك سيطيل من عمرها !!
ليست بليدة إذن حتى تقبل بعودة خاتم سليمان ونظام خاتم سليمان ، رغم كل التعقيدات و المتاهات التي تعمل على خلط الأوراق، فان الجماهير، وبالأخص الملايين التي صنعت الثورة، عرفت طريقها المختصر للشارع، وامتلكته ولا يأخذنا أي شيك في أن تعود إليه في أي وقت و أي حين، لاستكمال استحقاقات شعارها : الشعب يريد ...



#محمد_السلايلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أطلقوا سراح الحاقد ؟
- المرأة القروية ونخبوية العمل النسائي بالمغرب
- للربيع العربي أيضا أبناء -لقيطين-؟
- ملاحظات منهجية حول استعمال كلمتي النخبة والشعب
- اليسار المغربي والحراك الشعبي الراهن
- الانتخابات بمغرب الاستثناءات
- على هامش تدشين - تي جي في - المغرب : توسيع مجلس الخليج والقض ...
- - الطبقة الوسطى- المغربية والوضوح المطلوب
- السكتة القلبية
- اليسار المغربي ودور القوى الحاملة للفكر الديني في الحراك الش ...
- هنيئا للاتحاد الأوروبي بالمغرب - شريك في الديمقراطية - ؟
- التراجيديا المغربية: 2 - المخزن وطقوس الأضحية
- التراجيديا المغربية: 1 - كبش الفداء
- الصبار وعنف الدولة المشروع
- الضرب على الوتر الحساس
- البكاء على الميت خسارة؟
- الربيع العربي والجفاف المغربي أسئلة حول علاقة النخبة والشعب ...


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد السلايلي - أنقذهم يا عمر سليمان !