أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - المسلمون في بلاد الكفار















المزيد.....

المسلمون في بلاد الكفار


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 3684 - 2012 / 3 / 31 - 23:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



على اثر الأجرام الذي عرفته مدينة تولوز الفرنسية تنافست وسائل الأعلام المرئية منها والمسموعة, محاولة على لسان مستضيفي البرامج الخاصة بالحدث التهرب من نعت الفاعل بانه جزائري الجنسية واعتباره فرنسيا. وبالتالي تحميل هذا البلد مسؤولية عدم اتخاذ ما يلزم بشانه لأتقاء شر ما ارتكبه في حق المجنى عليهم المسالمين ,عن طريق ايلائه وغيره من المهجرين المتواجدين على الأرض الفرنسية ما يجب من تعليم وتربية على النمط الذي يحقق اهداف شعار الحرية العدالة والمساواة. غير ان الملاحظ البيب لن ينكر ان ما هو قادم من الأفعال الأجرامية على اراضي الدول الغربية لهو ابشع مما قد يخاله الغافلون.

ان بذرة الشر قد سبق وغرست ليس فقط بتربة هذه الدول, وانما في غيرها ايضا ومنذ اول مسجد اقيم باسم الأسلام. هذا الذي اشرف صاحب العقيدة نفسه على تشييده والذي لم يكن يعلم حتى طريقة المناداة في تبعه للقدوم اليه واقامة شعيرة الصلاة بــــــــــــه
حتى انقذه بلال الحبشي. ليس فقط بصوته الجهوري وانما ايضا بمضمون هذا النداء.
بذرة الشر هذه لما للمسجد في هذه العقيدة من وظائف التي لا تنحصر في اداء شعيرة الصلاة جماعة من قبل التبع و تعليمهم, وانما تتعدى ذلك الى مناقشة واتخاذ قرارات
في امورهم الدنيوية . حتى ان ابسطها لا يخرج من بين يدي المتواجدين به حيث التشاور قد يتم حتى بشان حفربئر او تنقيتهــــــــا .


اقول بذرة الشر هذه هي المسؤولة والمعول عليها في هذه العقيدة من قبل كل من ادرك هد فها الذي ان كان يعتقد البعظ بل و يؤمن بانها اداة لنشر الأسلام وهي طبعا ما يعتقده كل من يصف نفسه بانه مسلما, فانه وهو امر غير مفكر فيه انما هو اداة نشر للتفرقة بين اهل نفس العقيدة انفسهم. وبالتالي اثارة النعرات والأحقاد بينهم عن طريق التمييز بين التبع. من مدعي وجوب فراغ بين قدمي المصلي, ومدعي خلاف ذلك , ومدعي ارخاء اليدين وغيره القائل بجمعمهما على الصدر,وكذا القائل بوجوب ارسال اللحية والقائل بخلافه . ليسمح ذلك لبعضهم تكفير البعض حتى الفتوى بوجوب قتله. وينتهي الأمر بالتابع الى اعتقاده بانه اهل لمحاكمة الغير واصدار احكامه في حقه فيكون بذلك قد حل محل الأله الذي لا يفتأ يصر ويكرر ادعاء كونه مصدر العقيدة التي يؤمن بها ويعمل على حمل الأخر على السير على هداها ,متناسيا ان الهه هذا ووفق ما جاء في تعاليم هذه العقيدة سبق واصدر حكما في حق من اسمي ابليس بقوله (انك لمن المنضرين )و(ساملأجهنم بكم اجمعين). ولم يعجل بتنفيذ حكمه كما فعل ويفعل اليوم الذين يعتقدون انهم الأصوب والأصح معتقدا والآخرين مخطئين.


فاذا كان الأسلام في عهد صاحبه لم يؤمن به الا نفر قليل من الفقراء والمهمشين, ولم
يعره غيرهم اهتماما الا بعد ان لوحظ اشتداد صلابة عود محمد من خلال ما تمكن التاثير به في تبعه على قلتهم وقبولهم الطوعي والأرادي التظحية بالنفس والنفيس
من اجله. وعدم قبولـــــــه شروط الأنصياع لأرادة قبيلته بالتخلي عن افكاره بقسمه
المثير للأستغراب (والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري...) فما كان الحائل دون وادراكه وهو الذي يعلن بانه نبي ورسول من قبل قوة غيبية تتميز بالكمال المطلق ان المبلغ لهم ممن يجادلونه لم يعوا ويفهموا رسالته وبالتالي بذل ما امكن من جهد لتسهيل العملية بالشكل الذي يتحقق معه الهدف كتوظيح مظمون الغازه تفاديا لأراقة الدماء واسعاد المرسل اليهم بتغليب الخيرالذي هو الهدف على الشر ممثلا في ابليس ضحية المكر الألهي برفضه السجود لغيره,
وتحمله وزر ذلك الرفض باستسلامه للحكم الجائر الذي صدر في حقـــــــــــــــه ,وفرضت عليه العداوة الشديدة مع الأنسان الى يوم الدين ؟.هذه الرسالة بمضمونها المعتقد انه خيرا والغير مفهوم من قبل تبع صاحبها خلال حياته وبعدها لم يكلف نفسه سلوك ما قام به بشان عدد الصلوات التي قال انه استجدى ربه لمرات عديدة حتى حددت في الخمس صلوات. ولم يفعل بشان الألغاز المحيرة الممثلة في اركانه الخمسة وغيرها مما تتظمنه هذه الرسالة من مثل (ا.ل.م) (ا.ل.ر) (ن) (ياء سين) (آيات هن ام الكتاب واخر متشابهات) وغير ذلك كثير.هذا تجاوزا عن اعتباره خليفة الأنبياء السابقين بمن فيهم آدم الذي سبق وعلم الأسماء كلها. ليعتبر بذلك اعلم حتى من الملائكة التي كانت تدرك انه سيفسد في الأرض ويسفك فيها الدماء. الم تقل بعد ان انبأت من قبل ربه (اني جاعل في الأرض خليفة) (اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء)؟ وقوله ( اني اعلم ما لا تعلمون)؟



لماذا وهو الزاعم بان ما اوتي انما هو الحق يقبل بوجود معارضين في الوقت الذي
يقول بان الحق بين والباطل بين ويتهرب من تحمل مسؤولية التغلب على الصعاب
وتحقيق ايمان الغير بارجاع امرفشله الى القوة الغيبية بقوله (ضرب على قولبهم
وعلى ابصارهم غشاوة) وقوله (لو شاء ربك لآمن من في الأرض جميعا)؟ فشل محمد في التبليغ واعتماده تبعا ومناصرين غير مدركين لمضمون افكاره واقتصارهم على ترديد اقواله وافعاله كالببغاوات, فتح الباب واسعا امام الباس هذه الأفكارما يراه التابع لبوس صواب. وتسقط البقرة فتكثر السكاكين وتصير افكاره هذه سببا لما يعانيه
من قال عنه ربه خليفة له على الأرض.

انه على فرض صحة ادعائه النبوة ومحاولاته نفي ما قيل فيه من قبل الغير كالساحر والمجنون وتمسكه بكونه انما يوحى اليه, كان يفرض عليه ان هو حقا آمن بما اوتي ان يسلك الطريق الذي سلكه هو شخصيا على الأقل في فهم مضمون ما اعتبره رسالة, وذلك عند ما كان بصدد تبليغ امرها للناس والا اعتبرماكرا كما مكر ربه. ليس فقط بابليس الذي كان من المفروض فيه باعباره مطلق العلم وكامل الصفات ان يكون عالما مسبقا بما سيكون عليه موقفه عنما امر بالسجود لغيره. بل وايضا مكره بآدم وحواء عندما نهاهما عن الأقتراب من الشجرة بقوله( لا تقربا من هذه الشجرة فتكونا من الظالمين), وهو يعلم مسبقا انهما سيقتربان منها ليحق فيهما مكره وخداعه وتبنى على مثله مسلمات المسلمين لتدخل في مفهوم الأيمان الداخلي الغير الخاضع للتمحيص العقلاني. ان مكر رب محمد بابليس و آدم وحواء الذي كان اساس عقيدته في شان تبيان الخطأ والصواب والخير والشرهو المعتمد ايضا في طريقة التبليغ من قبله .مما تكون معه قابلية افكاره لشروحات واستنتاجات مختلفة متعددة امرا منطقيا .وتكون معه هذه العقيدة بمثابة سيف ذي حدين. كما تكون صالحة للبناء تكون كذلك للهدم. وهو ما كان عليه تفاديه بتوحيد الفهم اتقاءا لشر الأختلاف وما يترتب عليه من الباس الباطل لبوس الحق و الباس هذا الأخير لبوس الباطل. فيكون بذلك قد فند من حيث لا يدري قوله بان دينه دين يسر وليس دين عسر.


المسجد بوظائفه المتعددة والمختلفة التي يكون اطارها العام عقيدة محمد بما اشير اليه من مآخذ عليها وما يلفها من غموض وينتابها من تناقضات, هو المكان المفظل لتباري التبع وتنافسهم على استقطاب المريدين من قبل الأئمة .هؤلاء الذين يدعون الفهم التام الغير قابل للشك والتردد. في الوقت الذي يدرك فيه حتى ضعاف العقول ان ادعائهم ذلك ما هو الا كذب وادعاء مردود عليهم بدليل وجود طوائف واامة كل يغني لليلاه. ولا يوحد بينهم الا قولهم بانهم مسلمين. فايهم يا ترى استطاع توحيد الصف لتفادي الأقتتال حتى فيما بينهم والذي اصبح امرا مهددا لوجود الجنس البشري.؟



ان المسجد الذي يستغل من قبل الأئمة في التمييز بين تبع محمد وغيرهم بايهامهم
انهم الأفظل والسائرون على الطريق المستقيم وغيرهم المخطؤون الظالون. وهم الأحب الى الله وغيرهم مغضوب عليهم يحق فيهم الجهاد بالأموال والأنفس في سبيل جزاء ابدي ممثلا في خير مطلق لا ينضب. هو منطلق كل الجرائم التي عرفها اخونا الأنسان مذ شيد مسجد قباء. وهو الأداة المعول عليها من قبل المسلمين في الغزو الفكري لباقي شعوب العالم املا في نشر هذه العقيدة. فلاغرابة في التنافس على بنائها
ما دام ان ما يصرف على ذلك من اموال وجهد انما عليه اجره لمن فعل. مما يجعل امر الحصول على المساهمات هينا لأعتماد الضرب على اوتار العاطفة الدينية للتبع
وكل ذي هدف دنيوي خاص وشخصي من ا مثال مسؤولي الأنظمة التي تعتمد الصيغة الدينية في الحكم. حتى اظحى الكاهن المسلم ينافس اغنا اغنياء من يعتبرهم كفارا. فصار بناء المساجد هدف كل حامل للأيديولوجية الأسلامية باعتباره اللبنة الأولى للبناء الأسلامي المتعدد الشروحات والمختلفة باختلاف المسلمين. فلا باس من اعتماد المسكنة من قبل القائمين عليها الى حين التمكن .ولا باس من ادعاء قبول التصرف في ايطار القوانين المعمول بها لدى شعوب الأقطار المشيدة بها من غير ما يعرف بارض الأسلام. كما لا باس من استغلال مكسب الديموقراطية الذي تنعم بها هذه الشعوب من اجل التبشير بهذه العقيدة التي لا تقبل بعقيدة ضرة بارضها حيثما وجدت .و لا باس من استغلال مبدأ حماية واحترام الحقوق الفردية المعمول به لدى
هذه الشعوب من اجل الجهربتعاليم هذه العقيدة ومحاولة فرض الوجودالمميزللمريدين
بالشارع العام. بل وحتى بمقر العمل كوسيلة وبداية لأكتساح المجال الترابي للقطر بكامله. كما انه ليس منكرا اثارة انتباه الغيرالى هذه العقيدة وبكل الطرق بما فيها سفك الدماء على ايدي بعض المريدين. حتى يعلو ذكرها في وسائل الأعلام الذي سينقسم فيه التبع الى فريقين متطرفين ومعتدلين. مما سيدفع بالغيرلحب الأستطلاع على التقرب من مصادرها الممثلة في الشيوخ وهم الأدرى بطرقهم الشيطانية على السيطرة على فكرالسائل تمهيدا لتعريضه لعملية غسل الدماغ وجعله طوع بنانهم .لذلك لا غرابة من
مطالبة الرئيس الفرنسي مواطنيه بعدم الخلط بين الأسلام كدين وبين الأرهاب .متناسيا ان هذا الأرهاب انما كان اساسه ومبدؤه هو هذا الدين. وهو نفسه الذي تسفك الدماء باسمه حتى فيما سمي بارض الأسلام .وان تراخيه وغيره من المسؤولين سواءا في الدول الغربية او ارض الأسلام المذكورة من شانه ادامة واستفحال امرالمساس بانسانية الأنسان وتخريب حضاراته وباسم هذه العقيدة ذاتها. وقد سبق وعلا صوت احرار العالم منددين ومنادين برفض الترخيص لبناء المساجد اتقاءا للشرور المذكورة. وبلغت هذه النداءات مبلغها يوم عزم شيوخ الأجرام على بناء مسجد منطقة زيرو بالولايات المتحدة الأمريكية. ولا اذان صغت لهذه النداءات.
ليتبن اليوم كما سيتبين قريبا ان اوكار الأجرام هذه قد فرخت ما لا يعد ولا يحصى من المجرمين سفاكي الدماء سيرا على نهج الغزاة السابقين. علما منهم ان عقيدتهم لن يكتب لها من وجود وبقاء الا اذا فرضت بالقوة المادية المجردة ما دام انها عقيدة
مختلف بشانها فكريا. و مسؤولية هؤلاء الحكام الغربيين توجب عليهم فيما توجبه من اولويات حقوق شعوبهم تحقيق وحماية امنها وسلامها, وتوجيه الضربات الأستباقية
لكل ما من شانه ان يستشف منه تعريض هذا الأمن والسلام للخطر.و لهم فيما يقع بارض الأسلام ذاته ما يكفي من دروس وعبر. كما لهم في محلقي اللحى ومشذبيها وذوي اللحى الغابوية ايضا ما يكفي على تنبيههم الى ان الشر الأسود المحدق بشعوبهم انما هي عقيدة محمد التي يتعين عليهم الوقوف في وجهها وقفة رجل واحدوحصارها على الأقل فيما عرف بارض الأسلام الذي ظهرت ملامح الفتنة التي سوف تحل بافراد شعوبها ليتقاتلوا فيما بينهم وتتقي شعوبهم هذه الفتن التي لن يجديهم الندم نفعا بعد دلك ان هم غضوا الطرف تحت دافع احترام الحقوق الفردية والجماعية
وويل لديموقراطية يستغلها النصابة والمحتالون لأستعباد واستغلال اخينا الأنسان. ان
واجب المسؤولين الغربيين في حماية الأمن والسلم المذكورين يستوجب وضع المساجد المتواجدة باراضيهم تحت المراقبة المشددة .ورفض أي ترخيص جديد ببناء
غيرها. هذه المراقبة التي يتولى امرها الملمون بكتاب محمد ولغته الماما كبيرا من
شانه فرز كل الآيات الداعية للكراهية والجهاد, وكل ما من شانه العمل على فرض هذه العقيدة بالعنف .ومنع ذكرها وترديدها جهرا وجماعيا سرا. حتى يحمل المريد على التكيف والأندماج في الوسط الغربي. كما يتعين عليهم فرض قيود على كل من يرغب في تولي امر الأمامة بهذه المساجد بما فيها وجوب المامه بتاريخ العقائد الدينية واليانات المقارنة . بل ولا جناح عليهم في طرد كل من يشتبه في سلوكه المخالف لسلوك هذا الوسط بعد القيام بكل ما من شانه توعية المهجرين
بانهم مستهدفين من قبل شيوخ الأجرام ليس فقط في ارزاقهم بل وفي ارواحهم. ولهم فيما سبق واقدم عليه محمد من طرد يهود المدينة ودفعهم الى تخريب بيوتهم بايديهم قائلاا اخرجوا من بلادي وهو المهاجر المطارد من قبل اهله من مكة الى المدينة عبرة تعتبر.ولا جدوى من محاولات التهرب من مسؤولية الأسلام كدين في اجرام تبع صاحبه باعتماد هوية الفاعل المجرم. اذ لا اختلاف بين مسلم من آسيا وغيره من افريقيا واوروبا وامريكا.



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مستقبل الشيخ الحاكم و المريد
- انشاء الله و yes we can
- الى اصدقائي في الحوار المتمدن
- هل من كابح للفتنة؟
- الفرصة الأخيرة
- اللوح المحفوظ (5)
- اللوح المحفوظ (4)
- اللوح المحفوظ (3)
- اللوح المحفوظ (2)
- اللوح المحفوظ(1)
- 1948 والقنبلة الأنشطارية
- اليسار الديموقراطي والمظاهرات التظامنية
- التحية
- الفوضى الخلاقة والأسلام
- شالوم اسرائيل2
- ثورات البوعزيزي وحكم الأسلام السياسي
- مكارم ابراهيم و(تقرير المصير حقيقة وليس مؤامرة)
- الغزو العربي الثاني لشمال افريقيا
- ثورات 2011 واعادة تاسيس السلطة السياسية
- اسقاط النظام ومسح الطاولة


المزيد.....




- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - المسلمون في بلاد الكفار