أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سنان أحمد حقّي - ما هو الأدب ؟ وماهي ما بعد الحداثة ؟ ووجهة نظر !















المزيد.....

ما هو الأدب ؟ وماهي ما بعد الحداثة ؟ ووجهة نظر !


سنان أحمد حقّي

الحوار المتمدن-العدد: 3676 - 2012 / 3 / 23 - 11:32
المحور: الادب والفن
    


قبل كل شئ وبعده أيضا لا مناص من أن أكرر أنني لست شاعرا ولا ناقدا أدبيّا بل متذوّقٌ ومنشغلٌ بالثقافة بشكل عام فقط حتى لو وجدتني أكتب الشعر أو اتوجّه بنقد بعض ما يُكتب هنا وهناك ذلك لأنني لي وجهة نظر شخصيّة في تحديد من هو الشاعر أو أجد بين الحين والآخر أفكارا وأطروحات تنطوي على أخطاء جسيمة في محتوى بعض النظريات أو الأفكار فأتصدّى للأخطاء وليس للكتاب لأطرح ما أراه تصحيحا كما فعلته عندما وجدت أن أحد الأفاضل يطرح مفاهيم وأفكار بعيدة عن النظريّة الماديّة الجدليّة وعلم المنطق الخاص بالجدل وقوانينه أو كما أفعل عندما أجد أن البعض يخوض في الحداثة وما بعد الحداثة وأنا لي وجهة نظر في ما بعد الحداثة كما بيّنته في بعض المقالات والتي والحمد لله نالت تأييد بعض المفكّرين البارزين أو المتتبّعين وهكذا
لقد قرأت وما زلت أقرأ في قصائد منشورةهنا وهناك..ولا أريد أن أقتحم معقل الإبداع مباشرة قبل أن أُحيط القارئ ببعض وجهات نظري حول الأدب بعامّة وحول قصيدة النثر والشعر.
كما ذكرت ، فإن الدكتور طه حسين كان يقول أن الأدب بعامّة ما هو إلاّ وصفٌ وإنشاء ( Composition ) أي أن تضع صورا لعناصر أو أحداث تشبّه بها أو تمثّل بها لأشياء وعناصر وأحداث أخرى ثم تقوم بتركيبها وبنائها مع بعضها البعض لتُشكّل قطعة من الأدب وبقدر ما تناول أدباء العالم هذه المؤلّفة الفكريّة بأنواع البحث والتقصّي فإن الأدب العربي عرف الكثير من تلك المحاولات عبر عنايته بعلم البلاغة وهو العلم الذي يعتني بإنشاء وتركيب وبناء العبارات مع بعضها على أن الوصف يندرج تحت المبحث البلاغي الذي يتضمّن التشبيه والتمثيل كما وضّحت في عدد من مقالاتي السابقة وكذلك في الإستعارة والمجاز وغيره من أهم مباحث البلاغة العربيّة امّا الإنشاء وربط العبارات مع بعضها فهذا هو علم البلاغة بعينه ويكاد يكون علما أوسع من علوم المنطق بل هو ربما الحالة العامّة لها.
لهذا ولأسباب أخرى فإن التورية هي إحدى فنون الأدب العربي وقد أخذت عنه آداب الأمم الأخرى الكثير مما وجدت أنه فنّ رفيع وهناك دائما فنون بلاغيّة لفظيّة وهي منتشرة في حياة العرب سواء بين المثقفين أو غيرهم من أهل الريف والبادية كما هو معروف في الشعر الشعبي والبدوي أو النبطي أو سواهما وهي غالبا ما تنتهج أسلوب البلاغة العربيّة ولكن بدرجات منخفضة من الفصاحة فنجد الجناس والطباق وهي فنون ولا شكّ معروفة لدينا و منتشرة في الأدب غير الفصيح سواء بسواء مع الأدب الفصيح وإن كانت البلاغة لا تتجلّى بأبهى مراميها إلاّ بالفصاحة ولكن هذا لا يمنع غير المثقفين أن يقوموا بإبداع أدبهم الذي ينبع من بيئتهم وكما نجد أن هناك جناسا لفظيا فإن هناك جناس عقلي وأنا لا أجد من الوقت ما يكفي لكي أمثّل لكل فنّ من الفنون ولكن طبعا القارئ يعرف الجناس وهو منتشر بالعراق والبلاد العربيّة في المدن والأرياف وهناك منه ما هو تام وناقص وهناك أيضا منه ما هو عقلي فيقول الشاعر مثلا : ناظراهُ فيما جنت ناظراهٌ ، والأولى أن نعقد له مناظرة أمّ الثانية فهي عيناه وبالنسبة لما هو عقلي فمثلا قول النبيّ (ص): أصحابي كملح الطعام وفلا يصلح الطعام إلاّ بهم وقد أتبع قول النبي(ص) هذا قول سبطه الحسن (ع) عندما قال لقد ذهب الملح فكيف نصلح الطعام؟ وهو طبعا يقصد أصحاب جدّه الرسول محمد(ص) وهنا لا مجال لتشبيه أصحاب النبيّ لفظا نظرا لعدم وجود تشابه لفظي لهذا يُقال أنه جناس عقلي وهناك تورية لفظيّة وأخرى عقليّة وهكذا وبعض القراء ولا شكّ أعلم منّي بالأبوذيّة والزهيري والشعر البدوي أو النبطي والشعبي
من هنا نبدأ بالتمييز قليلا بين فهم النصوص المقدّسة كالقرآن الكريم والكتب السماويّة الأخرى وكتب الحكمة كنهج البلاغة وكتب المتصوّفة ومؤلفاتهم الشهيرة من أمثال إبن عربي أو جلال الدين الرومي أو الحلاج أو غيرهم من رجال العقائد والمفكرين وما يحتاجونه في عرض ومعالجة أفكارهم وبين الشعر والأدب الذي يعالج الفنون اللفظيّة في الغالب وليس العقليّة وأقول في الغالب فإن هناك ما هو متعارف عليه أو متواضع عليه كما يقولون عندما تذهب المعاني بالألفاظ إلى العقول فتذهب أمثالا وتشيع بين الناس فلو قال أحدهم أين الملح منّا الآن فقد بقي هناك كثير سيظنون أن المطلوب ليس ملح الطعام بل أقوال الأصحاب أي أصحاب النبوّة
الآن نستطيع أن نميّز بين البيان والبلاغة بهدف تفسير الكتب المقدّسة وفهم أقوال الأنبياء والحكماء والمتصوّفة والعلماء الكبار وبين ما هو مطلوب للأدب الذي يتوجّه لأغلب الناس حتّى لو كان للمثقفين فإنه لا يعدم أن يستسيغه من هم أقلّ منهم ثقافة
ولهذا فإن فنون البيان والبلاغة في العلوم الفكريّة كالفلسفة والعقائد وتفسير الكتب المقدّسة تتمتّع بجوازات فلا يلزمها الوزن أو الموسيقى ولا الإيقاع إن كان سريعا أو بطيئا أو هادئا أو قلقا ولا يلزم لها التقيّد بالقوافي وعلومها ولكنّه قد يتّخذ له السجع حليةً والسجع ليس كالقافية فليس هناك رويّ وقواعد خاصّة بها بينما يستلزم كل ما ذكرناه للشعر من وزن وقافية وإيقاع وسواه وبلاغة الشعر كما شرحنا للتو تختلف عن بيان وبلاغة الفكر والفلسفة والحكمة والتصوّف بقدر الفرق بين ما هو لفظي وعقلي مع أن وضع خطّ مستقيم للتفريق أمرٌ غير ملائم فقد يكتب الفيلسوف الشعر وقد يتكلّم الشاعر بالفلسفة أو الحكمة وهكذا بل أن الشعراء غالبا ما تؤول كتاباتهم أو تستهدف الحكمة كما هو الأمر مع المتنبّي الشاعر العظيم وقد قال الشعر أغلب الخلفاء ومنهم أبو الحسن علي بن أبي طالب(ع) وكذلك أبو بكر(رض) ومعظم خلفاء بني العباس ومنهم من كان شاعرا أكثر منه رجل سياسة أو دين كالخليفة إبراهيم بن المهدي مثلا.
الشعر يستوجب أو يتطلّب المتعة في القراءة وكذلك المعرفة ولكن يجب أن تمزج المعرفة بالمتعة فكما أننا لا نستسيغ أغنية بلا إمتاع أو مسرحيّة بلا متعة ولا لوحة بلا شعور بالمتعة فإن شعرا بدون إمتاع لا يجوز أن نصفه شعرا وحتّى يكون شعرا ومتعة في وقت واحد يجب أن يتضمّن عناصرَ إضافيّة مثل الموسيقى والصور والألفاظ الجميلة وهكذا فماذا سنسمّي الشعر الذي يتحلّل من كل هذا شيئا فشيئا حتّى يستوي بالنثر من حيث الشروط الفنيّة ؟ لا شكّ أنه سيؤول إلى شئ يشبه ألفيّة ابن مالك أو أرجوزة من أراجيز العرب في الفقه أو فن التلاوة وهلمجرا.
وحتى لو تمكّن كاتبه من الإصابة في المعاني وإجادتها وقدّم تنظيرا راقيا وعميقا فإنه لا يكون شعرا لأن أرقى كلام وهو كلام الله وهو الكلام المعجز لا يمكن أن نقول عنه أنه شعر لأن القائل عزّ وجلّ يقول في الكتاب أنه ليس شعرا .
والله سبحانه يقول عن نبيّهِ ( وما هو بشاعر) وفعلا كان النبيّ في كثير من ارتجازاته أو بعض عباراته المنغّمة لا يمكن أن ينطبق عليها وزن صحيح فمثلا يقول ( ص) عندما كان يرقّـّص سبطه الحسن وكذلك الحسين ( عليهما السلام) فيقول: بجدّه شبيه لا بأبيه وهذه العبارة ليست موزونة بشكل ينطبق عليها وزن معروف ولكنها مسجوعة فقط وهذا مصداق لقول الله تعالى عنه إذ أنه لا يعرف قول الشعر مع أنه مصدر أرفع أنواع البلاغة والبيان وهو الذي أعطاه الله جوامع الكلم.
ونظرا لاعتماد شعر المتنبّي وأبي تمّام على الكثير من فنون البلاغة والبيان فإن الأوّلين كان لهم في شعرهما وجهة نظر حيث قالوا أن المتنبّي وأبو تمّام حكيمان( لفرط استخدامهما لفنون البلاغة ) أمّ الشاعر فهو البحتري حيث كان البحتري يستخدم الوصف و الإنشاء كما ورد برأي الدكتور طه حسين في مقدّمة مقالنا هذا وهذا برهانٌ على صحّة تعريف الدكتور طه حسين للأدب وصحّة تمييزنا للأدب الفلسفي والحكمة من الشعر والأدب بشكل عام.
كما أنني أرى أن ما بلغنا من قول من أن الله أي( المراد الروحي للكتب المقدّسة) يُعرف بالعقل أي بالبلاغة العقليّة ، كما أنني وجدت أن الطعن بالشعر الذي توارثناه والذي يتّبع العروض الخليلي من حيث عدم وجود ضرورة لإيراد مفردات تؤكّد أو تشبّه أو تمثّل لمفردات أخرى غير صحيح فمثلا طعنت الرائدة والشاعرة خالدة الذكر نازك الملائكة في أول نقدها للشعر تقول: يداكَ للمس النجوم الوضاء فإنه ليس بنا حاجة لمفردة الوضاء طالما قلنا يداك للمس النجوم ! وهذا إهمال لفن البلاغة الذي يؤكّد أن التصوير أحد أركانه كما قال الدكتور حسين فضلا عن أن الوضاء توسّع المعنى فلو قال قائل برتقالة لما علمنا شدّة حلاوتها مثلما يقول برتقالة كالسكّر وهناك وصفٌ كثير للنجوم منها الوضاء والمنكدرة والزهراء والوامضة وهكذا لذلك نجد أن التشبيه والتمثيل أحد أركان الوصف وأدواته والأدب لا يقوم إلاّ به وبالإنشاء أي ببناء العبارات والأوصاف وليس العبارات وحدها لأن الأدب بدونها يتحوّل إلى إنشاء علمي أو شعر تعليمي.
أمّا من ناحية الحداثة وما بعد الحداثة فإنني أعتقد أن فكر ما بعد الحداثة هو فكر شيخوخة الفكر والحياة ولا يستلزم شيخوخة كل الفكر فإن هناك ما ينمو وهناك ما يشيخ مثل كل الكائنات ومثل الناس فبينما نرى أحدا من أقربائنا يشيخ أو حتّى يموت فإن أحدا آخر يولد وينمو ويصبح شابّا وهكذا كل الحالات تعيش مع بعضها وفي آن واحد ولا يجدر بنا برأيي أن نمجّد الحياة وهي في حالات الإنحطاط والشيخوخة والذبول بل أن نمجّد الجمال والصاعد من مكونات الحياة ، لا يجدر بنا أن نقف عند تمجيد الإنحطاط بل أن نواصل تمجيد التقدّم والنهوض، والحداثة هي تمجيد للصاعد من الحياة أمّا ما بعد الحداثة فلا تمثّل سوى تمجيد الإنحطاط والعجز والتراجع امّا أن يقف الأديب أو الفنان أمام حالات الإنحطاط فلا يُعيب هذا أدبه ولكن بشرط أن لا يمجّد ويدعو إلاّ للنهوض والتقدّم والجمال إن مهمّة الأدب هي الجمال وليس القبح وحتّى عندما يتناول القبح كظاهرة طبيعيّة حاضرة لا يمكن إنكارها فإنه لا يلزم له أن يمجّدها مطلقا بل بها يُعلي ويمجّد الجمال والخير والأمل والعنفوان والنجاح، الفن كما قال لي الأستاذ الراحل محمود عبد الوهاب رحمه الله هو الذي يهب الناس أسمى حالات الفرح والسرور، حتّى في غمرة صياغة الأحزان فإنه يجلوها ولا يكرّسها.
أنا لا أستطيع أن أقف مع الأدب الذي بدأ يتضمّن دورات المياه والأعضاء الجنسيّة وتصوير الدماء والأنسجة البشريّة الممزّقة ويجعل محور العمل الأدبي أو الفنّي سلّة النفايات أو العصارات الجنسيّة البشريّة أو غير ذلك ، لا أستطيع أن أعتبر ذلك أدبا بسبب تمجيده للقبح بديلا عن الجمال، والإنحطاط بديلا عن التقدّم والإزدهار ،وتمجيدا للشرّ في نهاية الأمر.



#سنان_أحمد_حقّي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عصر فجر الكولونياليّة !
- كوننا أصحاب قضيّة عادلة فهذا لا يكفي
- القصيدة الريفيّة
- مهدي محمد علي .. وانطلاقة النص من النقد أم النقد من النص؟
- ألمعرفة بين الدين وبين الفلسفة والعلوم!
- إلتزام الوعي والعفّة منهجٌ كفيل باجتياز المرأة للمنعطف الجاد ...
- أعلمانيّة ٌهي أم...؟/2
- تُرى ..هل أن إنسانا جديدا قادمٌ حقّا..؟
- أعلمانيّة ٌهي أم...؟
- صادقون مع شعبهم ..صادقون مع أنفسهم!
- فلسفة ماركس أم الفلسفة الماركسيّة ؟!
- عندما نقف أمام عمل تشكيلي..!
- تعضيدا لنداء الدكتور كاظم حبيب والأستاذ الدكتور إحسان فتحي . ...
- زائرٌ من المستقبل..!
- التصميم الحضري..تخصّصٌ مفقود ٌ تقريبا!
- إلى أنظار السادة المسؤولين عن موقع الحوار المتمدن الأفاضل!
- مهدي محمد علي.. شاعرٌ وليس كاتبُ جنّة البستان فقط !
- من هو الشاعر ؟
- مثقفون و مثقفون..!
- رسائل ..


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سنان أحمد حقّي - ما هو الأدب ؟ وماهي ما بعد الحداثة ؟ ووجهة نظر !