أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - افاق المرأة و الحركة النسوية بعد الثورات العربية - بمناسبة 8 اذار/ مارت 2012 عيد المرأة العالمي - كاترين ميخائيل - ملف أذار- قضايا المرأة والتغيرات الجديدة















المزيد.....

ملف أذار- قضايا المرأة والتغيرات الجديدة


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 3653 - 2012 / 2 / 29 - 23:17
المحور: ملف - افاق المرأة و الحركة النسوية بعد الثورات العربية - بمناسبة 8 اذار/ مارت 2012 عيد المرأة العالمي
    


1- هل سيكون للمرأة في الدول العربية نصيب من التغيرات المحدودة التي طرأت حتى الآن على مجتمعات هذه الدول كأحد نتائج الربيع العربي؟
كاترين : نعم سيكون لكن وفق الفئة او الجهة التي تستلم امور تلك الدولة والملاحظ القوى الاسلاموية هي التي تسيطر على زمام الامور وهي التي تفرض وفق ما يمليها عليها أحزابها وأيدلوجيتها ومعظم هذه الفئات هي التي تريد أن تبقى المرأة حبيسة العادات والتقاليد البالية القديمة , لاتريدها أن تكون إمرأة منتجة تدخل مجال الانتاج وتركب موجة الحضارة والتمدن والعصرنة . لكن الذي أجده الان عمر هذه الفئة قصير هؤلاء الناس لازالو يعيشون بفكر قبلي ولى عليه الزمن وإنقضى ,لم يعد ينسجم مع العصر الحديث. العالم أصبح قرية صغيرة . هذا الفكر مرفوض من قبل الكثيرين من المثقفين في المجتمعات الشرقية . داخلها صراعات قوية دينية وسياسية بين الطوائف الدينية نفسها ولكل طائفة أو مدرسة إسلامية لها تفسيرات تختلف عن الاخرى فيما يخص قوانين شخصية تتعلق بحقوق الانسان كبشر وليس الجنس مثل الزواج والطلاق والاطفال والوراثة . الان الاسلام ينقسم الى عدة أقسام والاكثرية تريد الابتعاد عن التطرف وهو الاسلام المعتدل الذي يريد مواكبة التطور منه يريد المرأة أن تواكب العصر والقسم الاخر يريدها أن تعيش بعصور الجاهلية . هذا الصراع يحتدم أكثر عندما يصل الى قضية المرأة التي تتحمل عبئ كل التخلف والبداوة .
السعي للديمقراطية في منطقة الشرق أوسطية هي معركة بين العلمانيين والإسلامويين هي وسيلة نضالية حديثة وخطوة جبارة بإتجاه عملية بناء دول ديمقراطية مبنية على المساواة بين الجنسين وترسيخ اُسس الديمقراطية الاساسية كالانتخابات البرلمانية وحرية التعبير عن الرأي وتقوية المجتمع المدني . هذا الصراع موجود الان وهو يتبلور يوما بعد أخر . للاسف القوى العلمانية + القوى المطالبة بالديمقراطية لازالت غير موحدة وعليه تكاتف النساء الواعيات في المنطقة وتجمعهن حول شعار موحد واحد مثلا ( لالتعدد الزوجات ) يوحد هذا الجمهور الكبير للنساء لتلتزم مبادرة الثورات الانتخابية . يجب ان ترفع الشعارات من قبل النساء بقضايا تخص المرأة وهذا مما يجمع نساء بعدد أكبر للتضامن مع الثورات الشعبية الحالية . هذه الشعارات تخص كل إمرأة مسلمة مستقلة أو غير مستقلة بكل ألولنها وأشكالها .عندما يُطرح مثل هذا الشعار تتحول القضية الى أكبر عدد ممكن من الجماهير وهنا يأتي دور التوعية الشعبية للمرأة .
2- هل ستحصل تغيرات على الصعيدين الاجتماعي والثقافي في منظومة القيم المتعلقة بالسلطة الذكورية والعقلية التسلطية التي تعاني منها نساء الشرق؟ وإلى أي مدى يمكن أن تحصل تغيرات جوهرية في ضوء الحراك الشعبي الواسع والخلاص من رأس النظام وبعض أعوانه في أكثر من دولة عربية؟
كاترين : المرحلة الاولى هي إزاحة الدكتاتوريات وهي متربصة على الكرسي لقرون . المرحلة الثانية هي مرحلة التغيرات الاجتماعية الثقافية يعني إننا ندخل في صراع بين الفكر القبلي والتمدن الذي ورثناه منذ قرون . يبقى الصراع غير سهل لكن هكذا يجب ان يسير الصراع . وهي مرحلة إنتقالية بإتجاه الصحيح . فيما يخص حقوق الانسان والمرأة جزء كبير منه يقع على الكادر المثقف من الشعراء والادباء والفنانيين والاكاديميين والاعلاميين ورجال قانون من كلا الجنسين ورجال دين متنورين , كي تصبح الجبهة عريضة واسعة ذو جمهور مؤثر بغير ذلك لم نستطع التأثير لتغيير عقلية المجتمع بأكمله من عقلية ذكورية الى عقلية تُؤمن أن المرأة متساوية مع الرجل وعلى رأس هذه المساواة هي المساواة القانونية في الدساتير وقوانين الحياة العامة وعلى رأسها قانون الاحوال الشخصية .
3- ما هو الأسلوب الأمثل لنضال المرأة لفرض وجودها ودورها ومشاركتها النشيطة في الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية في تلك الدول العربية التي وصلت فيها الأحزاب الإسلامية السياسية إلى الحكم؟
كاترين : أهم سؤال في هذه المقابلة أشكر الاخت بيان صالح .
كاترين :على مستوى الساحة الميدانية كان حضور المرأة جيداً إنها تتحرك وتسير وتقف وتسهر وتصارع وتهتف جنبا الى جنب مع أخيها الرجل تقاوم قوى السلطات مع أخيها الرجل وبأعداد غير قليلة رغم إنها غير منظمة بمنظمات مدنية وسياسية عريقة لكن وعيها السياسي وجرأتها وشعورها بالغبن جعلها تنزل الى ساحة النضال وترافق أخيها الرجل رغم إنها تعلم رصاص العدو لم يُميز بين إمرأة ورجل في ميدان التظاهرات وساحات التحرير. يُذكرني بتجربتي الشخصية عندما كنت بيشمركة كنا نلازم رفاقنا في كل الاعمال العسكرية والسياسية والادارية وغيرها وكانت طائرات ومدفعية النظام الدكتاتوري الصدامي لاتميز بين رفيق ورفيقة بل كلنا ضحايا سواسية في النضال أمام العدو المجرم .
*تكاتف القوى النسوية جميعها بمعنى كل من يُطالب بالمساواة بغض النظر عن إختلاف الوجهات السياسية وإختلاف الايدبوجيات السياسية, الشعار يوحدنا بهذه القضية.
*نحتاج مناشدة المجتمع الدولي ليكون فاعلا مع المرأة وعلى رأسها الهيئات الدولية الامم المتحدة , البرلمان الاوروبي , الاتحادات والنقابات العالمية , المجتمع المدني الدولي منها منظمات حقوق الانسان العالمية المستقلة وهي الان تلعب دور كبير بتأثيرها على دساتير دول وعلى المجتمع المدني .
*نحتاج وباسرع وقت من الامم المتحدة عقد مؤتمر موسع في منطقة الشرق الاوسط خاص بقضية المرأة ومساهمتها في الثورات والانتفاضات والصراعات القادمة . يجب أن تكون تظاهرة جماهيرية كبيرة تعزز مكانة المرأة وتشعرها إنها ليست وحيدة في ساحات النظال هذا. ومن هذه التجمعات تبرز قياديات يفرضن أنفسهن على الساحة السياسية والاجتماعية .
*نحتاج فرض الكوتا من أول يوم في تغيير الانظمة قبل فوات الاوان . يجب أن تكون المرأة حاضرة في كل مكان وكل زمان وكل حدث وكل خطوة , بهذا نكون قد ضمنا تواجدها, المهم العنصر النسوي الان موجود مثلما يكون قدح الماء موجود في كل المناسبات وكل الازمان .
*في ظروف المنطقة الان وجود هذا العدد ليس بالقليل في ساحات النضال وانا اعتبره نصر للمراة . يجب ان نتدرج بالصعود الى السطح الاعلى كي نستطيع ان نوصل حملنا الثقيل الى السطح العالي . المرأة عانت الويلات لكنها بقيت صامدة وتناضل وتكافح من اجل حقها في المجتمع في القانون في الدولة وفي كل معترك الحياة . هنا يجب الاشارة الى نوعية النساء الممثلات للمرأة وليس العدد . على علمي نوعية النساء المساهمات في الثورة مؤهلات بدرجات مختلفة ومجالات مختلفة وهذا هو المطلوب وعليه انا أتفائل خيرا لامجال للرجعة رغم محاولة التيار الديني إرجاع المرأة الى القرون الوسطى وهذا كله مستورد من الدول التي تتمسك بإدخال الدين على الحياة السياسية والقانونية والاجتماعية التي تضع الضغط على الثوار + العمل الذاتي لدى المجتمع لازال في صراع . المرآة في هذه الانتفاضات قطعت شوطا ليس بالقليل . لكن لازال هناك تخلف وأنانية ذكورية لدى بعض رجال السياسة رغم إدعاءهم بالعلمانية بمعنى أخر ثقافة حقوق الانسان ضعيفة في مجتمعاتنا .
*منظمات المجتمع المدني يجب ان تلعب دورا مهما بهذا الجانب . الاعلام يجب ان يكون الوسيلة المهمة بنشر ثقافة حقوق الانسان . النساء الممثلات للمراة في الحكومات القادمة يجب ان يضعن مصلحة المرآة قبل مصلحة الحزب الذي ينتمين اليه هنا يكمن الموقف الحازم لاخلاصهن ولشجاعتهن وخبرتهن السياسية لقضية كبيرة مثل هذه .
* هناك بعض الدول في منطقة الشرق الاوسط وقعت على المعاهدات الدولية ومنها إتفاقية سيداو وعليه يجب تفعيل هذه الاتفاقية والالتزام ببنودها من أول يوم من تأسيس هذه الحكومات القادمة .
4- تدعي الأحزاب الإسلامية السياسية بأنها تطرح إسلاماً ليبرالياً جديداً وحديثاً يتناسب مع فكرة الدولة المدنية. هل ترين أي احتمال للتفاؤل بإمكانية شمول حقوق وحريات المرأة ضمن البرنامج السياسي الإصلاحي الاحتمالي لقوى الإسلام السياسي, وهي التي تحمل شعار "الإسلام هو الحل"؟
كاترين :النساء هن من يدفعن عجلة الثورة إلى الأمام، وهذا بالطبع يحتاج نضال صعب . من وجهة نظر تاريخية لم تقم الثورات السياسية بإحداث تغييرات جذرية أو سريعة على المستوى الاجتماعي أو الثقافي في المنطقة معظمها كانت ثورات سياسية ومنها إنقلابات عسكرية . لكن مثل هذه الثورات لن تنجح بالنهاية، ولن تكون جديرة بلقب ثورة ولن تمهد لديمقراطية حقيقية إذا أهملت النساء.مثلا في مصر وتونس وليبيا واليمن المرأة تمثل بين 20-30% من أوساط المنتفضين في ميدان التحرير وساحات النضال الاخرى على عموم مصر . لكن للاسف الاعلام المحلي والعالمي لم يعطي أهمية لهذه المشاركة النسوية التي ظهرت بينها نساء بطلات ضربت العادات والتقاليد المتخلفة عرض الحائط وأخذت دورها النضالي مثلا كن الشابات يقضين الليل بكامله مع أخيهن الرجل على الارصفة نائمين حارسين معا ميدان التحرير . كان للصحفيات والاعلاميات دور رائد يواجهن الرصاص وهن صامدات . ألف تحية لكن ايتها المناضلات اينما انتم الان سيرو الى الامام والنصر لكم .
الاسلام السياسي لايُؤمن بمساواة المرأة مع الرجل فكيف به أن يأتي بحرية المرأة بمعنى أخر الاسلام السياسي يُؤمن بأن المرأة ناقصة عقل ودين فكيف يسمح للمرأة أن تجالسه وتناقشه وتطالب منه مساواتها مع أخيها " الكامل بالوعي العقلي والديني ". الاسلام السياسي يحاول مراوغة بسبب الضغوط العالمية وهذه تجربة العراق . ناضلنا لفرض الكوتا لكن الاحزاب الاسلاموية جاءت بنساء غير مؤمنات بالمساواة مثلا في العراق يتعرجن عن الحديث عن تغيير القوانين القديمة الموجودة . أكبر دليل وزيرة شؤون المرأة د. إبتهال كاصد الزيدي الاسلاموية تحدثت لجريدة المدى العراقية قائلة (أنا لا أومن بالمساواة وتضيف كلما أخرج من بيتي أستشير زوجي , بمعنى أخر زوجها يقود هذه الوزراة بالاستعاضة ). مع هذا أعتبر نحن بخير لان النساء العراقيات الواعيات يقفن بالمرصاد بما تنطق به السيدة الوزيرة التي تُؤمن الرجال قوامون على النساء . هذا هو قمة الصراع بين القديم والجديد .
5- هل تتحمل المرأة في الدول العربية مسؤولية استمرار تبعيتها وضعفها أيضاً؟ أين تكمن هذه المسؤولية وكيف يمكن تغيير هذه الحالة؟
كاترين : لا بد من الاشارة ربيع المنطقة لازال في صراع قوي بين ايدلوجيتين مختلفتين والمستقبل لا يزال في علم الغيب بالنسبة للقوانين والمنهاج الذي ستطرحه كل جهة ، الجيد أن المراة كلما شاهدت تصاعد الاسلامويين تبدأ بالقلق لكن أنا متفائلة رغم صعود الاسلامويين الى الميدان سوف تتعثر حيث العالم الان قرية صغيرة والشباب لم تستطع تحمل مثل هذه العقليات الذكورية الابوية القبلية الكل يطمح الى التغيير وركب موجة العصر . وأأمل ألا يطول الانتظار حتى يتحقق للمرأة المشاركة الفاعلة في الحياة العامة على قدم المساواة مع الرجل , فالثورات التي قامت ضد التعسف والظلم ومن أجل المساواة لا يجوز ان تقتصر على المكاسب السياسية ويجب ان ترافقها حقوق دستورية إجتماعية وقانونية هنا يكمن دور الطبقة المثقفة التي تشعل مصباح النور للحضارة والعصرنة وركب موجة العصر وهنا يكمن دور المثقفين ودور الاعلام بتوعية الشعوب عن ماهية حقوق الانسان كل في بلده .
وبنظرة سريعة إلى كل ما سبق، أعتقد أن عام 2011 لم يكن فقط عام الربيع في المنطقة وهو ربيع المرأة بكل إعتزاز أقولها . فالمحصلة النهائية بالنسبة للمرأة يجب أن تكون مماثلة للدور المهم والكبير الذي لعبته في هذا الربيع . فأقل ما تستحقه تلك النساء هو: المساواة، الكرامة، الديمقراطية، العدل.
6. ما هو الدور الذي يمكن أن يمارسه الرجل لتحرير نفسه والمجتمع الذكوري من عقلية التسلط على المرأة ومصادرة حقوقها وحريتها؟
كاترين :يجب التمييز بين الحرية وحقوق الانسان . في بلاد الشرق عامة الناس ليسو متساوون امام القانون لان معظم القوانين تنطلق في هذه الدول من مبدأ " الرجال قوامون على النساء " هذه ثقافة الشعوب لقرون ولهذا السبب المرأة ليست صاحبة القرار بل يكون الرجل هو صاحب القرار وهي كانت تؤيد او ترفض وغالبا ما تؤيد .يجب أن أوضح " أنا مع الحفاظ على وحدة العائلة المقدسة ومع الحفاظ على الموروث التاريخي الايجابي بحق المرأة".
ليس هناك حقوق متساوية بين الذكر والانثى لا في القانون ولا ضمن ثقافة المجتمع الشرقي . هناك ثقافة ذكورية تسيطر على ذهنية المجتمع بأكمله ولهذا نراها تقبل بها الا عند النساء الواعيات اللواتي بدأن ينبذن هذه الثقافة لكن هن الاقلية لمقاومة المجتمع الكبيرة لمنطلق هذا حقي. كل شئ يسير وفق عصا العادات والتقاليد الذكورية المهيمنة القديمة . إعتبار المرآة كيان مستقل متكامل في القانون والعرف الاجتماعي يُطلق عليها حرية المرآة بينما هذه القضية مختلفة تماما وهذه هي ضمن لائحة حقوق الانسان العالمية.
ازاء هذه الأوضاع المستجدة في المنطقة ، يحق للمرأة في منطقة الشرق الاوسط ان تتساءل مع الآخرين: ما هي تداعيات الربيع في المنطقة على حقوق المرأة السياسية والإنسانية والاجتماعية بعد هذه المرحلة النضالية الصعبة ؟ وكيف ستكون مشاركتها مع الرجل في صنع القرار السياسي لتغيير الأوضاع والأنماط التقليدية المهيمنة على المجتمع في المنطقة؟ وكيف ستكون تداعيات الربيع على الأوضاع والاقتصادية والاجتماعية والإنسانية للمرأة على المستوى الوطني والاقليمي والدولي؟ وكيف يمكن تعديل أو إلغاء القوانين الوطنية التي تعرقل مسيرة المرأة في شتى المجالات بعيداً عن تسييس الحقوق الأساسية للإنسان لتحقيق مكاسب شخصية أو لتحسين صورة الأنظمة الحاكمة .



#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة العراقية ضحية العادات والتقاليد القديمة + القانون
- الاسئلة الموجهة للسيدة الوزيرة الزيدي
- الكادر العراقي يهجر بلده -لماذا؟
- هل يقرأ السياسيون ؟
- الارامل والايتام في العراق الحلقة 2
- أزمة الحكومة العراقية الى أين ؟
- ردا على مقال خليل كارده
- المسيحيون واليزيديون الضحية في كردستان العراق
- مناهضة العنف ضد المرأة ثقافة قبل ان تكون معالجة
- متى نتبنى الجديد ؟
- سيدة النجاة حية في ضمائرنا
- الأرامل والأيتام قضية إجتماعية إنسانية
- أسئلة موجهة الى حكومة مالكي الموقرة
- لقاء مع وفد من بعض الحيئات السياسية العراقية المسيحية
- لماذا قتلو الشهيد هادي المهدي ؟
- SBS الاذاعة الاسترالية تلتقي مع محافظ نينوى السيد النجيفي
- التوجه الى المحكمة الدولية هو الحل الامثل
- القصف الايراني على الاراضي العراقية خرق دولي صارخ
- التيار الديمقراطي (البيت العراقي)
- العراق في مأزق إنقذوه


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- آفاق المرأة، والحركة النسائية، بعد الثورات العربية، بمناسبة ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - افاق المرأة و الحركة النسوية بعد الثورات العربية - بمناسبة 8 اذار/ مارت 2012 عيد المرأة العالمي - كاترين ميخائيل - ملف أذار- قضايا المرأة والتغيرات الجديدة