أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - خالد ممدوح العزي - مستقبل اليمن السياسي.. ودور الجنوب فيه !!!(2-2)















المزيد.....

مستقبل اليمن السياسي.. ودور الجنوب فيه !!!(2-2)


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3650 - 2012 / 2 / 26 - 18:00
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


مستقبل اليمن السياسي.. ودور الجنوب فيه !!!(2-2)
عندما غادر على عبدالله صالح اليمن بتاريخ 22 كانون الثاني "ديسمبر" 2012 متوجها إلى النيويورك خاطب الشعب اليمني بخطاب الوداع ،لقد ركز صالح في الخطاب المذكور على نقاطتين :
الأولى طلب فيها السمح والاعتذار والصفح من شعب اليمن على الأخطاء التي ارتكبها طوال فترة حكمه التي دامت 33 سنة.
الثانية ركز فيها على أهم انجازاته في فترة الحكم والتي ثملت في إعادة الوحدة لليمنيين.
الوحدة اليمنية :
لقد تمت الوحدة اليمنية في 22 مايو"أيار"من العام 1990،بين شطري اليمن الجنوبي والشمالي، ويشار إليها في وسائل الإعلام بأنها وحدة اندماج بين شطرا اليمن اللذان ظلا منفصلين بين جمهوريتين مختلفتين في أنظمتهما الإدارية والسياسية ،الشعب الجنوبي الذي استقبل صالح في عدن بالورود إثناء زيارته إليها كانت إشارة واضحة بالعمل على البدء الفوري في تنفيذ خطوات من اجل الاندماج المستعجل.لقد تم إعلان الوحدة بين الرئيسان على عبدالله صالح وعلي سالم البيض التي تخلى طوعا عن الرئاسة لصالح صالح ،بالوقت الذي تم إبعاد الرئيس على ناصر من الجنوب بظروف سياسية غامضة إلى خارج البلاد وقد أعفا من قيادة الحزب والدولة .بموجب الاتفاقية المنصوص عليها بين الطرفين أصبح الشطران يمنا واحدا، وأصبح علي صالح رئيسا لليمن الموحد والبيض نائبا للرئيس ،وتم تقسيم السلطة بين الحزبان الحاكمان "حزب المؤتمر الشعبي العام، والحزب الاشتراكي اليمني.
ما بعد الوحدة بين الشركيين:
أثناء فترة الوحدة التي شابها الخلافات والمشاكل وانتشار الفساد المالي والإداري والحكومي ،وتدني المستوى المعيشي والأمني إلى ادني الدرجات بالإضافة إلى وقوع عمليات أمنية واغتيالات كبيرة من الحزب الاشتراكي ،مما ساهمت بنمو الخلافات بين الرئيس ونائبه وصولا إلى نمو هذه الخلافات على مستوى القاعدة في كلا الحزبين الحاكمين آنذاك، مما أدى إلى الانقسام في الصف واهتزاز الوحدة نفسها.
العوامل الخارجية:
فالوحدة اليمنية بالأصل كانت مستهدفة خارجيا وداخليا، منذ أيامها الأولى التي لم تسمح لها بالاستمرارية بظل فقدان الإستراتيجية الداعمة للوحدة وبظل عوامل أخرى كان لها التأثير الأكبر على بقاءها وأهمها :
- سقوط حليف الحزب الاشتراكي اليمني الممثل بالاتحاد السوفيتي، والمعسكر الاشتراكي كليا.
- سيطرت حلفاء صالح على العالم والتفرد بقطبية عالمية أتاحت له الفرصة بان يكون اللعب الأقوى على المسرح السياسي اليمني .
- نمو تيار الإسلامي السياسي في المنطقة العربية والإسلامية، بعد فشل التيارات القومية والاشتراكية ،لقد ساهم صالح بنمو حزب الإصلاح وتشجيعه للوقوف بوجه الحزب الاشتراكي .ى كل هذه الظروف الخارجية بالإضافة إلى الأوضاع الداخلية ساعدت حزب الرئيس من الإمساك بزمام المبادرة في اليمن التي ساهمت في تفجير الأوضاع من ابريل" نيسان" حتى مايو "ايار "في العام 1994.
حرب الانفصال:
بالطبع خلال هذه الفترة الزمنية القصيرة من ابريل حتى مايو شنت حربا عنيفا على الجنوبيين بشكل عام و أعضاء الحزب الاشتراكي وكوادره وقيادته بشكل خاص،فالحرب التي بدأت بشكل مناوشات أدت إلى تفجير حرب دموية شرسة عرفت بحرب الانفصال أو حرب ألاف ساعة،لقد أدت هذه الحرب البشعة إلى خسائر جسيمة كبيرة في صفوف اليمنيين،استول صالح على السلطة وتفرد في سيطرته على اليمن بعد انقض على شركائه في الوحدة وأبعدهم عن اليمن فالوحدة التي يتغنى بها صالح في خطابه هو الذي كان الخطر الحقيقي عليها طوال فترة حكمه من العام 1994 ،لقد استباح الجنوب وطرد الأهالي من مساكنها أوقف الحياة في الجنوب طرد الموظفين أحال الجيش على التقاعد المبكر وقفت التنمية سادة البطالة ونمت الأمية في الجنوب بعد ان كان الجنوب من الدول المتقدمة في التعليم والطبابة والصناعة والزراعة والثروة السمكية ،وبناء الكوادر العلمية سيطر الفقر والغبن في الجنوب لقد حرم ابناء الجنوب من التوزيع العادل للجنوب من خلال السيطرة على كل الموارد الطبيعية التي تتواجد في الجنوب ،هذا الحرم أدى بالجنوبيين بشكل عام بالتفكير مع المدة بتنمية فكرة الانفصال وتربى جيل يحلم بالعودة إلى الوراء،نم الحقد في الجنوب على الشمال ترعرعت الافكار الشوفينية الحالمة بالاستقلال والانفصال والعودة إلى دولتنا التي احتلها صالح بالقوة العسكرية والتي أضحى فيها اليمنيين عبيد لا مواطنين ،لقد غاب حس المواطنة نتيجة التهميش المتعمد لأبناء الجنوب ،لم يكن مستغرب بالأصوات الشوفينية التي كانت تطالب ولاتزال تطالب بالانفصال ،حتى في أثناء الثورة الشبابية التي كانت تريد إسقاط نظام صالح كانت تتعالى أصوات جنوبية تقول: ""بصوتها العالي بان "الذي يحصل في الشمال لا يعني الجنوب لا من القريب ولا من البعيد"،" وكانت تقابلها أصوات شمالية شوفينية مستعدة لإبقاء صالح والذهاب لمحاربة الجنوبيين ""،طبعا صالح افقد الثقة بين كافة المجتمع اليمني ،فالجنوبي الذي هدر حقه، كان يناضل طوال الفترة السابقة لا براز حقه الذي سلبه صالح منه ،ويخاف من ان الثورة القادمة لا تريد إعطائه هذا الحق ،فالجنوبي طالب ويطالب بالشراكة وبالتوزيع العادل للثروات والمسؤوليات،فالشمالي الذي لم يتفهم الجنوبي وظلمه لا يستطيع سوى بالرد بأنه لا يسمح بتقطيع اليمن ،فالرئيس علي ناصر محمد طالب قال :"بأننا في الجنوب لا نريد التشطير ولكننا نريد الشركة "،.
الحراك الجنوبي :
الحراك السلمي أو الحراك الجنوبي كما يسميه البعض والذي يعتبر حركة سلمية سياسية ناشطة في محافظات ومدن الشطر الجنوبي لليمن ،والتي كانت دولة اليمن الجنوبي الاشتراكي،قبل الوحدة لقد تميز الحراك الجنوبي منذ بدايته باعتماده على العمل النضالي السلمي لتحقيق أهدافه،فالحراك الجنوبي اعتمد هذا الأسلوب السلمي الجديد في النضال في العالم العربي ، بعد ثورة الأرز في لبنان "ربيع بيروت عام 2005،لقد ظهر الحراك الجنوبي في العام 2007 وفقا لمطالب سياسية ،حينما نظمت جمعيات المتقاعدون العسكريون الجنوبيون مظاهرات بذكرى انتصار الثورة اليمنية وبعدها طالب المتظاهرون بالعودة إلى وظائفهم التي طردوا منها أو احالتهم على التقاعد المبكر بعد حرب 1994. بعد الحراك في العام 2007 تم كسر حاجب الخوف في اليمن من خلال التظاهرات والاحتجاجات الشعبية الجنوبية المطالبة بمساواة ابناء الجنوب بابناء الشمال في العمل والرواتب والحياة الاجتماعية والمهنية ،فكانت المظاهرات اتسعت وكبرت لتشمل كافة الفئات الاجتماعية الجنوبية ،لقد تعدت المطالب العسكريين لتشمل كافة ابناء الجنوب بالرغم من قوة صالح وبطش عسكره وسيطرته وعدم التضامن مع الشمال سوى بعض الأشخاص من اليمن وفي مقدمتهم الناشطة السياسية "توكل كرمان " والحائزة على جائزة نوبل لدورها في الثورة السلمية، الثائرة الأولى في اليمن. لتكون ساحات اليمن الجنوبي مهدها الأول في نقل التظاهرات الكبيرة الى ساحات الشمال في ساحة الستين في العام 2010 ضد علي عبدالله صالح والتي وصفته بالسفاح .فالحراك الجنوبي بقي مهمشا طوال فترته حتى نشوب الثورات العربية السلمية ،بعدها الخروج لم يقتصر فقط على الجنوبين ليتحول الى كافة شرائح المجتمع اليمني بكافة مكوناته السياسية والاجتماعية ،فالحراك استمر حتى يومنا هذا لكن الظروف اختلفت وصالح تغير والتوافق سيطر والمطالب لم تحل بل نقلت إلى البرلمان القادم الى المؤسسات ،فاليوم الوحدة أمام امتحان حقيقي في تحقيقها الذي طال أمدها،طبعا الصوت المطالب بالانفصال خطاء مهما كان من الجنوب او من الشمال، لان الظروف الداخلية لم تجهز بعد لهذا الحدث، والظروف الخارجية لم تهيء من اجل الانفصال، بل الآراء العامة تصب في بعث الوحدة التي لم تتحقق والمحافظة على اليمن بشكله الكامل، فالانفصال ليس من الصعب تحقيقه، وانما يمكن في كل لحظة ،ولكن الوحدة بقاءه هو الاصعب ،فالجميع مطالب بتحقيق الأمن والاستقرار الاجتماعي والاقتصادي ،والعمل على توحيد كل الجهود والمطالب من إنقاذ اليمن من خلال المسؤولية الكاملة ،فالحوار هو مطلب الجميع وعلى كل الإطراف تقديم قيادتها الجديدة للتحاور وتحسن الشروط فالفترة الانتقالية صغيرة جدة سنتين ،وإذا لم يتحقق خلالهما شيء يمكن بالتفكير الجاد بكل البدائل التي يختارها الشعب اليمني من اجل إيجاد صيغ بديلة تحمي الشعب وثامن له الراحة والطمأنينة وليس القتال والتقاتل والخراب ،فالصيغ كثيرة، لنجرب أولا مبدأ الشراكة الجديدة الذي انقض عليها صالح .
تحديات الحراك الجنوبي:
التحدي الحقيقي للحراك الجنوبي هو ثقة اهل الجنوب وتقديم قيادة تتناسب مع الشعب لان أي تحرك انفصالي او استقلالي جديد للجنوب يتطلب ظروف مناسبة وملائمة داخلية وخارجية أي موافقة دولية ،فالتحدي الحقيقي هو عدم رغبة دولية حقيقية بتفتيت اليمن بغض النظر عن بعض الأصوات التي تذهب بعيدا عن الواقع فلا الاعتماد على إيران أو روسيا أو الصين هما الحل الفعلي أو الذهب بالطرح "اليوتوبي" من بعض الأصوات المتطرفة التي تقول :"من اجل الاستقلال نتجه نحو القرد أو إسرائيل" الجميع يتفهم بان الظلم الذي لحق الجنوب أدى الى طرح أفكار مختلفة ،فالجنوبيون مثقفون ويفهم الواقع وبالتالي الجنوبيون عروبيون وقوميون عرب ووطنيون ويعلمون جيدا الواقع العربي والإقليمي الحالي وبالتالي الاستقلال أو الانفصال أو الحكم الذاتي هي مسائلة تقررها الشعوب ونحن نؤمن بحق تقرير المصير وبالتالي الجنوب لن يغرد بعيدا عن الدائرة العربية وبالتالي لأخوف حقيقي من كل الطرح .
فالسؤال الذي يطرح نفسه بقوة اليوم، هل يمكن المحافظة على الوحدة اليمنية الذي أنجزها صالح وتغنى بها،بظل المشاكل التي تمر بها اليمن ،أما بتنا أمام مفترق طريق للافتراق ،وهل الثورة حققت أهدافها الفعلية،فالرسائل التي أتت من الجنوب الشمال في يوم انتخاب الرئيس التوافقي عبد ربه هادي منصور لم تكن زوبعة في فنجان، وإنما هي رسائل حقيقية لمشاكل لا تزال فيها النار تحت الرماد،فالاعتراض مشروع وضروري وفق حرية التعبير ،لكن استخدام السلاح هو أمر خطير فالحراك الجنوبي الذي عبر عن اعتراضه في يوم الانتخابات برفع السلاح هي رسالة خطيرة من الحراك الذي خاضت حراكها طوال الفترة بشكل سلمي دون الاعتماد على السلاح بالرغم من صالح رفعه ضدهم طوال فترة حراكهم ،طبعا الحراك الجنوبي في العام 2009 صوت لصالح وقاد الاحتجاج بطريقة سلمية حضارية لكنه اليوم يرفض التصويت للمرشح التوافقي الجنوبي الذي يعتبر بان التصويت والاقتراع يضعف مطالب الجنوبيين المحقة طوال فترة الاندماج الذي تسلط صالح عليهم في وحدة نكت هو بميثاقها وبالتالي كانت محاولة التعطيل ،وهنا ضرورة النظر بعدد الناخبين اليمنيين من الجنوب الذي من خلالهم يمكن أن يقرر الحراك الجنوبي إدارة المعركة القادمة،فإذا نجح قادة الحراك من كسب ثقة الجنوبيون من جديد في ظل التغيرات الآنية ، وما هو مدى تأثيرهم في الوسط الجنوبي طبعا هذه الأسئلة لا يمكن الإجابة عنها سريعا وليس مطلوب من الحراك الإجابة الفورية لكن على هذه الأسئلة يجب إن تعدم إستراتجية الحراك القادمة مع كل الأطروحات القادمة .
صالح لم يحق الوحدة الذي يتغنى بها ،وعلى الحراك الجنوبي عدم التفكير بالانتقام من اليمن لأجل صالح، عليه ان يتجه مجددا الى الجنوبين لتفويضه بمستقبلهم من جديد ،وان يبادر بطرح مشاريع جديدة للوحدة، وبحال تعذر يطرح البدائل للاستفتاء الشعبي في الجنوب.
د. خالد ممدوح العزي
كاتب وباحث إعلامي، مختص بالإعلام السياسي والدعاية
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مستقبل اليمن السياسي...بظل الرئيس التوافقي الجديد !!!(1-2)
- الرئيس ميدفيدف: مستقبله السياسي في روسيا البوتينية ...!!!
- روسيا البيضاء : التمثيل الدبلوماسي العربي، ودور السفارة الإي ...
- روسيا ما بعد الفيتو في سوريا ...!!!
- لقاء بوتين السنوي: برنامج انتخابي تصعيدي لدغدغة الشعور القوم ...
- فلسطين : والفيتو في مجلس الامن ...!!!
- حرب الفيتو ضد العرب: الفيتو الروسي في سورية،لا يختلف عن الفي ...
- الفيتو الروسي ضد العرب وليس لحماية الأسد...!!!
- سورية الحرية:محور الممانعة تتجه نحو حرب طائفية، والشعب لايزا ...
- القضية الفلسطينية: مستقبلها السياسي بظل الثورات العربية، وأف ...
- روسيا و سياسة الدفاع عن دمشق للحصول على أثمان غالية ...!!!
- العلاقة الروسية -الإيرانية:
- سورية الأسد: المجزرة مستمرة والجيش الحر أضحى أمل الشعب...!!!
- شام شريف وشعب نظيف مصر على إسقاط الرئيس رغم- الفيتو والسلاح ...
- الأسد وثورة الحرية : في خطاب رابع وربما الأخير...!!!
- روسيا و المبادرة العربية في ظل ترأسها لجلسة الأمن...!!!
- سورية حرة بشعبها والنظام يلاحق صرخات الله واكبر بالدبابات ال ...
- قصة صمود: شعب في مدن...!!!
- لقاء الثقة بين اسلام اباد ونيودلهي يجدد الود...!!!
- لشعب السوري كفيل ب-بشار الأسد-، ومليشيات الجنجويد ...!!!


المزيد.....




- مادة غذائية -لذيذة- يمكن أن تساعد على درء خطر الموت المبكر
- شركة EHang تطلق مبيعات التاكسي الطائر (فيديو)
- تقارير: الأميرة كيت تظهر للعلن -سعيدة وبصحة جيدة-
- عالم روسي: الحضارة البشرية على وشك الاختفاء
- محلل يوضح أسباب فشل استخبارات الجيش الأوكراني في العمليات ال ...
- البروفيسور جدانوف يكشف اللعبة السرية الأميركية في الشرق الأو ...
- ملاذ آمن  لقادة حماس
- محور موسكو- طهران- بكين يصبح واقعيًا في البحر
- تونس تغلق معبر رأس جدير الحدودي مع ليبيا لأسباب أمنية
- ?? مباشر: تحذير أممي من وضع غذائي -كارثي- لنصف سكان غزة ومن ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - خالد ممدوح العزي - مستقبل اليمن السياسي.. ودور الجنوب فيه !!!(2-2)